روايات

رواية اوقعتني في غرامها الفصل التاسع 9 بقلم فرح

رواية اوقعتني في غرامها الفصل التاسع 9 بقلم فرح

رواية اوقعتني في غرامها الجزء التاسع

رواية اوقعتني في غرامها البارت التاسع

رواية اوقعتني في غرامها الحلقة التاسعة

فاطمه اتكسفت و نزلت وشها يوسف رفع وشها و باسها
لقو حد بيخبط علي القزاز و كان الظابط
يوسف نزل القزاز: نعم
الظابط: نعم يا بجاحتك يا اخي هات السنيوره دي و انزلي
يوسف نزل بغضب: انت مش عارف انت بتكلم مين
الظابط: لا معرفش يا حلو هاتها و تعالي بهدوء
يوسف ببرود: لو روحت هروح ل عربيتي
الظابط بغضب: نعم ياخويا دا انا ممكن اعملك قضيه اد’اب دلوقت
يوسف ببرود: والله ده اللي عندي
الظابط: تعالي يابني خدهم بما ان الهدوء مش نافع معاه
يوسف قرب منه: اقسم بالله اللي هيقرب من مراتي لامحيه من علي وش الارض

 

 

الظابط: و طلاما مراتك بتبو’سها في الشارع ليه ملكش شقه تلمكم
يوسف: انا قولت اللي عندي يا اروح ب عربيتي يا ام خليك واقف
الظابط: تمام و انا هركب معاك
يوسف ببرود: تمام اوي
و ركبو العربيه و طلعو علي قسم الشرطه
الظابط: قولتلي بقا انها مراتك ولا بتكدب
يوسف ببرود: مش مضطر احلف
الظابط: اه يا عسكري خد البت دي الحجز
فاطمه مسكت في يوسف
يوسف: لو هو راجل يقرب من مراتي بس
الظابط: هتعمل ايه يعني
يوسف بخبث: كل خير و طلع تليفونه عمل مكالمه و قفل
بعد شويه الباب اتفتح و دخل منه اللواء
الظابط: اهلا اهلا سيادة اللواء
اللواء اتجاهله: يوسف باشا احنا اسفين ليك و للمدام تقدرو تتفضلو
الظابط: يتفضلو فين حضرتك انت متعرفش كانو بيعملو ايه
اللواء: شش اتفضل يا يوسف باشا
يوسف ببرود: لما حضرة الظابط يعتذر
الظابط بزعيق: نعمممم
اللواء بغضب: ايه يا حضرة الظابط انت نسيت نفسك ولا ايه و بعدين انت الغلطان و لازم تعتذر
الظابط: يا حضره اللواء
قاطمعه اللواء: قولت اعتذر
الظابط بغضب مكتوم: اسف
يوسف ببرود: تمام يلا يا روحي و خدها و طلع
فاطمه بتعيط

 

 

يوسف: يا بنتي اهدي والله انتي اليوم ده قضتيه عياط اهدي بقا
فاطمه: كان كان هياخدني
يوسف: محدش يقدر يقرب منك و انا عايش والله
قاطعه رنة تليفونه
يوسف: الوو اذيك يا اسر
اسر: بخير يا حبيبي انت فين كده
يوسف: كنت في مشوار في حاجه
اسر: ابوك عايزك
يوسف: حاضر هاجي النهارده
اسر: اكيد يا يوسف بالله عليك
يوسف باستغراب: حاضر والله و قفل
فاطمه: في ايه
يوسف: بابا عايزني
فاطمه: هتاخدني
يوسف: ايوا يلا هنروح
وصلو القصر
سامي: اهلا
يوسف: احم اهلا يا بابا
سامي بغضب: ملكش اهل تسال عنهم اه انا نسيت ان الحلوه دي خدتك مننا
يوسف: ايه الكلام ده بس يا بابا والله ضغط شغل بس
سامي بغضب: شغل ايه ده اللي يخليك متجيش هنا أسبوعين متسألش عني
يوسف: والله يا بابا الصفقه الجديده
سامي باستهزاء: يعني مش السنيوره دي اللي بعدتك عني
يوسف بيحاول يهدا: و ايه دخل فاطمه يا بابا بس
سامي بغضب و صوت عالي: البت دي انا مبحبهاش و اخر كلام عندي انك تطلقها
كلهم بصوله بصدمه
يوسف:ايه اللي بتقوله ده ي بابا انا مستحيل اسيبها
سامي بغضب: يبقي تنسي ان ليك اب
يوسف بصدمه: يا بابا
قاطعه سامي: انا قولت اللي عندي يا تطلق البت دي و ترجع تعيش وسطينا يا تاخدها و تطلعو بره بيتي و انسي ان ليك اب
فاطمه بدموع: و انا ميرضنيش يا عمو يحصل مشاكل بينكم بسببي

 

 

سامي بغضب: المشاكل دخلت من ساعت ما انتي دخلتي حياة ابني
فاطمه بدموع و بصت ل يوسف: طلقني
يوسف بغضب: انا استحاله اطلقك سامعه استحاله ابعد عنها يا بابا و شدها من ايدها و طلع و ركبو العربيه و ساق بسرعه و هي كانت خايفه
وصلو و شدها من ايديها و دخلو الشقه
يوسف مسك دراعها جامد: ازاي قدرتي تقوليها هاا رديييي ازاي قدرتي تنطقيها
فاطمه ساكته و بتعيط بس و يوسف سابها و دخل الاوضه و رزع الباب
في قصر سامي
اسر: ليه كده يا بابا انت عارف انه بيحبها ليه كده
سامي: هو ده اللي عندي و سابهم و طلع
تالين: طيب هو ليه بيكرهها والله دي غلبانه
شيماء: هو تلاقيه زعلان بس شويه و هيهدا
احمد: اسر رن علي يوسف كده
اسر: حاضر و رن كذا مره مردش
احمد: انا قلقت
عند فاطمه كانت بتعيط قامت خبطت علي الباب يوسف مردش عليها ف دخلت لقاته قاعد علي السرير و ماسك التليفون
فاطمه بعياط: يوسف والله العظيم انا قولت كده علشان المشكله تتحل و كنت فاكره قلبه هيحن
يوسف من غير ما يبصلها: اطلعي بره
فاطمه خدت التليفون رماته: لا مش طالعه
يوسف قام وقف قصادها: و انا مش عايز اكلمك و مش كنتي عايزه تطلقي تمام هطلقك
فاطمه بعياط جامد حضنته: لا بالله عليك انا مقدرش اعيش من غيرك والله مقدرش متسبنيش بالله عليك
صعبت عليه و رفع ايده حضنها
يوسف: شش اهدي مش انتي اللي قولتي
فاطمه بعياط: والله مكنتش عايزه مشاكل مع باباك بس والله انا بحبك
يوسف: و انا بعشقك والله

 

 

فاطمه: مش هتسيبني صح
يوسف: في حد يسيب روحه
فاطمه هزت راسها و يوسف رفع وشها و لسه هيبو’سها الجرس رن و فاطمه بعدت عنه باحراج
يوسف بغضب: انا هشيل ام الجرس ده
فاطمه: طيب روح افتح
يوسف بنفخ: ماشي و راح يفتح لقي:..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اوقعتني في غرامها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى