Uncategorized

رواية الصقر المنتقب والقناص الفصل العاشر 10 بقلم هند حارس

 رواية الصقر المنتقب والقناص الفصل العاشر 10 بقلم هند حارس

رواية الصقر المنتقب والقناص الفصل العاشر 10 بقلم هند حارس

رواية الصقر المنتقب والقناص الفصل العاشر 10 بقلم هند حارس

ساجد :كانت السيدة خديجة أول من آمن بالله سبحانه وبرسالة محمدٍ عليه الصلاة والسلام فقد صدّقت بما جاء به من عند ربه فآمنت به وآزرته وخففت عنه ما ألم به ومن المواقف الشاهدة على ذلك وقوفها إلى جانبه ومؤازرته حين نزل عليه الوحي أول مرةٍ بواسطة جبريل عليه السلام وأخبرها بما رأى في غار حراءٍ وفي ذلك روى الإمام البخاري في صحيحه: (دخل على خديجة، فقال: زملوني زملوني فزملوه حتى ذهب عنه الروع، فقال: يا خديجة، ما لي وأخبرها الخبر، وقال: قد خشيت على نفسي فقالت له: كلا،أبشر ، فوالله لا يخزيك اللَّهُ أبدا، إنك لتصل الرحم، وتصدق الحديث، وتحمل الكل، وتقرر الضيف ، وتعين على نوائب الحق، ثم انطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل وهو شيخاً كبيراً كان يكتب الكتاب العبراني، وروت له ما حدث مع زوجها ثم قال لها:(هذا الناموس الذي نزله الله على موسى، يا ليتني فيه جذعا ليتنى اكون حيا إذ يخرجك قومك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:أو مخرجى هم؟قال:نعم،لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به الا عودى،وأن يدركنى يومك أنصرك نصرا مؤزرا.
اعتكاف :كانت خديجه أوسط نساء قريش نسبا،وأعظمهن شرفا،وأكثرهن مالا ،وكل قومها كان حريصا على نكاحها لو قدر على ذلك قد طلبوها وبذلوا لها الأموال ..كانت امرأه تاجرة ،تستأجر الرجال فى مالها وتضاربهم إياه،بشئ تجعله لهم،وكانت قريش قوما تجارا
ساجد:كان النبى صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة أثنى عليها فأحسن الثناء فغارت عائشة وقالت:ما أكثر ما تذكرها،حمراء الشدق قد أبدلك الله عز وجل بها خيرا منها ،قال:ما أبدلنى الله عز وجل خيرا منها،قد آمنت إذ كفر بى الناس ،وصدقتنى إذ كذبنى الناس،وواستنى بمالها إذ حرمني الناس ،ورزقنى الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء”،هكذا هو حب سيدنا محمد لخديجه، فما أجمله
اعتكاف:عن عائشة رضي الله عنها قالت”ما غرت على نساء النبى صلى الله عليه وسلم الا على خديجة وأنا لم ادركها ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذبح الشاة فيقول:أرسلوا بها إلى اصدقاء خديجة ، وقال “إنى قد رزقت حبها “
ساجد: اشتهرت السيدة خديجة بأخلاقها الكريمة النبيلة ،كانت تُدعى الطاهرة فى الجاهلية والاسلام وفى سير التيمى انها كانت تُسمى سيدة نساء قريش ،وقال الذهبى رحمه الله:وهى ممن كمُل من النساء ،كانت عاقله جليلة،ديَّنة مصونة كريمة
اعتكاف:رأى البخارى عن على بن أبى طالب قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “خير نساء الامه مريم بنت عمران،وخديجه بنت خويلد”
ساجد:أبيها خُويلد بن أسد من أشراف قريش ،وأمها فاطمة بنت زائدة بن الأصم ،وهى أقرب أمهات ام المؤمنين نسبا الى الرسول حيث يلتقى نسبها بنسب النبى فى الجد الخامس :قصى بن كلاب
اعتكاف:عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :إن النبى إذ أتى بالشئ يقول:”إذهبوا به الى فلانة ؛فإنها كانت صديقةخديجة،اذهبوا به الى بيت فلانة ،فإنها كانت تحب خديجه”
ساجد:تزوجت قبل النبى صلى الله عليه وسلم من عتيق بن عائد المخزومى مات عنها ثم تزوجت أبا هاله بن النباش بن زرارة التميمى ومات عنها أيضا وأنجبت منه هند بن أبى هالة ربيب النبى صلى الله عليه وسلم
اعتكاف:قالت لما خطبها”إنى قد رغبت فيك لحسن خلقك،وصدق حديثك”، وعندما تزوجها كانت قد بلغت من العمر أربعين سنةً،وكان يبلع من العمر خمسة وعشرين سنه، وبذلك كانت أول امرأةٍ تزوجها النبي، ولم يتزوج عليها امرأةً أخرى إلى أن توفيت
ساجد:عندما علمت خديجه عن أمانه رسول الله وكرم أخلاقه بعثت اليه،وعرضت عليه أن يخرج فى مالها الى الشام تاجرا،وتعطيه أفضل ما كانت تعطي غيره من التجار مع غلام لها اسمه ميسرة فوافق الرسول صلى الله عليه وسلم وخرج فى مالها حتى قدم الشام
اعتكاف بحزن: ابتليت خديجه بفقد ابنيها من رسول الله صلى الله عليه وسلم (القاسم،وعبدالله)فصبرت ورضيت بقضاء الله تعالى وقدره، كما صبرت على مشاق الحياة ،وعلى الشدائد التى واجهها زوجها فى بدايات الدعوة
ساجد:توفيت السيدة خديجة -رضي الله عنها- في السنة العاشرة من البعثة، وذلك بعد انتهاء الحصار الذي فرض على بني هاشم في الشعب، وكانت قد بلغت من العمر حينها خمساً وستين سنةً
اعتكاف:فلقد ضربت لنا السيدة خديجه مثال للزوجه الصالحه التى تساند زوجها وتطيعه وتحرص على سعادته وراحته
كما رأينا حب الرسول لخديجه وحبها له فما أجمله من حب 
 اللهم اجمعنا بها فى جنتك 
خديجه بدموع:فاللهم آمين يارب ياااه كل مره اسمع عن السيده خديجه بحبها أكتر فاللهم اجمعنا بها في جنتك 
اعتكاف:يارب يلا بقا هتتأخري علي الاولاد تلاقيهم وصلوا 
خديجه وهي بتاكل السندوتش :سلام بقا 
في مكان تاني في اوضه لونها وردي وكلها صور كرتون كان في شاب داخل الأوضه دي بكل برود وماسك كوبية تلج حط الشاب التلج في قفا البنت واستنا الدراما الصباحيه تخلص 
البنت :عااااا بغرق بغرق الحقونننني 
الشاب ببرود:خلصتي يلا قومي بقا 
البنت بغضب:انت تاني يا جدع حرام عليك في حد يصحي حد كدا 
الشاب ببرود:مش انا بصحي كدا يبقي في ودي حاجه جديده يعني ما انا كل يوم بصحيكي كدا 
البنت:تصدق صح استني 
الشاب:في اي 
البنت وهي بتطلع المسدس من الدرج:تعالا هنا بقا 
الشاب:اريج أهدي ياحبيبتي انا بهزر معاكي 
أريج:هقتلك يا ………
يتبع……
لقراءة الفصل الحادي عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية حين التقينا للكاتبة شيماء جمعة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى