روايات

رواية العماره اللي قصادنا الفصل الثامن عشر 18 بقلم زهرة الحاج محمد

رواية العماره اللي قصادنا الفصل الثامن عشر 18 بقلم زهرة الحاج محمد

رواية العماره اللي قصادنا البارت الثامن عشر

رواية العماره اللي قصادنا الجزء الثامن عشر

رواية العماره اللي قصادنا
رواية العماره اللي قصادنا

رواية العماره اللي قصادنا الحلقة الثامنة عشر

.الشيخ إلتفت لماچر اللي گان بيتلوي علي الأرض وبيصرخ بعنف وألم الشيخ فضل يقرا قرآن بصوت عالي وبقوة لحد ما لقيت ماچر بيتحرق وبتطلع من جسمه ناار گانت حمرا بطريقه عمري ماشوفتها في حياتي بس فجأه وهو بيتحرق لقيته انفجر انفجر ودمه الاسود غرق الارض تحته وغرقني گمان بس الشيخ مفيش أي دم جيه عليه_اخيراا الشيخ رفع عنيه ليا وإبتسملي بإطمئنان وقرب مني مد إيده ليا عشان أسند عليا وأقدر أقف وقالي بصوت رقيق ومريح متخافيش گل شيئ انتهي إبتسمت للشيخ براحة وفرحة من غير گلام بس فجأه حسيت السواد بقي في گل مگان حواليا والمرادي اغمي عليا فوقت

 

 

لقيت نفسي نايمه علي گنبة في مگان معرفهوش وجسمي گله دم اسود ولابسه العباية بتاعه الشيخ والشيخ گان جنبي وواقف جنبه شاب طويل وجمييل جدا وملامحه مريحة وگان فيه شبه گبير من الشيخ وگانت جنبه اتعدلت بسررعه وبخوف وانا مرگزة عنيا عليها وبترعش ماچر قالي ان امي ماتت هي دي الشيطانة اللي قال عليها
امي گانت بتعيط ولما شافتني فوقت جريت عليا تحضني بس انا صرررخت وانا بترعش وبقولها ابعدي _الشيخ قال لأمي تبعد عني وأمي فعلا بعدت وبعدين هو بصلي بإبتسامته المريحة وسألني ماچر قالك ايه ؟؟حاولت أتحگم في اعصابي وانا بحگيله گل اللي ماچر قاله وهو طول مانا بحگي ابتسامته المريحة مفارقتش وشه خلصت حگايتي وبصيتله هو سگت شويه وقال: گل اللي ماچر قالهولك حقيقي بس من وجهه نظره هو مامتك جاتلي لما شافت أحوالك المتغيرة وانا عرفت انه ماچر وان حياتها هتبقي في خطر مادام هي گمان عرفت إديتها محلول تشربه لما تگون لوحدها في اي مگان عشان لو حد من خدام ماچر حاول يئذيها وفعلا دا اللي حصل واللي گنتوا فاگرينه محمد حاول يئذيها وافتگر انه قتلها بسبب ان المحلول اللي هي بتشربه بيخليها تظهر عليها علامات الموت زي توقف النبض والنفس لفترة وبرودة الجسم وشحوب الجلد وغيره من أعراض الموت المعروفة

 

 

هو خدها بعد ما افتگر انه موتها وخباها في شقه الدور الرابع اللي في العمارة اللي قصادگم ومشي وسابها ومامتك لما فاقت جاتلي وعرفنا بعدها بالشيطانة اللي خدت مگانها وگان لازم مامتك تفضل مختفيه لحد ما نعرف نخلص من ماچر عشان متتئذيش .ويوم ما محمد خطفك گنا مراقبينك گان واخدك في گهف في منطقة الشاطئ وهو دا الگهف اللي لازم ماچر ياخد القربان فيه ولما خطفك انا اتواصلت مع

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية العماره اللي قصادنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!