Uncategorized

رواية عشقت طفولتي الفصل الحادي عشر 11 بقلم دهب مبروك

 رواية عشقت طفولتي الفصل الحادي عشر 11 بقلم دهب مبروك

رواية عشقت طفولتي الفصل الحادي عشر 11 بقلم دهب مبروك

رواية عشقت طفولتي الفصل الحادي عشر 11 بقلم دهب مبروك

مريم…. رحيمممممم واغمي عليها 
شهد…  جريت عليها وحولت تفوقها ولكن مفقتش ندهت علي معتز  شلها ونقلوها علي المستشفي…
معتز….  عايزين دكتور بسرعه 
جي دكتور…  ودخلوها اوضه 
معتز…  هو مالوه رحيم 
شهد…  مش عارفه 
معتز….  طب ثانيه انا هرن عليه 
معتز…  رن لقه جرس ومحدش بيرد 
شهد…  ها في اي 
معتز…  مفيش حد بيرد 
شهد…  قالت انا هتصل علي سلمي اشوف هي قالتلها اي 
شهد…  رنت 
سلمي…  الوووو 
شهد.. مالوه رحيم 
سلمي…  رحيم ماتت 
شهد..  اي 
سلمي…  مريم فين 
شهد…  في المستشفي مغمي عليها 
سلمي..  انا جايلها حالا انا وسليم بااي 
معتز…  اي 
شهد..  رحيم ماتت 
معتز..  ازاي يعني 
شهد…  سلمي وسليم جاين وهنعرف اي اللي حصل
معتز…  لا اكيد في حاجه غلط 
في الوقت ده الدكتور خرج من عند مريم 
معتز…  مالها 
الدكتور…  انهيار عصبي 
معتز…  والعمل 
الدكتور…  انا ادتها مهدأ ومتقلقش هتكون كويسه معتز…  شكرا لحضرتك 
الدكتور….  العفوا 
شهد…  ربنا معاه 
في الوقت ده سلمي وسليم جم 
سليم…  مالها 
معتز…  رحيم مالوه 
سليم…  ماتت  في حادثه وعبال ما راح المستشفي قالوه انوا ماتت 
معتز نزل دمعه من عينوه من غير… ما يقصد  وقال ليه كل ما احب حد ربنا يخدوه مني يارب 
وسلمي..  بصتلوه وفضلت تعياط 
وشهد… كانت واقفه مش مصداقه هما دول اللي كانوا قاعدين مع بعض من يوم وكانت مسكه نفسها علشان متعيطش 
وسليم… كان عندوه هدوء غريب جدااا 
ومعتز… فضل واقف سرحان وساكت خلاص 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــ في مكان ما ـــــــــــ 
هي… احممم 
هو… نعم 
هي.. انا هنام فين
هو… في الاوضه دي ياحلوه 
هي.. بحزن تمام 
هو… استني انا متجوزك مصلحه يا حلوه علشان تبقي عارفه  والجوازه دي مش هطول كتير 
هي بدموع…. امممم ماشي 
هو… جوازها فقر من اولها 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــ في المستشفي ــــــــــــــ
مريم…  فاقت وخرجت برا الاوضه وقالت روحوني 
معتز…  حاضر 
سليم..  انا جاي معكم 
سلمي….  وانا 
شهد…  واكيد انا جايه 
واتحركوا علي بيت مريم…..  
ــــــــــــــــــــــ
في بيت مريم….  
مريم…  دخلت وقعدت في هدوء تااام في اوضته ودخلوها 
سلمي…  متكتميش في نفسك كده عيطي اصرخي اعملي اي حاجه 
مريم بدموع….  عارفين انا حبيتوه اووي هو كل دنيتي عمري ما حب غيروه عارفين ليه لانوه كل ححياتي وبصوت عالي وهو ماتت مات وسبني زي باب ليه لما بنحب حد بيسبنا بسرعه كده يا رتيني ماقبلتكم مكنش زماني مكسور كده كل حاجه بحبها بتروح مني بتروح مني وضرخت باسم رحيم 
سلمي وشهد ومعتز وسليم…  كانوا واقفين يعيطوه جامد اوووي 
مريم…  اخرجوا برااا براااا مش عايزه حد فيكم انا بكرهكم كلوكم علشان هتسبوني براااااااااا 
الكل…خرج براا الاوضه 
الا سلمي…. 
سلمي… اهدي يا مريم 
مريم…  حضنت سلمي وفضل تعيط في حضنها وصوت عيطها كان يوجع القلب 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــ 
بعد مرور شهر علي موت رحيم…. 
مريم…. مكنتش بتتكلم مع حد ودايما قاعدها تعيط وتفتكر كل حاجه كانت مع رحيم ومكنتش بتخرج خالص من البيت والكل بقاا قلقان علي حلتها دي 
اما سليم كان بيروح الشركه 
ومعتز…. نزل المكتب بتاعوه يشتغل 
وسلمي وشهد… زعلنين جداا علي حالت مريم اللي بقت فيها….. 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــ 
سلمي…..  يلا يا شهد انزلي 
شهد… جايلك اهووو يا حبيبتي 
في الوقت مريم كانت اول مره تنزل من ساعت موت رحيم……..
وبعد شويه سلمي وشهد اتقبلوه وراحوا علي الشركه  لسليم…. 
ـــــــــــ
في شركه الامل جروب….. 
عند سليم… 
سليم…. مريم عامله اي دلوقتي 
شهد… زي ما هي ومش راديه تنزل مع حد 
سليم… اللله يكون في عونها 
ـــــــــ
ــ عند مريم كانت بتتمشي  في اي مكان مشيوه في ودموعها نزلها وقاعده تفتكر زكريتهم… 
وهي ماشيه خبطت في شخص… 
الشخص… بصلها بحزن 
مريم… من غير ما تشوف شكلوه انا اسف وبتتكلم بدموع… 
الشخص… عادي ولا يهمك 
مراتوه… يلا يا حبيبي 
وكملوه ماشي 
مراتوه… شكلها مكسوره اوووي البنت دي 
الشخص… ربنا يكون في عونها الدموع مغرقه وشها..
مريم…. وقت عند اول مكان اتقبلوه فيه ساعت العربيه.. وقالت كانا اول مره نتقابل انقذتني من الموت واديك روحت وسبتني اهووو انا بموت من جوايا انا عايشه من غير روح انتي روحي انتا كنت روحي لما كان جوايا روح وفضلت تعياط…. 
جت طفله صغيره ادتها منديل وقالت…. مينفعش القمر اللي ذيك يعيط كده 
مريم… منا مش قادره حبيبي راح وسبني 
الطفله… برضوا متعيطيش ادعيلوه يروح الجنه 
مريم… باستها من خدها وافتكرت رحيم لما باسها من خدها 
الطفله… روحتي فين 
مريم… لا مروحتش 
الطفله… مشيت وسبتها 
مريم… وحشتني اوووي يا رحيم.
ــــــــــــــــــــ
في الشركه 
سلمي…  احنا لازم نخرج مريم من اللي هي فيه
سليم في نفسه…  ياها يا مريم للدرجادي بتحبيه 
شهد…  روحت فين يا سليم 
سليم..  لا بقول احنا عايزين نخرجها بأي شكل 
سلمي… مريم عنيده ومش هتوافق 
في الوقت ده دخلت عليهم لؤلؤ اخت رحيم… 
شهد… البقاء لله اسفه معرفتش اجي 
سلمي… وانا كمان كنت قاعده مع مريم ورحيم في الجنه ان شاءالله 
سليم… انا جيت الحمد لله 
لؤلؤ….. نعم 
الكل… بصلها بصدمه 
يتبع…  
لقراءة الفصل الثاني عشر والأخير : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية روز الأحمد للكاتبة مريم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!