روايات

رواية لؤلؤ الصعيد الفصل الثامن والثلاثون 38 بقلم آية علي الشربيني

رواية لؤلؤ الصعيد الفصل الثامن والثلاثون 38 بقلم آية علي الشربيني

رواية لؤلؤ الصعيد الجزء الثامن والثلاثون

رواية لؤلؤ الصعيد البارت الثامن والثلاثون

رواية لؤلؤ الصعيد
رواية لؤلؤ الصعيد

رواية لؤلؤ الصعيد الحلقة الثامنة والثلاثون

صلي علي محمد
خرج الو سامر ومعه عثمان واقترب الشاب حتي نظر له ابو سامر وقال بخضه :
سامر والدى
أقترب منه وقال ابو سامر :
ادخل ياولد هربت كيف
شاور سامر علي ورقه وقلم وكتب :
مهجدرش اتحدد يابوي اصبر وهحكيلك كل حاجه الصبح ومتسألنيش ليه
رد أبو سامر وقال :
ماشي يازلدى ادخل جوة ارتاح
دخل سامر وجلس ليرتاح
بعد عدة ساعات نام الجميع ومنهم ابو سامر ولكن هناك من يحرس الجبل بالخارج
قام سامر ودخل ينظر للمكان
وبعد البحث رأي غرفة دخل ونظر الي من في داخلها وانصدم
اما عند روبرت جهز كل الرجالة وصمم مالك الذهاب معهم ولكن روبرت قال :
لا انت عاوز الملكة تزعل وتقطعني فيها
رد مالك وقال بغضب :
هي ليه بتبعدني ليه مش عاوزاني اقرب
رد روبرت وقال :
اهدى يامالك هي خوفها عليك السبب متنساش الا حصلك فضل مأثر فيها جدا
رد مالك وقال :
مقدر دة بس اهو رجعنا تاني وشوفنا بعض
رد روبرت وقال :
قريب هتخرج للكل بس هي في دماغها حاجه
سكت مالك وقال :
روح روبرت واهم حاجة تخلي بالك منها ومن نفسك وانا هراقب كل حاجه من مكاني وهبقا معاك علي اشارة انت والرجالة
رد روبرت وقال :
اتققنا
ذهب روبرت وظل يتتبع رجالته الذين مزروعين بالجبل
اما في منزل الباشا تجلس سوزان في غرفتها وتنظر لها القطة السوداء من الخارج
حتي نظرت سوزان اليها لتري القطة عيونها تنير
انفزعت سوزان وطلعت للخارج
اما في المكتب يجلس عز الدين ويمسك صورة أحدهم
وينظر لها ويبكي وهو يقول :
وحشتيني اوي اوي يانعمات
نظرت تلك القطة له وذهبت الي غرفة مازن وظلت تنظر له حتي رأها مازن واقترب منها وملس علي شعرها بحنان
دخلت نانسي عليه ورأته وهو معه القطة ولكنها لم تراها وقالت :
مازن حاول مع والدك يمشينا من المكان دة
رد مازن وقال :
ليه ياماما المكان جميل جدا ومش عارف ليه مش حبانا نقعد وحتي القطة صرختي ليه لما كانت معايا دى طلعت قطه أليفه وجميلة
انصدمت نانسي وقالت :
قطه اي اياك تقرب من القطة دى انت فاهم وسبته ومشيت
اما مازن اتفجأ ازاي هي مأخدتش بالها من القطة وظل ينظر للقطه حتي انسحر بعينها
اما في مكان أخر وبتتحديد في منزل المنشاوي جلست نعمه بغرفتها وابنها يبكي وظلت تهدئة اما في غرفة نجات سمعت صوت الصغير وظلت تقول :
لازم اتخلص منيك ياولد نعمه هتجوش مني كل حاجه
اما في مكان أخر يجلس عباس ومعه ام زغلول حتي قالت :
ست حنان جاية الصبح وبتجول ان العمل جي بالعكس
رد وقال :
خليها تاجي ونشوف طلبها وكله بحسابه
حتي سمعه صوت خرجو ينظرو رأي نار مولعه بجانب المنزل وطفوها ودخلو
في مكان أخر وبتحديد في الجبل دخل سامر الغرفة وانها مهمته وخرج
اما لؤلؤ اعطت الاشارة ل احدهم وذهب اليها ليأمن له المكان الخلفي
اما عند أسد جلس يفكر ماذا سيفعل حتي الغضب تملك وجه وقال في سرة :
الصبح هوجها بكل حاجه لازم اكشفها جدام نفسها
اما في منزل وهبه المنشاوي تجلس نفيسة وهي تتحدث في هاتفها مع اختها وقالت :
خلاص اجبلك بكرة ونروحو ل أم زغلول دى لازم ورد تبجا عفشه في نظر الكل
وبعد انتهائها من المكالمه دخلت ابنتها الكبيرة وقالت :
ياماي جعانه
ردت وقالت نفيسة :
استنا هبابه والكل هيصحا دلوجت
صحيت ورد من نومها ونزلت الي زوجه عمها وصبحت عليها وعملت الفطار اما نفيسة نزلت ورأت ورد انهت الفطار دب الغيظ بداخلها
نزلت ابنه نفيسة وقالت اما ورد عاوزة اكل جعانه جوى
ردت ورد وقالت بحب :
كولي ياعيون اما ورد
ردت البنت وقالت :
اني بحبك جوى ياما ورد
ردت ورد علي البنت وتدعي ياسمين :
واني بحبك جوى ي ياسمينه
نظرت نفيسة بحقد وقالت بسرها :
يامري دة الكل عيحبها حتي خدت مني بيتي اه يامري لازم اخلص منك ياورد
اما في مكان أخر وبتحديد في الجبل اتت رساله علي هاتف لؤلؤ تعلن عن وصول خبر لها فهي كانت تنتظر تلك الخبر ابتسمت وبعد مدة اتي لها احدى الرجال وحمل رجلا وذهب به الي السيارة وذهب
اما عند ابو سامر فاق من نومه ليشرب حتي سمع صوت خطوات ليخرج فجأة رأي ابنه سامر يقف عند الشباك
حتي وقف بجانبه وقال :
نفسي اعرف اي الا صابك ياولدى
نظر له سامر وامسك هاتف والدة وكتب
هانت يابوي وهتعرف
رد ابوة وقال :
حمدان فين مجبتهوش امعاك واصل
رد وقال :
مستني ياجي يابوي لان هربت بالعافيه وهو امعه جعفر مدسيين ورا المخزن ورعد رجال لؤلؤ كيف الصقر مينامش واصل
رد ابو سامر وقال :
اهم حاجه انك جيت ياولدى
نظر سامر وكتب :
هنام هبابه يابوى لاني تعبان من الرمح
رد ابوة وقال :
روحياولدى وحجكك هاخدو من بنت المركوب الا اسمها لؤلؤ وذهب
اما عند سامر دخل الغرفة
في مكان أخر في الصباح وصل شاكر غفير الباشا الي ام زغلول وهو بيرجف من الخوف ودخل ليقابلها وقال :
سوزان هانم مرت الباشا اهنية ورايدة تشوفك
ردت ام زغلول وقالت :
سوزان هانم رجعت الصعيد معجول واي الا يوكدلي
رد شاكر وقال :
ام زغلول نسيتيني عاد اني شاكر ولد تفيدة الخياطة وغفير عز باشا
نظرت له وقالت :
ايوة ايوة افتكرتك خلاص هعاود امعاك يلا
ذهبت معه ام زغلول بعد ما قالت لعباس وبعد نص ساعة وصلت ام زغلول الي قصر الباشا
دخلت عند سوزان وجريت أم زغلول وقبلت يديها وقالت :
ست هانم والله اتوحشتك جوى
نظرت لها سوزان ب ابتسامه وقالت :
عامله ايه ياام وغلول
ردت ام زغلول وقالت :
زينه ياهانم بشوفتك الزينه
خرج مازن وهو يقترب من جدته ليرجع داخل القصر اتته مكالمه
حتي قالت أم زغلول :
مين اسم النبي حارسة وصاينه دة
ردت سوزان وقالت :
دة ابن عز ابني
ردت ام زغلول وقالت بتفكير :
ولد نعمات
قالت سوزان بحده :
نعمات مين دة ابن عز ونانسي ياخرفانه انتي واياكي تجيبي سيرة المحروقة دى تاني مرة
ردت ام زغلول بخوف وقالت :
يقطعني ياهانم خلاص مهجبيش سيرتها واصل
ردت سوزان وقالت :
عاوزاكي بخصوص المحروقة دى اسمعي
في مكان أخر وبتحديد في الجبل امسك سامر هاتف والدة وحطه بداخل عبائته
اما ابو سامر خرج ومعه صديقه نظر ل ابنه راها مجهز لهم الشاي
شربة الشاي وعفي ابو سامر وصديقه قام سامر وفتش منزل الجبل بأكمله وراي شنطه كبيرة بها فلوس واوراق اخذها سامر وحاطها عند الشباك الخلفي راه احدى رجال ابوة وقال :
عتعمل ايه والشنطة دى واخدها فين ياسامر
اقترب منه سامر وبحركه سريعه طقلو رقبته وقع ميت
نظر الي باقي الرجالة ليدخل فجأه أحدهم ويري صديقه ميت يصيح بالرجاله الا في الجبل تتوقف عربية عند الشباك الخلفي يحملها سامر ل احد الرجال ويخرج من الشباك لينظر له والده وهو مازال دايخ ويقول :
رايح فين ياسامر وعتنط من الشباك ليه
نظر سامر له بعد طلوعه من الشباك تقع العمه من علي راسه وينفرد شعرها الأسود كسواد الليل ليبرق ابو سامر ويدعك في عينه
ونظرت له بعيونكالصقر وهي تقول :
مش لؤلؤ الصعيد الا يتعلم عليها وحصل

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية  كاملة اضغط على : (رواية لؤلؤ الصعيد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!