روايات

رواية عذاب الحب الفصل الثامن 8 بقلم مارلي إيهاب

رواية عذاب الحب الفصل الثامن 8 بقلم مارلي إيهاب

رواية عذاب الحب الجزء الثامن

رواية عذاب الحب البارت الثامن

رواية عذاب الحب الحلقة الثامنة

تميم ابتسم
سلبي مش كدة
وائل بضيق
لا ايجابي يا تميم بنسبة 99٪
كلهم اتصدموا و تميم فضل لحظات بيحاول يستوعب اللي بيتقال
والدته و اخواته الجميع ينظر له نظره صدمة وخذلان
تميم صرخ
لا انت كدب مش ابني انتم عايزين تخلوه ابني بالعافية انا مقربتش منها اية حملت مني بلاسلكي
وائل بعصبية
هو التحليل هيكدب يا تميم
تميم بدموع
التحليل ميكدبش بس انا اكدب عادي و اتحبس ظلم عادي مش ابني انا اكيد في حد عايز يلفق ليا القضية دي مش انا المجرم
وائل بهدوء
شاكك في حد معين بيكرهك علشان يلفق ليك قضية زي دي
تميم بدموع
اقسم بالله ما انا عمري ما قربت منها ولا لمستها انا معرفش مين اللي بيكرهني علشان يلفق ليا قضية زي دي
وائل بعصبية
تعرف اني دورت في القضية تاني للحظة شكيت انك مظلوم بس طلعت غلطان لا و ممثل شاطر برضه يا تميم
تميم بقهر
تقصد اية يا حضرة الظابط.
وائل بعصبية
الساعة دي بتاعتك
تميم نظر لساعة بدموع
ايوة بتاعتي
وائل ابتسم بسخرية
تعرف اننا لقينا السلسلة الحلوة دي و كمان الساعة بتاعتك في بيت المجني عليها و هي كانت حامل منك و انت كنت ماشي معاها وتقولي مش انت اللي قاتلها امال مين بقي انا
تميم غمض عينيه بقهر وقال
مش انا و مهما تحاولوا تلبسوني التهمة دي انا مش هعترف علي حاجه معملتهاش
وائل بسخرية
هتعتر ف غصب عنك كفاية كدب بقي و هتمقل القضية كمان خلاص يا تميم انت القضية بتاعتك اتحولت للنيابة وهي هتقدم ملفك لمحكمة علشان يتحكم فيها انت هتجي معايا القسم دلوقتي و طبعا مش هقولك حكم مخفف ده اعدام رسمي
تميم رفع عينيه لوائل وهي كلها دموع وقهر
مش هقول غير حسبي الله ونعم الوكيل في كل ظالم
وائل بعصبية.
ولا انت هتستعبط ولا اية ده انت كل حاجه عليك بالملي ولسه بتقاوح و بتدعي انت عايز تبين لاهلك انك مظلوم و انت كافر قتلت بسنت و قتلت ابنك اللي في بطنها و هتحصلهم قريب اوي
ناهد بعياط
حرام عليك ابني ميعملش كدة انت اللي ظالمة و معندكمش قلب
وائل بعصبية
يا مدام متخلنيش اتعصب بعد كل اللي قولته ده و الادلة دي وهو بريئ واحنا ولاد ستين كلب ظالمة ما كفاية بقي
ناهد بدموع
ايوة ظالمة انتم اللي عايزين تلبسوه ليه القضية انا ابني ميعملش كدة حرام عليكم انا مش حلتي غيره ربنا هيحسابكم اشد حساب
وائل بهدوء
تمام اوي انا عايز بقي ربنا يحاسبني يا عسكري جهزه علشان الباشا هيشرف معانا في الحجز
روان بكت بنهيار و كذلك ناهد وروفان
ناهد مسكت في ايد تميم وقالت بعياط
لا ابني مش هتاخده مني ابني مظلوم يا عالم صدقوه ابني مظلوم تميم قولهم يا حبيبي انك معملتش حاجة و متعرفش البت دي يا تميم
وائل اضايق وخرج من الغرفة و العسكري مسك تميم من ايديه وفك الكلبشات اللي في السرير و احمد كان جايب ليه هدوم ادهاله و الدموع في عينيه
تميم قام من علي السرير و الدموع متحجرة في عنيه تأب النزول كان في حالة من الصمت و الصدمة
دخل الحمام و العسكري معه لبس هدومه وخرج من الاوضة و العسكرب لبس الكلبشات في ايده
وكانوا كلهم وراه و وائل قال
يلا هاتوا البوكس تحت مستنية
ناهد احمد حضنها بدموع علي انهيارها و بكائها
وتميم يرجع راسه الي الخلف ينظر لها بدموع ورجع بعد عن انظارها
وهي زقت احمد بعياط وطلعت بسرعة تحاول تجري وراه وقالت بعياط و صراخ
تمييييييييييم تميييييييييييم
تميم نظر لها جريت بسرعة عليه مسكت في رجله
وقالت بعياط
سبوه معملش حاجة ابوس رجليكم و جذكم واحد واحد سبوه ابني مظلوم يا عالم مظلوم
الممرضين و الدكاترة يقفون وشايفين الموقف غير اخواته وانس اللي كان يبكي بقهر
تميم نزل علي ركبته امام امه وقال بدموع تنزل كالشلال
مش انتي قولتي ان ربنا مش هيسبني و هيخرجني منها يا امي ثقي في ربنا ربنا مش هيسبني ارجوكي يا ماما خدي بالك من نفسد ومن صحتك بلاش تتعبي علشان خاطري خليني علي الاقل ابقي مرتاح عليكي
ناهد حضنته وهي ماسكة رقبته بعزم ما فيها
لا لا لا لا مش هسيبك انا مليش غيرك يا حبيبي مش هسيبك انا مقدرش انام في يوم انت مش في البيت مقدرش اكل ولا اشرب و لا اخد علاج مش انت اللي كنت بتديني كل حاجه عايزين ياخدوك مني ليه حرام عليكم يا ظالمة
وائل بتأثر
حرام عليكي كدة يا حجة انا عبد المأمور مقدرش اعمل حاجه من نفسي ابنك في نظر القانون مجرم حتي لو في نظرك برئ لو سمحتي كفاية كدة
ناهد وهي ماسكة في تميم ووجهها احمر من التعب و عيطت
طيب سيبوه ليا علشان خاطري انا ام وقلبي محروق علي طنايا سبوه
روان بعياط
كفاية يا ماما علشان خاطري احنا هنروحله و هنقوم بدل المحامي عشرة بس ابوس ايديكي قومي بقي علشان خاطري انا كدة هتتعبي
روان حاولت تتشيل ايديها من علي رقبته ولكن هي ماسكة في رقبته مش عايزة تسببه وهو حضنها ودموعه نزلت بقهر وقال
علشان خاطري يا امي سبيني وانا هخرج ان شاء الله ربنا مش هيسبني
ناهد مسكت في ليقه القميص بتاعه وقالت بحرقة قلب
لو دخلوك يا حبيبي الحجز مش هيطلعوك و عايزين يا اخدوك من حضني يا حبيبي طب ليه ده غلبان انا كنت بخليه يقتل الفار بالعافية علشان خايف منه يقتل انسانة فيها روح و بتتنفس حرام عليكم
احمد بدموع
كفاية يا امي علشان خاطري
وائل بحزن
لو سمحتي سبيه وانا اوعدك هخليكي تشوفيه في المكتب زي ما انتي عايزة
ناهد حضنته قوي وقالت والدموع تنزل من عيونها
اطلب طلب واحد منك يا حضرة الظابط
وائل بحزن
اتفضلي
ناهد بدموع
سيبه في حضني بس خمس دقايق يمكن مقدرش اشوفه تاني ولا احضنه بس خمس دقايق علشان خاطر ربنا
وائل عينه دمعت
ماشي
كل اللي كانوا واقفين متاثرين باللي بيحصل قدمهم ده و كانوا متعاطفين جدا معاهم اما روفان وروان واحمد وانس كانوا منهارين
بعد الخمس دقايق
وائل بحزن
كفاية كدة يا حجة
تميم بدموع
حبيبتي سبيني بقي علشان تجي تشوفيني هناك
ناهد كانت ماسكة في رقبته جامد
تميم وبكي
يا ماما علشان خاطري سبيني
رفع ايديه يشيل ايديها ولكن هي معرضتوش بالعكس كانت هتقع علي الارض بجسدها كاملا
تميم اتصدم ومسكها بسرعة بايده الاتنين والعسكري وقع جنبه بسبب انه متكلبش معاه
تميم نظر لناهد اللي عينيها مفتحة والدموع نازلة منها ومش بتتحرك اتصدم والكل كان واقف مصدوم
تميم حط ايديه علي وشها براحة وابتسم وقال وهو يبكي
انا عارف انك كويسة بس انتي عايزني مروحش صح انا عارف مش رايح في حتة يا ماما صدقيني
مش هروح لاي مكان بس انتي اتكلمي علشان خاطري
روفان وروان صرخوا و تميم مشي ايديه علي وجهها و دموعه غرقت وشها وقال
قوفي يا ماما علشان خاط. ري انا كان عندي امل اني اخرج بسببك متسبنيش يا ماما ابوس رجلك يا امي قومي فوقي
قرب دكتوره وقاست النبض وكان معدوم وقفلت عيونها المفتوحة
الدكتورة بدموع
البقاء لله يا جماعة
تميم بعصبية وعياط
انتي كدابة غوري من هنا يا كذابة
خبط علي وشها بعنف وقال ببكي
ماما رودي عليا مااااااااما مش هتسبييني قومي بقولك قومي
تميم كان بيهزها بطريقة هسترية وعنيفة علشان تقوم وكان بيضرب علي قلبها ولكن مفيش استجابة
احمد بعياط
كفاية كفاية حرام عليك كدة ان لله و ان اليه راجعون كفاية يا تميم
وائل مقدرش يستحمل بعد عنهم ودموعه نزلت بوجع من هول ما رائ
العسكري بعد تميم اللي صرخ ببكي وقال
اميييييييييييييييي
بيحاول يزق العسكري و انس اللي ماسكه وهو منهار و الدكترة حاطوها علي الترولي ودخلوها احد الغرف وكانت معها روفان اما روان دخلت في حالة صدمة تبكي فقط لا تتكلم
في بيت محمد كان نايم و ندي في المطبخ
تليفون ندي رن خرجت وكانت اختها روفان
ندي بهدوء
الو يا روفان از
روفان بنهيار
امك ماتت يا ندي ماتت يا ندي احنا طالعين علي البيت علشان تتغسل تعالي علي هناك
ندي بصدمة وعياط
انتي بتقولي اية دي كانت كويسة انتي اتجننتي
روفان قفلت الخط وندي صرخت فضلت تعيط
محمد بعصبية
في اية يا ندي بتصرخي كدة
ندي بعياط
امي يا محمد امي ماتت امي سابتني وراحت يا محمد
محمد بصدمة
اية اللي بتقوليه ده يا ندي امتي حصل الكلام ده
ندي بعياط
روفان لسه قايله ليا يا محمد وديني عند امي في البيت بسرعة
محمد
طيب طيب قومي البسي بس و خلي حمادة هنا لغاية ما نجي قومي
دخلت ندي تلبس وكانت بتعيط وتصرخ.
في القسم وائل اتضطر ياخد تميم لغاية ما يجي معاد الدفنة وقعده معاه في مكتبه وكان تميم شارد و صامت ووائل ينظر لحالة دقيقة يضحك ودقيقة يبكي
تميم هو بيفتكر مواقف امه معه
فلاش باك.
ناهد بابتسامة
حبيب ماما اللي عملت ليه احسن صنية بسبوسة هيكلها في حياته
تميم بابتسامة
هي فعلا احسن بسبوسة كلتها تعرفي ليه لانها من ايديك اللي محليها يا ناهد محدش من ولادك بيعرف يطلع الطعم اللي انتي مطلعاه مهما عملوا
ناهد بابتسامة
تعرف يا تميم نفسي في اية
تميم بابتسامه
نفسك في اية يا قمر و هجيبه ليكي حالا
ناهد بابتسامة
نفسي اشوفك عريس قد الدنيا و اشوف ولادك يا حبيبي بيتنططوا قدامي كدة نفسي قوي تحقق ليا طلبي
تميم قبل ايديها وقال بحب
من عينيا يا امي اللي انتي عايزة اجوز بس البت روان و ساعتها هتجوز معاكي هنا في الشقة و هملي ليكي البيت عيال انا اخلف انا والعروسة وانتي تربي لغاية ما تطرديني انا وهما بره
ناهد بابتسامة
يا اخويا اتجوز بس و هات العيال وملكش دعوة بحاجة
تميم بابتسامة
حاضر يا امي ربنا يخليكي ليا و يطول في عمرك لغاية ما تجوزيهم مش بس تشوفيهم
باك
تميم بكي بقهر وقال
كان نفسي احققلك طلبك قبل ما تسبيني يا امي حقك عليا انا اسف انا السبب انا السبب
وائل قام وطبطب علي كتفه وقال بحزن
وحد الله يا تميم هي في مكان احسن دلوقتي وانت ملكش ذنب ده قدر ومكتوب و محدش بيفلت منه
تميم بدموع
انا اللي تعبتها انا السبب لو مكنتش المشكلة دي حصلت مكنتش سابتني و ماتت
وائل بحزن
اية الكلام ده حرام عليك انت هتكفر ولا اية يا تميم
تميم غمض عينيه بدموع
استغفر الله العظيم
وائل بحزن
اقسم بالله حاولت اطلعك برئ بس كل الادلة ضدك مفيش اي حاجة جاية في صفك يا تميم انا عايزك تقولي بصراحة انت قتلتها بجد ولا لاء
تميم بص علي المكتب و وقام بسرعة وقرب من المكتب و بكي بقهر ومسك المصحف
وحياة المصحف ده انا ما قتلتهاش ولا لمساتها ولا العيل ده يبقي ابني محصلش انا طول عمري بخاف ربنا وعمري ما زنيت يمكن كان اخري بيبقي بوسة ومش معاها مع البت اللي بحبها لكن بسنت و كتاب ربنا ما لمستها
وائل بحزن
صدقني ييا تميم حاولت القي اي ثغرة اثبت براءتك بس كله ضدك وانا عبد المامور مقدرش اعمل حاجة
تميم هز راسه بدموع وسكت وقعد علي الارض وعيونه مدمعة .
……………
في بيت رفيدة كانت بتبكي لامها
ياماما بقولك امه ماتت حرام عليكي خليني اروح
ليلي بدموع
يا بنتي ابوكي مانع انك تخرجي لو كسرتي كلمته فيها طلاقي انهارده
رفيدة بعياط.
انا لازم ابقي جنبه يا ماما في وقت زي ده هو موجع امه كانت اقرب منه من نفسه ابوس ايديك يا ماما خليني اروح اعزية علي الاقل وهعمل كل اللي انتي عايزة بعد كدة
ليلي بدموع
بس مش لوحدك انا هاجي معاكي
رفيدة بصدمة
لا يا ماما مش هينفع
ليلي بعصبية
يا كدة يا مفيش خروج انتي فاهمة
رفيدة بدموع
ماشي يا ماما
رفيدة وليلي جهزوا بسرعة ولبسوا اسود ورحوا علي المقابر
////
في البيت تميم كانت روان منزوية في جانب لوحدها في غرفتها تنظر للفراغ وهي لا تزرف الدموع ولكنها شاردة جسدها ينتفض كل دقيقة و الثانية
روفان دخلت وهي ترتدي الاسود وببكي
روان قومي علشان المغسلة جات تعالي معايا
روان تنظر للفراغ ولا تتحدث
روفان ببكاء
حرام عليكي يا روان كدة متقلقنيش عليكي كفاية امي ابوس ايديكي يا حبيبتي عيطي عيطي بلاش تكتمي في نفسك كدة هيجرالك حاجه اتكلمي حتي
فضلت روان علي حالتها تنظر للفراغ فقط
روفان نظرت لها بقهر وخرجت من الاوضة وكانت ندي مع المغسلة
احمد بحزن
اية يا روفان
روفان حضنت احمد وعيطت جامد وقالت
مش بترد ولا حتي بتبص ليا ولا بتعيط انا خايفة عليها من الصدمة يا احمد خايفة يجرالها حاجه هيبقي هي وامي واخويا يا احمد
احمد بحزن
اهدي يا روفان ده تأثير الصدمة انتي عارفة روان متعلقة بامك و اخوكي ازاي يا روفان معلش ادخلي ساعدي ندي هي مع امك جوه وسيبي روان تهدي
روفان بدموع
حاضر يا احمد
روفان دخلت الاوضة وكانت ندي قاعدة تحت رجليها بتعيط وفضلوا الاتنين بيبكوا ولغاية ما المغسلة غسلتها و كفنوها و الصندوق و العربية
وصلوا حطوها في الصندوف وسط بكاء الجيران و الاهل وصلوا للمقابر و كان تميم واقف و العساكر حواليه
تميم بدموع
انا عايز اشيل امي
كان تميم متكلبش
وائل قال للعسكري بهدوء
فكه
العسكري فكة و تميم جري علي الصندوق و قبله بحب ودموعه نزلت و العساكر كانه ورا
وصلوا للقبر بتاعها و الشيخ صلي عليها و وفتحوا الصندوق و تميم شال امه بين ايديها وباس راسها من علي الكفن و دخل المدفن و حط امه و صلي ليها وخرج وهو منهار ويبكي وكان واقف معه احمد وانس و محمد
خرجوا من القبر وكبوا مياة و كان ندي بتاخد التراب و ترميه علي راسها وهي بتصرخ وبتعيط اما روان كانت تقف بدون اي رد فعل ملامح مش باين عليها اي حاجه
رفيدة وصلت المدافن مع ليلي اللي اتصدمت من كمية البوليس اللي موجود وكان العساكر ملازمين تميم
رفيدة قربت منه بدموع وقالت
البقاء لله يا تميم
تميم و الدموع في عينيه
حياتك الباقية
ليلي بحزن
البقاء لله
تميم بدموع
حياتك الباقية
ليلي خدت بنتها و بعدت عن تميم
رفيدة بدموع
ماما هروح اعزي اخواته البنات
ليلي بضيق
طيب يا رفيدة متقلقيش
ليلي قربت من واحدة ووقفت جنبها ليلي قالت
هو البوليس اللي هنا ليه
انتي متعرفيش ان ابنها متهم في جريمة قتل واحدة وكانت حامل منه و قريب اوي هيتحكم عليه بالاعدام البوليس سمح ليه يجي يحضر دفنه امه
ليلي بصدمة
اية
هنا انتهت الحلقة عارفة ان البارت حزين سامحوني
ردوا علي الاسئلة بقي كل مرة ابعت و محدش يرد
س1 اية رايكم في البارت ده
س2 يا تري ليلي هتعمل اية
س3 هل رفيدة هتستسلم في حكايتها مع تيمم ولا لاء
س4 روان هتتخطي المحنة دي ولا لاء
س5 وائل هيكون في ايده يعمل حاجه تاني ولا لاء

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عذاب الحب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!