Uncategorized

رواية الميكانيكي الفصل العاشر 10 بقلم روفيده هاني

 رواية الميكانيكي الفصل العاشر 10 بقلم روفيده هاني

رواية الميكانيكي الفصل العاشر 10 بقلم روفيده هاني

رواية الميكانيكي الفصل العاشر 10 بقلم روفيده هاني

مازن اخد اسيل ووصل بيها عند خالد شدها من ايدها رماها في الأرض قدامه وقال انتي طالق طالق طالق يا اسيل 
وقال لخالد اسأل بنتك عملت اي 
وسابهم ومشي ركب العربيه مش عارف يروح فين تايهه وموجوع ندم قبل فوات الأوان 
عند ياسمين بقي هيا في الكوافير و معاها دعاء 
لبست فستات ماسك عليها شويه وفي من اول الكتاف ذيل طويل لحد الأرض كانت حلوه جدا وحطت مين اب خفيف 
وجي احمد اخدها وركبت ورا معاه ودعاء قدام 
ياسمين: اي ده مش طريق البيت 
احمد: عارف ثواني بس 
بعد شويه لقت نفسها عند قاعه صغيره شويه ولقت باباها واقف وامها ومامه احمد وباباه وقفين بره 
وبعد شويه احمد جي بعد ما وصل هايدي البيت 
ودخلت مع احمد وباباها لقت مأذون قاعد وشويه من أصحابها 
بصت لباباها اخدها علي جنب وقال ياحبيبتي مفيهاش حاجه لما تكتبي الكتاب واحمد جدع ومحترم هيصونك خليني اطمن عليكي قبل ماموت 
ياسمين: ماشي يابابا بعد الشر عليك وراحت معاه نحيه المأذون وكتبو الكتاب 
ومشيو وكل واحد راح علي بيته 
احمد حكي لدعاء اللي حصل وزعلت اوي علي عبير وقالت لاحمد يوديها بكره تزورها 
وهايدي لما طلعت البيت نظفت الشقه وحضرت اكل ليها ولأخوها واتصلت بزوجها قالتله اللي حصل قال بكره هبقي اجي معاكم المستشفي والاولاد متقلقيش عليهم هما نايمين دلوقتي خليكي جمب مازن بس عشان هيكون تعبان وقفلت مع خالد 
عند ياسمين روحت ودخلت اوضتها معيطتش خالص جامده مفيش دموع خلاص بس اتحولت من ياسمين اللي بتحب الهزار لياسمين تانيه مش بتبطل عياط وإنطوائيه بطلت تنزل الشغل ولا بتكلم أصحابها هل هتفضل علي الحال ده كتير 
عند اسيل بقي 
اول مامازن مشي جريت علي أوضتها متكلمتش مع خالد 
قعده في أوضتها منكمشه ليه حست بالندم دلوقتي هيا فعلا خسرت مازن وللابد كمان كل ده بسبب أصحابها السوء اه ياأمي لو كنتي عايشه مكنش كل ده حصلي كان زمانك بتنصحيني 
وعيطت علي اللي حصل ليها وبسبب أصحابها فونها رن لقت صحبتها بترن ردت وبزعيق 
انتي السبب في اللي حصلي انا كنت مشيه وراكي زي الهبله معرفش حاجه منك لله كل ده بسببك مازن طلقني انا كنت بعتبرك صحبتي واختي 
صحبتها ردت انتي اللي زي الهبله وبيضحك عليكي حماتك شيلاكي من علي الارض شيل ومعتبراكي بنتها مش عارفه تعوضي فقدانك لأمك بيها انا كنت بتسلي بيكي انا مصحباكي عشان الفلوس 
قفلت اسيل الفون في وشها وقعدت تعيط كتير 
ومره وحده بطنها وجعتها جرت علي الحمام 
وبعد شويه نامت
عند مازن قاعد علي البحر مش مبطل عياط علي اختياره الغلط وامه اللي كانت هتروح بسبب مراته يعتبر هو السبب 
لقي راجل كبير بيحط ايده علي كتفه بص لقي ….
يتبع……
لقراءة الفصل الحادي عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية سيلا للكاتبة نجلاء ناجي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!