Uncategorized

رواية أحببت منتقبه الفصل الحادي عشر 11 بقلم شهد السيد

 رواية أحببت منتقبه الفصل الحادي عشر 11 بقلم شهد السيد

رواية أحببت منتقبه الفصل الحادي عشر 11 بقلم شهد السيد

رواية أحببت منتقبه الفصل الحادي عشر 11 بقلم شهد السيد

‏”وإن أيقنت أن الله لن يأتيك إلا بالخير، فقد ربحت .”♥️????️
وصل سيف واحمد الى المكان الذي سيقابلون فيه عدي 
عدي من بعيد: عايزاني اصاحبك وبعدين افرق ما بينك وبين احمد واقتلك واحمد يلبس التهمه 
سيف بضحك: دماغ شغاله مش بتنام 
احمد بضحك: ابليس بيتعلم منهاا بالله 
عدي: عاملين ايه انتوا دلوقتي 
سيف واحمد: الحمدلله.. وانت 
عدي: انا بخير طول ما انتوا بخيرر 
سيف: حبيبي 
احمد: شقي يا باا 
عدي: مامتك عامله ايه يا احمد 
احمد بحزن: مش بتبطل عايط وقاعده في اوضه حور 
سيف: هتفرح قريب ان شاء الله 
عدي: اوياا ياا عم وانت كمان هتفرح انا عارف 
سيف بضحك: قُر انت بقى فيهاا. 
عدي: بسم الله ما شاء الله يعني احنا ممبنقرش
“بصوت محمد طاهر????”
بعد مرور بعض الوقت استاذن سيف وذهب الى مكان……… “مش هنعرفه دلوقتي” 
اما احمد فذهب لمراقبه سهى 
كانت سهى تخطط للظهور لسيف كمحاوله لمساعدته للخروج من حالته النفسيه عقب وفاة حور فهل سيتقبلها سيف؟. 
عند صفاء
خرجت لتقابل ذلك المدعو الذي جاء الى مصر 
“هو جيه من فتره بس مكنش ظهر لسه” 
وهو جورج 
صفاء: هنعمل ايه يا جورج 
جورج: سهى دي بنت غبيه قولت ليها بلاش حور تموت دلوقتي الى انها صممت على انها تقتلهااا 
دخلت سهى فجأه قائله: انتوا صممتم تجوزها لسيف وانا قلت ليكم سيف خط احمرر 
صفاء: كناا فاكرين اننا كده هنخلي سيف فى طريقناا قام ظهر اخوهاا ده كنا هنعمل ايه يعني 
جورج: خلاص انتوا الاتنين احنا بس عاوزين نعرف سيف بيعمل اين اليومين دول فا سهى هترجع تقرب منه زي زماان 
صفاء بخوف: تفتكروا سيف يكون عرف باللي عملناه كله وان انا مش مامته 
سهى بخبث: وكمان لو عرف ان مامته لسه عايشه هيعمل فيكي ايه 
صفاء: اخرسي وهو هيعرف منين يعني 
جورج: اومال مامتك فين يا سهى 
سهى بلامبالاه: نايمه فوق.. ليه 
جورج: بسال بس عاوز اخليها معانا وتفكر معانا 
سهى بضيق: مفتكرش.. انسانه معقده 
انهوا كلامهم.. وصعد كل. واحد. الى غرفته غافلين عن تلك الاعين التي كلفت بمراقبتهم. 
خرج سيف من المكان الذي كان فيه وفجأه صدع هاتفه بالرنين 
وكانت المتصله رحااب 
رحاب: سيف انا عملت اللي انت قولت عليه كله.. بس فيه حاجه مهمه لازم تعرفها
سيف بقلق: حاجه ايه 
رحاب: مش هعرف اكلمك في التليفون 
ـــ بتكلمي مين 
سقط الهاتف من ايد رحاب بمجرد سمعها هذا الصوت والتفت له ووجدته جورج 
رحاب بتوتر: واحده صاحبتي في حاجه واكملت بغضب لمداره توترها: وبعدين انت ازاي تتدخل اوضتي كده يا استاذ انت اطلع بره 
خرج جورج من غرفه رحاب.. اما سيف فزفر براحه لعدم معرفه جورج من المتصل وعلم ان جورج قد وصل مصر.. اغلق هو الهاتف واتجه الى البيت 
……………………..
ذهب سيف الى البيت وجلس مع احمد 
سيف: حصل حاجه غريبه النهارده 
احمد بقلق: حاجه ايه.. اوعى يكون في حد عرف 
سيف: لا متقلقش يس النهارده رحاب كانت بتكلمني وبتقولي انهاا عاوزه تقولي حاجه مهمه وفجأه التليفون وقع منها وسمعت صوت جورج ف التليفون وهي بعدها ترضته من الاوضه وقفلت التليفون ومش عارف اكتر من كده 
احمد: يعني ايه اللي بيحصل.. وبعدين مين جورج ده 
سيف: جورج ده اللي كان خاطف بابا وعدي 
احمد: اهااا ابن ال*** هنعمل ايه بق….. قطع حديثه رنين الجرس 
فتح احمد الباب وجدها سهى دفعت سهى احمد عن الباب ودخلت وجدت سيف جالس على الكنبه يرتدي بنطلون قطني وتيشرت قطنى بيتي 
فاسرعت باحتضانه ولكنه منعاها قائلا لها: جايه ليه 
سهى: جايه اشوفك بما انك معتش بتسال علياا وانا بنت خالتك وصديقه طفولتك واطمن عليك
سيف ببرود: اممم فعلاا طب تمام مش اطمنتي وشوفتيني ولا ايه 
سهى: اه ما انا هعقد معاك النهارده 
احمد متدخلا: تقعدي معانا فين لامؤخده.. اولا انا وسيف بس اللي ف البيت ومينفعش تقعدي معانا لوحدناا 
سهى بخبث: ليه خايفين علياا اكمني حلوه حبيتين تلاته يعني 
احمد: حلوه هياا فين الحلاوه دي معلش مش شايفه 
.. انت فين يا حلاوه.. حلاوه بت يا حلاوه 
ضحك سيف بشده على كلام احمد وكذلك اناا 
“تخيلوا انتوا الموقف قشطاا”
اما سهى فزفرت بضيق وقالت له: فين المطبخ 
نظر لها سيف بسخريه قائلا: ليه 
سهى: هعمل اكل 
سيف: وانت بتعرفي اصلاا 
سهى بخبث: هتعلم عشاانك 
احمد: امي مش بتحب حد يدخل المطبخ غيرهاا وبعدين اصلا احنا طلبناا اكل 
سهى وهى تجلس على الكنبه بجانب سيف واحمد: خلاص نماام اكل معاكوا 
نظر احمد الى سيف بمعنى هنخلص من البلوه دي ازاي 
ضحك سيف على شكل احمد وعيظه من سهى 
.. 
“تحبوا نهايه سهى تبقى ازاي سعيده ولا حزينه.”
بعد مرور بعض الوقت
صدع هاتف سيف بالرنين فوجده عدي فستاذن وذهب الى وجهته اما سهى فذهبت الى بيتهاا 
في مكان اخر كان يلتقي عدي بجورج الذي امره ببدأ اللعبه 
وافق عدي عليهاا واتجه الى المول في نفس الوقت كان يسير سيف وهنااك وفجأه خبط سيف عدي ونظروا لبعضهما 
عدي: اسفه مكنتش اقصد 
سيف: لا عادي ولا يهمك 
مد عدي يده الى سيف قائلا: عدي الشافعي 
سيف: سيف المنشاوي 
عدي: اتشرفت بمعرفتك 
سيف: انا اكترر 
وجلساا سوياا يتحدثون في اي شي لانهم مراقبون من قبل جورج وصفاء  
بعد مرور بعض الوقت رحل سيف الى بيته وذهب عدي لصفاء وجورح الجالسين بعيد عنهما 
عدي: هاا عجبتكوا ولا ايه 
جورج: جداا برافوو عليك 
صفاء: برفكت ليك الصراحه 
عدي: تماام عاوزين مني حاجه 
حورج: لا شكراا 
رحل عدي الى منزله 
جورج: سهى بدأت تراقب من سيف 
صفاء: مش عارفه هو المفروض امبارح انها راحت ليه وقعدت معه بس مش عارفه ايه اللي حصل 
جورج: طب اما تروحي ابقى اعرفي منها اوك
صفاء: اوك 
عند سهى 
كانت تجلس تفكر باحمد اخو حور وتفكر في مشاغبتهما امس وانه كان يتعمد مضايقتها وسرحت كثيراا به حتى انها اعترفت في نفسها انها معجبه به 
وفجأه………………………………………….. 
يتبع…
لقراءة الفصل الثاني عشر : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى