روايات

رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر الفصل السادس 6 بقلم يارا محمد

رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر الفصل السادس 6 بقلم يارا محمد

رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر الجزء السادس

رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر البارت السادس

رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر الحلقة السادسة

اياد: سالم الحريري بيلعب تحت الطربيزة عايز اعرف بيشتغل لصالح مين واي عمليه يعملها لازم تبوظ اي صفقه تبقي لينا فاهمني.
ثائر: بابتسامه فاهم يا اياد بيه هنرجع للشغل القديم من تاني حاضر.
اياد: وريني هتشتغل ازاي يا سالم وانا اللي كنت عايز اعمل صفقه بيني وبينك ماشي هندم*ك علي خداعك ده.
أما سالم كان بيحضر لعمليه جديدة لو ظبطت هتنقله لمكان تاني خالص وهتخلي الكل يعمله الف حساب ومن ناحيه تانيه سيرا مش كانت حاسه بالدنيا ولسه محبوسه وبتهذي بكلام مش مفهوم ومؤيد كان بيتابعها وهي بتدبل يوم عن يوم بغل لأنها رفضته لما قرر يتجوزها ويسيطر ع ورثها بس طلعت ذكيه ورفضته مؤيد دخل ليها بابتسامه خبث وغل وهي كانت بتهذي.
مؤيد: بخبث شوفتي وصلتي لايه عاجبك حالك وانتي ميته بالحياة كده قولتلك تتجوزيني وانا هحميكي من ابويا ولسه عند طلبي اتجوزيني يا سيرا وهنمشي من هنا وهحميكي أنا بحبك.
سيرا: بتوهان وضحك هستيري طول ما انا عايشه مش هتجوز واحد زيك حتي لو موتوني انت عايزني علشان تذلون*ي وتكسرون*ي اكتر ومش هيحصل وافتكروا انكم هتذلوا قدام عاليا لما تخرج.
مؤيد: بضحك الظاهر أن عقلك خف اوي وبتحلمي بحاجه مستحيله يا سيرا عاليا عمرها ما هتطلع هتعف*ن ف السج*ن وانتي هتبقي ليا باي طريقه.
مؤيد خرج وسابها وهي حاولت تخرج وراه بس زقها لدرجه اغمي عليها وقرر أنه يبعتها المستشفي يكملوا عليها هناك أما اياد ف كان بيعمل اي حاجه علشان خروج عاليا والمرة دي النقض بتاعها اتقبل وهي كانت فرحانه أنها هتخرج بس ف نفس الوقت زعلانه علشان الست اللي ساعدتها.
عاليا: برضو مصممه مش تحكيلي يا ست تميمه مينفعش كتر الكتمان بيموت وانا مش عايزه ده انتي مش ليكي غير ابنك هو محتاجك ابنك بيحبك والله.
تميمه مش نطقت بحرف كل اللي قالته كلمه واحدة وبس.
تميمه…….
عاليا: بصدمه ايه.

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!