Uncategorized

رواية طفلتي المشاغبة الفصل الثاني عشر 12 بقلم ندى ناصر

         رواية طفلتي المشاغبة الفصل الثاني عشر 12 بقلم ندى ناصر

رواية طفلتي المشاغبة الفصل الثاني عشر 12 بقلم ندى ناصر

رواية طفلتي المشاغبة الفصل الثاني عشر 12 بقلم ندى ناصر

كنان شال ريم وخي عاملة تصرخ و تعيط و هو مش في الدنيا خالص و رامها علي السرير و بيقرب منها 
ريم بدموع وخوف : هو في انت بتقرب ليييه ابعد عني 
كنان مكنش سامع صوتها خالص كان في عالم تاني 
ريم بدموع زي الشالالات : كفيا بقا متخوفنيش اكتر من كده حرام عليك 
كنان شد ريم نحيته و لسه هيقرب منها فاق من كل الي كان في علي خبط الباب جامد و انصدم لما لقي ريم في ايده و بتعيط بهستريا و خايفة جدا و ببترعش 
كنان بعد عنها فورا و اخد الاقميص بتاعه وفتح 
سارة بتوتر و خوف : واللهي يا باشا معرف انك جوا اصل خبط كتير و محدش رد عليا فا خبط جامد انا اسفة 
كنان مردش عليها اصلا و نزل و هو في قامة غضبه من نفسه و من الي كان هيعمله في ريم : ازي ازي انا ابقي حيوان بطريقة دي و اخوفها مني بالشكل ده ازي 
عند ريم وكانت منهارة من العياط و خايفة جدا سارة دخلت و حطت الاكل وبصت لها بشماتة وسارة خرجت من هنا ودادة سناء جات من هنا عشان تنضف الاوضة
دادة سناء بخضة : ياللهوي مالك يا ست هانم 
وجريت عليها وريم اول ما شفتها حضنتها دادة سناء بدلتها الحضن وبتبطب عليها بحنية 
دادة سناء : مالك يا حببتي في ايه 
ريم بدموع : انا انا عايزة ماما اهي اهي 
دادة سناء شددة من حضنها ليها وقالت : يا حبيبت قلبي بصي اعتبريني انا ماما يا حببتي 
ريم بدموع كالسيول : انا انا مش عايزة اقعد في في البيت الوحش ده عايزة اروح 
دادة سناء بتبطب عليها : بس يا بنتي بس خلاص اهدي انا معاكي اهو 
ريم بدموع : دادة سناء
دادة سناء : نعم يا حببتي 
ريم بشهقات وعياط : انتي طيبة اوي زي ماما انا حبيتك
دادة سناء ببتسامة : وانا كمان ياروحي حبيتك دخلتي قلبي من غير استاذان واللهي .. ويلا بقا عشان تلبسي عشان متخدبش برد 
ريم ودموع لسه في عيونها : ح حاضر 
ولبستها و بعد كده سرحت لها شعرها ولسه هتقوم ريم شدتها و عيتط تاني 
ريم بدموع : بالله عليكي متسبيني خليكي معيا 
دادة سناء : هقعد معاكي كتير اوي بس اخلص تنضيف و شغل البيت 
ريم بدموع : بلا شغل بيت بلا شغل غيت قاعدي معيا 
دادة سناء قعدة معها شوية و فطرتها بعد محيلة كبيرة و بعدها ريم نامت دادة سناء طفيت النور و نزلت علي شغلها 
⁦( ˘ ³˘)♥⁩⁦( ˘ ³˘)♥⁩⁦( ˘ ³˘)♥⁩⁦( ˘ ³˘)♥⁩⁦( ˘ ³˘)♥⁩
عند كنان
كنان من ساعة موصل الشركة و هو مش مركز في حاجة ابدا وقاعد غضبان من نفسه و مش عارف هيحط عينه في عينها ازي بعد كده فاجاة احمد دخل وقطع حبل افكره
كنان بغضب : مش تخبط يا حمار قبل متدخل 
احمد بزعل مصتنع : ده بدل متقوم تخدني بالحضن عشان سيبني مدعوك في الشركة اسبوع بحاله يارجال حرام عليك
كنان بنفاذ صبر : اخلص مش فيقلك 
احمد بغمزة : عرستنا عاملة ايه 
كنان قام ومسك احمد وضربه بوكس في وشه 
احمد بالم : اااه اه ليه كده يا صحبي 
كنان بغضب جحيمي : غوررر من وشي 
احمد رمي الورق الي في ايده وطلع يجري علي برا .. وبعد شوية دخل تاني 
احمد : اه صح انا كانت جاي اقولك ان كتب كتابي النهارده فا هتروح معيا 
كنان : اخيرا هتجوز وتريحنا منك ومن قرفك 
احمد ببتسامة : عيب متقولش كده انا هبقالك زي اللقمة في الزور انت فكرني همشي كده بسهولة هههه 
كنان : طب اتفضل غور برا 
احمد بمرح : طب لزمتها ايه اتفضل 
وطلع يجري علي برا
⁦( ˘ ³˘)♥⁩⁦( ˘ ³˘)♥⁩⁦( ˘ ³˘)♥⁩⁦( ˘ ³˘)♥⁩
عند اسلام و نرمين 
اسلام بغضب : طب ايه العمل دلوقتي 
نرمين : مش انت بتقول اتجوزها 
اسلام : ايوة 
نرمين : يوبقا مش هنعرف نعمل حاجة 
اسلام : بس الغريبة ان ريم كانت بتقولي انها بتحبه و تعرفه من زمان
نرمين : لا معتقدش لانه عمره مشاف ريم و عمره مجه هنا ولما فكر يجي اديك شوفت الي حصل
اسلام : يلا عشان هنروح لماما في المستشفي 
نرمين : ماشي هروح البس 
وبعد شوية اسلام ونرمين كانوا لبسوا و نزلوا سوا و ركبوا العربية و ريحين علي المستشفي و بعد موصلوا راحوا علي الاوضة بتاعة مريم وكانت نايمة و لا ليها حول ولاقوة و اسلام اول ماشفها ابتدا احساس الندم يرجعله تاني و عيونه تبتدي تدمع مسك ايد مريم و قبلها و قعد علي الكرسي الي قصدها وفضل يتاسف لها و يعيط و نرمين بتفرج علي كل ده وهي حزينة جدا و شوية و نرمين روحت واسلام راح علي المستشفي الي بيشتغل فيها عشان فيها كذا حالة محتاجة عمليه&nbsp
;
⁦( ˘ ³˘)♥⁩⁦( ˘ ³˘)♥⁩⁦( ˘ ³˘)♥⁩⁦( ˘ ³˘)♥⁩
عند حنان كانت الساعة ٥ تقريبا و جه الفستان و لبسته وكانت زي الاميرات بس كانت حزينة علي نفسها وعلي اليوم الي كانت بتتمانه هيحصل بشكل ده و بعد شوية كان احمد جه و معه كنان و بعض الشهود و الماذون طبعا وبعدها تمت اجرات الجوز و الماذون قال جملته الشهيرة
– بارك الله عليكم و جمع بينكم في الخير
والشهود مشيوا و الماذون كمان وكنان ودعه و بركله و مشي 
حنان كان باين عليها الحزن 
احمد : مالك 
حنان : وحشتني اوي 
احمد : هي مين وانا اجبهالك هنا 
حنان : ……
احمد : خلاص تعالي نروحلها 
⁦( ˘ ³˘)♥⁩⁦( ˘ ³˘)♥⁩⁦( ˘ ³˘)♥⁩⁦( ˘ ³˘)♥⁩
عند كنان 
دخل الاقصر وكان شايل حاجات كتيرر جدا و ندها علي حد من الخدم تيجي تشيل معه و سارة جات و سما كمان عشان الحاجات كانت كتير جدا و بعدها طلعوا بالحاجات و قلهم يحطوها علي الباب و يمشوا و عملوا كده و نزله وسارة طبعا هتموت من الغيظ
كنان دخل الاوضة و كانت ريم نايمة زي الملايكة راح قرب منها و بيمسح علي شعرها بحنان و بيتكلم في ودنها : ريم اصحي بقا 
ريم سمعت صوته و اتنفضت و فتحت عنها 
كنان بحزن : في ايه متخفيش 
ريم بدات عينه تدمع و خايفة منه 
كنان قرب منها : ايه بس بس متخفيش مش هعملك حاجة 
ريم لسه بتعيط و بتبعد عنه لحد موصلت لاخر السرير و …..
يتبع…..
لقراءة الفصل الثالث عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى