Uncategorized

رواية أحببت صعيدياً الفصل العاشر 10 بقلم ملك أسامة

 رواية أحببت صعيدياً الفصل العاشر 10 بقلم ملك أسامة

رواية أحببت صعيدياً الفصل العاشر 10 بقلم ملك أسامة

رواية أحببت صعيدياً الفصل العاشر 10 بقلم ملك أسامة

الدكتور و هو بيجري: للأسف الحاج مات 
ملك بزعيق: أنت بتقول إيه أنت اتجننت ولا إيه بطل كدب أطلع برااااا 
هدير بدأت تعيط في صمت أدهم قاعد مكانه مش بيتحرك كأنه لسه بيستوعب الصدمه سليم جري علي أوضة جده و فضل يحضن فيه مع الباقي 
الدكتور بأسف: أنا آسف 
ملك طلعت تجري علي جدها 
ملك بزعيق: ابعدوااا كده ابعدوااا عنه هو مماتش 
الكل بعد و ملك قربت منه و بدأت  تحسس علي وشه 
ملك بعياط: جدو أنت مموتش صح!! أنت بتضحك عليا صح!! أكيد بتهزر معايا و عملي مفاجأة عشان عيد ميلادي صح بس لا الهزار المرادي تقيل  و و حش أوي اصحي بقي يا جدو اصحي ونبي يا جدو  هتسبنا  كده طيب أحنا عملنا اللي أنت قولت عليه المفروض توفي  بوعدك بقي صح قوم بقي قوم 
ملك بدأت تهز  الجد جامد و هي بتعيط و بتقوله: قوووم بقي يا جدو بطل الهزار بقي ونبي 
أدهم  جه من وراها و حضنها و هو دموعه علي خده 
أدهم  : هششش 
ملك بعياط: هو بيهزر يا أدهم صح!!! قول أنه بيهزر عشان خاطري قول يا أدهم قول 
أدهم: لا مات يا ملك مات 
ملك فقدت الوعي و هي في حضن أدهم 
«           »          «                   » 
بعد مده 
ملك صحيت  و نزلت تحت كانت الصالة مليانه ستات و لابسة أسود 
ملك: هو في إيه 
هدير قربت منها و وحضنتها: جدو مات خلاص يا ملك 
ملك كأنها كانت مغيبه عن العالم و فاقت و بدأت تعيط تاني و بحرقه  أكبر 
خلص العزاء و دفنوا الجد (العزاء تلات ليالي و لكن باليل لازم يرتاحوا) 
الرجالة دخلت  و كان الكل قاعد بيعيط 
أدهم: ممكن خلاص جدو مكانش عايز كده أنتوا كده بتعذبوه أكتر ممكن بقي 
إبراهيم أخد هدي و طلعوا صلاح سند امنيه و طلعها اوضتها و طلع اوضته 
أدهم: هو طلب منك نفس الطلب؟؟؟ 
سليم: آه و و افقنا 
أدهم: يعني إحنا الأربعة دلوقتي مصيرنا بقي مكتوب و جدو هو اللي كتبه 
سليم: هو قال إن ده الصح 
أدهم: أنا خايف العيلة متوافقش و بالذات أبو ملك 
سليم: مش هيقدر يعمل حاجه متخافش بس أنت ليه اتأخرت عند جدو؟؟؟
أدهم بغموض:عشان حاجه كلنا عايزين نعرفها 
سليم:مش فاهم؟؟؟
أدهم:هتعرف بعدين أطلع نام دلوقتي و أنا هطلع الإتنين دول اوضتهم و هنام و اتصل بصالح شوفه فين من ساعة العزاء مشفتهوش 
سليم:حاضر 
سليم طلع و أدهم شال ملك و هدير وداهم اوضتهم و دخل نام هو كمان بعد مده جه صالح من المستشفي و دخل نام 
«               »         «                     »
تاني يوم الصبح 
الكل كان بيفطر 
إبراهيم:هو طارق فين؟؟؟
ملك بتوتر:أصل 
أدهم:بيأخد ضيافته في حته حلوة 
إبراهيم:فين يعني؟؟؟؟
أدهم ببرود:متهيألي أنه دلوقتي عند ملك الموت 
إبراهيم قام بفزع و قال:إيه؟؟
أدهم:أهدى متخافش لما تعرف اللي عمله هتعمل أكتر من كده 
إبراهيم:مهما عمل إيه مينفعش تموته 
أدهم ببرود:أمممم طيب أنا هقوم يلا يا سليم عشان العزاء 
سليم و صالح و صلاح طلعوا ورا أدهم 
إبراهيم بغضب:أنتي هتسيبي خطيبك كده؟؟؟
ملك:مبقاش خطيبي اللي يحاول يتعدي عليا ميبقاش خطيبي 
و طلعت و سابتهم 
إبراهيم بصدمه:اتعدي؟؟؟؟
هدي بحزن:ادي آخر مجايبك أبن أخوك ده ولا حد غريب!!!
و طلعت و سابته طلعت وراها هدير و سارة و امنيه و مفضلش غير إبراهيم زفر بقوة و خرج برا 
«             »          «                      »
تاني يوم الصبح 
المحامي جه و بدأ يتكلم معاهم 
المحامي:الثروة متوزعة بالتساوي و أكبر جزء هيبقي لملك هانم  و جوزها و هدير هانم و جوزها……
يتبع…..
لقراءة الفصل الحادي عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية ملكة الزين للكاتبة نانسي محمد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى