روايات

رواية متوحده في قلب الصعيدي الفصل الثالث عشر 13 بقلم بسملة مصطفى

رواية متوحده في قلب الصعيدي الفصل الثالث عشر 13 بقلم بسملة مصطفى

رواية متوحده في قلب الصعيدي الجزء الثالث عشر

رواية متوحده في قلب الصعيدي البارت الثالث عشر

رواية متوحده في قلب الصعيدي الحلقة الثالثة عشر

صقر وقف العربية وشالها حطها في حضنه ونيمها

صقر شغل العربيه ومشي باتجاه الفيلا

بعد فتره وصلوا البيت

لقوا حد في انتظارهم

اللي كان مستني صقر هوا زين اخوه

زين جري عليه حضنه وقاله

زين:وحشتني قوووي قووي يا اخويا

صقر بادله الحضن

صقر :والله انت اكتر يا حبيب اخوك

زين شده وكان هيدخل ولكن اوقفه صقر

صقر :استني بس اجيب مراتي من العربيه لانها كانت نايمه فيها.

(زين اخو صقر حضر كتب الكتاب ولكن صقر كان ملهي بحور وماخدش باله)

صقر راح ناحيه العربيه وشال حور في حضنه

وطلع فوق علي جناحه وحطها علي السرير وعدل وضعيه نومها وغطاها ونزل قعد مع اخوه

صقر قعد مع اخوه لفتره كبيره وبعد كده صقر قاله

صقر :اي رايك نخطبلك

زين بضحك :لا يا عم انا مش عايز اخطب

عايز أفضل سنجل بائس ههه

وبعدين عايز تتدبسني في الجواز زيك كده

صقر :صدقني احلي تدبيسه

حور دي غيرت فيا كتير

حور دي هديه ربنا ليا

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بجد اما بقيت متعود علي وجودها في حياتي لو غابت عني لحظه ممكن يحصل حاجه

هيا النور اللي موجود في حياتي ومنورها

هيا اللي مصدر القوه ليا

زين :والله وشفنا السقر واقع في الحب وواقع قووي كمان هههههه

صقر بضحك :بس يا سنجل يا بائس

زين :هوا فين اوضتي علشان عايز ارتاح

صقر وراه اوضته واتجه صقر نحو اوضته

لقي حور بتفرك في عيونها وهي علي استعداد للاستيقاظ

صقر قعد جمبها واخذها في حضنه

صقر :مالك يا عيوني

حور :كان نفسي بابا وماما يبقوا معايا

مليش حد خالص

مليش ضهر اتسند عليه وخايفه من اليوم اللي ييجي وممكن تتخلي عني فيه

صقر قالها

صقر:انا مقدرش اتخلي عنك

انا يومي بقي مبيكملش من غيرك

انت بقيتي شيئ اساسي في يوم

انتي اللي بتنوري ليا حياتي

انتي مصدر القوه بالنسبه ليا.

يبقي كيف لي ان اتخلي عنك؟.

حور حضنته اكتر ومسكت فيه

حور :يعني عمرك ما هتسيبني

ولا هتبعد عني

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

صقر :عمري ما هابعد

صقر قالها علي حاجه

ردت عليه بصدمه :انت بتتكلم جد

يا تري صقر قالها اي؟؟؟

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية متوحده في قلب صعيدي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى