روايات

رواية من بينهم وجدتك أنت الفصل الرابع 4 بقلم سلمى هاني

رواية من بينهم وجدتك أنت الفصل الرابع 4 بقلم سلمى هاني

رواية من بينهم وجدتك أنت الجزء الرابع

رواية من بينهم وجدتك أنت البارت الرابع

رواية من بينهم وجدتك أنت
رواية من بينهم وجدتك أنت

رواية من بينهم وجدتك أنت الحلقة الرابعة

وفعلا ماما مشيت وكنت لوحدي في البيت
بس فجأه سمعت صوت حد بيخبط علي الباب قومت فتحت ولكن تقريبا اتصدمت مكاني
” مح..مد
– اي مالك شوفتي عفريت ولا اي
” لا بس.. بس انت جاي هنا لي
ـ مفيش يستي بطمن علي الست هانم وبشوفها مالهاا
” انا تمام.. ومفيش حاجه
ـ لي يعني هو انا اتعميت مش شايف منظرك بقا عامل ازاي
بصيتله وانا بتوهه عن الكلام
” معلش يـمحمد مش هعرف ادخلك عشان مفيش حد معايا في البيت وانا لوحدي
ـ مفيش اي مشكله بس ممكن تلبسي وتيجي معايا
استغربت كلامه ” البس واجي معاك فين
ـ بخصوص حاجه كدا عايزك فيها و متخافيش هنقعد في مكان عام يعني
سكت لثواني وبعدين وافقت وقفلت الباب وهو استناني براا
وفعلا جهزت ونزلت معاه وروحنا جنينه

 

 

 

ـ بتحبيني؟
الكلمه دي اتقالت وانا مكنتش عارفه ارد
ـ هاا ردي بتحبيني؟
” انا.. انا
ـ قولي الصراحه ومتكذبيش
مردتش تقريبا كنت محرجة او مكنتش عارفه اجمع كلامي من الحاله اللي كنت فيهاا
لقيته ابتسم ـ نعرف من كدا ان السكوت علامة الرضا ولا اي
ابتسمت ابتسامه خفيفه كدا
لقيته ضحك ” يبقاا كسبت الرهاان
بصدمه” ره.. ان ايي
فجأه لقيت اتنين جايين عليناا وميلو علي الطربيزه اللي كنا قاعدين عليها
* مفيش يستي انا ومحمد كنا عاملين رهان مين اللي هيعرف يخليكي تحبيه الأول وهو كسب
وقرب من محمد وهو بيخبط علي كتفه
* بس شاطر يلااا عرفت تلعبهاا صح
تقريبا انا كنت حاسه اني في حلم لا لا اكيد كابوس وهصحي منه دلوقتي
لقيت محمد اتكلم
ـ تحبي دلوقتي.. وفتح تليفونه وفتح الصور المتفبركه وكمل كلامه
ـ تحبي انشرها ولا ايي رأيك
” انت بج..د الل.ي عامل كل داا
لقيت التاني اتكلم
+ لا يسطاا انت من ناحية لعبتها صح ف انت صح الصح كمان
محمد قرب مني وحط ايده علي وشي وهو بيقول
ـ معلش يـكوكو بس نعمل اي بقاا حاجه وكانت لازم تتعمل
قومت من مكاني وشديت ايده وضرب*ته بالقلم وكنت تقريبا مش فـ وعيي
” حرفيا انت ازبل حاجه قابلتها في حياتي كلهاا ووالله لأدمرك زي ما دمرتني حرام عليك بقاا يا أخي اتقي الله احنا مش لعبه في ايديكم
ومشيت وانا حرفيا متدمره احساس وحش اوي لما يكون اكتر شخص حبيته في الدنيا كلها يعمل كدا ويدمرك كل اللي حصل دا كان تمثيلية حقيقي مش مصدقه
عند محمد
* نمسكهاا يـمحمد
ـ لأ سيبهالي دي لسه هتشوف ليالي سوده وحيات امي يـرحمه لمعلمك انا ابقاا مين
ومشي من المكان
عدي ساعات ورحمه كانت في البيت علي نفس الوضع مبتعملش حاجه غير انها بتكسر اي حاجه تقابلها ومنهاره في الأرض
الساعه بقت اتنين بالليل والبيت كان بيخبط عند رحمه لكن مفيش رد
‘ رحمه انا منه صحبتك افتحي
برضو مفيش رد
‘ رحمهه طنط قالتلي انك موجوده هناا وكنت جايه ابات معاكي انتِ فين
فضلت منه علي الحال دا لحد ما رنت عليها وسمعت صوت الموبايل جواا قلقت عليها وخبطت علي الجيران لحد ما طلعو وكسرو الباب وشافو رحمه وهي نايمه في الارض جنبها سك*ينه وشراي*ينها متق*طعه
____________________
” نزل الصور
كان محمد بيكلم واحد

 

 

 

ـ متأكد انزلها
بغضب: هنهزر مع بعض يعني اخلص
محمد بسخريه: بنت ال** بتض*ربني انا بالقلم وحيات امي لـ معرفها انا ابقا مين
_________________
في المستشفي كانت رحمه في اوضة العمليات وفجأة الدكتور طلع
” للأسف الـ……
يا تري الدكتور هيقول اي ومحمد هيعمل اي تاني..،

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية من بينهم وجدتك أنت)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى