Uncategorized

رواية عشق الوحش الكاسر الفصل الثاني عشر 12 بقلم زهرة الهضاب

 رواية عشق الوحش الكاسر الفصل الثاني عشر 12 بقلم زهرة الهضاب

رواية عشق الوحش الكاسر الفصل الثاني عشر 12 بقلم زهرة الهضاب

رواية عشق الوحش الكاسر الفصل الثاني عشر 12 بقلم زهرة الهضاب

يتقدم منها ذلك الملثم  يمسكها من
خلف عنقها وهو ينظر في عينيها 
الخائفة  ويضغط بقوة  تصرخ بصوت مختنق متعب  أتركني عليك  العنة يااامجرم… قااتل رقد
قتلته قتلته سوف تلاقي عقابك.. 
الملثم  هههههههههه ومن سيعاقبني
هااا هاااا صديقك مات…وأنتي هنا
محتجزة..ولن تغادري..هذه الغابة،؟
ستموتين وتدفنين…فيها..المكان جميل يليق بزهرة فواحة مثلك لا
هههههههه مزال ممسك بها من العنق..تصرخ وتصرخ..لكنه مستمر
فيما يفعله..زهرة  ملذي فعلناه لكم
نحن لم نفعل لكم شيء…الرجل نعم لم تفعلو لنا شيئ لكتكما كنتما
في المكان والزمان الخطأ  مكان عليكما المرور من هنا ولا سماع كل ماسمعتوه…الأن تدفعين ثمن تطفلك…زهرة نحن كنا نهرب من الذئاب لقد هاتمنى حينما شتمت رأحة الدماء عتقدت أننا أموات  …وهاجتمنى  تمزقت كل ملابسى مزقتها أنا حتى ابعد رأحة
الدم عني.وهربنا نحن لم نحاول
التلصص ولا التجسس عليكم نحن
لسنا من سكان المنطقة حتى الشاب الملثم  ليس هذا مهم عندنا
المهم لقد عرفتم سر ليس من الفروض ان يكشفه أحد ولذا الموت سبكون مصيرك كما كان مصير صديقك او حبيبك كان ها،!!
زهرة لاا ليس حبيبي هو هو في الواقع شقيقي…الرجل ها ها هههههههههههه…شقيقك لااا كان يبدو عاشق لا أخ 
زهرة لا اخي هو والله…الملثم ليس مهم من كان فقد مات مات وهو يحاول حمايتك ضحى بنفسه
من أجلك لكنه كان غبيه تحضيته لم تقدم لك شيء موته ذهب سدا
لانك.الأن تحت يدي سوف أمتع نفسي بجمالك وبعدها أحلقك به؛؛؛؛
شد قبضته من جديد على عنقها بعدما كان قد رخاها قلبلا وهو يتحدث  لها….صرخت صرخة هزت سكون الغابة الهادئة…سمعها
الصقر الجارح ونطلق بين الأشجار
يشق العشب من حولها مثل الطير
الجارح وهو يشق السحاب…زهرة
تحت الرجل الذي يحاول إغتصابها
تأن وتصرخ  وفجئة وحينما ضنت
أنها نتهت كسر باب الكوخ ودخل وحشها الكاسر يزئر مثل الأسد 
رفعه مثل خرقة بالية من فوقها  ونهال عليه بلكمات والضربات حتى..لم يعد الرجل قادر على حتى الرد عليه حوله كاسر لجسد
حي دون روح   …تركه.بعدما لم يجد فيه حركة ولا مكان سليم لضربه  وتجه نحوها  كان مثل الطفل الصغير تترقر عيونه بدمع وهو  زهرته ذبلت جسدها عاري مليئ بلكدمات…زهرة زهرة حبي
ترمقه بنظرات كلها غضب ولوم؛؛؛؛
مد يده لااا لا تلمسني لا تحلم حتى بهذا…كاسر زهرة حبي لقد لقد تصرخ فيه  يونس ماااات مااات بسببك بسببك أنت وحش لا
تفكر حتى إن تقترب مني لااااااااااا
وغمى عليها حملها وهو دموعه تذرف من عيونه البنية الحادة مثل عيون الباشق…خارج تصل سيارت
الشرطة والدرك…الضابط ضع الفتاة…على الأرض أنت مقبوض عليك..كاسر اسعفوها بسرعة…الضابط ضعها على الأرض ورفع يديك…فعل كاسر دون نقاش
ولا صراع على غير العادة…وضعها برفق على العشب الأخضر وهو بنظر إليها وهي خارة القوة ذابلة
كانت تلبس قميصه وهو عاري الصدر فقد خلع ثيابه وألبسها إياهم حتى لا يرها أحد وهيا متكشفة…تقدم رجال الشرطة والقو القبض عليه…حملوها هي في سيارة وهو في سيارة ونطلقو
عأدين بعدما القو القبض على الشاب من العصابة وطوقو المنطقة…كلها للقبض على البقية،،،
بعد شهر كامل….تجلس في غرفتها
شاردة الذهن تدخل عليها والدتها،،
عذاري هنا تود مقابلتك هي ودنيا….زهرة حسنا أمي دعيهما تدخلان..سعاد تبتسم حاضر على الفور…تخرج لهما تفضلو بدخول…هي تنتظركما..وهما يهمان بدخول..سعاد تستوقفهما..لو سمحتما لا تذكرا لها كاسر…ماصدقنا نسيته..عذاري تم
تدخلان.عذاري هاااي..يا فردة ههه
زهرة ههههه عيون القردة عذاري لا
طالما قلتي هذا أنتي بخير وضمتها إليها سلمت عليها بحرارة
وشوق هاكذا يبدو في الظاهر أما الباطن!!!!!!
تجلس الصديقتان تتسمران عذاري
كيف حالك زهرة بخير الحمدلله..
عذاري..الحمدلله اااخ لو ترين المعهد كيف أصبح مرتع لأشباه الرسامين…زهرة لا اهتم لم اعد رسامة فقدت موهبتي..عذراي لاااا
مستحيل الموهبة لا تموت هي نابعة من دالحك هنا ووضعت إصبعها على قلب زهرة…بحزن هاه
هنا مات وضربت بيدها بقوة على
قلبها…دنيا لااا القلب الجميل مثل
قلبك يبقى مزدهر مهما جفت زهوره…زهرة لا والله لقد مات لقد
قتل عذاري..لما كل هذا الحزن..مزلتي شابة جميلة الحياة
أمامك…زهرة عجزت وكبرت أنا اشعر انني عجوز فوق التسعين شخت من الداخل قبل الخارج والله…عذري..تحبينه لهذا حزنتي
زهرة لا اكرهه…عذاري خطب سهى
وزواجه …. اليوم زهرة تقف ماذ
تقع مغمى عليها..تدخل سعاد لتصرخ لاااا…
في القصر حورية زواجك هذا اكبر
حطأ تركتبه…في حقك وحق زهرة
كاسر ليس صحيح هذا هو الصواب كان ينظر للمرئات وهو يرتب ربطة عنقه…حورية لا ادري ما اقول  كاسر قولي مبروك وفقط
.
في مكان ثاني تتجهز سهى لليلة
.العمر..سهير حققتي حلمك كاسر لك الان سهى ههههههه وهل كان
عندك شك سهير لا سهى اليوم نتصرت…هههههههههه هزمت تلك الغبية  ههههههه في المستشفى.؟؟
تقف سعاد ومحمد على الباب يضربان كف بكف خوف وقلق عليها  بعد لحظات تخرج الطبيبة
محمد.كيف حال بنتي الطبيبة مبروك هي حامل…سعاد ماااذا محمد لا حولا ولا قوة لا بالله….
بعد عدة سعات وعند عقد قران سهى وكاسر…وبعد السؤال من الموثق  موفقة سهى حان سماع كلمة موافق من كاسر  وعندما كاد ينطق سمع صوت من بعيد زهرة
حامل
يتبع…..
لقراءة الفصل الثالث عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية المقاس للكاتبة فاطمة الدمرداش

‫4 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى