Uncategorized

رواية عشقت ملتزمة الفصل الثاني عشر 12 بقلم ندى أنور

 رواية عشقت ملتزمة الفصل الثاني عشر 12 بقلم ندى أنور

رواية عشقت ملتزمة الفصل الثاني عشر 12 بقلم ندى أنور

رواية عشقت ملتزمة الفصل الثاني عشر 12 بقلم ندى أنور

الشخص المجهول بشر. اخيرا هحرق قلب اخوكى عليكى زى ماحرق قلبى زمان
فوجد النور يضى المكان 
الشخص المجهول بصدمه . أدهم 
أدهم بغل. اخيرا وقعت ……..ثم امسكه أدهم ولكمه عده لكمات وقامت سالى من على الفراش وظلت تضربه وبعد صعوبه رفعت القناع من على وجهه وهنا دلف مازن ومالك وأسر 
الجميع بصدمه. عادل كامل 
عادل بضعف. اه عادل عادل اللى أنت كنت السبب فى حرقه قلبه 
وهنا لكمه أدهم بقوه فقد فيها عادل الوعى تماما 
مالك . كل حاجه متسجله بالصوت والصوره يلا ناخده على أمن الدوله 
أسر . يلا 
رحل أسر ومالك بعد أن وضعوا الكلبشات بيد عادل و من ثم أخذوا على مقر الأمن 
عند أدهم 
أدهم بامتنان. شكرا جدا ياسالى
سالى بابتسامه. عيب كده متقولش الكلام ده ياسياده المقدم انا فى الخدمه دايما 
أدهم . تقدرى تروحى
سالى . سلام عليكم
أدهم ومازن. وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
بعد أن رحلت تحدث مازن إلى أدهم 
مازن. انا عايز اعرف ليه عادى عمل كده وليه عايز يقتل خالتى وجنه 
أدهم بشرود. مش عارف انا عمرى مااذيته بس اكيد فى حاجه 
مازن . طب يلا نشوف خالتى
أدهم . يلا 
ذهبوا إلى غرفه سميه 
سميه . عاملين ايه ياحبايبى
أدهم ومازن. الحمد لله ياست الكل 
سميه . صح ياادهم ليه خليتهم يجبونى هنا فى الاوضه دى
أدهم . تغير
سميه بتعجب. تغير ايه ده يااواد إلى يحصل فى المستشفى
أدهم بمزاح. ويحصل فى الدنيا كلها كمان 
سميه . مش مرتحالكم 
مازن . الله وانا ذنبى ايه بس ياسوسو
سميه . عليا برضو والله شكلك عارف حاجه ومخبى
مازن بمزاح. ابدا والله ياقلبى
أدهم بغيره. تك وجع فى قلبك ياشيخ ماتتلم يااض
مازن بتمثيل الحزن. بتدعى عليا ياادهومى 
أدهم بقرف.ادهومى فى حد يدلع حد.كده 
مازن بمرح. مش انا دلعتك كده يبقى اكيد فى 
أدهم . طب اتلم ياظريف عشان مش اعلقك 
ظل الجو بينهم ملئ بالمزاح والمشاكسات وكانت سميه تضحك عليهم 
**********
مر الليل سريعا بعد.ان صلى الجميع القيام وقراتهم للقرآن ومع خبر أن سميه أصبحت بخير وتعافت وتستطيع أن تخرج من المشفى
******
فى الصباح استيقظ الجميع بكل نشاط 
وخرجت سميه من المشفى وذهبت هى وادهم والجميع إلى بيت الحاج ابراهيم بعد أن الح عليه الحاج ابراهيم فى الصباح 
فلاش باااااااك
صدح صوت رنين من هاتف أدهم 
أدهم بابتسامه. السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ياحاج ابراهيم 
الحاج ابراهيم.وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته عامل ايه ياابنى والست ولدتك
أدهم برضا وابتسامه. الحمد لله احنا بخير ..المهم جنه عامله ايه 
الحاج ابراهيم. الحمد لله هى بخير ….كنت عايز اكلمك فى حاجه كده ياابنى
أدهم بانتباه. اتفضل حضرتك 
الحاج ابراهيم . بصراحه انا عرفت إنك لسه مجهزتش مكان تقعد فى أنت والست ولدتك واختك 
ادهم . الحقيقه اه كنت مشغول جدا 
الحاج ابراهيم . طب ايه رايك تيجى تقعد فى الشقه اللى فوقى اسمع بس الكلام للاخر انا وعمك احمد قاعدين فى عماره وكل واحد لى شقه بس قولنا نبنى الشقه اللى فوق لو حصل أى ظرف 
أدهم . مهو بصراحه مش هينفع
الحاج ابراهيم. يانبى ايه بس اللى مانفعوش طب اقعد فيها عقبال ماتدبر مكان تانى 
أدهم .ياحاج انا مقدرش اقعد فيها من غير ماادفع حاجه لو قعدت لازم ادفع
وبعد محايلات وافق أدهم بشرط أن يأخذ منه الحاج ابراهيم قدر من المال ولكن هذا القدر سيستخدمه فى شىء آخر 
باااااااك
ذهب الجميع إلى منزل الحاج ابراهيم طرق أدهم الباب بعد قليل فتح الباب الحاج ابراهيم ورحب بهم اسد الترحيب 
جلسوا مع بعضهم قليلا ثم وجدوا زوجه الحاج احمد والحاج ابراهيم وجنه وحور ومريم وريم يهبطوا إلى الأسفل ؛رحبوا بوالده جنه كثيرا ثم تحدث الحاج احمد بعد أن دلف إلى الداخل
الحاج احمد . نورتونا والله ..شوف ياابنى أنت ووالدتك واختك منورينا واللى انتوا عايزينه احنا تحت امركم فى 
سميه بابتسامه. تسلموا وشكرا جدا على وقفتكم جنبنا دى 
الحاج ابراهيم . مفيش بينا الكلام ده ياحجه ابنك وصحابه عملوا معانا جميل عمرنا ماننساه 
وهنا تطلع أدهم نحو حور لاحظت حور فقالت بتوتر. انا هروح اجيب حاجه تشربوها 
مريم وريم . ثوانى جاين معاكى 
ركضت جنه إلى والدتها تحتضنها وتبكى وظلت تقبل يدها 
جنه ببكاء . وحشتينى اوى ياماما خوفت عليكى
سميه بحنان. انا بخير والحمد لله ياحبيبتى 
سميره وسعاد . حمد الله على سلامتك ياحجه
سميه بابتسامه. الله يسلمكم تسلموا انكم خليتوا بالكم من بنتى 
سعاد بحب. دى زى حور بالظبط ومريم وريم والله انا حبتها اوووى 
سميره بابتسامه. بنتك بقت بنتى خلاص وغلاوتها من غلاوه البنات 
سميه بحب. ربنا يجازيكم كل خير 
************
فى المطبخ
حضرت حور العصير وقطعت مريم الفواكه ووضعت ريم الحلوى فى اطباق بشكل ولا اروع 
مريم بخبث. إلا صحيح ياريم فى واحده كده كانت. ارتبكت ولقتها طارت على المطبخ 
ريم بضحك.تصدقى صح أنا برضو خدت بالى 
حور بضيق.تصدقوا انكم عيال رخمه 
ريم ومريم بضحك. والله طب بذمتك محصلش
حور بتوتر. يوه بقى بقولك ايه انتى وهى اسكتوا خالص …. وبعدين مافى واحده كانت هتتكفى على وشها وهى بتيجى معايا 
مريم بتوتر. ها 
حور بضحك.ها ايه بس 
ريم . خلاص يابنات بطلوا مناقره يلا عشان نخرج بالحاجات دى 
ثم خرجوا الفتيات إلى الخارج 
قدمت حور العصير للجميع وجاءت أن تقدمه إلى أدهم نظر لها ولاحظت هى فتوتر وشعر هو بذالك انا عند مريم كانت تقدم الفاكهه وشعرت بنظرات أسر نحوها انا ريم فكانت تعطى اطباق الحلوه لهم عندما جاء أن يااخذ منها مالك الطبق لمس طرف اصبع منها وهنا شعرت بقشعريره تسير فى جسدها ولاول مره تنظر له بسبب الصدمه 
بعد فتره قام مالك وأسر وتوجهوا نحو الحاج احمد 
مالك وأسر بسعاده وفى وقت أحد .عمى احنا طالبين من حضرتك ايد الانسه ريم ومريم
نظر لهم الحاج احمد طويلا فقلق الجميع منهم من كان يراقب رده فعل الحاج احمد وكانت الفتيات نظر عليه بخوف
الحاج احمد بابتسامه. موافق بس نشوف رأى البنات 
وهنا تنهد الجميع باارتياح ثم وجه الحاج احمد حديثه لريم ومريم 
الحاج احمد. ايه رأيكم يابنات 
ريم ومريم بخجل . عايزين بس فرصه نفكر ونرد على حضرتك يابابا 
مالك وأسر بابتسامه. طيب واحنا كمان لازم نصلى صلاه استخاره
وهنا شعرت مريم وريم أنهم قريبين من الله وليس مثل الضباط الذين لا يخشون الله 
نظر أدهم لحور بااعين لامعه ولكنه لم يعلم أن عيون أخرى تطلع له خفيه 
بعد فتره ذهب الجميع على بيوتهم 
*********
فى منزل أدهم 
دلف الجميع إلى الداخل 
أدهم .يلا ياست الكل عشان ترتاحى
سميه . حاضر ياحبيبى 
جنه بتعب. انا هدخل انام شويه 
أدهم بحب. نوم الهنا ………ثم ذهب بوالدته إلى غرفتها ووضعها على الفراش وقبل رأسها 
سميه بحب. ربنا يباركلى فيك ويحفظك انت واختك من كل شر 
أدهم بابتسامه. اللهم امين يارب العالمين ويطول فى عمرك ويبارك لينا فيكى ياست الكل 
سميه بتساؤل. أدهم ليه ماتقدمتش ليها 
أدهم بتوتر. هى مين 
سميه بضحك. ياواد الحركات دى مش عليا ليه ماتقدمتش لحور
أدهم انزل رأسه إلى الأسفل وقال بحزن. خايف خايف اتوجع تانى خايف ماتكونش بتبادلنى نفس المشاعر
سميه بحزن لتذكرها الماضى. ياحبيبى لازم تعرف إن البنات مش زى بعض زى مافى الوحش فى الحلو وبعدين مين قال إنها مش بتبادلك نفس المشاعر 
هنا رفع أدهم رأسه وقال بصدمه. ها 
سميه بحنان .ايوه حور بتحبك انا شوفت كده فى نظره عنيها لما شافت الشباب اتقدموا للبنات كان نفسها انت كمان تتقدم ليها وتطلب أيديها
أدهم بصدمه. ايه اللي حضرتك بتقولى ده ياامى
سميه بحنان.انا ست واقدر احس بيها وافهمها وبعدين الشيبه الله. انا فيها دى مش ببلاش الحياه بتعلم وبتدى الواحد خبرات كتيره من كتر التجارب اللى بنمر بيها 
أدهم . تفتكرى هى ممكن توافق 
سميه بابتسامه. إن شاء الله توافق 
أدهم . مااعتقدش
سميه بتساؤل. ليه ياابنى بتقول كده 
أدهم . لأن انا مقدم وبشتغل فى أمن الدولة والناس دايما واخده صوره عننا إننا وحشين 
سميه . ياحبيبى زى مافى الوحش فى الحلو فى أى مكان مش شرط أمن الدولة تخلى البنى آدم اللى بيشتغل فيها وحش أى مكان فى حاجات وحشه زى مافى حاجات حلوه 
أدهم . عارف ياامى بس دى الصوره الى الناس وخداها
سميه . سيبك من الناس، الناس مابتصدق تلاقى حاجه عشان تتكلم فيها ولو مالقوش بيخترعوا أى حاجه عشان يتكلموا فيها والناس بقوا وحشين فمتحطهمش فى دماغك عشان تكون عايش مرتاح 
أدهم بابتسامه . ربنا مايحرمنى منك ياست الكل ………ثم قبل يدها ورأسها وخرج من الغرفه وذهب لغرفه شقيقته
***********
بغرفه جنه 
سمعت صوت طرقات فسمحت له بالدخول
جنه. اتفضل …….دلف أدهم بابتسامه ساحره وقام بحتضانها وتقبيل رأسها
أدهم بابتسامه. عامله ايه ياقلب اخوكى
جنه بحب. الحمد لله بخير وانت عامل ايه 
أدهم بحب. طول ماانتوا بخير اكيد انا بخير 
جنه بابتسامه. ربنا يخليك لينا يارب 
قام أدهم فامساك أحد وجنتيها وقال. الدعوه دى غلط ياقلب اخوكى لأن ربنا مش هيخلى حد على وجه الارض وكلنا هنموت فمعنى إن ربنا يخلينى إنه مش هياخدنى 
جنه . ربنا يبارك فى عمرك ويطوله ثم أكملت بمرح .كده حلو ياسيدى
أدهم بضحك. هههههههههه اه يالمضه ، انا هسيبكم شويه وراجع هعمل مشوار ضرورى 
جنه. خلى بالك من نفسك 
أدهم . حاضر 
جنه . لا إله إلا الله
أدهم . محمد رسول الله 
خرج من الغرفه وذهب إلى مكان مقر الأمن 
**********
فى منزل حور 
كانت تجلس بغرفتها حزينه وتطلع إلى الفراغ فاقت من شرودها على يد والدتها
حور . فى حاجه ياماما
سعاد . انا بقالى ساعه بنادى عليكى فينك يابنتى 
حور . انا اسفه ياست الكل والله ماسمعتش 
سعاد . مالك يابنت بطنى فيكى ايه من ساعه مالمقدم مالك وأسر واتقدموا لريم ومريم وانتى نظره الفرحه عندك اتبدلت لحزن 
حور والدموع تلمع فى عينيها. لا ياماما مفيش حاجه 
سعاد بتنهيده. حور انتى بنتى يعنى حته منى وانا عرفاكى احكيلى ياحبيبتى فى ايه 
حور ببكاء. موجوعه اوى ياماما حاسه إنه مش بيحبنى 
سعاد بخضه.بسم الله الرحمن الرحيم مالك بس وايه اللى تعبك ووجعك
حور ببكاء. كان نفسى أدهم يتقدم ليا كان نفسى اووووى ياماما هو ليه محبنيش زى ما حبيته
سعاد بحزن . حبيبتى استهدى بالله كده 
حور ببكاء. لا إله إلا الله
سعاد . حبيبتى أنا شوفت النهارده نظره الحب فى عيونه بس اكيد فى سبب منعه من إنه يتقدم ليكى التمسى لى العذر دا الرسول صلى الله عليه وسلم قال “ألتمس لأخيك سبعين عذرا” فالتمسى لى الأعذار 
حور بتفكير.معاكى حق ياماما 
قامت سعاد بتقبيل رأسها وخرجت أما حور قامت بامساك مصحفها وظلت ترتل فى بعض آيات الله
********
فى مقر الأمن 
دلف أدهم بعد أن طرق على الباب وسمع إذن اللواء عز له 
اللواء عز. حمد الله على سلامه والدتك 
أدهم . الله يسلمك يافندم
ثم سمعوا طرقات على الباب 
اللواء عز . اتفضلوا……دلف مالك وأسر ثم أشار لهم اللواء بالجلوس 
اللواء عز. انا عايز اعرف كل حاجه ومين اللى طلع ورا كل ده وليه مخبين عليا لحد دلوقتي
نظر ادهم أدهم لمالك وأسر ثم تحدث
أدهم. كل اللى كان بيحصل بسبب عادل كامل 
اللواء عز بصدمه . ايه 
أدهم .دى الحقيقه يافندم …..ثم أخرج من جيبه كاميرا المراقبه التى زرعها مازن فى غرفه جنه بالمشفى والميكرفون الذى سجل حديثه ورأى اللواء عز كل شىء حدث بالغرفه 
اللواء عز بصدمه. ليه عمل كده 
أدهم . مش عارف وده اللى هيجننى مع إن عمرى مااذيته فى شغله ولا جيت جنبه 
اللواء عز بهدوء. طب هو فين 
أدهم . فى المخزن عندى وفى مقبره فى المخزن موجود فيها 
اللواء عز. طب انا عايزه 
أدهم . انا اسف يافندم بس ده لسه حسابه مخلصش معايا 
اللواء عز بصرامه. أدهم انا قولت انا عايزه 
نظر مالك إلى أدهم كى يطيع كلام اللواء عز 
أدهم بهدوء. تمام بس لو هرب انا مش هسكت وهجيبه سلام نهض أدهم وخرج من المكتب بل من المقر بااكمله 
اللواء عز. الحقوا
ذهب مالك وأسر خلفه وعلموا أنه سوف يكون بالمخزن 
دلفوا إلى الداخل
أدهم بهدوء. خدوا ……. أنصت له مالك وأسر ولم يتحدث أحدهم بحرف واحد لأنهم علموا أن أدهم قد تحول إلى وحش سوف يقتل كل من يتحدث إليه الآن خرجوا من المخزن وهم يحملون عادل وذهبوا به إلى مقر الامن ؛
************
أما عند أدهم 
نظر الى محمود وإبراهيم 
أدهم وهو يوجه حديثه لابراهيم . هما كلمتين مالهمش تالت مين اللى بعتك 
ابراهيم بخوف . والله انا ااااااااااااه صرخ بسبب الطلقه التى أصابها أدهم بقدم ابراهيم 
أدهم بهدوء مُميت.انا مش بكرر كلامى مرتين وبلاش تشوف وشى التانى 
ابراهيم بخوف.هقول هقول إلى بعتنى عادل كامل هو اللى بعتنى انا والرجاله عشان نولع فى الفيلا وهو اللى خلانى ابعت ليكم معاد العمليه غلط عشان ننفذ خطته وكمان بعتنى عشان اقتل اختك فى المستشفى
أدهم بهدوء عكس البركان الذى بداخله . تمام اوووى عارف لو غيرت اقولك فى المحضر هتاخد اعدام بس منى انت مش من المحكمه 
ابرهيم بخوف والم .حاضر حاضر 
ثم توجه نظر أدهم الى محمود 
أدهم . وانت بقى مين اللى زقك على الانسه اللى كنت بتعاكسها ومين العصابه اللى وراك 
محمود بحزن . انا مكنتش بعاكسها دى كانت خطيبتى وكمان انا مش ورايا عصابه 
أدهم بغضب وقام برفع السلاح فى وجه محمود
أدهم بغضب.لا ياروح *** لف ودوران مابحبش 
محمود. والله مابكدب عليك 
أدهم بغضب. انت كده جبت اخرك معايا ……ورن هاتف أدهم فى الوقت الذى خرجت من مسدسه طلقه 
أدهم بهدوء. نعم …….ايه بتقولى ايه 
يتبع…..
لقراءة الفصل الثالث عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عنيد غير حياتي للكاتبة لبنى عبدالعزيز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!