روايات

رواية مخادعة في قبضة النمر الجزء الثاني الفصل الخامس 5 بقلم أسيل باسم

رواية مخادعة في قبضة النمر الجزء الثاني الفصل الخامس 5 بقلم أسيل باسم

رواية مخادعة في قبضة النمر الجزء الثاني الجزء الخامس

رواية مخادعة في قبضة النمر الجزء الثاني البارت الخامس

رواية مخادعة في قبضة النمر الجزء الثاني الحلقة الخامسة

حملهااا االي غرفتهم سوياا رفض طلب ايهااب ان يذهب بهاا لبيتهم يريد اان يبقى بجاانبهااا اشترى لهاااا منزلا يشبه القصر جميل جدااا فقط لعينهاااا
وضعهاا فوق السرير ينظر لهااا تلك النظرات التى تخجلهاا بشدة
عشق بخجل. ” متبصليش كده ي ااادم
ادم ببرااء ” طب ابصلك ازاااي ي قلبي
تعليماات الدكتور ااني ابقى بعيد عنك يحدماا تتعاافى ولوقتهااا مش في ااايدي غيير اني اابصلك وبس
عشق بخجل تتمنى لو الارض تنشق وتبلعهااا ادم مغيراا الموضوع. ” مقولتليش البيت عجبك
عشق بفرحة ” عجبني ااوي
ااادم بجدية ” كويس اانه عجبك ي حبيبتي طب مفيش مكاافااءة على ال اشترى البيت ده
عشق بخجل ” مكاافاءة ااي ي ادم م اانت كمان هتعيش فيه
اادم ” اعملي نفسك عبيطة بقى اناا عاايز عربون دلوقتي المكاافاءة لماا تتعاافى اناا هعرف اخذها منك بطريقني بس دلوقتي عاايز عربون محبة ي عشقي

 

ااقترب منهاا بخذه لكي تقلبه وضعت قبلة على خده أشعلت النيراان دااخله ااقترب بخده الاخر لكي تقبله وماكااد تضع شفتيهاا على خده حتى اعتصره بين خااصته يقبلهااا بعنف وقوة وبنهم وتلذذ اارتخت يدهاا ووضعته في عنقه تجذبه نحوهااا ااكثر يقبلهااا بنهم انتقل االي شفتيهاا الأعلى ثم الأسفل يقبلهاا اابتعد عنهااا عندماا شعر باانه سيفقد السيطرة على نفسه
ادم بسرعة ” هروح اكلم حد يجب الاكل
وبهذا كان قد غاااادر ابتسمت بخجل على م حدث وتحمد الله اان هذاا الجارحي زوجهااا ..
ااتااه اتصال من عدنان فرد عليه بجمود ” لقينهااا اادم بيه
اادم ” خمس دقااائق واكون عندك
نظر للأعلى تنهد بغضب وغاادر ساابق الريح الي اان وصل وجهته فتح له عدنان البااب اشاار له بالداخل
دخل وجدهااا تجلس مربوطة وعلى فمهاا لااصق
جلس اماامهاا بعدماا نزل اللاصق من فمهااا….
سماا ببكااء ” اااسفة ي ااادم مش هكررها بس سبني بالله عليك
متااذنيش اارجوك
ااادم. ” شوفتي وصلتيناا فين ي سماااا
انتي كنتي ااختي وصديقتي كنت بحبك ذي بنتي لماا اضاايق كنت بتكلم معاكي انسى كل همومي بس دلوقتي
انتي مش ااكتر من وااحدة قا..تلة بنظري ااناا م كنتش بستاهل كل ده منك اانتي
ارجع اللاصق على فمهااا ” لو عمي معرفش يربيكي انااا هعرف ااربيكي ي سمااا
هتكوني ضيفتنااا لوقت طويل جدااا ي سماا ده عدناااان

 

هو ال هيرجع عقلك. لرااسك وعلى ااقل من مهل
حاولت الحديث لكن من كاان ليسمعهااا غادر ااادم وتركها تعض اصاابعهااا ندم لماا صنعت يدهااا
رجع الي قلبه الذي ااشتااق له وبشدة وماكااد يصعد للأعلى حتى سمع صووتهاا تغنى من المطبخ ركض لعندهااا بخوووف
وجدهااا تطبخ وهي سعيدة وتندندن ولم تنتبه لدخوله ااحدااث تلك الليلة دااهمته النار بكل مكاان وهي تحت..رق اماامه اارتجف جسده بشدة اانتبهت له لكن خاافت عليه وهو بهذاا الشكل ااقتربت منه بسرعة
عشق بخوف. ” اااادم. حبيبي ااادم
ادم بوهن. ” ناااار ي عشق الناار
انتبهت للغااز ابتلعت ريقها بصعوبة وذهبت وااطفااءته اخذت كااس من المااء وخرجت به للخاارج مدت له لكي يشرب ااسقط الكااس من يدهااا بغضب
اادم بغضب اكبر وهو يمسكها من يدهاا بقوة
عايزة تحرميني منك ي عشق عاايزة الحصل ينعاد تااني اانتي ااي ليه مش بتحسي فياا اناااا هم..وت لو حصلك حااجة
عشق ببكاء ” انت بتوجعني ي ااادم
ادم بغضب ” واانتي عمال توجعني بتصرفاتك ي عشق انااا قلتلك عاايز ااطفح مش عايز حااجة تااخذك مني اناا م صدقت اانك كويسة وقدامي انااا مش هتحمل تبعدي عني من تاااني انتي فاهمة
اناااا بعشقك بحبك ااوي بم.ووت فيكي
قبلهااا بعنف وقوة وبنهم يضمهاا اليه بقوة تااوهت باالم باادلته قبلته بنعومة ورقة قبلهاا بلهفة وخفف قبضته من عليهااا ….
يجلس يفكر بعلاااقته معهاااا يرى كل محاولتهاا لانجاح زواجهم تتجمل لأجله تفعل كل شي من ااجله تلبس له ااقصر قمصان نوووم لكي تلفت انتباااه لكنه يعااملهااا بكل برود وجمود
قااطع جميع افكاااره عندماا جلست في حضنه كاااد يتكلم لكنهاا وضعت يدهااا على فمه
تاالاا بهمس ” اناا ال هتكلم بس الليلاادي واانت هتسمعني

 

هز رااسه بنعم وهو مخدراا من راائحتهاا وهي بهذه القرب ابتسمت له بحب وفرح رااه داخل عينهاا
تااالاا بحب ” انااا عمري ١٩ سنة. وعارفة يعنى اااي واحدة تحب وااحد اناا اول مرة شفتك فيهاا لماا كنت رايحة الناادي مع صحاااابي شاااب جذاب ووسيم وجميل وضحكته ااجمل نستني نفسي انااا مين بعدهاا فضلت افكر فيك كل يوم وكل ليلة حاولت ااخرجك من عقلي لقيتك ااخذت قلبي
بقى عندي هوااية ااني ابصلك اانت وبس حفظت كل الامااكن ال اانت بتروحلهاا عشان المحك ولاا يوم اتجرااءت ااقولك انااا مين
بس مع الوقت الحب ده ضاااق على قلبي و لماا قلت لااابيه ااني بحبك ااوي وعاايزك ليااا بااي طريقة مفكرتش بحااجة غير اانك تحس بحبي تعرف اانه في بنت. بتحبك ومستعدة تضحى بنفسهااا عشاانك
ااقتربت منه أكثر وهي تهمس له بعشق ودموعهاا تهبط بغزارة
عااارفة ااانك مش بتحبني ومش هتحبني بس على الاقل اسمحلي ااعبرلك عن حبي ليك بس الليلة دي حبني ي مرااد وبعدهاا ارجع اكرهني. ولو عاايز تطلقني طلقني اناا رااضية وقاابلة كل حااجة منك حتى لو هعيش خدامة تحت رجليك لو سمحت
مرااد بحزن لحالهاا ” مينفعش صدقيني ي تاالاا اانتي ال هتتااذيه بعدهاااا و..
تاالا وهي تقبل جاانب شفتيه ” الليلة دي بس ي مراااد
خليني مرااتك بس الليلة دي ..
ااقترب منهااا ببطء يقبلهاا بحب وبعمق ااابتعد عنهاا نظرت له بخجل ااكمل ” بااادلني
تاالا بخجل وهمس “” معرفش
اابتسم على هذه المجنونة تطالب به وهي لااا تعلم مااذاا تفعل قربهااا لعنده اااكثر وهو ينظر لعيونهااا بحب يجهله
مراااد بهمس ” بس حركي شفاا..يفك

 

هزت رااسهاا بنعم وضعت يدهاا خلف عنقه وهو يقبلهاا بنهم وتلذذ تبادله بجهل يجعله يتوق االيهااا بشدة يقربها اليه ااكثر يقبلهااا بعنف ورغبة تجاهااا يجهل سببه فقط يريدها لتصبح ملكه وزوجته ….
بعد ووقت طويل جدااا لبست ملااابسهاا بخجل شديد وهو لااا يعلم ماذاا يقول في هذاا الوضع
تااالاا ” صدقني اانت مش مضطر تقول حاجة الحصل بيناا كفاية عندي بالدنيا كلهاا.
انااا هقنع ااابيه واقوله اانناا لازم نطلق هقوله متفقناش مع بعض
مرااد بحزن. ” تااالااا انااااا
لكن فجااءة سمعواا صوت دوى رصاص في انحااء القصر ركضت لاحضاانه بخووف ضمهاا اليه بحمايااا
دق باب غرفته يعنف صرخت تاالا بفزع اخرج مرااد مسد..سه بترقب وضعه خلف ظهره ذهب ليفتح الباااب تفااجااء ب.

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مخادعة في قبضة النمر الجزء الثاني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!