روايات

رواية لن اتخلى عنك الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم إسراء أشرف

رواية لن اتخلى عنك الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم إسراء أشرف

رواية لن اتخلى عنك البارت الحادي والعشرون

رواية لن اتخلى عنك الجزء الحادي والعشرون

رواية لن اتخلى عنك
رواية لن اتخلى عنك

رواية لن اتخلى عنك الحلقة الحادية والعشرون

عنوان البارت ” عوده حاميها ”
ألتزموا مقاعدكم، فعاد الجارح لكم ليعيد الجميع الي وضعه في المكان الصحيح.
#بقلمي
في غرفه ايلا وجلال وزينب نايمين وجلال واخدهم في حضنه … إيلا تقوم من نومها وتقوم وهيا بتتوجع من وجع جسمها وتطلع برا الاوضه وهيا بتتسحب وتروح ناحيه اوضه قاسم وبتفتح الباب براحه وبتروح تقعد علي طرف السرير وهيا ماسكه ايديه وايديها التانيه حطاها علي خده وبتقوله بنبره مكسوره … قوم يا ابيه قلبي بيوجعني عليك وحشتني اوي وتبصله بحزن … مع اني زعلانه منك ديما بتقول انك هترجعلها هو انت للدرجه دي بتحبها … معقول تكون بتحبها اكتر مني انا مش اختك يا ابيه حبني نفس حبك لديما وبدون وعي تقرب من قاسم جامد اوي وتطبع بوسه علي شفايفه وتبتدي تقربه منه وبتحط ايديها تحت راسه وبترفع راسه وقاسم يصحي ويتخض وبيتقلب علي جمبه اليمين… وفجأة إيلا تقع وتقوم من النوم بفزع علي صوت جلال واقع علي الارض وايلا فوقيه وجلال بيقولها وهو بيتوجع: كده يا بت بتوقعيني علي الارض من امتا وانتي بترفسي ف نومك وبيقوم وهو حاطط ايده علي ضهره … أيلا ولسه علي نفس صدمتها انها كانت بتحلم وحلم غريب تبص لبابها بصدمه ومبتردش … جلال وهو بيقولها: مالك يا بت مبترديش عليا ليه وبينزل لمستواها وبيقومها وهو بيقولها: قومي انتي مش ناقصه اصابه كفايه اللي حصلك وهو بيبص علي ايديها ووشها ورقبتها اللي فيها حرق وبقيه اجزاء جسمها اللي فيها كدمات وهو بيقولها بضيق: بنت ال ويسكت خرشمتك … إيلا وتبصله ولسه علي نفس صدمتها ورايحه في إتجاه بابا الغرفه … يجيلها صوت جلال وهو بيقولها … انتي رايحه فين … إيلا ولسه ماشيه فأتجاه الباب وملفتش وشها: رايحه اطمن علي ابيه قاسم وتفتح الباب وتخرج … جلال بتنهيده ويبصلها ويرجع يمدد جسمه جمب زينب وبيسحبها في حضنه … يجيله صوت زينب بنعاس وهيا بتقوله: متقلقش عليها سيبها تروحله هيا بترتاح لما تكون معاه انت عارفها هيا متعلقه بقاسم ازاي … جلال ويقولها بتنهيده: عارف وبعدين يبصلها بخبث وهو بيقول: وانا متعلق بالبسبوسه بتاعتي اوي وبيقرب منها … زينب بضحكه وهيا بتقوله: جلال انام أحنا فالمستشفى … ومن بعدها صوتها يخف نبرته وهيا بتقوله: بس يا ج جلال
ومن ثم يتم سحبها ف قبلاته الرقيقه تلك القبل الخاطفه التي لا يمل منها تلك الجارح وحوريته تلك التي يلقب عليها الزوزو او البسبوسه خاصته ♡
*داخل غرفه العنايه
عندما نقوم بتحريك تلك الكاميرا في منتصف الغرفه التي تلقط لنا العديد من المشاهد
نري هذا القاسم وهو ممدد علي الفراش لا حول له ولا قوه والاجهزة تتوصل داخل جسده وسلك ممتد داخل عروق يده ما يسمي بالجلوكوز ووجهه شاحب ويلتفت حول جسده شاش ابيض علي منطقه الظهر والكتف الأيمن …
وعندما نحرك الكاميرا لبدايه الغرفه
نجد صغيرته تقتحم باب الغرفه بلهفه… فاذا قمنا بالتدقيق في ملامح وجهها نري معالم كثيره منها الحزن والشوق والحيره والمشاعر والحب الاخويه التي تخص تلك القاسم فقط ف صغيرته تعشقه وتشتاق اليه وتهابه أيضا وتغاار عليه فنعم تغار وبشده علي من يقترب إليه او تشعر فقط ان احد يريد جذب بطلها او مثل ما تقول يوجينها لتدخل وهيا تحرك قدمها الناعمه حتي ترتكز قدمها امام فراشه … فها هو أمامها بشحوب وجهه وتعبه فالأول مره تراه بتلك الحاله الفاجعه لقلبها لتقوم بتحريك أناملها علي وجنتيه وهي تردف بنبره صوتها الطفوليه الرقيقه كالعاده وعينيها متجمع داخلها الدموع: قلبي وجعني عليك يا ابيه وانت فالحاله دي مش متصور قلبي تعبني ازاي … وتقوم برفع انامل ذراعها لتزيح الدموع التي سقطت علي وجنتها لتكمل وهي تردف بقول: مش فاهمه الحلم وحاسه اني بنت مش كويسه عشان حلمت حلم وحش زي ده و … ليأتيها صوته الذي منعها من استكمال حديثها وهو يردف بنبره يملؤها الإرهاق : حلم اي اللي حسسك انك وحشه يا قلب قاسم … ليزفر تنهيده بقوه دليل علي اجهاده … لتقوم بسحب يدها من علي وجهه وهيا تفركها وتردف : ابيه عامل اي انت فوقت اخيرا … قاسم وهو ينظر لها ومن ثم يردف : أفتحي النور مش شايف حاجه … لتحرك عينيها في إنحاء الغرفه ومن ثم تري المكبس لتركض وتقوم بالضغط عليه لتشعل الأنوار في أنحاء الغرفه ومن ثم تتحرك وتقف إمامه علي الفراش … ليأتيها نبرته التي يملؤها الفزع وهو يقول وهو يتلمس وجنتيها ومن ثم عنقها ومن ثم ذراعها : اي اللي حصلك ده ده حصلك من اي … لترفع لئلأ وجهها وهيا تربش ليدل هذا علي ضعفها المعتاد … ليأتيها صوته وهو يردف بغضب: انطقييي … ومن ثم ترتمي داخل احضانه لتحتمي به ومن ثم تجهش بالبكاء وبأصوات مرتفه تدل علئ وجهها وضعفها ليقوم بدوره بتمسيده علئ ضهرها بحنيه تخصها هيا فقط وهو يقول بنبره صوته الهادئه التي حاول ان تخرج بكل هدوء حتي لا ترهبه: أهدي اهدي يا قلب قاسم وقوليلي مالك حصلك اي بس … ليقوم بالتمسيد علي ظهرها بعد ان أجهشت فالبكاء اكثر فأكثر فعرف وقتها انها لا تريد الحديث فتلك الوقت كل ما تريده هو ان يضمها ليقوم برفع جسدها بالكامل وهو يتحامل علي جسده المتعب وجرح يده وظهره المصاب ليضعها علي ارجله وهو يسحبها في داخل أحضانه … ويسند بجسده علي المسند الخلفي للفراش … لتذهب في نوم عميق داخل أحضانه بعد أن استكانت …ويذهب بعد عده دقائق في النوم معها وهما علي نفس الوضع بعد أن أطمئن عل صغيرته ♡
* في فيلا اللواء رفعت
بعد أن دخل هو وابناءه ليقوم برفع يده وغرزها داخل شعرها لتلتفت له وهي تصرخ وتقول: اااااه بابا شعري … ليأتيها صوته وهو يقول بعد أن تلقط صفعه قويه علي وجنتها ومن ثم تسقط في الأرض وترفع يديها الي فمها: عاوزه تفضحيني قدام الظباط والعساكر التلاميذ بتوووعي عملاه نفسك بلطجيه وماسكه البت وهاتك يضرب فيها وولا همك حد ولا منظرك ولا منظري قدام الظباط المستشفي اللي كنا فيها دي خاصه بالظباط يعني أنا اتفضحت بسبب جنون عيله زيك وديني وما اعبد يا ديما غلطه كمان وهجوزك لأول واحد يطلبك ومهراعي مشاعرك وولا هندم فيوم علي قراري انتي اللي هتندمي عشان تتعلمي وقتها ازاي تحكمي عقلك قبل مشاعرك فااهمه
ليأتيهم صوت زوجته وهيا تركض علي ابنتها وتقوم بسحبها داخل احضانها وهيا تقول بزعيق يملؤه الفزع: اي الجنان اللي بتعمله ده يا رفعت من امتا وانت بتمد ايدك علي حد من بنأتك … ليأتيها صوته الملئ بالغضب وهو يقول: انا لسه متجننتش وأحسن لبنتك انها متشوفش جناني اسألي بنتك او أسالي اخواتها علي اللي عملته بنتك عملالي نفسها بلطجيه ومسكت إيلا عجنتها ضرب فالمستشفي وفضحتني قدام تلاميذي فوزيه تلمي بنتك عشان محزنكيش عليها وانا بجوزها لأقرب حد يخبط علي الباب ده انا بدلع وهشتك بس عند سمعتي وان حد يضرني هوريكو الوش التاااني … لينظر بغضب في أعين ديما وهو يقول: مش عاوز اخسر قاسم عشان عيله تافهه زيك … ليحرك عينيه ل أميره التي تقف بجانب نور وهي خائفه فالأول مره تري والدها في هذه الحاله ليردف: وانتي رايحه تترميلي في حضن ياسر عاوزه تفضحيني إنتي كمان … ليأتي صوت زوجته وهي تردف بالقول: الله طب أميره وياسر مخطوبين بطلع غضبك علي البنت ليه … رفعت بعصبيه وزعيق: اديكي قولتيها مخطوبين مش متجوزين بقولكو اي قسما عظما البيت ده لو متظبطش لهظبطه انا وبمعرفتي ساااامعين … ومن بعد تلك الكلمه يتجهه الي الدرج حيث غرفته … تحت صدمتهم.
*في فيلا تحديدا في جناح
بعد انتهائهم من مشاعرهم التي لا تنتهي ينظر لها بعشق بعد أن ذهبت في نوم عميق يدل علي جهدها هذه الليله … ليقوم خالد الشيمي بسحب هاتفه وهو يضغط علي الرقم المراد ومن ثم يأتي صوت الاخر وهو يقول: اهلا بالوس*خ… ليضحك وهو يقول: متلم نفسك يا ديب … الديب بصوته الرجولي الباحت: متيجي والمك … الشيمي بضحكه: مش هتبطل تفكيرك الوس*خ ده … الديب بإصرار: نو نو عاوز اي يلا … الشيمي: عاوزك … الديب بضحك: مين فين اللي وس*خ ركز معايا عاوزك فطلب… الديب بتركيز: اعتبر الطلب اتنفذ… الشيمي: قاسم الجارح … الديب بنبره صوته الرجوليه ويملؤها صدمه ويردف: ألعب لا نتقابل بكره وتفهمني.
*بعد منتصف الليل
يأتيهم صوت أحمد وهو يغني أحد الأغاني الشعبيه وهو يقول بنبره صوت هائجه ومرتفعه دليل علي الشرب وجسده يهتز يمين وشمال: أخلع سيب الدنيا وطااارد ملكش ولا مطرح … ليتحرك بجنون: مبزنش مبزنش مبحبش مبحنش ديما احشش وبطنش
ليأتيه صوت ديما وهيا بجانب اميره ونور بعد أن صعدت فوزيه ل رفعت وهي تردف: ونبي سيب ديما فحالها قال مبزنش مبزنش اومي اللي بتزن مش كده … ليتفأجا وهو يقترب عليهم ومن ثم يسقط علي اقرب اريكه وقعت علي بصره ليردف بقول: اي اللي مصحيكو للوقت ده … لينظر إليها ومن بعدها تصدر ضحكاته العاليه وبيشده وهو يردف بصدمه: اي اللي ف وشك ده … نور بسخريه: ماسك بالقرفه عملاها حرقان فوشها ورم … لتصدر ضحكتها ويليها ضحكات احمد وهو يردف: بتكلم بجد … ديما بحزن: أبوك لطشني قلم ورمني … اميره بغضب: طب متقولي لطشك ليه … ديما ببرود: اميره مش نقصاكي اطلعي من نفوخي … حصل اي بس فهموني … اميره بعصبيه: الاستاذه اختك مسكت إيلا ونزلت عليها ضرب وحرقتها كمان بالقهوه وأحنا فالمستشفي المفروض رايحين نطمن علي قاسم ف بابا اتعصب لان فضحته قدام الظباط والعساكر… لينتفض احمد من المقعد وهو يقول: نعم طب وإيلا عامله اي دلوقتي … ديما بعصبيه: الهي تولع المنحنه دي …احمد بعصبيه: تعرفي تكتمي حصلها اي يا اميره … متخرشمه يابني بسبب اختك وغير عمو جلال مش هيعدي الموضوع بالساهل بعد جنان أختك … ليضرب كف يده علي الكف الأخر وهو ينظر لها بعصبيه ومن ثم يصعد لغرفته.
*في الصباح داخل غرفته
يدلف الطبيب والممرضه للأطمئنان عليه لتحتل الصدمه وجوهم ليأتي من خلفهم جلال وزينب وهما يركضون ليتنهدوا بقوه بعد ان عثروا عليها داخل احضانه فهي تستكين وبشده وهو يقوم بحمايتها داخل أحضانه كالعاده … لتستيقظ وهي تفرك في عينيها بأناملها الصغيره وتنثاب من آثر النوم ومن ثم تخجل وتختبئ داخل أحضانه بعد أن رأت أمامها الطبيب والممرضه … ليستيقظ من تحركها داخل جسده وهو ينثاب ويرفع يده المعلق بها المحلول ويردف بصوت اجش اثر النوم:مالك … ليصدر صوت وجعه أثرٍ ارتفاع يده وتحاملها عليه … لتنفزع آثر وجعه وتصدر صوت يدل علي إيلامها لوجعه وهي تقول: ابيه مالك انا اسفه … ليدخل الطبيب وهو يقترب والممرضه خلفه وهو يقول: مينفعش كده يا انسه انزلي من عليه هو لسه تعبان ميتحملش … لتقوم بتحريك نفسها ويملؤها الخجل … ليأتيهم صوته الغاضب وهو يضغط علي جسدها ليعيدها داخل حضنه وهو يقول بنبره تخذيريه للطبيب: أطلع دلوقتي انا كويس وهمشي … الدكتور بإصرا: مينفعش كده يا قاسم باشا … ليقاطعه وهو يقول بتحذير: قلت أطلع … ليخرج الطبيب وخلفه الممرضه ليقترب جلال وزينب وجلال يغلق باب الغرفه … لتقول هي بنبرتها التي تكسوها الخجل: يا ابيه انا كده بضرك … ليأتيها صوته: أنا راضي بكل ضررك بيا براحتك … لينظر لوالده وهو يقول: بابا أنهي اجراءات المستشفي عاوز اخرج النهارده … وقبل ان يأتيه صوت جلال … يفتح باب الغرفه ويأتيه صوته الأنوثي المصتنع وهو يقول: ينفع حبيبتك بدل بابا … ليضحك وبشده وهو يضع يده علي قلبه دليل علي وجعه بسبب الضحك الشديد وهو يقول: ينفع ياخويا بس أخلص … ليركض ياسر وهو يريد أحتضانه وهو يحاول سحبها ليقابل تذمرها دليل علي الرفض ليأتيه صوته وهو يقول بغيره بمجرد انه وضع بدون قصد يده علي يدها: ياااااسر أبعد وسيبها … ياسر بتضيق: عاوز احضنك هيا نايمه في حضنك طول الليل انا شوفتها وسبتها يبقي من حقي احضنك … لتضرب زينب كف علي كف وهيا تردف بضحك: اتهدوا انت وهيا شايفين الواد تعبان ولسه بتتخانقو ويلا يا حبيبتي قومي عشان نجهز اخوكي عقبال ما ابوكي وياسر يخلصو الاجراءات … لتنظر اليه وهيا تقول: عاوزه انزل عشان أساعدك انا ومامي … ليقوم بفك حصار يده من علي جسدها ومن ثم تضع يدها عل الأرض ويذهب جلال وياسر خارج الغرفه … وتتقدم زينب وتحتضنه وبشده ومن ثم تساعده بعد ان جاء الطبيب والممرضه بفحصه وفك الأسلاك ليدلف الي داخل المرحاض ويرتدي ملابسه ومن ثم يجلس علي الفراش وخلفه إيلا وهي تجلس علي ركبتها وتقوم بتمشيط شعره تحت سعادته لقربها
*بعد عده ساعات يدلفون داخل الفيلا
والجميع يصعد لأعلي لينالوا قسط من الراحه ولكن هي لن تتركوه فبعد ان دلف الجميع داخل الغرفه قامت وذهبت الي غرفته وهي تدلف وتتسطح داخل أحضانه ليشعر بها لتردف: عاوزه أنام جمب يا يوجين … ليطبع قبله علي مقدمه رأسها وهو يقول بحنيه: نامي يا قلب يوجينك ♡
*في فيلا نادر الدين
مايا و والدتها أمام الفيلا لتوديع والدها
أمال بزعيق: اي الارف اللي عملتيه ف شعرك ده يا مايا ليه عملتي كده … مايا بزهق: عجبني … نادر: سبيها علي راحتها يا أمال متخنقيش البنت … ومن ثم يقترب اليها ويسحبها داخل احضانه وهو يقول: قمر يا حبيبه بابا … ليخفض صوته: عاوز لمًا أرجع نقعد سوا وهصلح كل حاجه لتنظر له بدموع ولا تجيب… ليحتضن أمال ومن ثم يدلف الي سيارته وتذهب تحت مرء اعينهم لتنظر أمال وهي تقول: تعالي معايا النادي النهارده عاوزه اعرف علي ابن صاحبتي شاب جميل و … لتقطعها من استكمالها وهي تقول ببرود وهي تدلف للداخل: مش فاضيه عندي جامعه
*داخل الجامعه تحديدا في كافتريا الجامعه
يجلس أمجد ومايا وهم يتناولون كوب من القهوه ويتناولون الفطار
أمجد وهو يرفع انظاره لمايا وهو يردف: وحشتيني … مايا بخجل: انت عاوز اي … أمجد: بعد الجامعه هنخرج وهنتكلم وهتحكيلي … لتحرك رأسها دليل علي الموافقه
*داخل غرفته يردف صوته بنبره تدل علي الغضب وهو يقول: وحياه اللي خلفوها مهرحمها عشان تعرف تتجرء وتمد ايديها عليكي وهتاخدي حقك منها وبأيدك ساااامعه ويلا قومي هنروح اطربقها علي اللي خلفوها ليأتيه صوتها الطفولي الرقيق: و..

عرفوني رايكم في ان السرد بالفصحي والحوار بالعاميه لان لقيت في منكم مش من مصر ومش بيفهموا العاميه اوي فحبيت اوازن الحوار واي رايكم فالسرد الفصحي بتاعي
لو عجبكم الفصل لاف وكومنت برأيكم في الاحداث وعشر كومنتات ووصلوا البارت لاكبر عدد لايكات وكومنتات او التفاعل عجبني هنزلكم بارت تاني بس وصلوا قبل الساعه ١٢

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لن اتخلى عنك)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!