Uncategorized

رواية محبوبتي الصغيرة الفصل الرابع عشر 14 بقلم مريم حسن

 رواية محبوبتي الصغيرة الفصل الرابع عشر 14 بقلم مريم حسن

رواية محبوبتي الصغيرة الفصل الرابع عشر 14 بقلم مريم حسن

رواية محبوبتي الصغيرة الفصل الرابع عشر 14 بقلم مريم حسن

لارا… اااه مش قادرة بطني
سليمان… دكتور دكتووور بسرعة 
 سليمان كان أول مرا يحس بخوف على حد بالشكل 
ده 
الدكتور.. ده مغص عادي علقتلها محاليل ودوها اوضة تانية 
سليمان … لا خليها معايا 
الدكتور.. مينفعش ولله
سليمان… مش هعملها حاجة
الدكتور خرج 
سليمان.. الف سلامة عليكي خوفتيني 
لارا.. مش انت مبطقنيش 
سليمان… أنا بالعكس أنا بحبك قصدي يعني ممكن أعمالك عادي بس انتي الواحيدة ألي بناقر فيكي
لارا… طب ما أنت كمان الوحيد ألي بناقر فيه
سليمان… انا زهقت عايز امشي من هنا
لارا بحزن… انت خلاص فاضلك اسبوع و هتمشي 
بس انت عايز تخرج بسرعة ليه
سليمان… في واحدة بحبها عايز اعترفلها بحبي
لارا دمعت بس خافتها… طب يا رب تقولها
سليمان.. تعرفي نفسي اقولها بس خايف ترفضني 
عشان كنت في المستشفى و كده
لارا… اوعى تقول كده دي مش حاجة تعيبك علفكرة 
انت طيب و جدع و راجل 
سليمان.. يعني انتي شايفة اقولها
لارا.. ايوا طبعًا و لازم تقولها عشان هي
سليمان قاطعها.. بحبك
عند زين 
كان قاعد لواحده في المستشفى و قرر يدخل لهنا
دخل لقاها نايمة مسك الكرسي و قعد جنبها
زين… وحشتيني اوي نفسي تفتكريني أنا بجد متعذب
و أنا شايف في عنيكي أنك مش قبلاني 
هنا حست بصوته و فتحت عنيها … ابعد عني ابعد 
عنيييييي
زين.. اهدي ولله مش هعملك حاجة انا هقعد في الجنب هناك
هنا بخوف… لا أخرج برا 
زين.. علفكرة أنا بحبك مش هأذيكي ألي بيحب حد مبيوجعهوش أنا بحبك 
هنا.. امشي بقى امشي
زين بحزن… ماشي همشي 
زين خرج و هنا قعدت تعيط
عند مريم 
كانت برا مع مراد 
مريم… الله يا مراد بص الطيارة الورق
مراد… عجباكي 
مريم.. اوي تعالى نجربها 
مراد راح معاها يجربوها بس حست انه زعلان
مريم.. مالك يا مراد انت كويس
مراد… اه كويس 
مريم.. مراد متكدبش عليه في ايه 
مراد… في مأمورية كمان عشر ايام المأمورية فيها خطر 
و يمكن مرجعش منها 
مريم.. لا متقولش كده انت هترجع 
مراد بصلها بأبتسامة حزن.. لو مت يا مريم شوفي حياتك 
و حبي تاني 
مريم… لو سمحت متقولش كده انت هترجع و هنتجوز 
و اجبلك اطفال كتير كتير 
مراد.. اطفال كتير كتير 
مريم.. ايوا 
مراد باس راسها.. هتوحشيني اوي 
عند سليمان 
سليمان.. ايوا مردتيش عليه بقالك ساعة على الحال ده 
و كمل بحزن.. بس خلاص أنا عرفت ردك 
لارا.. علفكرة أنا كمان بحبك ها 
سليمان… بجد 
لارا… ايوا 
سليمان.. اول لما أخرج من هنا هجيب أهلي.  أجي 
لارا حضنته… انا بحبك اوي
تعالو نسيب عصافير الحب دول و نروح لعصافير تانيين
عند هنا 
خرجت برا أوضتها لقت زين نايم بره قربت عليه 
و بتحط أيدها على وشه
هنا.. أنا أسفة بس مش بأيدي ولله
زين حس بيها و قام.. هنا انتي كويسة محتاجة حاجة
هنا.. كنت خارجة اتمشى شوية تيجي معايا 
زين.. ماشي 
زين قام معاها و نزلو جنينة المستشفى و قعدو فيها
هنا.. زين احكيلي اتقابلنا ازاي
زين.. احم هو يعني يعني كان الموضوع اكشن شوية
هنا حطت راسها على كتفه… سيبني هعرف لواحدي
زين.. انتي عارفة فرحنا كان الأسبوع الجاي بس 
الي حصل 
هنا … احنا ممكن نعمل فرحنا 
زين… بجد 
هنا… ايوا هنتجوز بس مش هتقول مني لغايط ما افتكر كل حاجة
زين.. ماشي اهو احسن من مفيش 
عدى أسبوع و تجهيزات الفرح بتتعمل و جه اليوم المنتظر
مها… خلاص هتتجوزي 
هنا… طب متعيطيش طيب ما أنتي هتفضلي معايا
مها… كبرتي و كبرتينا
مريم.. بقولك انا خلاص بقيت عمتو الحرباية 
هنا… لا انتي طيبة
مريم… تشكري يا زوق 
سامية… يلا يا بنات زين جه تحت يلا عشان نروح القاعة
هنا كانت لابسة فستان ديله طويل اوي و طرحته طويلة
و كان على الكتف و نازلة كانت شبه الأميرات 
عند نبيلة
نبيلة… قومي يا بت هنتأخر
سميحة…. هنروح ازاي و زين لو شافنا 
نبيلة.. زين مش هيعمل حاجة عشان ست الحبيبة 
بتاعته 
سميحة.. هما خلاص اتجوزو هنعمل ايه 
نبيلة… استني انتي بس سبيهم يفرحلهم يومين و نيجي للشغل التقيل 
عندهم تحت
هنا…  زين يا زين هتفضل سرحان كتير
زين… ها انتي حلوة اوي
هنا… ميرسي 
مراد… اخلص يا عم العربية برا 
زين.. يخربيتك ام فصلانك عيل تنح
و ركبوا العربية و راحو القاعة هناك و كتبوا الكتاب 
و قامو يرقصو 
زين كان مع صحابه و هنا كانت مع البنات و كانو كل شوية يبصوا لبعض بس فجأة النور كله قطع 
بس اتفتح تاني و لتصوب على شخصين كانو جنب بعض 
زين و سليمان 
سليمان في المايك.. عارف انكو مصدومين بس 
ده انا سليمان كنتوا فاكرني ميت لكن أنا عايش
سامية مقدرتش تمسك نفسها و اغم عليها كلهم جريوا
عليها و حاولو يفوقوها و فاقت 
و الدنيا كلهما مصدومة ان سليمان الي اتحرق طلع عايش
سامية مسكت وشه.. انت انت ازاي عايش
زين… علفكرة انا زين مش سليمان 
كلهم ضحكوا و سامية حضنتهم هما الاتنين 
حسين… مش عيالك لواحدك علفكرة
مريم … الظاهر اتنسيت انا كده
زين… تعالو نتصور و طلع الموبايل و اتصورو كلهم
سليمان… هعرفكم على حد لارا 
مراد… ايوا يا عم
سليمان… اسكت ولا تحب سليمان الي في الأول خالص
مراد.. لا يعم استغرالله 
و لتعرفو على لارا و حبوها اوي 
الفرح خلص و راحو البيت
في اوضة سميحة
سميحة… يلهوي ياما سليمان رجع 
نبيلة… مش عارفة ازاي حصل ده 
سميحة… هنعمل ايه لو شافنا مش هيرحمنا 
نبيلة.. اسكتي خلينا نفكر في حل
عندهم تحت 
سليمان.. يا ماما كفاية عياط بق ابنك التاني في الأوتيل
هايص اشمعنى انا 
سامية… وحشتني بس البنت الي عرفتنا عليها دي طيبة علفكرة و بتحبك
سليمان.. ايوا بردو ما انا أتحب يعني
مريم.. بس يلا و احنا صغيرين مكنش حد بيطيقك
سليمان… بس يا قلقساسة 
مريم.. أنا قلقاسة يا أبو طويلة
سليمان.. بت انتي 
زين الصغير.. عمو سليمان 
سليمان.. قولي يا سليمان شيل الألقاب 
زين .. بص يا سليمان انت طبعًا بتحب لارا
سليمان.. ايوه
زين.. معندهاش اخوات 
سليمان.. بص يبني عندها واحدة تمن سنين 
زين… طب حلو مش بطال 
حسين.. بااااس بقى كفاية اطلعو نامو 
عند زين 
كان قاعد على السرير لقى هنا خارجة من الحمام لابسة
فستان بينك على الكتف و قصير 
زين قام و قرب منها 
هنا.. زين أبعد 
زين… يخربيتك حلاوتك ده وقتو
هنا همست في ودنه.. علفكرة افتكرت كل حاجة من يومين افتكرتك يا زيني 
زين… طب حيس كده بقى الكلام يطول
يتبع ……
لقراءة الفصل الخامس عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!