روايات

رواية عذاب امرأة الفصل الرابع 4 بقلم ريمو حسني

رواية عذاب امرأة الفصل الرابع 4 بقلم ريمو حسني

رواية عذاب امرأة البارت الرابع

رواية عذاب امرأة الجزء الرابع

رواية عذاب امرأة
رواية عذاب امرأة

رواية عذاب امرأة الحلقة الرابعة

رن مصطفى على ابنه طارق لياتيه صوته
طارق:ازيك يا بابا عامل ايه
مصطفى:كويس يا ابني اسمعني كويس يا طارق تيجي بسرعه على هنا
طارق بقلق:خير يا بابا انت وماما كويسين
مصطفى:متقلقش احنا كويسين الموضوع يخص اختك
طارق:مالها اختي حصلها اي
مصطفى:اما تيجي يا ابني يلا بس اتحرك من عندك بسرعه وتعالى
طارق:حاضر يا بابا
قفل مصطفى معاه وضغط باصابعه على بعض الأرقام مرة أخرى لياتيه صوت ابنه الاخر
احمد:وحشتك يا حج ولا ايه
مصطفى:انت يا زفت مش وقت هزارك دلوقتي تسيب اللي في ايدك وتيجي
احمد بجدية وقلق:في اي يا بابا انت كويس
مصطفى:متقلقش تعالى بسرعه بس

 

احمد :حاضر انا جاي اهو
تعالوا بقى نتعرف على الشخصيات واعمارهم
الاب:مصطفى عنده ٦٠ سنة طيب وحكيم وبيحب ولاده جدا وبالاخص يارا (وكيف لا وهي الأقرب الى قلبه)
الام:نورا ٥٥ سنة طيبة وحنونة جدا على ولادها وبتحب جوزها جدا
الأخ الاكبر: طارق ٣٢ سنة اكبر اخواته بيحبهم جدا شخصيته هادية وعاقل جدا ومتجوز معاه طفلين
الاخ الاوسط:احمد ٢٩ سنة شخصية مرحة جدا وبيحب الهزار بس متسرع جدا وقت الجد مش بيشوف قدامه وخاصة إذا كانت حاجة تخص عيلته متجوز بس لسة مش معاه أطفال
الأخت الصغرى:يارا ٢٥ سنة أصغر أخواتها ودلوعه باباها بيحبها جدا طبعا كلنا عارفين انها متجوزة يوسف ومعاها مريم وملك ومرام شخصيتها هادية ومرحة اوقات وجريئة جدا
يوسف:زوج يارا ٢٨ سنة شخصية متحكمة وعصبي جدا وعايز يفرض سيطرته في كل حاجة
نرجع للرواية
غسلت يارا وشها ورجعت وقعدت مع مامتها وباباها واتكلموا في مواضيع مختلفة لحد ماسمعوا خبط الباب قامت فتحت لقت أخواتها طارق واحمد
طارق بفرحة :اي ده يويو ازيك وحشتيني اوي
وخدها في حضنه
بادلته يارا الحضن:الحمد لله يا طروقة انت عامل اي

 

طارق :بخير يا حبيبتي
سابهم ودخل يسلم على مامته وباباه
احمد :وانا اقول البيت مضلم ليه اتاري وش النحس هنا
يارا بغيظ:غلس
احمد ضحك وحضنها:بهزر معاكي البيت منور طبعا وكمل :يس عشان انا جيت
ضر*بته يارا في كتفه وضحكوا مع بعض
احمد :عامله ايه يا يويو
يارا بابتسامة:كويسة تعالى ندخل يلا
دخلوا هم الاتنين كان مصطفى ونورا وطارق قاعدين
دخل احمد سلم على مصطفى ونورا
احمد وطارق :خير يا بابا في اي
بص مصطفى ليارا وبعدين رجع بص ليهم تاني وبدا في شرح كل اللي حصل
احمد بغضب:ازاي يجرا يعمل كدة
طارق:انا هخلي يقول حقي برقبتي ازاي يض*ربها مين اداه الحق في كدة اصلا
وقاموا هم الاتنين حضنوا اختهم اللي بدأت تعيط كلما تفتكر
طارق:اهدي يا حبيبتي واحد ميستاهلش

 

احمد عشان يلطف الجو:اي يا يويو في اي لو بتعملي كدة عشان نحضن يا ستي قولي بس من غير عياط بلاش دلع البنات الماسخ ده
ضحكت يارا على طريقة كلامه
مسحلها طارق دموعها وقال متقلقيش كل حاجه هتتحل
هزت يارا راسها باطمئنان
وقعدوا تاني عشان يشوفوا هيعملوا اي
مصطفى:هنرفع قضية طلاق
احمد :طب نرفع بس قبليها لازم نعلمه الادب
مصطفى:انا عايز اخلص اختك من الحق*ير ده هتودي نفسك في داه*ية مش ضامنين ممكن يعمل اي نفسي تبطل تسرع شوية
نورا :ابوك معاه حق اسمع الكلام
احمد :حاضر يا ست الكل
وافقه الجميع على قضية الطلاق بس يارا وقفت وقالت بخوف:طب والبنات
مصطفى:اهدي يا بنتي اكيد هيكونوا معاكي
قعدت يارا تاني واتفقوا هيعملوا اي
يارا:همشي انا بقى يا بابا
احمد وطارق:يلا واحنا كمان
مصطفى:ماشي يا بنتي وزي ما اتفقنا
يارا:حاضر يا بابا
وقامت مشيت هي وأخواتها وكل واحد راح على بيته

 

وصلت يارا البيت مكنش حد لسة جه غيرت هدومها وعملت الغدا وقعدت تفكر وشوية والباب خبط وكانوا البنات سلموا عليها ودخلوا يغيروا وشوية يوسف جه دخل من باب الشقة لقاها قاعدة اتكلم بتوتر:ازيك
يارا بابتسامة:الحمد لله انت عامل ايه
يوسف بفرحة وافتكر انها نسيت اللي عمله:انا كويس جدا
يارا طب يلا قوم عشان نتغدى
يوسف بفرحة:حاضر حاضر(غبي هقول اي بس 😂😂)
قام يوسف واتبدلت ملامحها للغضب والسخرية
وقامت تجهز السفرة
وقعدوا ياكلوا
يارا:هاخد البنات نغير جو شويه عند بابا وهبات لبكرة
يوسف كان هيرفض بس جه في ذهنه انها تغير جو عشان تنسى
(ميعرفش اللي مستنيه🤌🤌)
يوسف :ماشي يا حبيبتي
يارا في سرها حبك برص يا بعيد
وخلصوا اكل ويارا لبست هي والبنات وراحت عند باباها وهو قاعد فرحان انها نسيت وبتتعامل عادي معاه(صعبان عليا والله يا ابني بس اعمل اي انا واحدة مبحبش الظلم خصوصا مع المراة وعشان انا حقانية هعمل معاك الواجب وزيادة 😏😏🤌🤌)
عند مصطفى الباب خبط

 

نورا فتحت:اهلا يا حبايب تيتة عاملين اي
البنات:كويسين يا تيتة
نورا:يلا خوشوا ودخلوا سلموا على جدهم وقعدوا مع بعض شويه وكله نام
في صباح يوم جديد(انا متفائلة والله بالصباح ده)
عند يوسف كان بيجهز عشان يروح الشغل الباب خبط وفتح
يوسف باستغراب:مين حضرتك
المجهول :******
يوسف بصدمة شديدة:اييييه

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عذاب امرأة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى