روايات

رواية وكنتي لي الهداية الفصل الثاني 2 بقلم أمل زكي

رواية وكنتي لي الهداية الفصل الثاني 2 بقلم أمل زكي

رواية وكنتي لي الهداية الجزء الثاني

رواية وكنتي لي الهداية البارت الثاني

رواية وكنتي لي الهداية
رواية وكنتي لي الهداية

رواية وكنتي لي الهداية الحلقة الثانية

الاء بخضه . انت مين يا بني ادم انت وليه شايلني كدا ونزلت ضربته قلم جامد انما اي

( يستاهله والله يا الاء )

الظابط حسام . بنت خالتي وقارين فاتحه اه قدامي بدل ما تشوف ليله اسود من وشك

الاء . يا فندم انا مش عارفه وبصوت عالي انا عايذه حقي ده كان هيخطفني

اياد ببرود لكن من جواه خوف . يا فندم دي مجنونه وهيه زعلانه مني عشان متخانقين مع بعض وعايذه تاخد حقها بالطريقه دي وانا معايا الكرنايه بتاعي بتاع الكليه (هوه فعلا الكرنايه بتاعه وهوه ف كليه الطب فعلا ) اتفضل اهوه بس مش معايا البطاقه حاليا وانا كنت رايح اوديها عند خالتي و اتخناقنا وهيه اتعصبت واغمي عليها لانها مكلتش حاجه انهارده خالص وبعدين هوه ف بنت بتخرج ف الوقت ده لوحدها والله يا فندم دي الحكايه كلها ويارب لساني يقف لو قلت كلمه واحده كذب (يابن الكدابه ده انت مش لسانك بس اللي هيقف دا انت هتبقي مشلول شلل رباعي ) وبعدين يا الاء يا حبيبتي بلاش كلام من ده ممكن الظابط يصدق وياخدني ترضيها يا حياتي

الظابط حسام شاف الكرنايه واتاكد انه صح واتفاجأ انه ف طب وادهوله تاني

الاء . من دي اللي مجنونه يا بن المجانين ده انا اعقل منك وبعدين احسن تستاهل خده يا حضره الظابط ده سافل وقليل الادب وكان هيخطفني وبعدين متجبش اسمي علي لسانك

 (يا هبله كدا الظابط هيصدقه )

الظابط حسام لانه جديد ميعرفوش قعد يضحك . ربنا يهديكم وربنا يوفقك يا بني ف طب واجتهد عشان كليتك دي صعبه

اياد بابتسامة . شكرا يا فندم والله حضرتك جدع جدا ياريت تحنن قلبها عليا بقي

الظابط قعد يضحك وسابهم امشي

الاء . يا فندم ده كان هيخطفني انت هتسيبه حتي من غير قلمين ولا حتي بوكس واحد

الظابط حسام مردش وسابها ومشي وهوه بيضحك

الاء بسرعه وخوف . يا فندم يا فندم (اهو صدق يا هبله )

الظابط مشي وبقي بعيد عن الأنظار وميقدرش يسمعهم

اياد ببرود وهوه بيقرب منها . ها يا حلوه هنكمل ما بعضينا بهدوء ولا تحبي بشوشره

الاء بخوف . انت بتقرب ليه ارجوك ابعد ارجوك

اياد مسمعش كلامها وفضل يقرب يقرب يقرب لحد ما ……….

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية  كاملة اضغط على : (رواية وكنتي لي الهداية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى