Uncategorized

نوفيلا أحببت متشردة الفصل العاشر 10 بقلم نادرة ضياء

 نوفيلا أحببت متشردة الفصل العاشر 10 بقلم نادرة ضياء

نوفيلا أحببت متشردة الفصل العاشر 10 بقلم نادرة ضياء

نوفيلا أحببت متشردة الفصل العاشر 10 والأخير بقلم نادرة ضياء

كان يشدد من احتضانهااا ويدفن رأسه فى عنقها 
انا هى لا تعرف ماذا تفعل هى تحبه لا بل تعشقه ؤ
من قبل حتى ان يلتقيا فهى كانت تسمع عنه كثيرا والفضول أخذها وجعلها تتصفع الاكونت الخاص بالفيس بوك والانستجرام وكل شئ يخصه ومع مرور الوقت كانت متابعته شئ اساسى فى حياتها 
لا تعلم ماذا تفعل اتسامحه وتلتمس له العذر ام تعاند 
نعم وجدتها فلتفعل ذالك اذا
اما بالنسبه له فهى ألقت عليه تعويذه سحر جعلته غارق فى حبهااا فحضنها بالنسبه له الحياه 
فلابد أن تسامحه هو اجرم فى حقهاا ويعلم ذالك 
ولكن اكيد سينال رضاهااا 
ابتعد عنها ووضع جبينه على جبينها
آدم بهمس:حور انا انا بحبك صدقينى 
حور ببرود:ونا كمان بحبك وبموت فيك
انتفض آدم ونظر فى عيونها 
اا بجد انتى بتحبينى 
حور بنفس البرود لا بل اكتر:الكلام مش بفلوس قولتلك انى بحبك ونا مش طيقاك 
اللى بيحبني يورينى فعل 
آدم :اممممم طب مش هنروح
حور بنرفزه:ماهو دا اللى عماله اقوله من الصبح ادينى المفتاح
آدم:هتروحى معايا على الفيلا 
حور :جاااسر مامى بقالى شهر مش بشوفهااا ولازم اروح اطمن عليها 
آدم بمرح:مانتى عندك قلب اهو وبتقلقى لا وكمان بتقولى مامى 
ثم اكمل ومالوا احنا نروح نشوف مامى حماتى ي جدعااان ومشوفتهاش 
نظرت له بغيظ:انت اهبل ياض هل انت اهبل 
حماتك مين اتهد كدا واعقل عشان متهورش عليك
آدم بخبث وهو يغمز لهاا:متيجى اهدك انا واتهور عليكى ????????
حور بتوتر وخجل: قذر
آدم : يلا نروح عند حماتى ولا اوعى تكونى اتجوزتى من وراهااا 
حور:لا طبعا عمو معرفها كل حاجه
ماشى هتيجى معاياااا بس والله لو عكيت الدنيا لقتلك واخلص منك 
مامى بتتكلم بالايطالى 
آدم بصدمه: نااااااعم هى امك ايطاليه 
اخذت حور المفتاح من جيب آدم 
حور:طب يلا نمشى وكمل صدمه فى العربيه 
وبعد اصرار آدم وعنده ركبت حور معه السياره بتاعته 
آدم بجدية:حور بجد والدتك ايطاليه 
حور بلامبالا:اه
آدم بمغازله:مممم ونا اقول العيون الزرقاء والشعر الاصفر دا منين اتارى حماتى طلعت موزه 
حور بقرف:موزه !!لم نفسك دى امى على فكره
آدم:وحماتى ع فكره
ثم اقترب منها وانا بمووووت فى بنتهاا 
حور ببرود:بص قدامك ي عم الرومانسى هنموت 
آدم :طيب ياختى 
وصلوا الى فيلا حور 
ونزلوا 
دخلت حور بلهفه كبيره جدا الى باب الفيلا 
فتحت الخادمه :اهلا ي انسه حور اتفضلى ي هانم
دخلت حور بسرعه وكل هذا تحت نظرات آدم الحنونه لهااا 
حورMommmmmm
جاءت سيده فى منتصف الثلاثينات 
كانت ترتدى بنطال وبلوزه وتضع ميكب خفيف مع جمال عيونها الزرقاء وتترك شعرها  الاصفر ينسدل على ظهرها فكانت حقا حور نسخه منها فى كل شئ
الحوار مترجم تومام ????
الام وكانت تدعى كايلا (معنى الاسم الفتاه الجميله)
لا تتحدثى معى ايتها الحمقاء
حور :لماذا امى انا بعتذر جدا ولكن هذا عملى
كايلا:ولكنى كنت اشتاق اليكى اود ان ذالك الشخص الذى ابعدك عنى وسوف اقتله 
حور وهى تنظر بخبث الى آدم الذى يكتشف الفيلا بعيونه 
ذهبت اليه وامسكته من يده وتقدمت الى امها اخرجت مسدسها الميرى وعمرته واعطته لامها
مامى اتفضلى ي عزيزتى هذا هو الشخص 
نظر لها آدم بصدمه 
اه يبنتلصرمه بتسلمينى تسليم أهالى 
الام بإستغراب:من هذا عزيزتى 
حور :ااا مامى هذا زوجى 
الأم:اهلا بك عزيزي عرفنى بك 
حور بتعب:حسنا امى اتعرفا على بعضهما وانا سوف اطلع استحم وانام قليلا
الأم: لكى هذا عزيزتى
قبلة حور امها على وجنتها ثم صعدت الى الاعلى
اما عند آدم وكايلا  
الأم:هل تحبهاا 
آدم:لا بل اعشقهاا 
الأم:نعم لاحظت هذا فنظراتك كانت مثل نظرات زوجى عندما كان ينظر إلى
آدم:رحمه الله
ظلوا يتحدثوا وقت لابئس به 
ثم سئل على غرفة حور وصعد كى يرتاح
وبحكم انه زوجها لم تمانع امها
خبط على الباب ولكن لم يرد احد 
فدخل ونظر لها الغرفه فكانت باللون الازرق كعيناها وفى اسود وكانت لها صور على الحائط
فمنها تمسك مسدس وهى بالزى الرسمى 
ومنها كانت تقف مع والدتها وشخص اخر واضح انه والدها وكانت تحتضنه وتطلع لسانها لوالدتها
وايضا صوره تانيه كان والدها يحملها وهى تضحك بملئ فمها 
كنا اسعد عيله كان الحب اللى بينا كان ممكن يكفى العالم كله مامى وبابى اتجوزو عن حب واسلمت عشانه ولبست الحجاب علشانه كان بيغير عليها من النسمه وهى كانت بتغير عليه بطريقة فظيعه حتى منى انا 
بس كل حاجه راحت بابى سابنا ماما حبسا نفسها فى اوضتها وسط صورهم وذكرياتهم حتى لما ماما مكنتش هتنفع تخلف تانى 
جدتى طلبت من بابى يتجوز عشان هه يجيب الولد اللى هيمسك كل حاجه من بعده  بس هو رفض 
قال ولادى مش هيبقوا من حد غير كايلا لدرجه انه سابهم ومشيوا لما لقى اننا بنتعرض لضغط نفسى منهم 
نظر لها آدم بحزن ثم امسك يدها واجلسها على الفراش 
آدم:ربنا يرحمه افتكريه بالرحمه ي حبيبتي
مسحت حور دموعها ثم نظرت له بشراسه 
انت اى اللى جابك هنا ياااض هاا
ادم بخضه:يااساتر فى اى ي بت منتى كنتى لسه طفل وديع 
قامت وقفت :متوهش ي آدم اى اللى دخلك هنا بعد اذنك اطلع برا
لاحظت نظراته الموجهه الى جسمها فشهقت بخضه
فهى كانت ترتدى لانجيرى اسود يصل الى ركبتها كاب يظهر جمال بشرتها ناصعه البياض وكانت ترتدى خلخال ولمت شعرها الطويل فى كحكه فوضاويه 
ف الدتها كانت دائما تهتم بمظهرها وتقول لها ان فى البيت يحب ان تظهرى انوثتك وتبقى حلوه فى عين نفسك
ابتلعب آدم ريقه ثم وقف امامها وامسكها من خصرهاا 
انتى لو عوزانى اغتصبك مش هتعملى فى نفسك كدا
احمر وجه حور بشده وكانت تبتعد عنه 
آدم بخبث:اثبتى كدا احسن افتح السوسته وكل حاجه تبان ودا احب على قلبى????????
حور:ابعد ي زفت انت وسع 
آدم:طب مانتى طلعتى وتكه اهو امال كنتى قفوشه هناك ليه
حور وهى لا تصدق:وتكه!!انت قولت كدا صح
آدم بغمز:جداااا ????دا انتى عليكى …
اممممم 
لم يتحدث لأن حور وضعت يدها على فمها????????????
حور بصدمه: لالالا انت مين انت طلعت سافل اوى 
انزل آدم يدها من علي فمه  
على ايدك انت اللى مرفعتش عينى فى واحده بقيت اعمل واقول حجات مستحيل كنت اعملهاا
حور بغيره واضحه جدااا:لا والله وبالنسبه لخطيبتك اللى لازم فى كل صوره تكون لازقه فيك وانت حاضنها ثم قالت بصوت واطى سمعه آدم ????كتم الارف انتوا الاتنين دا كنت بنجلط منكوا
آدم وهو يتصنع البرائه :دا هى اللى كانت بتلزق فيا صدقينى
حور بغيظ:ياااض اسلك لله اقولك انفلق ويلااا حل عنى بقا عشان عاوزه انام
آدم: نامى ي حبيبتي انا عطلتك ثم تمطع امممم ونا كمان عاوز انام ثم ذهب الى الفراش نام عليه 
لم تتحرك حور من مكانها فقط هى تحس ان كل اللى عملته في الناس آدم بيطلعه عليهااا 
اآآآآآآدم قالتها حور بصرااخ
آدم:فى اى يبنت المجنونه 
اى اللى انت بتعمله دااااا قالتها حور بنفس الصراخ
آدم وهو يتصنع عدم الفهم:قصدك اى انا نااايم 
ااااه انتى عوزانى اخضك فى حضنى وكدا سورى ي حور مش بعرف والله وبعدين اخاف على نفسي
متمسكيش نفسك بليل هعمل اى انا 
حور : عااااااااااااااااااا هتنقطنى مش عاوزه الاوضه اشبع بيها كتك ارف 
جت تخرج قام آدم جرى من على السرير ومسك اديها 
آدم بجدية:انتى راحه فين
حور بغيظ:سيبالك ام الاوضه
آدم بنرفزه:انتى هبله هتخرجى كدا 
حور :احم ما ماهو مفيش رجاله فى البيت 
ادم:لارجاله ولا زفت حريم تشوفك انتى فاهمه
اغتاظة حور من اسلوبه فهى تعتقد انه يآمرها حمقاء هى لم ترى الغيره تشع من عيناه 
انت بتكلمنى كدا بتاع اى ها متنساش نفسك  لو هتعيش فى دور سى السيد احب اقولك انسى مش نا يابابا وفى اقرب وقت هنط……..
اغتاظ منها ومن كلامها اهى حمقاء لتلك الدرجه فكرت انه كل هذا حتى يتحكم بها 
فهو يغير عليها من كل شئ حتى من نفسها 
فقبلها قبله داميه لا يعلم كم المده ولكنه قبلها على قدر اغاظته منهاااا 
بعد عنها همت لترفع يدها وتضربه امسك يدها ولواها خلف ظهرها 
آدم بهمس بجانب إذنها:انا اه بحبك بس متنسيش انى راجل ومسمحش لأى كان مين انه يمد ايده عليا ولو جبتى سيرة الطلاق تانى مش هيحصل كويس هخليكى مراتى قولا وفعلا وزقهاا بعيد
ثم خرج من الغرفه بل من الفيلا كلهااا 
انا هى جلست على السرير تهدء ضربات قلبها العنيفه هى تعشقه حد اللعنه ولكن كلامه مازال يؤثر في عقلها فماذا تفعل ????
مرت الايام سريعا على ناس وناس لا 
ف آدم يتجاهل حور بطريقه جننت حور جدا يذهب الى العمل ومن العمل الى الفيلا ولكن يريد ان يشبغ عينه منها وان ياخذها بين احضانه وبدوق شفتاهااا 
اما حور فكانت تموت من الاشتياق لكن كبريائها يمنعها من محادثته كانت ترن على ايات تتحدث معهاا وتتطمن عليه حتى عرفت ان خطوبتها هى واحمد الخميس القادم وعزمتها وأكدت عليها المجيئ
طبعا مفيش فرصه احسن من دى عشان تخليه يتكلم 
ذهبت الى المول لتحضر فستان 
ويالسخريه ايضا آدم يطمئن عليها من ايات فعرف انها ذهبت لشراء فستان فطلب من ايات ان تقول لها متحبش فستان اسود او احمر 
آيات: ازيك يا حور
حور بمزاح: الحمدلله اى ي بت الاحترام دا 
آيات:احم بقولك ي حور بيقولك أبيه آدم متجبيش فستان اسود او احمر
فهمت حور ان آدم يجلس بجانب ايات 
حور :ممممم للاسف ي يويو انا جبت الفستان خلاص 
وياسبحان الله اسود فى احمر????????
اخد آدم الفون من ايات : والله الاتنين مع بعض اى الصدف دى والله ي حور الكلب لو ملمتى نفسك هلمك انا بطرقتى واظن انتى عارفاها كويس 
توترت حور:احم ان شاءالله يلا سلام ي يويو بقا وقفلت فى وشه 
عدت الايام وجاء يوم الخطوبه 
ذهبت حور الى ايات من بدرى فهى تعتبرها اختها 
انتهت الميكب ارتست من اللمسات الاخيره 
فكانت حقا تشبه الاميرات بفستانها الاوف وايت وطرحه من نفس اللون وميكب خفيف 
وكانت حور ترتدى فستان كشميرى بحزام من عند الصدر لونه ذهبي وطرحه ذهبى وشوز بكعب عالى ذهبى 
جاء مدحت وقبل ايات على جبهتها ثم سلم على حور وقبلها هى ايضا
كان مدحت يمسك يد ايات وحور تسير خلفهم
استلم آدم آيات من والده وقبلها على جبهتها وسلمها الى احمد وامسكه من قفاه
آدم:تعرف لو زعلتها لنفخك
اخذ احمد ايات وجرى :ي عم اقعد بقاا منك لله انت ادتهالى بعد صعوبه 
ونزلوا الى الاسفل فكانت الحفله فى الفيلا وكان الضيوف قليلين ف مدحت حزين على اخوه مهم عمل فهو أخاه
اما حور كانت تنظر لهم بحزن فهى افتكرت والدها وكيف كان يحبها ويدللها فهى اشتاقت له لم تتحمل 
على فكره قمر اوى
نظرت حور الى مصدر الصوت فكان آدم
نظرت له بحزن ووجع وعتاب ثم تركته وذهبت
تركت الحفله وركبت سيارتها رآها آدم وركب سيارته هو ايضا وذهب وراها
كانت حور تبكى بشده فهى اشتاقت الى والدهاا اشتاقت الى حضنه ودلاله لها 
هى تائه لا تعلم ماذا تفعل هى تحبه لا بل تعشقه من قبل حتى ان يلتقيا فهى كانت دائما تسمع عنه كثيرا والفضول أخذها وجعلها تتصفع الاكونت الخاص بالفيس بوك والانستجرام وكل شئ يخصه ومع مرور الوقت كانت متابعته شئ اساسى فى حياتها 
ولكن هى لا تريد ان تخزل هل سيكون قد الثقه هل سيتركها لا تعلم بكت بطريقة هستيريه لا تعلم لماذا تبكى بتلك الطريقه ولكن هى مشتاقه اليه 
اما عند آدم عندما وجدها وقفت بالسياره وقف دقيقه واثنان وثلاثه حتى 10 دقائق ولكن لم يقدر أن يصبر اكثر من ذالك خرج من سيارته وذهب اليها
ولكن صدمه من منظرها فهو رآاها من الزجاج المقفول فهى تضع يدها على وجهها وكانت تنتفض بشده اثر بكائها  ففتح الباب وخارجها من السياره واخذها فى حضنه شددت هى على احتضانه لهاا
أخذها آدم الى سيارته وركبوا واخذها فى حضنه طوال الطريق وذهبوا الى شقه تبع آدم قريبه من مكانهم فطبعا مش هينفع يروحوا الفيلا بالشكل ده فحور منهاره بشده 
وصلوا الى العماره وخرج من السياره واخذها الى فوق فكان يسندها وصعدوا الى اعلى بواسطه الاسانسير وصلوا الى الشقه 
أخذها إلى غرفة النوم وسطحها على السرير ثم اعتدل ليقوم 
حور ببكاء:آدم متسبنيش خليك جنبى
جلس آدم بجانبها وقلعها الحجاب وهى تتمد على الفراش 
همس لها آدم بحنان : حبيبتي هجبلك حاجه تهديكى واجيلك على طول 
بكت حور بعنف :لااا متبنيش 
آدم بحنان:هشششش انا جنبك اهو مش هسيبك ابدا 
رفعت حور راسها عن حضنه ونظرت له 
حور:بجد مش هتسبنى ى آدم
آدم بحنان:عمرى مهسيبك هفضل جنبك 
ثم مسك يدها وقبلها
خجلت منه وسحبت يدهااا 
احتضنها آدم فدفنت راسها فى عنقه وكانت تتنفس فى رقبته 
اضطرب آدم بشده :احم حور اا ابعدى هروح اجبلك عصير 
شدة حور من احتضانها له وتلكمت بجانب إذنه آدم بتحبنى 
لم يتحمل اكثر من هذا فبعد راسها عن حضنه ونظر الى شفتاها واخذهاا بين خاصته 
وجد استجابه منها فاطاول شويه ومد يده وسحب سوسة الفستان لم تمانع كانت كالمخدره بين أحضانه فقط تستمتع بكل لحظه حب بينهم 
كان يعاملها بحنان وكان صبور معاها الى اقصى حد وتعامل مع خجلها بصبر وحب شديد وصارت زوجته قولا وفعلا ????????
(انا مقولتش حاجه اهو انا محترمه????????????????)
بعد مده كانت فى أحضانه وهم ينظرون لبعض بحب شديد 
آدم بحب:حورى انا بحبك اوى انا حبيتك من اول معينى وقعت عليكى ❤️❤️
حبيتك ونتى لسه بتبيعى مناديل وورد حبيتك ونتى كنتى بتردحيلى بجد احببتك متشردتى ????????????
يتبع…
لقراءة الفصل الحادي عشر والأخير : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية فوزية القوية للكاتبة اسراء ابراهيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى