Uncategorized

رواية قلبي الفصل العاشر 10 بقلم مريم حسن

رواية قلبي الفصل العاشر 10 بقلم مريم حسن 

رواية قلبي الفصل العاشر 10 بقلم مريم حسن

رواية قلبي الفصل العاشر 10 بقلم مريم حسن

سلمى… قومي بقى اعملي حاجة قومي كلمي رحيم هاهاها صحيح ما انتي مش هتعرفي تقومي عشان انتي مشلولة

قاطعها صوت رجولي و صفعة قوية 

عزايزي… انا ساكت و عمال اعديلك لكن كفاية لحد كده 

و شال قلب و حطها على السرير و مسك سلمى 

 شدها من شعرها و خرج بيها برا طلعت منى على صوت صريخها

منى… في اي في يا عزايزي سببها

عزايزي فتح باب اوضة سلمى و رماها في الارض… لو طلعت برا الاوضة مش هيحصل كويس فاهمة

منى.. طب طب هي عملت اي

عزازي.. خليها تقولك

و خرج راح عند قلب

عزايزي… انا اسف يا قلب اسف 

قلب.. حضرتك ملكش ذنب يا عمو 

عزايزي… هقولك لدادة سميحة تعملك حاجة تاكليها

قلب.. لا هستنى رحيم لما يجي

عزايزي.. انتي تعبانة يا قلب

قلب.. انا كويسة 

****

سلمى… الو يا كريم

كريم… نعم

سلمى… انت مش كنت عايز قلب

كريم.. لا دي مشلولة هعمل بيها اي

سلمى… انت كنت عايزها احنا اتفقنا 

كريم… بس يا بت اجري روحي بعيد و قفل في وشها 

سلمى بشر… هموتها 

***

قلب.. رحيم انت جيت عملت اي عند الدكتور دراعة كويس

رحيم… اهدي اهدي انا كويس 

قلب حضنته بخوف لانه أتأخر و جه نص الليل

قلب… كنت خايفة عليك

رحيم… ششش اهدي 

قلب… انت كلت 

رحيم… لا لسة انتي اخدتي الدوا و كالتي 

قلب… الصراحة لا مكلتش كنت مستنياك

رحيم… طب ازعق ولا اقوم احضنك ولا اعمل اي

قلب ضحكت … متزعلش يا بطتي 

رحيم… قلب بطتك و قبلها برقة  

قلب بكسوف… رحيم عيب 

رحيم… عيب ابوس مراتي القمر دي

قلب… انت انت قليل الادب 

رحيم… هسكت اهو خلاص هنزل اجيب اكل من المطبخ 

رحيم نزل سخن الاكل و طلع فوق و قعد ياكل هو و قلب 

و بعد كده نامو 

*****

رحيم بعصبية… انتي مش شايفة بيعمل ازاي 

قلب… يا رحيم اهدى ده الدكتور بتاعي لازم يحرك رجلي و يمسكها

رحيم … قلب اسكتي انا متعصب خلقه

قلب حطت ايدها على كتفه… طب اهدى يا حبيبي خلاص احنا ممكن نروح لدكتورة و كملت بغضب.. طب انت كمان روحت لدكتورة عشان دراعك و انت عندك عضلات و حلو و قمور 

رحيم قرب منها… انا حلو و قمور

قلب… ابعد 

رحيم.. انتي مش عيزاني اقرب منك و بعد عنها بضيق

.. انا ماشي

قلب دمعت… رحيم استنا رحيم 

قلب مسحت دموعها بس قررت اعمل حاجة دخلت جابت فستان قصير و بحملات و حطت ميكب رقيق و جابت شمع من الدرج و ولعته و استنت رحيم لحد بليل 

فضلت مستنياه لحد ما نامت على الكرسي

دخل لقى الدنيا شموع و هي نايمة على كرسي راحلها  

رحيم.. قلب

قلب صحيت.. انت جيت

رحيم… اه جيت و من الواضح اني جيت في وقت مناسب 

و شالها… وريني بقى الفستان ده بيقول اي 

و ذهبوا لعالمهم الخاص 

في اليوم التالي 

استيقظ على اشعار من هاتفه كان احدهم يرسل له رسالة  فتحها و صدم مما رأى

يتبع…..
لقراءة الفصل الحادي عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى