روايات

رواية في امبراطورية الصياد ملاك الفصل السادس 6 بقلم منال آدم

رواية في امبراطورية الصياد ملاك الفصل السادس 6 بقلم منال آدم

رواية في امبراطورية الصياد ملاك الجزء السادس

رواية في امبراطورية الصياد ملاك البارت السادس

رواية في امبراطورية الصياد ملاك
رواية في امبراطورية الصياد ملاك

رواية في امبراطورية الصياد ملاك الحلقة السادسة

مراتي تبقى داليداا عمة جااسر
اتعرفت عليهاا عن طريق حاامد هو وقتها كان صاحبي لا كان اخوياا كناا اناا وداليداا مبنطقش بعض ودائما خناقة ورااء خناقة وفمرة عدت شهر ومجتش الجامعة وقتهاا حسيت انه ناقصني حاجة وال هي داليدا اكتشفت اني بحبها اووي وفي مرة كناا انا وحامد رايحين مطعم ** وبالصدفة شفتهاا هنااك بس مكنتش لوحدها كانت مع واحد
فلاش باااااااااااااااااااااااك
منير بغضب: داليداا
داليداا باستغراب : انت ااي ال جاابك هناا
منير : ليه بالله ليكون المطعم ملك للسنيورة ومعرفش
داليدا بغضب: انت بتقول ااي انت
حامد : ي جماعة اهدواا شوية احناا في مكان عاام مش ذي كل مرة ي منير اهدااى
منير بغيرة : ومين الاخ باالله
حامد : ده
منير : لا متقوليش اكيد ده حبيب القلب ال بقالهاا فترة مبتروحش الجامعة عشان خاطر عنيه
داليداا : انت بتقول ااي ده
منير بغضب: بقول الحقيقة ي هاانم
انتي هناا عايشة حيااتك وسيبااني مولع في نفسي ولا على بالك
داليداا : انت اازاي تكلمني بالطريقة دي
منير : اكيد مش هيعجبك كلامي ماا ساعت البيه مكفى وموفي افهمي ي داليداا انتي ليا مفهووم ومش هسيبك تروحي لحد تااني حتى لو انتي عايزة كده
داليداا بقلب يخفق من الصدمة هل ما تمنته يتحقق الان امام عينااهاا وحامد ينظروا لهم بغيرة وحقد الا ان
حساام : داليداا مش مليكة عامة حتى يجي اي حد مين ماا كان يملكهاا والسلام
منير بغيرة : بس هي بتااعتي اناا بحبهاا
حساام بسخرية : انت بتحبهاا بس هي ماا ظنش
منير : دي تبقى مشكلتي اناا اني اخليهاا تحبني هعمل المستحيل عشان تحبني حتى لو هقتل”ك دلوقتي معنديش مشكلة
حسام : انتي راائك ااي بالكلام ده ي داليدا
داليداا بخجل: ال تشوفو ي ابيه
منير بصدمة : هو ده اخوكي
حامد : ااه ده حساام الصيااد ي ذكي وانت عمال ترغى وترغي ومش ساايب محال لحد يفهمك بالحصل
منير بتوتر ” حضرتك اناا اسف لو اتجاوزت حدودي معااك بس اناا بحبهاا ااوي ومش مستحمل فكرة انهاا تكون مع غيري ف قولت ال قولته
حسام بابتسامة: داليداا حكتلي عنك كتير فاطمن واسترخي ي صااحبي اناا عاذرك لاني كنت في مكانك في يوم من الاياام
منير بحب : طالماا حضرتك عرفتني فانا طالب ايد داليداا للجواز
حسام : انتي رائيك ااي
داليد بخجل انثوي : ال تشوفه ي ابيه
حسام بمزح : يبقى طلبك مرفوض ي منير
منير بخوف : ليه بس
حسام : اصل داليدا لساا صغيرة ومكملتش دراسة و فوق ده كله هي مبتحبكش وو
داليداا بسرعة : لا اناا بعشقه صدقني اناا
صمتت بسرعة حين ادركت ماا يحاول اخااهااا فعله فخجلت وركضت الي الخاارج بسرعة تحت صدمة كل من منير وحاامد الذي يشتعل من الداخل بنيراان الغيرة
حساام بضحك : يبقى نقول الف مبرووك ي منير
منير بسعاادة : الله يبارك فيك
حامد بحقد خفى : مبروك ي اخوياا
منير وهو يحتضنه : الله يبارك فيك حامد
باااااااااااااااأااااااااااااااااك
وبعد اسبوع كتبنا كتابناا وبعدهاا بسنة كان فرحناا كانواا اجمل سنين عمري بس معاملة حامد اتغيرت من وقت ما كتبناا الكتااب بس اناا مش ياست من صحوبيتنا وفيووم اعترفلي بحبه لداليداا وطلب مني اطلقها وقتهاا اناا اتعصبت ااوي واتخانقناا وانتهت الصحوبية والاخوية وبقينا كل حد في طريق لوحده لحد ماا عرفت بحمل داليدا كانت اجمل لحظات حيااتي وفي يوم لقيته متصل بياا ومهددني انه هي”قتل داليداا لو ماا اتخليت عنهاا خفت على داليداا وبنتي منه فصرت اكرهاا فياا وفي يوم داليدا تعبت ااوي واضطروا انهم يولدوهاا قبل اوانهاا والحمد لله ولدت بنتناا مليكة بسلام كانت ملاك بس تعبت ااوي فحطوها في الحضانة وبقينا في المستشفى
وفيوم روحت البيت جبت ملابس ليا ولداليداا رجعت لقيتها مخدرة وفاقدة الوعي وجنبهاا كان قاعد حامد ومعه وااحد فخفت على داليداا منه خاصة انه وقتهاا كان ذي المجنون فبعدته عنها وجيت للمعاه اتفاجات بيه طلع ابرة ملياانة سم وكان عايز يحطهاا في المحلول فاترجيته يبعد عنهاا فهو خيرني بين بنتي ومراتي
وقال لو اناا عايز بنتي هيموت داليدا ولو عايز داليدا اديوه البنت انا من خوفي عليهاا مفكرتش كتير واعطيته البنت بس بقلب موجوع ومكسور اب أتخلى عن حتة من قلبه عشان ينقذ مرااته
حامد خذ البنت معااه وداليداا لما صحيت وسالتني عنها قولتلهاا انه اناا بعتها عشان ظروفي مش بتستحمل مصاريفهاا هي انهاارت واناا اتكسرت وعلاقتناا ادمرت هي دخلت في اكتئااب وبعدهاا بكم اسبوع روحت لحامد واترجيته يرجعلي مليكة حتى اني كنت مستعد اعمله اي حاجة بس يرجعلي بنتي بي هو غدر فياا وحطلي حاجةفي المشروب بتااعي تخليني افقد السيطرة على نفسي ولما رجعت البيت اغتص*بتهاا اغتصب*ت حب عمري كله وكسرتهاا يجي المرة الالف تاني اليوم الصبح فقت لقيتها غرقانة بدمهاا عالجتهاا بس في جروح مش بتشفى اابداا طلبت مني الطلاق واناا طلقتهاا
مليكة ببكااء وهي تحتضنه: طب وانت ليه تطلقهاا كان فهمها الموضوع وقلهاا الحقيقة
منير :طلقتهاا لاني مقدرتش استحمل نظرة الحقد والكره وخيبة الامل منهاا انا رديتهاا تاني يوم علطول بس هي متعرفش داليداا عمري كله مش هعرف ابعد عنهاا
مليكة “و هتجتمعوا تاني صدقني واناا هسااعدك
…………
امل : ملقتهااش ي حبيبي
حامد : لقيتهاا عايشة مع حبيب القلب
امل : انت قصدك
يعنى منير عرف انهاا بنته
حامد : لسا معرفش بس مصيره يعرف بس بعدما يكون الفااس وقع على الرااس
امل : انت ناوي على ااي
حامد : اناا بلغت هشاام بمكانهاا وهو بقى هيتصرف وهيجبلي حقي تالت ومتلت من منير
امل : طب وداليداا
حامد : وداليداا هتكون في حضني ذي ماا كنت بحلم
امل بغيرة : واناا ي حامد
حامد : وانتي ااي ي امل روحي واصطاديلك ااي راجل غني يدلعك ذي ماا بتعملي في العاادة
امل بحقد : انا عايزة اعرف اي ال مجننكوا فيهاا ااوي كده
حامد : داليدا حاجة جميلة ااوي انتي مش هتفهميها ي روحي
………………..
داليدااا : حبيبتي انتي عاملة ااي
مليكة : كويسة ااوي وانتي اخبارك ااي و نغم عاملة اايه
داليداا : هي كويسة بس مشغولة شوية جاسر وحازم سابو كل الشغل فوق دماغهاا
كاناا يجلساان يتحدثات ويضحكان تحت نظرااته المهوووس بهاا واخيراا هي امامه بعد كل تلك الشهور من ال بعد
امينة : ماشاء الله قمر بنتك طالعة جميلة ااوي ذيك ي داليداا
داليداا : مرسي ي امينة هاانم بس مليكة ذي بنتي
امينة : ازاي بس ده حتى في شبه كبير ااوي بينكوو
على العموم فرصة سعيدة ي بنتي
مليكة : الله يسلمك ي طنط
غريبة ااوي طنط دي
شردت داليدا قليلا وهي تتاامل مليكة بدقة فحقاا بينهم شبه كبير انتبهت ل مليكة التى تحادثهااا
مليكة : رحتي فين ي ماماا
داليداا : كنت بفكر في كلامهاا اصل عندهاا حق
مليكة بابتسامة ” اااه فعلا بس انتي جميلة ااوي على رائي بابااا قمر وماشية على الارض
نظرت لهاا داليداا بصدمة فانتبهت مليكة لماا تفوهت به
مليكة : اصل هو حكى لي قصتكم
داليداا : وقلك ااي بقى
كادت مليكة ان تحكي لهاا الحقيقة لكن اقتحم مجموعة من الملثمين المكاان بالاسلحة تحت صرخاات الجميع فزعاا
مليكة بخووف : انتواا مين ماامااا
داليداا وهي تدخلهاا لاحضانهاا : متخاافيش ي روحي اناا معااكي
ظهر من العدم مجنون مليكة وهو يصفر ويدخل كاان المكان ملكه هو نظر لمليكة بحب مماا جعلهاا تنكمش على نفسهاا اكثر اتجه نحوهاا ينظر لهاا باستمتااع
هشاام : واخيراا لقيتك ي روحي ده انتي نشفتي دمي
مليكة برعب : انتوااا عاايزين ااي
هشاام : حبيبتي اناا هشام حبيبك مفتكرتنيش
مليكة بخووف : هو انت بتكلمني اناا ليه
هشام : عرفت انك فقدت الذاكرة عشان كده مفتكرتنيش انا بقى ي روحي ال كنت هبقى جوزك بس انتي عملتي ااي هربتي يوم كتب كتاابناا
ليه عملتي كده ي روحي يرضي مين ده
مليكة : انت بتقول ااي ي مجنون انت ااناا دلوقتي متجوزة
هشام بغضب : ماهو ده المجنني اذاي تتجوزي ال ***
داليدا بغضب : أحترم نفسك ي مجنون فاكر نفسك مين حتى تغلط في الناس كده
اناا هتصل للبوليس يجي يتصرفوي معااك و
انت بتعمل ااي رجعلي تلفوني بقولك
ماكادت تنهي كلامهاا حتى خطف هاتفهاا من يديهاا
هشاام : مداام داليداا لو سمحتي التلفون ممنوع في وجودي مش عايز اعمل تصرف هيزعل مليكتي
داليداا : انت عاايز ااي
هشاام وهو ينظر لمليكة : اناا عايز مليكة حبيبتي
داليداا : شوف ي استااذ انت مليكة دلوقتي ست متجوزة بغض النظر عن مااضيهاا كان اااي
هشاام : اناا مش بس مااضيهاا لا انا حاضرها ولو هي مش فاكراني هافكرهاا اناا مين
اتجه نحوهاا وهي تتراجع للخلف بخوف ونظرت لداليداا وحدتهاا محاصرة من قبل شخصين يمنعون تقدمهاا اصطدمت مليكة بالحائط خلفهاا وهي تنظر لامامهاا برعب
هشاام : متخفيش ي روحي انا هشاام
مليكة ببكااء : ارجوك ابعد اناا واحدة متجوزة ومش فااكرة انت مين والله اناا معرفش اناا مين حتى
هشام : هفكرك اناا بنفسي يلا
امسك يدهاا وسط اعترااضهاا
هشام ” هتمشي معااياا بالذووق ولا اقتل&* هم كلهم ومعهم والدتك العزيزة
مليكة وهي تنظر للسلاح المصووب تجاه والدتهاا بخووف
لا خلاص هروح بس بالله عليك متااذيهااش
هشاام وهو يسحبهاا معه : احبك وانتي مطيعة ي مليكتي
داليداا ببكااء ” متروحيش ي مليكة سيبهاا والنبي
لكنهم قد غاادرو حاولت اللحااق بهم لكنهم كانواا قد اختفوا مع مليكة فاتصلت لمنير
منير باستغرااب : داليداا انتي كويسة
داليداا ببكاء : مليكة ي منير رجعوا خطفوه بنتناا من تااني
منير : انتي بتقولي ااي
داليداا : مليكة بنتنا هي بنتناا هي

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية في امبراطورية الصياد ملاك)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى