روايات

رواية احببتها الفصل الرابع 4 بقلم نور شريف

رواية احببتها الفصل الرابع 4 بقلم نور شريف

رواية احببتها البارت الرابع

رواية احببتها الجزء الرابع

رواية احببتها
رواية احببتها

رواية احببتها الحلقة الرابعة

انا لقيت عروسه يا امي بت جدعه وتستاهل وتعوض الف بت من فرح بس لم الاربعين يوم يعدوو كداا هخطبها ‘
مين يواد الي شغله قلبك وعقلك كداا؟
انتي عارفها بت تقول لي القمر قوم فزز عشان اقعد مكانك….
امه بستغراب :كفاية مجاملات يا احمد عايز اي؟
هتجوز زينه يا اما يعني هتجوزها..
انت يواد يا امبوبه اتلدعت من امها العقربه واختها الحربايه هتبقي اي هي كمان اكيد تعبان اصفرر..
لاء يا ماما زينه انا كنت بحبها و اتجوزت فرح عشان ابوها هي زينه لو طلعت زيهم هطلقها و مش هتجوز تاني وعدد…..
علي اول الشارع فرح واقفه مع حامد بدلع :
مش كنت تقول يا راجل انت المهم انت تفضيلي الشقه ونا هجيلك النهارده علي ام يجيي معاد جوازنا؟
حامد بمكر :هي فاضيه دلوقت!

 

لاء ما انا نزله راحه اجيب حاجه لي امي وبكره بكتيرهجيلك.
زينه قفلت الباب وفتحت النور مسكت تلفونها لاقت مسدج منه ابتسمت بهدوء.. اه هو ده الحب ولا بلاش،
احمد :هتقدملك وهعمل خطوبه علي الضيق وهعملك فرح بعد شهور العده.. ‘
زينه :الناس هتقول اي يا احمد هي الي طلقت اختها.
محدش هيقدر يقول عليكي نص كلمه يا زينه ونا هقف في وشه؟
تمام بكره تعالا كلم ماما يا احمد ونا هحاول اكلمها في الموضوع ده…
فرح لبست قميص احمر ولبست العبايه السوداء ونزلت الحاره عند بيت حامد وهي بتبص حوليها..
حامد ركب الكاميرات بمكر :فاكره انها هتتضحك عليا، انا هخليها متنزلش الشارع تاني يبقي داخله بيتها بي فضيحه، بنت **فاكره هتاخد فلوسي وهتجوزها…

 

فرح دخلت من باب العماره.. يمضي علي الشيك واسافر وابعد عنهم، خطر في بالها.. عايزه تسافري بي فلوس حرام.
انا كده كده هرجعها ليه تاني بس لم اشتغل..
حامد نام علي السرير اول ما سمع صوت الباب بيتفتح مثل انه نايم؟… فرح بدلع :حامد انا جيتت.
حامد بخبث :فرح روح قلبي وحشتيني.
فرح :امضيلي علي الورق اسلملك نفسي..
حامد قام فتح شبابيك الاوضه وقطع هدومه وحط روج علي جسمه بص يا حاره منك ليها فرح بنت الحاج محمد جايه ليا البيت بصي عشان ببعد عنها قطعت هدومي اطلع وشوف بي عينك..
فرح كانت خلعت العبايه لطمت علي وشه بقوه :
يا فضيحت’ي يا اماا جريت علي العبايه حامد اخدها رماهاا من الشباك بخبث، الظاهر يا فرح كده مش هتعرفي تنزلي الشارع تاني خدي الملايه دي وانزلي..
زينه سمعت صويت في الشارع قامت لبست الاسدال لاقت الناس ملمومه عند بيت حامد.. هو في اي يا ماما تحت؟
مش عارفه يا زينه بيقولو في واحده مسكوهه في بيت حامد..

 

زينه :مين دي، بتبص من الشباك لاقت اختها لافه الملايه علي جسمها والناس بتغلط فيها صرخت بقوه، فرح يا امااا،
نزلت علي السلم في الشارع حضنت اختها.. اي الي عمل فيكي كده يا فرح قوميي..
فرح بنهيار :الواطيي والله ما عملت حاجه…؟
راحه لي راجل اعذب الشقه مش متجوز الشقه راحه ليه اكيد جوزها شافها مع حد عشان كده طلقها؟؟
زينه خلعت الشبشب :اقسم بالله لو سمعت اسم اختي علي لسان واحد فيكم مش هيحصل طيب سامعه يا مرا انتي وهي يلا يا فرح..
امها بدموع :بقاا كده يا فرح اخرر دلعي ليكي
حامد بخبث: بص يا راجل منك ليه شايف صورهااا لياا دي لسه مطلقه فاكره ان هتجوز واحده زيها…
ام حامد طلعت و دموعها نازله فجاة ضربت حامد بلقلم……

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببتها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى