روايات

رواية الفتاة والذئب الفصل الثالث 3 بقلم ᏚᎿᎬᎬᏉᎯᏁᎯ ᏚᎿᎬᎬᏉᎯᏁᎯ

رواية الفتاة والذئب الفصل الثالث 3 بقلم ᏚᎿᎬᎬᏉᎯᏁᎯ ᏚᎿᎬᎬᏉᎯᏁᎯ

رواية الفتاة والذئب البارت الثالث

رواية الفتاة والذئب الجزء الثالث

رواية الفتاة والذئب
رواية الفتاة والذئب

رواية الفتاة والذئب الحلقة الثالثة

شهقت ساندي بخوف
الزعيم : انا …. راير يوجا… زعيم هذه العصابة و لم يتجرأ احد على اهانتي انا و عصابتي مني قبل …
حملت ساندي سكينا صغيرا كان على الكتب و جرحت به الزعيم في عنقه
ساندي : لن اسمح لكم بتنفيد جرائمكم بعد لان ..
ثم جاء وراءها سامي (الرجل الاول ) و حاول ان يمسك بها لكن بحكم ما تعلمته لفت و ركلت سامي بقدمها التانية ، و حاولت ان تدير وجهها متجهتا نحو الزعيم ، الا انه امسك يدها و ابعد السكين ثم رمى ساندي على الارض
الزعيم وهو راجع الي مكانه : ههه يبدو انك لست سهلة على الاطلاق ، كنت سأقتلك بطريقة لن تشعري فيها بالالم ، لكن بما انك عنيدة سوف تموتين بطريقة بشعة هههه آنستي الجميلة ساندي
ساندي : ايها المجرم ستنال عقابك …
لم تكمل كلامها حتى جاء الرجلان و اخدا ساندي الى الغرفة التي كانت فيها
بعد ما ثم ربطها قرب منها سامي ( الرجل الاول ) و بدأ يلعب بخصلات شعرها وهي جالسة على الكرسي
سامي : اوووه يال هذا الجمال هههه لا اريدك ان تموتي لكن الزعيم ….ههههههه
و بدأ سامي و صديقه يضحكان
تم قاطعهما صوت ساندي بغضب : انتما مجرد قطيع تتبعونه و تطيعون اوامره ههه حالكم يضحكني حقا ، تقومون بجرائم لا تعرفون حتى لماذا تقومون بها
توتر سامي و صفعها بقوة : اصمتي ايتها الشرطية التافهة
هيا يا ياسر فلنغلق الباب ، اعلمي اننا سنتمتع بموتك قريبا
قفل الباب و بدأت ساندي تنضر بغضب الى اثار قبضة الزعيم على يدها
ساندي : علي ان اجد طريقة للخروج من هنا كي اتمكن من ايقاف هذه العصابة ….. لن اسمح لاحد غيري بالقضاء على الذئب هه
بينما كانت ساندي تفكر وقع على ركبتيها مشبك شعرها الصغير
ساندي بابتسامة : هاه كيف نسيت هذا ، ثم بدأت بفك الحبل ، و تمكنت من فك حبل يدها
وانحنت لتبدأ بفك الآخر عند قدميها و فجأة سمعت صوت الصراخ و الرصاص ، ارتبكت ساندي و اتجهت نحو الباب محاولة الاستماع
________________________________________
الزعيم راير يوجا : هؤلاء انتم تانية … ايها المجرمين اتيتم الى هنا بأقدامكم ادن ستهلكون قريبا
صوت آخر يرد عليه : اااخ تضحكي حقا ههه انشأت هذه العصابة فقط لتنتقم منا لكنك لم تفعل و لن تفعل يا عزيزي انت من سيهلك يا راير …. مثلما اهلكت والداك هل تتذكر يا صديقي؟ هههه
ساندي وهي تضع يدها على فمها بصوت خافت : هاه ماذا ؟؟ والداه
ثم سمعت صوت….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الفتاة والذئب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!