روايات

رواية ورد اليمن الفصل الرابع 4 بقلم لوجي أحمد

رواية ورد اليمن الفصل الرابع 4 بقلم لوجي أحمد

رواية ورد اليمن الجزء الرابع

رواية ورد اليمن البارت الرابع

رواية ورد اليمن الحلقة الرابعة

مش هلمسك غير لما اخويا ي*موت

انا بعرض نفسي عليك قولت ايه دي فرصه ياخليل

خليل ..دياب يموت

ورد .ااقرالها الفاتحه اعتبره مات هو بموت من هنا

واناو انت نجوز علي طول وهي تلمس صدره

خليل ..ماخلاص ياورد وهو بنزل بدها ماانا قولتلك لنا اخويا بموت

قوليلي بقا هتعملي ايه

ورد.ولا تشغل بالك ه*قتله

 

 

 

 

 

 

 

بس قبل ماخليل يرد

كان دباب فاتح الباب عليهم في الاوضه

عايزه تق*تلني ياف*احره ياقليله الربايه ونزل فوقها ضرب بالكفوف

ورد.بصريخ..استني انت فاهم غلط يادياب اخوك السبب مش انا استني بصريخ

لكن دياب ولا اكنه سامع حاجه ونزل ضرب فوقها

طبعا خليل كان مبسوط جدا من الابيحصل

بس حاول يوقف اخوه علشان خايف عليه

ورد وهي تزق دياب وتزعق فيا

انت عامل عليا راجل وبتضربني علشان مقلب اخوك عامله فينا علشان يكوش علي كل حاجه

خليل. .انت ليكي عين تكدبي تاني ياورد

دياب..اطلع بره ياخليل

خليل طبع بره وساب ورد ودياب في الأوضه

ورده..ناسي علتك ومرضك وانا طول عمري مستحملاك

دلوقتي عامل عليا راجل وبتضربني وانت طولك عمرك ع*ره الرجاله

قام دياب ض*ربها بالقلم انا ع*ره الرجاله طاب انا هعرفك انا راجل ولا لا

انت طلاق بالتلاته ياورد وفوري امشي بره بيتي ياف*احره

وشدها من شعرها وجرجرها من الاوضه من شعرها

فضل يزعق فيها ويشتم ويسب

ويقول غوري اخرجي بره يا ف*اجره ما لكيش قعاد في بيتي وجرجرها من على السلم قدام الشغالين والخدم

وطبعا خليل كان واقف يتفرج كان مبسوط قوي من الابيحصل في ور

ليه هنعرف بعدين

وكان في ناس كثير قوي عشان خاطر الفرح بتاع خليل اللي كان فاضل له يوم واحد ويتم

 واحده مش شغالين اسمها صفيه مسكت في ورد ياست ورد سيبها ونبي ياسيدي دياب سيبها

غوري يابت انتي وآخرسي

وانتي ياورد اوعي اشوف وشك هنا تأتي

 

 

 

 

 

 

 

 

المره الخائنه ملهاش امان وملعاش وجود في بيتي انا دياب العزايزي انتي تعملي فيا كدا وضربها وزقهاوعلي الارض

اخوه قرب عليه وقاله الناس بره علشان الحنه كلهم

يعني ورد لو عدت عليهم كده هنتفضح في البلد

دياب اسمعي يابت وهو يشاور بيده لورد

وقالها غوري من الباب بتاع البهائم علشان الناس ياف*اجره

ورد.والاه لادفعك التمن غالي يادياب وقبلم خليل ياواكل ناسك

وطبعا صافيه خرجت معاها

ومشيوا من الباب الخلفي

كانت ورده منهاره حدا وتحلف وتستحلف لدياب وقبله خليل

خليل

اللي كان طائر من الفرحه من اللي حصل ده اخيرا خلص من ورده ومن ظنها

قرب على اخوه وطبطب على كتفي وقال له والله يا اخويا انا ما كان قصدي بس انا كنت عايزه اعرفك اللي امراتك بتعمله من وراءك عشان انا لو ما كنتش عملت كده كانت هتوقعنا في بعض وانت شفت بنفسك

طبعا خليل كان حط الورد مفتاح اوضته في يديها علشان متفصحوش لما قطعت خلقاتها

وخليل حاول يلم الموضوع معني المفتاح أن هو موافق انها ترحله الاوضه بتاعته علشان كدا هي سكتت

طلع واعي خليل وراح لأخوه دياب

 حكى له كل حاجه وطبعا دياب ما كانش مصدق

 ونفعل على خليل الاول

 لكن خليل قال له هاثبت لك ودخل عشان كده الاوضه عند ورد وطبعا دياب كان بره وسامع كل حاجه اتاكد ان امراته عايزه تعمل علاقه مع اخوه وانها عايزه تق*تله

بس محدش سمع الطلاق غير ورد ودياب خليل ولا حد يعرف انها أطلقت

دياب روح انت في وسط معازيمك وانا جاي وراك اهوا

خليل .انا هستني معاك يا اخويا

دياب..اسمع الكلام انا جاي اهوا

 

 

 

 

 

 

 

 

 

علي صوت صفيه الشغاله الا راحت مع ورد

الحقني ياسي دياب الحقني ست ورد مات

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ورد اليمن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى