روايات

رواية انتقام الفصل الرابع 4 بقلم منار

رواية انتقام الفصل الرابع 4 بقلم منار

رواية انتقام البارت الرابع

رواية انتقام الجزء الرابع

رواية انتقام
رواية انتقام

رواية انتقام الحلقة الرابعة

‘ وقع التليفون من سلمى على الأرض والدموع نزلت من عينيها معقول يستغلها معقول عايز ياخد فلوسها ويرميها في الشارع طب ليه هيا اذيته في ايه عشان يعمل معاها كدا قررت انها مش هتسكت وهتواجهه بالحقيقه ورنت عليه ‘
ياسر : القمر بتاعي عامل اي
سلمى كانت هتتعصب بس حاولت تتمالك أعصابها : ياسر قابلني بكره ضروري سلام…
‘ قفلت في وشه السكه وهوا كان مستغرب جدا من طريقه كلامها بس قرر انو يقبلها بكره ‘
ياسر : في حاجه ولا اي يا سلمى طريقتك امبارح كانت غريبه انتي كويسه
‘ بصت في عنيه شويه وفتحت موبايلها وسمعته التسجيل ملامح الصدمه ظهرت على وشه ‘
ياسر بتوتر وكذب : متصدقيش يا سلمى دا حد عايز يوقع بينا أنا مستحيل اقول الكلام ده كذب

 

سلمى بزعيق ودموع : من كل عاقلك فاكرني مغفله للدرجادي فاكرني هصدقك ..ليه تأذيني بالشكل ده لمجرد اني حبيتك عملت فيك ايه رد عليا … انا للاسف مش هقدر اكمل مع واحد كذاب زيك ..خد دبلتك اهي مش عايزه منك حاجه
ياسر بتهديد : سلمى انتي لو متجوزتنيش انتي متعرفيش انا ممكن اعمل فيكي اي
سلمى بضحكه سخريه مع دموع : هتعمل اي اكتر من يلي انت كنت هتعمله انت كاسرتني يا ياسر
‘ سابته ومشيت ودموعها مغرقاها أما هوا متأثرش بكلمها وقرر انو يعمل فيها حاجه تفتكرها العمر كله ‘
‘ بعد اسبوعين’
‘ كانت سلمى اول يوم ليها في الجامعه كونت صداقات كتير وكان كل الناس بتمدح فيها وفي شكلها وهيا كانت مبسوطه وحست انها ابتدت تتخطى ياسر شويه
يعيني متعرفش يلي مستنيها ‘
‘ كانت خارجه من الجامعه بتلعب بتليفونها فجأه حد نده باسمها وكان مغطي وشه وراكب موتوسيكل اول ما اديته وشها كب عليه مايه نـ ـار ومشي صوتت بأقصى معندها وكل يلي اللي في الجامعه اتلمت عليها وعلى صوت صريخها وودوها المستشفى بعد ما اغمى عليها واخدو تليفونها واتصلوا على امها ‘

 

امى سلمى : الو ……..ايييييه بنتي اناااا
‘ لبست وراحتلها المستشفى علطول ‘
امى سلمى بدموع : يا دكتور هيا بنتي حصلها اي والنبي رد عليا ..هيا هيا كويسه صح
الدكتور بحزن : انا اسف بس بنتك اتشـ ـوهت
‘ ام سلمى وقعت على الأرض وانهارت من العياط
ام سلمى بانهيار : ليه كدا بس ليه ليه يسيبوا كل بنات الدنيا ويجوا لبنتي ليه يعملو فيها كدا حسبي الله ونعم الوكيل… حسبي الله ونعم الوكيل….. يا حرقه قلبي عليكي يبنتي
الدكتور وهوا بيحاول يهديها : حضرتك اهدي احنا ممكن نحل الموضوع انا اعرف دكتور شاطر ممكن يعمل لبنتك عمليه تجميل بس الموضوع ممكن يكلف فلوس كتير
ام سلمى : ماشي ماشي انا هجبلكو الفلوس يلي عيزانها بس بنتي تخف ..
‘ في الغرفه ‘
‘ صحيت سلمى وبدأت تفتح عينيها وأدركت هيا فين نطت من السرير بفزع لما افتكرت الحادثه راحت علي المرايا وبصت لوشها يلي كان ملفوف بشاش وبكل قسوه قلب جابت السكينه وقطـ ـعت شرايين ايديها ‘

 

‘ بعد ساعه تليفون ياسر رن ‘
ياسر : الو…….
‘ وقع التليفون من ايديه بصدمه هوا بيحاول يستوعب حجم المصيبه يلي عاملها ‘
ام ياسر بخصه : في اي
ياسر بصدمه وخوف : سلمى قتلت نفسها يما
يتبع ….
‘ تفتكروا مين يلي هينتقم لسلمى ويجيب حقها من ياسر تابعو الاحداث الجايه ‘

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية انتقام)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!