Uncategorized

رواية رغد الزين الفصل الثالث عشر 13 بقلم رانيا

 رواية رغد الزين الفصل الثالث عشر 13 بقلم رانيا

رواية رغد الزين الفصل الثالث عشر 13 بقلم رانيا

رواية رغد الزين الفصل الثالث عشر 13 بقلم رانيا

بعد م زين اطمن على سما خرج وراح ل سعد
أحمد (إلى هو زين يعني) : نعم ي باشا انت أول م كلمتني جيت ليك علطول
سعد : بكرا بليل هيبقا التنفيذ
أحمد بتوتر وصدمه : نعم إزاي يباشا بالسرعه دي ومقلتش ليا لي من بدري
سعد بشك : واي المشكله وبعدين هيفرق معاك في اي تعرف دلوقتي ولا قبل كدا
أحمد بعد م لاحظ إلى هو عمله : اقصد إنك فاجأتني ي باشاا ع العموم أنا جاهز
سعد : تمام بكرا بليل هتنفذ وهعرفك التفاصيل بكرا الصبح
أحمد : تمام ي باشا
وبعدها زين خرج وراح ع الشركه خلص شغله وراح تاني ل مراد المستشفى
مراد : ها هتعمل اي
زين : هنفذ
مراد : ازاي إحنا لازم نمسكه هو بكرا
زين : العملية الكبيره مش بكرا ي مراد
مراد : نعم إزاي هو مش لسه بتقول انو قالك ان التنفيذ بكرا
زين : إلى هيحصل بكرا دا إختبار ليا الكينج بيختبرني
مراد : وانت عرفت منين
زين : لأن سعد كان متوتر وهو بيتكلم معايا خاف إني أعرف انو بيكذب وكمان الكينج عمرو م هيضحي ب أكبر عملية في حياته من غير م يكون واثق من الي هينفذ
مراد : يعني كدا عمليه بكرا دي هنعديها
زين : بالظبط كدا
مراد : تمام
زين : همشي أنا بقا سلام 
مراد : سلام 
بس مراد ندى زين تاني قبل م يخرج 
مراد ب اندفاع : زين استنى 
زين ب استغراب : اي ي مراد 
مراد ب توتر : خخلاص بعدين مش دلوقتي 
زين : في اي ي مراد اتكلم 
مراد مفيش ي زين هقولك بعدين 
زين : تمام براحتك 
وبعدها مشي 
مراد ل نفسه :  قلبه بيقول مقلتش لي إنك بتحب اخته وعاوز تتجوزها
عقله : بس لا الظروف ولا المكان ولا الوقت يسمح ب كدا 
وظل مراد في حيره بين قلبه وعقله
في مكان آخر شخص مجهول بيتكلم في الفون
يعني اي لسه معرفتيش حاجه أنا عاوز اعرف كل حاجه عنه ب أسرع وقت بيخرج امتى ويرجع امتى بيكلم مين بيعمل اي شوفي في مكتبه اي حاجه ممكن تحسي انها مهمه تجيبهالي ويلا سلام عشان هو خرج من المستشفى من مده وزمانو واصلك سلاام
في الوقت دا زين كان وصل الفيلا ودخل اطمن على مامته وبعدها راح ل رغد زين كان بيفتح باب الاوضه في الوقت الي رغد كانت بتفتحه هي وخارجه بس مأخدتش بالها من زين وخبطت فيه وفقدو توازنه ووقعو ع الارض رغد وقعت فوق زين وبصت ليه لقتو بيبص ليها وسرحان في عيونها وهي كمان سرحت في عيونه ونسيو نفسهم وفضلو أكتر من ٣ دقايق باصين ل بعض بعدها رغد خرجت من تواهنها وجت تقوم بس زين حاوطها ب ايديه
رغد : اوعي ي زين سيبني أقوم
زين : لا
رغد : زين ابعد مينفعش كدا أفرد سعاد شافتنا
زين مش مهم المهم اني مرتاح كدا بالحضن دا
رغد اتكثفت
زين : اموت أنا في المكثوف
رغد ب خجل : بس ي زين
زين : كان مغيب وفضل يقرب ليها لحد م شفايفه لمست شفايفها وباسها بوسه طويله مبعدش عنها غير لما حس إنها محتاجه الهوا بعد عنها شويه ولقاها في عالم تاني في الوقت دا مقدرش يتحكم في نفسه أكتر من كدا وشالها بسرعه ودخل الأوضه واخدها ل عالم تاني عالم خاص بيهم هما وبس (وملكوش دعوه انتو ي سناجل ي بؤساااااء)
 عند الشخص المجهول
أخيرا جي اليوم إلى هنتقم فيه منك  يزين ي قناوي طول عمرك أحسن مني في كل حاجه الدراسه وحب الناس حتى البنت الي حبيتها كانت بتحبك ومكنتش ملحظاني بس خلاص أخيرا مسكت عليك غلطه وهنهي بيها حياتك مش قادر استنى عشان اشوف في عيونك نظرات الذل والإهانة إلى هيعشك فيهم استنا عليا بس ثم ضحك ضحكه شريره اما عند سعد بيكلم الكينج
سعد: أيوا ي باشا أنا عملت زي م قلتلي
الكينج : متأكد أنو مشكش في حاجه
سعد : متأكد ي باشا
الكينج : تمام ي سعد مستني أخبار بكرا
سعد : تمام ي باشا أول م اتأكد من نيته هبلغك
ثم أغلق الخط
نرجع ل زين ورغد
زين خرج من الحمام لقي رغد دافنه وشها في المخدة مكسوفه من الي حصل ف ضحك وقرب منها وقال
زين : رغد ارفعي وشك
رغد هزت دماغها بمعنى لا
زين : مش عاوزه تبصيلي يعني طب خلاص أنا همشي ومش جاي تاني عشان شكلك ندمانه ع الي حصل
وبعدها رغد سمعت صوت الباب بيفتح ويقفل رفعت وشها وقالت
رغد : ايدا هو شكلو زعل لما يرجع هصالحه هو مفكر إني ندمانه بس والله أنا أسعد إنسانه على وجه الأرض أنا بحبه اووي فاجأه لقت نفسها بتترفع من ع السرير ف شهقت
زين ب خبث : اسعد إنسانه ها
رغد ب كثوف : ايدا أنت مخرجتش
زين : لا وسمعت كل حاجه
رغد من خجلها منه دفنت وشها في حضنه ودا خلي زين يتجنن
زين : لا شكلنا مش هنخرج برا الاوضه النهارده ثم أخذها ل عالمهم مرة تانية 
يتبع..
لقراءة الفصل الرابع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية دموعها ملاذي للكاتبة مريم حسني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!