روايات

رواية وعد ورسلان الفصل الرابع 4 بقلم مجهول

رواية وعد ورسلان الفصل الرابع 4 بقلم مجهول

رواية وعد ورسلان الجزء الرابع

رواية وعد ورسلان البارت الرابع

رواية وعد ورسلان الحلقة الرابعة

بعد لمه دخل رسلان قسم الشرطه ولقه رسلان مازن اخوه مضروب ووشه متشلفط ووعد قاعده في جنب وبتعيط ومازن بيحاول يهديه
اتجه رسلان ليهم وقال مين الي عمل فيك كدا
قال مازن هم الي كانو بيضايقه وعد
بص رسلان لوعد لقه مفحومه من العيط قرب عليه رسلان وقال خلاص يا وعد محاصلش حاجه
راح رسلان واتكلم مع الظابط وقدر بمعرفه انو يخرج مازن
اخد رسلان وعد ومازن الي العربيه واتجهوا الي البيت
واول لمه دخلت وعد الي البيت لقت الجد مستنيه طلعت وعد تجري عليه و قاعده تعيط قاعد الجد يهديه ويطابطب عليه وفي ذلك الوقت كان زين نزل من فوق واول لمه شاف وعد بتعيط جري عليه وقال مالك يا وعد وهو علي وشك البكاء طلعت وعد من حضن جده وقالت مفيش ياقلب وعد وحضنته
اتفاجئ كل الي موجدين بعلاقه وعد وزين الي اتطورت ومن امتى زين بيرتاح لحد وبيحبه قوي كده بيتعلق بحد
قال زين انتي كانتي فين ياوعد انا كانت عايز العب معاكي
قالت وعد معلش يازين هبقى العب معاك بعدين
بص الجد الي مازن وقال وانت ازاي ياستاذ تتخانق وبنت عمك معاك
قال مازن والله ياجدو هم الي ابتدو يضايقو وعد
قال الجد خلاص كل واحد علي اوضه
بعد مرور شهر
وفي الشهر ده اتحسنت علاقه وعد ورسلان وبقواقربين جدا من بعض كانت كل يوم بعد لمه وعد تخلاص شغله ورسلان يرجع من بره يقعد كل واحد فيهم يحكي ايه الي حصل فيومه لتاني وكان رسلان بيستمتع كل مره وعد بتحكي فيها وبيستمع باهتمام وفمره من المرات وعد قالت لرسلان ان في واحد في المستشفى بيحاول يقرب منه
ساعته اتعصب وقال لوعد متكلمهوش وله تقفي معه
وكان رسلان كل يوم بيوصل وعد الي المستشفي ولمه تخالص بيروح يخده من الشغل ويروحوا مع بعض
وفي مره كانت بتلعب وعد مع زين وهي مغميه عينها
بيستخبه زين ويقول مش هتعرفي تمسكيني وكانت وعد بتضحك وتقول أنا همسكك يازين وكانت بتمشي اتجه السلام
وكان رسلان والجد قاعدين في الصاله وبيضحكوا عليهم وفجاه وعد وهي ماشيه علي السلم وبتضحك وبتقول انت فين يازين
بتتجه الي طرف السلم وهي مغميه عينها وفجاه رجلها بتتزحلق كل حاجه بتقف
اول لمه وعد بتقع من علي السلم
الضحكه الي كانت علي وش الجد ورسلان اتحاولت الي صادمه
بيجري عليه رسلان وشاله واتجه الي العربيه وحطها على الكنبه اللي ورا واتجه الي مقاعد السائق وساق باقصه سرعه
وكان هيعمل كذا حادثه واخير وصل إلي المستشفي ونزل وشالها واتجه الي الداخل وكان بيزعق ويقول دكتور بسرعه
اجو بسرعه الدكاتره والممرضين واخدوها على التورلي وخدوها على غرفه العمليات كان في ذلك الاثناء اجت كل العيله قال الجد لرسلان ها يا ابني الدكتور قال لك ايه قال له لسه يا جدي ما حدش طلع
اتكلمت ميرفت مامت رسلان قالت خير ان شاء الله
بعد مرور وقت خرج الدكتور وقال لهم حاجه صدمتهم كلهم
يا ترى الدكتور قال لهم ايه

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية وعد ورسلان)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى