Uncategorized

رواية بنات السلطانة الفصل الثالث عشر 13 بقلم نور عصام

 رواية بنات السلطانة الفصل الثالث عشر 13 بقلم نور عصام

رواية بنات السلطانة الفصل الثالث عشر 13 بقلم نور عصام

رواية بنات السلطانة الفصل الثالث عشر 13 بقلم نور عصام

كان الجميع مصدوم من كلام سليم
سليم بصوت هز جدران القصر:” قلت براااااااااا”
انتفض الجميع من صراخ سليم
محمد:” انتى اتجننت عاوزني اسيب بنتي معاك في اوضه واحده اياك تطلع مين انتى اصلا”
سليم بغل:” هو انتى مبتسمعش مش قولت جوزها ولا حضرتك محتاج سماعات”
كاد محمد ان يجيب
جواد:” يلا يا جماعه و انا هفهمكم “
محمد :” بس”
جواد:” مابسش يلا انا عمري مهأذي بنت خالي برضو”
خرج الجميع غصب من الغرفه وقفل جواد الباب خلفه وهو يغمز ل سليم
نظر سليم بحزن لتلك التي اغمى عليها في حضنه
حملها ووضعها على الفراش و جلس بجوارها وبدأ يخبط على وجنتيها برقه :” فطومه بطتي فتحي عينك يا نور عيوني “
بعد قليل من الوقت بدأت فاطمه بالاستيقاظ فتحت فاطمه عيونها وجدت سليم في وجهها ينظر لها بابتسامه
اول مشافته فاطمه اترمت في حضنه و قعدت تعيط بقهر:” ااااااه هما ليه بيعملو فيا كده لييييييه “
قعدت تخبط على بأيدها على صدر سليم بقهر
سليم وهو يمسح على ضهرها بحب:” ششششش بس محدش يقدر يقرب منك طول ما أنا موجود يلا انا هخدك من هنا وهنروح بيتنا “
طلعت فاطمه رأسها من حضن سليم ومسحت دموعها بضهر ايديها:” هو خلاص انا موت وبقيت روح زيك “
نظر لها سليم و انفجر من الضحك:” ههههههههههههههههه لا يا قلب سليم انا مش روح ولا خيال انا الرئد سليم الخياط صاحب يامن و جواد”
اتسعت عين فاطمه بفزع و بدأت تلمسه وتفرق في عينيها على أمل أن يكون خيال بس اتأكدت انه فعلا مش خيال فرجعت للخلف بزعر:” ابعد عني ابعد عني انا عاوزه احمد هو ازي يسبني معاك ابعد عني”
سليم و هو يحاول أن يهديها:” اهدي يا روحي متخافيش انا مش حد غريب انا جوزك “
فاطمه بدموع:” لا انا مش مراتك انا مرات عبد العزيز الهواري”
سليم بحزن:” اهدي يا روحي انا هو نفسه عبد العزيز الهواري “
كمل كلامه بصوت عبد العزيز:” مالك يا حلوه مش هناكل ولا اه”
انفزعت فاطمه لما كلمها بلكنه عبد العزيز
فاطمه:” ازي ازي “
سليم:” اهدي بس و انا هحكيلك الحكايه كلأتي لما حصلت الحادثه ل عهد و ياسمين جواد كان عارف ان انتي اللي عملتيها وعرف كمان ان انتي كنتي عاوزه لسه تأذي ياسمين كمان وقتها جواد كلمني وقالي على كل حاجه وان عاوز يعاقبك على اللي وقتها انا بدأت ادور على معلومات وعرفت عنك كل حاجه ان انتي دايما عامله مشاكل مع الناس ومبتحبيش حد وقتها مكدبش عليكي اني كرهتك اكتر و انا وقتها كنت واخد شخصيه عبد العزيز في البلد و فكرت ان الطريقه الوحيده اني اتجوزك على اني الراجل العجوز وابهدلك
وفي نفس الوقت هقدر اسبت نفسي في البلد وهقدر اخلي الناس تصدق اني راجل مش كويس و كده هقبض على المجرمين
كمل بنتهيده حزينه:” وفعلا قدرنا نضحك على ابوكي واتجوزتك”
فاطمه بدموع و صدمه:” طب ازي عقد الجواز كان بأسم عبد العزيز ازي بقى انا مراتك “
سليم وهو يمسح دموعها:” ابوكي من لهفته وجشعه ان خلاص هيخلص من سلطانه وقع من غير مياخد باله من الاسم وطبعا جواد و وواحد تبعي هما اللي كانو الشهود
المهم لما جيتي البيت كنت كارهك خصوصا بعد معرفت ان انتي حاولتي انك ترمي نفسك على جواد انا طول عمري قلبي مكان بيشفق على حد بس معرفش ليه كنت بتألم كل مشوف دموعك لكن مكنش عندي حل تاني كل الادله و كل حاجة عرفتها عنك كانت بتدل انك فعلا وحشه لما رميتك اول مره في البادروم لما عرفت انك بتخافي من الظالمه وكمان الكلام اللي بتهلوثي بيه بليل خلاني احس ان فيكي حاجه مش طبيعيه جاتلي فكره اني اعمل نفسي خيال عشان افضل جنبك وقتها انا استغربت نفسي بس مقدرتش اشوفك بتتعذبي واسيبك وفعلا كنت بظهرلك على اني خيال لحد امبارح لما حكتيلي كل حاجه عرفت انك
كمل كلامه بحزن وغل:” انك ضحيه ام و اب همهم الوحيد الفلوس و الورث “
سليم بحزن:” بعد معرفت الحقيقه مقدرتش اظلمك ورجعتك للبيت وفي نفس الوقت المهمه خلصت كنت بمنع نفسي ان اخليكي جنبي وسبتك لكن لما سمعت اللي حصلك حسيت ان دي اشاره اني مسبكيش ابدا وجيت هنا جري عشان اخلصك من الوحوش اللي حواليكي”
بكت فاطمه مما سمعت
سليم بحزن:” انا عارف مهما اعتذرت من حقك تسامحيني”
فاطمه وهي تمسح دموعها:” لاء انا مفروض اشكرك لولاك مكنتش عرفت غلطي..
وبعدين انا استاهل دي اخره عمايلي “
قالت كلامها و بدأت بالبكاء ضمها سليم ليه بحب:” شششش بس يا قلبي بس انتي عارفه دموعك دي بتعمل فيا اه حرام عليكي ارحمي قلبى “
طلعت فاطمه من حضنه:” انا اسفه ازعجتك معلش عطلتك عن شغلك دلوقت ممكن تبعتني ورقه طلاقي وربنا يسعدك “
سليم وهو يرفع وجهها بأنمله وينظر في عينيها بحب :” بس انا مش هطلقك انتي هاتفضلي على زمتي”
فاطمه:” بببس انتى مش مطر انك تفضل معايا عشان بس تحميني “
سليم بابتسامه:” بس انا مش عاوزك شفقه انا بحبك “
صدمت فاطمه من اعتراف سليم لم تقدر على الرد
مسك سليم ايد فاطمه:” انا عارف انك صعب تسمحيني بس اروجمي ادي لعلاقتنا فرصه تانيه عشان خطري”
فاطمه بحزن:” يعني بعد كل اللي عرفته عني وكل ماضيا و بعدين انا مش حلوه يععني عشان تبقى عاوزني و….”
لم تكمل كلامها بسبب هجوم سليم على شفايفها يقبلها بعنف بعد وقت ابتعد عنها بعد شعر انه بحاجه للهواء
سليم وهو يضع جبينه على خصتها ويلهث بعنف:” اخر مره اخر مره اسمعك تقولي على نفسك وحشه انتي اجمل واحده شفتها عيني فاهمه “
هزت فاطمه راسها وهي مغيبه عن الواقع
سليم ب وقاحه :” وبعدين كفايه الواحد مستحمل ان شايفك بالمنظر ده “
لم تفهم فاطمه كلامه لكن فجأه ادركت كلامه ف جسدها كان مكشوف من الغطاء فهم مزقو ملابسها لملمت فاطمه الغطاء على جسدها لكي لايظهر
فاطمه بخجل:” مممكن تتطلع برره عشان اغير هدومي”
سليم وهو يقبل يدها:” لاء مش هطلع انا هقف بعيد وهضير وشي ممكن عشان خطري”
فاطمه:” ممكن بس انا معنديش هدوم هنا دي أوضه احمد “
سليمبابتسامه:” معتقدش ان سليم هيعترض لو خدتي حاجه من عنده يعني”
هزت فاطمه راسها و ونهضت وهي محكمه على الغطاء حول جسدها والتفت سليم للجه الاخرى لكي تغير ملابسها
اخدت من ملابس احمد تي شيرت و بنطلون
فاطمه:” احم كملت “
استمع سليم ل كلمات فاطمه والتفت وجدها تردي تيشرت طويل و بنطلون كان طويل جدا عليها وشعرها نازل على عنيها فكان شكلها جميل جدا ولطيف ابتسم سليم واقترب منها و ازاح خصلات الشعر من على عينها وخلع جاكته الجلد والبسه لها ومسك ايديها وقبلها ونزل بيها
⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘
:” يا جماعه الموضوع وما فيه أن سليم رائد في الجيش وكان في مهمه عشان كده هو كان عامل نفسه عبد العزيز الهواري بس هو عرف ان حد من تجار المخدرات عينه على فاطمه فهو خاف عليها بس طبعا ميقدرش انه يقولكم او يقول لحد فهو عرف انها بنت خالي و طلب مني اني اساعده عشان نحميها ومفيش حل غير انه يتجوزها ويحميها وده اللي حصل ولما خلصت المهمه رجعها تاني وكان هيبعتلها ورقه طلقها “
كان هذا توضيح جواد للجميع عن موضوع سليم و فاطمه فرح البعض بالخبر والبعض منهم الحاقد على فاطمه
محمد بغضب:” طب وعجد الجواز اللي بأسم عبد العزيز “
جواد ببرائه مصطنعه:” انا اسف يا خالي بس حضرتك وقعت على ورقه الجواز من غير متاخد بالك من الاسم بس والله يا خالي انا كان قصدي احمي فاطمه انا بعتبرها زي اختي تمام”
وعد بغل:” مدام المهمه خلصت يبجا يطلجها “
:” ههههه ضحكتيني والله دا في المشمش “
كان ذالك صوت سليم الواقف على خلفهم على السلم و فاطمه متستخبيه في ضهره
محمد بغضب:” بس انا كمان عاوز بتي تطلج “
سليم ببرود:” بس انا مش هطلق مراتي “
الحج ابراهيم بغضب:” بس هطلجها ورجلك فوج رجبتك دي حفدتي وانا مش موافج على الجوازه دي “
سليم بسخريه:” هه حفيدتك ومن امتى……. انتى مش عاوز الجوازه تتم عشان ازي ازي فاطمه تتجوز واحد كويس وظابط….ازي نشوفوها مبسوطه ومرتاحه ازي انتى عايز دايما تأذي بنات الزيني أولهم شغف اللي جوزتها فارس عشان كنت مفكره صايع وهيبهدلها و ميسره اللي كنت عاوز تجوزها ماجد مع ان انتى عارف ماجد اه كويس ها كلامي صح ولا اه يا حج ابراهيم “
رعش الحج ابراهيم من كلام سليم الصادم فهي هذه الحقيقه لم يقدر ان يرد
وعد بغل:” وانتى مالك انتى احنا جولنا طلجها يعني طلجها “
نظر سليم ل وعد بقرف و لم يعطيها اهميه
سليم:” معلش يا استاذ عماد انتى و استاذ جبار مسلمتش عليكم “
عماد:” ولا يهمك يابني “
جبار:” معلش حصل خير احنا اهل”
سليم:” ربنا يخليكم…
نظر سليم ل احمد:” معلش يا استاذ احمد بس انا و فاطمه مشيين المشوار طويل للقاهره “
احمد بابتسامة اقترب من فاطمه وقبل رأسها
سليم بغيظ:” آه يا عم احمد هو انا كيس جوافه ولا حاجه”
احمد بصدمه:” دي اختي “
سليم ببرود:” بس دلوقت مراتي “
ضرب احمد كف في كف:” لا حول ولا قوة الا بالله ربنا يعينك يا اختي “
اقترب احمد من فاطمه بابتسامه بحب اخوي:” خلي بالك من نفسك و انا هكلمك كل يوم “
جأت فاطمه لتضم لكن قبل أن تضمه وجدت سليم يسحبها الى حضنه وينظر لها بخنق
ضحك احمد و البقيه على سليم وجأت سلطانه وسلمت عليها هي ونيره و سلمى و البنات
وذهبت فاطمه مع سليم لمنزلها الجديد
وأخبر احمد ماهر الحقيقه وفرح كثيرا
⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘
بعد قليل في غرفه محمد كان يدور حول نفسه بغضب
فجأ سمع طرق على الباب
محمد:” ادخل “
دخل جواد نظر له محمد بغضب :” جاي ليه دلوجت”
جواد:” في اه هو انا عملت حاجه”
محمد بغضب:” انتى هتستعبط انتى مش ضحكت عليا وجولتلي ان عبد العزيز ده هينصب على سلطانه لاطلع في عبد العزيز ولا دياولو”
جواد:” مين قال اني ضحكت عليك اللي كان هيعملو عبد العزيز هيعملو سليم”
محمد بجهل:” كيف ياعني “
جواد:” ياعني سليم رائد في الجيش يعني هيضبرلها مصيبه حلوه”
محمد بفرحه:” بجد يا ولد”
جواد:” بجد انا دلوقت هروح اشوف مراتي “
محمد:” مع السلامة “
طلع جواد وعلى وجهه ابتسامه خبيثه
دخل جواد الغرفه وجد خلفه الشباب جائو ليتحدثو لكن قطعهم جواد:” بس عارف هتقلو اه هقلكو الحقيقه الموضوع و ما فيه……….
قص جواد عليهم كل شيئ
كنان بفرحه:” اوباااااا يعني سولي وقع في الحب خلاص هههههه”
ضحك الجميع عليه
فجأ رن هاتف جواد:” الو…….اه طيب جاي حالا “
فارس:” في حاجه يا جواد”
جواد وهو يأخذ مفتاح السياره:” لاء مفيش حاجه”
لم ينتظر اجابه وخرج بسرعه
⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘
في غرفه وعد كانت تتحدث مع احد:” طيب تمام
…………….
لاء جولتلك معييش صوره ليها
………………
انا دلوجت بعتهالك هتطلع كمان شويه يلا مع السلامة”
قفلت وعد الخط نفس الوقت اللي دخلت فيه صفيه و ماجد
ماجده بغضب:” انا مش عارفه لحد امتى هنفضل متحملين سلطانه و عمايلها “
:” لحد اخر يوم في عمرك “
التفت ل مصدر الصوت وجدو سلطانه تقف على باب الغرفه و مربعه ايديها امام صدرها وخلفها سلمى ونيره وشغف و وهج
صفيه بغل:” انتي عاوزه اه كمان أنا عفريت الدنيا بتتنطط في وشي “
صفيه وهي تغلق الباب بالمفتاح:” توء توء انا هطيرلك العفريت دي حالا “
لم تفهم صفيه فجأ وجدت كل من سلمى ونيره و سلطانه ينقضو عليهم بالضرب وقعدو يضربو فيهم
سلطانه وهي تضرب صفيه:” انا سكتلك كتير وبصراحه رصيدي نفذ “
فضلو يضربو فيهم ضربا مبرحا
(????????????????ههههه خلوهم ميسووش ههههههه)
⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘
كانت عهد متجه ل باب القصر فجأ سمعت صوت من خلفها
ميس:” عهد عهد “
التفتت عهد وجدتها ميس
عهد:” في حاجه يا ميس”
ميس باستغراب:” انتي رايحه فين كده”
عهد:” اصل عمتو وعد قالتلي ان هي طالبه حاجات والست اللي جابتلها الحاجات دي واقفه على الباب فا انا هروح اجبها”
استغربت ميس فا امها لم تطلب شيء:” خلاص روحي انتي وانا هجبهم “
ابتسمت عهد:” شكرا يا ميس”
قالت عهد كلامها واتجهت مره اخرى للمنزل
خرجت عهد عند البوابه لم تجد احد ولا حتى الحارس استغربت لسه هترجع فجأ لقت اللي بيكمم نفسها حاولت المقاومه لكن لم تقدر بعد ثواني وقعت ميس في ايد الشخص من اثار المخدر حملها الشخص وركبها السياره وجلس بجانب السائق وقال:” البنت موزه جوي تتاكل اكل”
الشخص الثاني بابتسامه قظره:” ههه اهم حاجه اننا هنتسلى وهناخد الفلوس “
قال كلامه و ضحك هو شريكه ضحكه بشعه
⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘
اتى اليل ووصل سليم امام احدى العمرات الراقيه نظر بجانبه وجد فاطمه نائمه وشكلها لطيف جدا ابتسم و نزل من السياره و اتجه ل جه فاطمه وفتح الباب وحمله واتجه بها الى شقته بعد قليل وصل امام الشقه وفتح الباب بصعوبه لانه حملها ودخل بيها وقفل الباب برجله ودخلها احدى الغرف و ازاح عن وجهة خصلات شعرها وقبل شفتيها قبله رقيقه و غطها ودخل اخد حمام وبدل ملابسه و خرج لها وجدها مازالت نائمه مشط شعره ووضع من عطره الذي من يشمه يفقد عقله و اتجه اليها و نام بجانبها وضمها ل صدره وأغلق الضوء
وقبل شعرها:” ااااه بحبك “
دخلت فاطمه اكتر في حضنه وهمست:” ريحتك حلوه قوي “
كتم سليم ضحكته وقبل خدها:” انتي اللي حلوه قوي”
قال كلامه واغمض عينيه وبعد وقت ذهب في نوم عميق
⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘
وعد:” هههههه حلو قوي يعني خلاص ضاعت بنت سلطانه
………………
طب ودتها اي مستشفى
……………
ماشي فلوسك هتوصللك “
اغلقت وعد الهاتف و نظرت ل وجهها في المرأه اللي كله كدمات مكان ضرب سلطانه و نيره و سلمى
وعد بغل:” هنشوف هتعملي اه لما تعرفي اللي حصل ل بنتك “
ابتسمت بشر ونزلت وجدت العائله متجمعه فظنت انهم يبحثون عن عهد لكنها فجأه لمحت وجود عهد ففزعت
لم تلاحظ نظرات جواد الغاضبه
وعد بقلق :” هو في اه يا جماعه “
عوض بقلق:” ميس مختفيه من الصبح “
قلقت وعد:” دلوقت تيجي…الا قوليلي يا عهد هو مش انا قولتلك تجيبي الحاجات اللي طلبتها من على البوابه هي فين “
عهد:” ماهو اصل ميس هي اللي طلعت تجبهم”
اتسعت عين وعد بصدمه وفجأ هرولت خارج القصر وهي تصرخ:” بنتييييييييي”
(داين تدان )
يتبع……
لقراءة الفصل الرابع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عريس من ديزني للكاتبة ندى حمدي

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى