روايات

رواية مريم الفصل الحادي عشر 11 بقلم شيماء رمضان

رواية مريم الفصل الحادي عشر 11 بقلم شيماء رمضان

رواية مريم الجزء الحادي عشر

رواية مريم البارت الحادي عشر

رواية مريم
رواية مريم

رواية مريم الحلقة الحادية عشر

زين راح ع سامر ونزل فيه ضرب ازاي تتجرء وتلمس مراتي ياكلب
سامر. دي هيا الي غاوتني مش شايفها اهي صاحيه قدامك اهي
زين نزل ضرب فيه انت فاكر ياكلب اني هصدق الي بتقوله عملت فيها اي ياحي. وان وفضل يضربه لحد مااغمي ع سامر وزين راح لمريم يهز فيها ومريم مفتحه عيونها ومش عارفه لا تتكلم ولا تتحرك ودموع نازله بس كان يامر فك زراير هدومها بس مقلعهاش خالص عدلها هدومها واتصل بلدكتور وكلم رجالته ياخدو سامر ع المخزن وايمان فاقت والدكتور ربطلها دماغها من الضربه
زين هيا يادكتور ليه مبتتكلمش
الدكتور هيا واخده نوع مخدر نادر بيخلي الانسان كده بساعات بس هتبقا كويسه انا ادتها حقنه هتخليها تفوق بسرعه وانتي ياانسه ايمان جرحك خفيف
زين شكرا يا دكتور

 

 

الدمتور العفو بعد اذنكم
ايمان. زين انا فخوره بيك واحد غيرك كان اتهور
زين انا بثق في مريم جدا وعارف وسا. خت سامر وشهد طبعا هيا اختفت لما لقتني اتصرفت كده بس رجالتي وراها وهيجبوها
ايمان طيب الحمدلله انا هروح ارتاح حبه
زين ماشي ياقلبي ارتاحي
مريم فاقت من المخدر وبقت تعيط بصوت عالي وفضلت تصرخ زين جري عليها اهدي يامريم انا اهو محصلش حاجه اهدي
مريم كان كان ههيعمل ودموعها نزلت
زين خدها في حضنه محدش يقدر يعمل حاجه ليكي طول منا عايش
لقاها نامت في حضنه نيمها ونزل لسامر
الو لقتوها حلو هاتوها المخزن
زين علمتو الادب
رجالته ايوه ياباشا
زين اهلا في جحيمي ياسامر
ونزل في سامر ضرب وشهد جت كمان بقا انا يازب. اله عايزه تضحكي عليا لو مكنتش مش بضرب حريم كنت فرجتك
زين وانت بقا ياسامر الي كنت هتعمله في مراتي هخليك متعرفش تعمله في حد تاني خالص
سامر هتعمل اي انا ابن عمك

 

 

زين تؤتؤ ده دوا بس حلو هتشربه هتبقا اخت شهد
يلا اعملو شغلكم يارجاله وشربوه الدوا
زين. دول تذاكر ذهاب فقط هاروح البلد دي ومترجعش تاني منها لو رجلك جت ع ارض مصر هق. طعها فاهم
سامر فاهم
وفعلا سافر سامر وشهد مع بعض بعد ماخالي سامر يتجوز شهد وكتب ع نفسه شيكات بمبالغ عشان يكتف سامر لو طلق شهد هيبهدله بيهم ويسجنه
وعمل فرح خيال له هوا ومريم وايمان وعريسها وسافرو حزر الملديف قضو اجمل شهر عسل
تمت بحمد الله

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مريم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!