Uncategorized

رواية الميكانيكي الفصل الحادي عشر 11 بقلم روفيده هاني

 رواية الميكانيكي الفصل الحادي عشر 11 بقلم روفيده هاني

رواية الميكانيكي الفصل الحادي عشر 11 بقلم روفيده هاني

رواية الميكانيكي الفصل الحادي عشر 11 بقلم روفيده هاني

مازن وهو قاعد على البحر 
لقي شخص حط ايده علي كتفه بص لقي الشخص هو كمان بيعيط وكان بيعيط 
مازن: في حاجه حضرتك اقدر اساعدك بيها 
الشخص: مالك يابني فيك حزن كبير ليه انت لسه صغير علي الحزن ده 
مازن: مفيش يا عمي بس مخنوق شويه 
الشخص: انت لما بتضايق بتشكي للبحر وانا لما ابني يوحشني باجي هنا إبني وهو في سن ال ٢٠ البحر اخده مني 
مازن: انتبه لكلامه وقال ازاي 
الشخص: كنت انا ومراتي وابني الوحيد في المصيف نزل البحر لوحده مستنناش ننزل معاه وغرق مقدرتش انقذه دفنت مراتي وابني في يوم واحد مراتي في نفس اليوم اتوفت وانت يابني اي حكايتك 
مازن: ارتاحله وحكاله كل حاجه
الشخص اسمه عبد الرحمن: طيب يابني بما ان ليك في العربيات وكده انا عندي شركتي لتصنيع وتصدير العربيات وليا منافسين كتير 
الورشه سبها لصاحبك هستناك بكره الساعه ٩ خلي بالك انا مدير جامد ومبحبش الهزار ووقت الجد جد
مازن: ابتسم وقال حاضر يا فندم وابتسم وقام روح لقي اخته نايمه وحطه الأكل علي السفره ليه بس هو ماكلش ودخل نام. 
تاني يوم صحي مازن الساعه ٨ جهز نفسه وراح الشركه وكان احمد فون وقاله انه مش هنزل ولما يخلص هيحكيله اللي حصل 
عند ايسل صحيت وبتصوت من بطنها الداده صحيت هيا وخالد وراحو يودوها المستشفي 
بعد شويه الدكتوره بتكشف عليها 
مبروك بنت حضرتك حامل بس هيا ضعيفه اوي هيا والجنين انا هكتبلها علي شويه فيتامينات وتجيلي الكشف الأسبوع الجي 
وخرجت اسيل مع أبوها والداده 
خالد انتي لازم تقولي لمازن 
اسيل : لا يابابا كفايه اللي عملته في هو مش طايق شكلي اصلا 
خالد: انا عايز اعرف عملتي اي هحكيلك لما نروح 
ومشت اسيل وخالد وراحو البيت 
عند ياسمين صحيت من النوم وغيرت هدومها وطلعت لقت امها بتحضر الفطار وأبوها قاعد علي السفره تعالي ياياسو 
ياسمين: نعم يابابا 
والدها: احمد لسه قافل معايا من شويه قالي ان انتي هتسافري معاه الكويت عشان شغله وكده هو عنده شقه هناك مش هتعملو فرح هتسافرو علي طول 
ياسمين : اللي انت شايفه يابابا مفيش حاجه بقت تفرق 
والدها: قصدك اي 
ياسمين: لا ولا حاجه انا هنزل شغلي مينفعش اقعد اكتر من كده واخدت شنطتها ونزلت 
مازن راح الشركه
السكرتيرة : في معاد سابق 
مازن: قولي لاستاذ عبد الرحمن ان مازن جي لحضرتك 
السكرتيره: اه اه اتفضل مستر عبد الرحمن عرفني ان حضرتك جي اتفضل 
دخل مازن الشركه كانت كبيره جدا ودخل المكتب كان كبير ومحاط بالأزاز 
عبد الرحمن تعالي يابني 
ودخل مازن قعد 
عبد الرحمن في مواعيدك بالظبط 
مازن: عشان المدير جامد اوي وممكن يقلب عليا 
عبد الرحمن: عمرك شوفت مدير بيقلب علي مدير 
مازن: مش فاهم حضرتك 
عبد الرحمن: انا هخليك مساعدي يابني 
مازن: بس كتير والله 
عبد الرحمن: ولا كتير ولا حاجه اخرج للسكرتيره بره توريك مكتبك وتعرفك طبيعه شغلك 
مازن : ابتسم وقال حاضر وخرج 
بعد شهر علي الأحداث 
عرف خالد اللي حصل من اسيل اللي خلي مازن يطلقها بسببه 
وياسمين بتحاول تتأقلم علي الوضع الجديد 
مازن ميعرفش حاجه عن اسيل من ساعه اللي حصل 
وشغال في الشركه وبيشرف علي صنع العربيات والشركه علت بيه 
والنهارده آخر يوم لياسمين في مصر وهتسافر الكويت مع احمد 
يتبع……
لقراءة الفصل الثاني عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية سيلا للكاتبة نجلاء ناجي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!