روايات

رواية اسميتها ملاكي الفصل الثامن عشر 18 بقلم عالم الحزن والأمل

رواية اسميتها ملاكي الفصل الثامن عشر 18 بقلم عالم الحزن والأمل

رواية اسميتها ملاكي الجزء الثامن عشر

رواية اسميتها ملاكي البارت الثامن عشر

رواية اسميتها ملاكي الحلقة الثامنة عشر

وجد عبدالله ملاك تركد حافية وحيدة في الليل وترتعش من البرد والخوف بعيده عن المنزل استغرب عبد الله وكان يظن أنه يتخيل عندما أوقف السيارة كانت ملاك قام بحملها وقام بتهديتها عانقها وقال ماذا حدث لمادة؟ أنتِ هنا قالت لمادة تركتني وحدي لقد أعطيتني وعد قال عبدالله لم أتركك لقد ذهبت إلى أخي وها قد عدت قالت أخبرتني أمل أنك ذهبت بسببي ولن تعد مجددًا وقد خفت كثيرًا قال عبدالله: “إنها تمزح معك لمادة أنتِ هنا قالت وقعت علبة الزيت من يد أمل وسكبت على الأرض وهربت وقد وقعت أمرًا وكان الجميع يظن أنني من فعلت ويريدون ضربي هربت من البيت دهشد الله من تصرف الجميع ولم يعرف ماذا سيفعل وقال هيا بنا ياملاك سأذهب إلى البيت وأقوم بطرد تلك المجنونة من بيتي سنعيش أنا وأنتِ وإخوتك ولن يجرؤ ولن يجرو أحد على لمسك وفي المدينة كان الرجل الفقير يسمع عن موت أمجد وأن من قام بقتله مجهول والشرطة تبحث عنه قرر إعادة الحقيبة إلى المكان الذي وجدها فيه وجدت الشرطة الحقيبة كانت تحتوي على أوراق وبطاقة أمجد ومبلغًا كبيرًا من المال قد أخذت الشرطة رقم عبدالله عندما قام بالشكوى و في المنزل دهب الضيوف ودخلت الأم لتحميمهم أطفالها وبدأت النار تنتشر في المنزل عندما خرجت من الحمام كانت النار قد انتشرت في المنزل وبدأت شمس تصرخ وتطلب المساعدة وكان الجميع نائمًا استيقظ الجيران والتمو والجميع يحاولون المساعدة عندما وصل عبدالله وسيارة الاطفاء صدم عبدالله وكان يقف وكأنه في عالم آخر توفيا أنس و أمل نتيجة دخان الحريق و أصيبت شمس بحروق في كامل جسمها وكانت تصرخ من الألم وعلى موت أطفالها الأدى كانوا أمامها قاموا بإخماد الحريق جلس عبدالله على الأرض يبكي ويصرخ أولادي بيتي لقد خسر عبدالله كل شيء بعدما مات أخيه الوحيد وأولاده أخرج الإسعاف جثث أمل وأنس وأخرجوا شمس وهي على قيد الحياة كان عبدالله يضرب رأسه بيديه ويبكي قامت ملاك بأمساك يده وعناقه وقالت لا تحزن يا أبي أنا معك ولن أتركك قام عبدالله بعناقها وهو يبكي وقال لم يبقى احد رحل الجميع و تركونا عادة الناس إلى بيوتهم وبقيا عبدالله وملاك أمام البيت المحترق عندما أتى عامر جار عبدالله كان رجلاً كبيرًا في السن يملأ الشيب رأسه وطلب منه الذهاب إلى بيته رفض عبدالله وقال عامر هيا من أجل الطفلة إنها ترتعش من البرد

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اسميتها ملاكي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى