Uncategorized

رواية عشق أولاد القناوي الحلقة الثانية عشر 12 بقلم شهد رفعت

رواية عشق أولاد القناوي الحلقة الثانية عشر 12 بقلم شهد رفعت 

رواية عشق أولاد القناوي الحلقة الثانية عشر 12 بقلم شهد رفعت 

رواية عشق أولاد القناوي الحلقة الثانية عشر 12 بقلم شهد رفعت 

العفو على ايه “قالها مارتن و هو ينظر ب عينيه إلى الذي يقترب منهما و في عينيه الشر ف كانت هذه ما هي إلا خطه من مارتن حتى يراهم رعد في هذا الوضع” 

قاتقرب منه رعد و فاجأئه ب لكمه أطاحت ب مارتن على الأرض

نظرت حبيبة إلى الواقع أمامها على الارض و الدماء تسيل من فمه و لم يتوقف رعد عند هذا الحد بل و اقترب من المُلقي على الأرض و مسكه من تلاتيب ملابسه و باغته ب كلمه و أخرى و اخري و حبيبة تصرخ بجانبهم: رعد ي رعد ارجوك ، رعد ارجوووك هيموت

رعد بصراخ و هو مازال ممسك ب مارتن المستسلم له: اخرررررررسي ده انااااااا هطلع عييييين اهلك بس استنييييييي علياااااااااا ، انا هوريه ازاااااااااي يفكر يلمسك

مارتن و هو يتلقط أنفاسه بصعوبه و مازال بين يد رعد: ك ٠٠ كانت هتقع بس٠٠ بسس اناا لحقققتها

لكمه رعد مره اخري و هو. يقول له بغل و عصبيه شديده: كنت سيبها تقع انا عااااايزها تقع انت مال امممممك

عند هذا الحد من الصراخ وصل سليم بسرعه و وهدان و الحج عبدالعزيز و جميع من فالقصر و هم يحاولون أبعاد مارتن عن رعد

رعد و هو ينظر إلى مارتن بغل و حقد لم يكفيه ما سببه له من آلام ف شتى جسده و الدماء التي تتدفق من وجهه: سيبوني عليييه انا مش هسيب فيييييه حتتتتته سليمه ابن الصرررررمه ده

الحج عبدالعزيز بغضب و هو يضرب بعصاه على الارض: بس اخرسو كلكو مش عايز اسمع اي صوت واااصل ، دلوجت افهم اي بيحصل أهنه

فقال مارتن و هو يحاول أن يأخذ انفاسه: أ أ انا كنت واقف مع ح حبيبة و ك كانت هتقع بسس بس لحقتها و مسكتها و رعد جه و دور فيا الضرب

فنظر الحج عبدالعزيز إلى رعد و جد الشرار يتطاير من عينيه فادرك أن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد فقط ف اهو أكثر شخص يعلم بأمر حفيده فاقترب من رعد و قال: الكلام ده صوح؟ انت بتضرب الراجل ف دارناا؟

ف قال رعد و عينيه مازالت مثبته على مارتن:  ايوه ي جدي

ف قال جده بهدوء و هو يعلم رد حفيده جيدا: اعتذر من الضيف ي رررررعد

فنظر رعد إلى جده و قالي ببرود: انا بعتذر ليك ي جدي بس انا مش هعتذر منه و لو سبتوني عليه انا مش هخلي فيه حته سليمه ، إنما اعتذار ليه مش هيحصل عن اذنكو  “و اتجه رعد إلى حبيبة الواقف بين أحضان حور و فجر تنظر إليه بخوف و امسك يدها بعنف و جذبها خلفه بدون كلام ف كانت حبيبة تسير خلفه و هي ترتجف من الخوف ف هيئته قبل قليل لا يبشر ب اي خير”

________________

انتي ي زفته قومي اجهزي ابوكي جاااي فالطريق “قالها يوسف و هو يدخل الغرفه بعدما وجد سيلا تتسطح على الفراش و هي تأكل بعض الفواكهه”

فنظرت إليه سيلا ببرود و لم ترد عليه ب اي شئ و استمرت في الأكل و كأن الكلام غير متوجه إليها فاغتاظ يوسف من رد فعلها فاتقرب منها بسرعه و امسكها من يدها قائلا ب عصبيه:  انا مش بكلمك ي بتااااعه انتييي؟

ف نظرت إليه سيلا ببرائه مصطنعه قائله: بجد؟ بس انا اسمي سيلا مش زفته ، صحح المعلومه دي عندك بقا “ثم أبعدت يده عنها و هي تقول ببرود و تنهض حتى تجهز” و عن اذنك بقا اما اجهز عشان بابا حبيبي ده ٠٠

كانت سيلا تمشي و هي غافله عن السجاد التي تعوق الأرض ف كادت ان تقع لولا يد يوسف التي جذبتها إليه ف وقع هو و هي على الفراش ف كانت هي فوقه و كانت يد يوسف تتوسط ظهر سيلا و هي تجذبها أكثر إليها ناسيا كل كرهه اتجهاها و هي كذلك كانت تنظر إلى عينيه في تعمق و تتفحص كل انش في وجهه بداية من عينيه البنيه الجميله حتى شفتاه الصغيره ف لم يفق اي احد منهم إلا على صوت دقات جرس باب الڨيلا

ف حاولت سيلا الابتعاد عنه بسرعه و لكن كلما حاولت الابتعاد عنه تقع مره اخرى عليه و هو يتألم بسببها

بس بس خلاص ارحميني هقوم انا يستيي “قالها يوسف و هو يبتعد عن سيلا” اكيد باباكي هنزل انا افتحله عقبال م تجهزي و انجزي

قال لها يوسف كلماته و غادر تاركا سيلا تردف في غيظ منه: نينينيننينينيني محسسني اني تقيله ده انا موزه ، لا دي وسعت منك شويه يسيلا ده انا ملبن انا

ثم اتجهت إلى غرفه الملابس حتى تنزل لتلتقي ب والدها حبيبها الأول

في الأسفل عند يوسف

اتجه يوسف إلى بابا الڨيلا حتى يفتح الباب إلى حماه و لكنه لم يجد احد و كاد أن يغلق الباب و يدخل و لكنه وجد ظرف على الأرض ف نظر إليه يوسف باستغراب و اقترب منه و اخذه و دخل به إلى الداخل ف فتحه يوسف و وجد فيه ما جعله يقلق

” اتجوزتها.!  افرحلك يومين بقا قبل م احسرك عليها “

_______________

سييييب ايدي يااااا رعد انت ازاااااي تشدني كدهه ايه الهمجيه دي “قالتها حبيبة بعصبيه و هي تحاول افلات يدها من يد رعد بعدما ادخلها إلى غرفته و هو يشده خلفه بعنف”

فنظر إليها رعد في حده و صاح فيهاا و هو يمسك زراعها من أعلى بعنف لا يتذكر أنها حبيبته ، طفلته ، زوجته ، فقط ما يتذكره هو عندما وجدها بين يدي هذا الثعلب: هجميييييييييه!! حبي ليكي و غيررررررتي بقت همجييييييييه!! عايزاااااني اشوفك بين ايدههههه و اقف اقووووووله برااااااڨو احضنهااااااا كماااااااان

فنظرت إليه حبيبة في خوف بل في رعب من هيئته المرعبه و لكنها قالت في شجاعة مصطتنعه: ع٠٠ ع فكره أ ٠٠ أنا كنت هقع و هو لحقني ي ٠٠ يعني محصلش حاجه ل ده م ٠٠كلوو

بعد كلماتها هذه اشتد رعد على زراعيها قائلا وهو يجذبها إليه اكثر: محصصصلش حااااااجه!!!!  ده اييييييده إلى اتجرأت و اتمدت عليييييكيييييي دييييييي انا هقطعااااااااله ، عندييي استعدااااااد يسيبك تقعيييييي ولا أن حد يلمسكككككك ، انتي لياااااا اناااااا بس ي حبيبة انتي فاااااااااهمه

لااا مش فاااااهمه انا معملتش حااااااجه ل ده كلوووو “قالتها حبيبة و الدموع تغرق و جنتها بعدما دفعت رعد بعيد عنها”

فاقترب منها رعد و امسكها من شعرها و قربها إليه قائلا في عصبيه مجنونه تكاد تحرق الارض: حبيباااااه!!! متخلينيش اكرهكككك فيااااااااا ، انا ده كلوووو و مااااسك نفسي عنك بالعاااااافيه عشان متزعلييييش منيييي ، و اااااااه جسمك إلى باااااين كل شويه دهه أن شوفته تاااااني ظااااااهر كده بره اوضتك هزعلك و اشوهووووولك انتي فاااااااااهمه؟؟؟ 

ثم تركها رعد بعنف لتقع هي على السرير خلفها تنظر في أثره بصدمه و الدموع مازالت تتدفق من عينيها بغزاره أهذا هو رعد! رعد من يغدقها بالحنان و الحب!! رعد الذي تشعر معه بالأمان!!! حقا كان معه حق عندما أخبرها بأن تتحاشي غيرته ٠٠

____________________

تجبلى طقمين حرس على البيت دلوقتي ، و تكون عارفه كويس ي مروان و الأحسن انهم يكونو تبع الاداره عندك

ماشي مااشي بس بسرعه لاني هسافر قنا النهارده ، و محتاجك اما اجي عايز اقعد معاك ضروري 

تمام سلام. “قال يوسف هذه الكلمات إلى صديقه و ابن خاله مروان عدلي يعمل ب الشرطه المصريه”

في هذه اللحظات كانت سيلا تنزل من على السلم و هي ترتدي

نظرت سيلا الي يوسف و حولها باستغراب قائله: امال بابا فين؟

اجابها يوسف دون النظر إليها: مكنش باباكي كان البواب   “ف هو كل ما يشغله من صاحب هذه الرساله أيمكن أن تكون بالخطأ؟ و لكن لاا ف الرساله كانت على باب منزله لا يمكن أن تكون بالخطأ ، و لكن من لديه الجرأه أن يدخل إلى هنا؟ لا يملك يوسف اي اجابه عن اسألته التي كادت أن تعصف ب عقله و لكنه اقسم ان لا يجعل شئ يمسها ، حتى و إن كان يكرهها ف هي زوجته!

ايييييه ي عممممم انت بقالي ساااعه بكلمك و انت باصصلي و سرحان ، معقول جمالي لا يقاوم!

هز يوسف رأسه بسرعه ف هو كان شاردا غافلا عن التي تقف امامه: أ٠٠أ انتي مااالك انتي؟ و بعدين اي إلى لا يقاوم يبت ده انا متجوزك شفقه!

اقتربت منه سيلا بسرعه و هي تضع يدها في منصف خصرها “تردح” : ش ايييه يخووويا؟ أنت مش بتبص ل نفسك ف المرايه و لا اييييه ، “ثم أكملت بصوت منخفض” اي إلى بقوله ده م هو قمر و كلنا عارفين بس عمرنا م نروح نقول

نظر إليها يوسف بخبث و اقترب منها و تصنمت سيلا في مكانها و وضع يده على خصرها و جذبها اتجاهه حتى التصقت به و قال بمكر: كنتي بتقولي اي بقا؟

نظرت له سيلا بشرود ، أهذا ما يحدث كل مره اقترب منه! ولكن لماذا؟ فردت عليه سيلا و هي ما زالت على حالها: هاا 

و في هذه اللحظه نسي يوسف كل كرهه اتجاهها و رفع يديه و مسك خصلاتها المتمرده و وضعها خلف اذنها و اقترب منها و صارت أنفاسه تلفح بشرتها البيضاء و طبع قبله خفيفه على رقبتها ، و عند هذه النقطه انهارت قواتهم الاثنين فأبتعد يوسف عنها و نظر إليها وجدها مغمضه العينين فاقترب منها مره اخرى و لكن هذه المره كان في اتجاهه نحو شفايفها ف طبع قبله بسيطه عليهما و من ثم أصبحت أعمق و أعمق و كانت تتجاوب معه سيلا ، ثم حملها و صعد بها إلى الاعلي و هو ينظر إلى عينيها مباشره و سيلا انظر إليه و هي ممسكه ب رقبته ، و صعدو إلى غرفتهم و هما مازالو تحت تخدير عيونهم و عندما دخلو إلى الغرفه و وضع سيلا ببطئ على الفراش و كانت يده في الاتجاه نحوها و لكن في هذه اللحظه سمعو صوت طرقات على الباب عنيفه 

فاقت سيلا بسرعه مما كانت عليه و ابتعدت عنه بسرعه و توتر و جمعت شتات نفسها و ثيابها قائله: يلهوي ٠٠ البوليس ٠٠ هنروح ف داهيه 

نظر لها يوسف بتقزز قائلها و هو يقف يعدل من نفسه: بوليس اي و خايفه من أي اصلااا؟ هو انا شاقطك! انتي مراتي على فكره لو ناسيه 

“ثم قال في نفسه و هو يخرج من الغرفه”: انا أم باب الڨيله ده هشيله خاااااالص

ثم تركها و نزل إلى الأسفل و فتح وجده البواب و هو معه عده أشخاص يبدو من مظهرهم انهم كرجال شرطه أو بادي جرد ف هم كانو يبدون أقوياء البنيان ف نظر لهم يوسف و قال بهدوء: اتفضلو ادخلو 

و تركهم يوسف و دلف إلى غرفه المكتب و هم خلفه و ف الأعلى سيلا كانت تتحدث مع والدها على التليفون و هي تتجول فالغرقه تجهز شنطه ملابسهم حتى يذهبو إلى قنا: وحشتني اوي ي بابا رغم اني لسه سيباك امبارح طمني اخدت العلاج؟ 

والد سيلا بحنان: اه ي حببتي كلو تمام هنا متقلقيش المهم انتي اتبطسي مع جوزك 

سيلا: دلوقتي ي بابا و احنا رايحين قنا هقول ل يوسف و اجي اشوفك

والد سيلا باستغراب: رايحين قنا ليه ي بنتي ده انتو لسه عرسان جداد؟

سيلا و هي محاوله أخرى حتى تكذب على والدها و تمثل عليه حبها ل يوسف: فرح صاحب يوسف بكره ي بابا و يوسف قالي خلاص هكلمه و اقوله مش هقدر اجي عشان نبقى مع بعض  قت أطول يعني بس انا قولتله لا عشان ميزعلش و نروح نغير جو برضو

والد سيلا بتفهم: ماشي ي حببتي خلي بالك من نفسك

و أغلقت سيلا مع والدها بعد كثير من الحديث ف أقرب شخص لها هو والدها ف هي منذ وفاه والدتها عندما كانت صغيره و هي لا تعرف احد سوى والدها حتى أصدقائها ف لم يكن لها سوى بعض المعارف

___________________

ببقى ف حاله روقان لما بقرب ليك ٠٠

لما بشوفك بنسى الدنيا و بجري علييك٠٠

ي الى مخلي سهرنا جميل و الجو جميل عشان انت جميل ٠٠

كمّلت الحته الناقص مره ب ضحكه و مره برقصه و قولنا كلام ٠٠

ياه لو كان اليوم ف وجودك ست ايام يالي مخلي الوقت و الجو جميل عشان انت جميل ٠٠♥️

كانت حور في غرفتها تقف أمام مرأه الزينه تمشط شعرها و هي تدندن ب هذه الاغنيه غير عابئه على الذي تسلل من الغرفه إليها و يقرب منها أكثر و ما هي الا و وقف خلفها  و ضمها من الخلف إليها و همس إليها

” شوفنا القمر و طلعناله طلعنا ٠٠ طلع القمر سهران و بيسمعنا ٠٠

انا و انت لما نكون بس انا و انت و الدنيا لو مفيهاش الا انا و انت ميهمناش الشمس هتيجي امتا  ٠٠ مش محتاجين غير بس هوا ٠٠♥️” 

همس سليم إلى حور ب باقي الاغنيه التي كانت تدندن بها 

حور و هي تدير وجهها إلى سليم و تنظر إليه بحب: سليم 

قلب سليم  “هتف بها سليم أمام وجه حور و هو ينظر إليها و الحب ظاهر في عينيه”.   ” الحب بينط من عينه يااربي????????‍♀️”

قال حور بمرح: ايه جابك؟ مش المفروض منشوفش  بعض غير يوم الفرح؟ 

نظر إليها سليم بتقزز: اي جابني؟ انتي بتعامليني ليه كده ي بنتي هو انا أكلت اكلك؟ 

لا و الله انت مأكلتش حاجه “هتفت بها حور بسرعه و ببرائه”

ف ضحك سليم عليها عاليا و قال و هو ينظر إليها بمكر: و بعدين انا مقدرش ابعد عن القمر ، طب بذمتك مش هشوفك ازاي و احنا ف نفس البيت و الاوضه جمب الاوضه 

ضحكت حور عليه و قال و هي تبتعد عنه و تحاول إخراجه من الشرفه: طب يلا ي بابا يلا من هناا بطلناها شغلانه

ف التفت إليها سليم و قال ببرود و حده: متأكده يعني م إلى بتقوليه ده؟ 

ف توترت حور من تغيره المفاجأ و قال بتوتر: أ٠٠ اه عع ٠٠ عادي 

ف اقترب منها سليم و قال بمرح: العين بالعين و السن بالسن و البادي الأزرق يجنن عليكي ي حببتي وريني كده اما اشوف نوع قماااشته

ف ضحكت حور عاليا و قالت: يلاااا بره ي سليييم 

بالأمس بعدما جهز الجميع ف كان داخل القصر مخصص للسيدات فقط و ممنوع اي رجل من الدخول إلى الداخل ف كانو البنات يرتدون ما يشاؤون 

ف كانت كل منهما ترتدي فستان قصيرا 

و حبيبه

و فجر

كانو البنات يجهزون جميعهم في غرفه حبيبة و انتهو من ملابسهم و نزلو إلى الأسفل ف كان الجو يشغله جو الاحتفال و الاغاني و في الخارج حيث الرجال ف كان كل رجل من عمدان بيت القناوي يرتدي عبائه صعيديه 

بعد قليل من الرقص دلفت حبيبة إلى المطبخ حتى تشرب قليل من الماء غافله عن الذي يراقبها بنظرات ماكره و ماهي إلى و كمم فمها و أدارها إلى وجهه حتى لا تصرخ ف نظرت إليه و هدأت ثم تذكرت ما حدث صباح اليوم و كادت أن تبتعد عنه و تدفعه بعيد عنها و لكنه ثبتها جيدا و قربها إليه أكثر: مقدرش اخليكي تزعلي مني اكتر من كده ، عارف اني غيرتي صعبه شويه بس انا كده ومش بتغير انا بحبك و بكره اي حد يبصلك “كانت هذه كلمات هتف بها رعد و هو ينظر إلى أعين حبيبة” 

ف قالت حبيبة ب غضب: ابعد عني ي رعد انا مش هسامحك على إلى عملته يعني تضربني و كمان تضرب مارتن!! 

حبيباااااااااه. “هتف بها رعد بحده و هو يحاول ب شده و ان يمسك نفسه من صفعها بسبب ذكرها ل اسم رجل غيره”: مسمعش اسمه على لسااانك تاااااني انتي فاااااااهمه ، لسااانك ده مينطقش غير رعد بسسسسس 

ثم نظر إليها وجدها تنظر إليه بخوف ف هتف و هو يقربها إلى يقربها إلى احضانه: انا اسسف ٠٠ أنا بحبك ٠٠ مقدرش اعيش من غيرك ٠٠ بس بلاش غيرتي عشان صدقيني هتحرق كل حاجه 

فابتعدت عنه حبيبة و هي تومأ إليه و هي تهتف بتوتر ممزوج بحب: حاضر 

فاقترب منها رعد و طبع قبله بجانب شفايفها: بحبك

و الله عاااااال ي استاااااااذ ررررررررعد

يتبع..

لقراءة الحلقة الثالثة عشر : اضغط هنا 

لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا

نرشح لك أيضاً رواية عشق الأدهم للكاتبة ملك ماهر.

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!