روايات

رواية ورد اليمن الفصل الأول 1 بقلم لوجي أحمد

رواية ورد اليمن الفصل الأول 1 بقلم لوجي أحمد

رواية ورد اليمن الجزء الأول

رواية ورد اليمن البارت الأول

رواية ورد اليمن الحلقة الأولى

ميعرفش يخلف ولا يدخل علي عروسته فاهم ولا ولا
بقولك ايه ياشيخ الغبره انت انا عايزه اعمل عمل لسلفي يعشقني يموت فيا
الشيخ..كيف ياستي بس سلفك فرحه النهارده علي بنت العمده
ورد اليمن …
فرحه دا مش هيبقا فرح دا هيبقا زفت علي دماغه هو وعرسته
اسمع لو معملتيش الا انا عايزه انت حر انت وعفريتك دي قسما بالله ماهخلي حد يعرف عنك حاجه حتي الدبان الازرق مش هيعرفلك طريق
الشيخ .لا والله وعلي ايه انتي توامري ياست ورد
بس انا عايز حاجه من اطره اي حاجه عرقه فيها

 

 

ورد..لازم يعني طاب ماتعمل باسم امه ولا اسمه حاجه يشربها كدا يعني أو بخطيها
الشيخ..انا هعملك حاجه تجيب من الاخر بس لازم حاجه من أطرها
ورد..طاب غور من قدامي ولم عفريتك دي وبكرا في نفس المعاد تحضر وتكون هنا وانا هجبلك حته من جسمه مش من اطره بس
الشيخ .انتي تامري ياست الناس ولم حاجته وخرج
وهي رفعت الغطاء من علي وشها
كانت عينيها بتلمع وشكلها حلو قوي وشعرها اسود وطويل بس الحقد والغل كان باين عليها اووي
ورد اليمن مرات دياب العزايزي
عين أعيان الصعيد رجل كلمته مسموعه وكمان طيب ومش ببعصي لورد طلب كل طلباتها اؤمر بس هو اكبر منه
في السن ومش ببخلف علشان كده هي كاسره عينه وبيسمع كل كلامها الكلمه كلمتها اساسا
انما بقا اخوه خليل العزايزي
شاب طول بعرض حلو وعاجب ورد اليمن وهي اساسا بتحبه من الاول خالص بس حصل حكايات اجوزت اخوه
هنعرفها مع بعض
المهم كان فاضل يوم واحد علي فرحه وكلن خليل نائم ع*ريان الصدر في اوضته من كتر التعب والرقص والسهر مع اصحابه عريس بقا وكان بيشرب

 

 

دخلت عليه ورد اليمن وهو نائم في الملكوات وفي أيدها خ*نجر صغير اول ما دخلت الاوضه
فضلت تمشي بحذر شديد علشان ميصحاش وخلعت الغطاء الا علي العبايه وقربت عليه
وفضلت تبص عليه وتقول عريس من غيري والله لتكون جنازه مش جوازه ياخليل
رايح دلوقتي تتجوز بعد متخلتني خلاص معرفش ابقا ام
والله مااخليك تفرح ابدا واخليك تبوس التراب الا انا امشي عليه
وكان في ايدها الخ*نجر
قامت فتحت الدولاب علشان تاخد حاجه من لبسه وق*طعتها بالخ*نجر
اتفاجات بايد ماشيه علي شعرها والخ*نجر علي رقبتها والأرض فيها نقط د*م
و و و و ..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ورد اليمن)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى