روايات

رواية عشق الوحش الفصل الثاني عشر 12 بقلم منة سمير

رواية عشق الوحش الفصل الثاني عشر 12 بقلم منة سمير

رواية عشق الوحش البارت الثاني عشر

رواية عشق الوحش الجزء الثاني عشر

رواية عشق الوحش
رواية عشق الوحش

رواية عشق الوحش الحلقة الثانية عشر

نظرت هدير بخوف وهي ترى الكم الهائل من المعازيم والحفل الضخم و العديد من الحراس هنا وهناك ورجال أعمال ونسااء وشباب لتشعر بالرهبه تسري في جسدها لتتمسك في حازم بشكل لا إرادي بينما ابتسم لها حازم باطمئنان وشدد ع يديها بمعنى الا تخااف
هدير في نفسها :الناس دي شكلها يخوف اوي وغريبه حتى البنات هناا يارب َ انا مش مطمنه يارب استرها
اهلا اهلا حازم بيه اتفضل يا فندم داا الباشا بنفسه موصي عليك
اهلا يا مدام اتفضلي…..
الباشا بنفسه موصي عليه..؟! دي حفله شغل؟! لالا مستحيل يكون ال في دماغي اي ال انا بفكر فيه داا
حازم :هدير خليكي هنا
هدير بسرعه وخوف : ليه رايح فين؟؟
حازم :ماتخافيش يا حبييتي انا جمبك اهو مش هسييك
بالرغم من عدم اطمئنان قلبهاا وتشعر بأنه هناك خطب ماا ولكن اطمأنت بوجود حازم بجوارها
:الحفله دي غريبه اوي يا حازم حتى حفلات الشغل ال حضرتها معاك مكنتش كدا والناس هنا والحراسه والكلاب ال هنا منظرها تخوف… انا قلبي مش مطمن هو في حاجه؟؟
كاد حازم ان يجيبها ولاكن قاطع حديثه :ااه طبعا قلبك لازم ميطمنش قالها بمرح ولكن نبرته تحمل تهديد مباشر ل حاازم
عمر بضحك:بصراحه حازم باشا فين وفين ع ما نشوفه فأكيد مش هنسيبه يروح انهارده
ابتسمت بقلق من ذلك العمر…. وجهت نظرها ل حازم :انا رايحه التواليت وجايه
كان سيرفض حازم ذهابها ولكن وجدها فرصه جيده ليكي يعلم ذلك العمر كيف يعترض طريقه مره اخرى وان يهدده ويرعب قلب صغيرته. أمامه ….
اومأ لهاا لتذهب

 

 

حازم بحده :عينك لتوحشك يا عمر
عمر بضحك :مش هاكلها متخافش…. متخافش يا صحبي
حازم :متقولش صحبي دي ع لسانك… انا لو بندم ع حاجه واحده ف هي اني في يوم كنت مامنلك بس طلعت حيوان ووواحد ****
عمر بغل :ولو الزمن يرجع بيااا صدقني كنت كسرتك بدل المره الف يا حازم َهه بس ملحووقه طول منا عايش مش هخليك تتهني بيهاا
لكمه قويه من حازم سقط عمر ع الارض آثارها وركله بقوه في بطنه لسوء حظه بأنه كان بعيدا عن أنظار المعازيم… قلق ياسر ع صديقه بشده واخذ يبحث عنه وع الجانب الاخر فهو ياخد علقه مووت غير قادرا حتى ع الدفاع
عمرررررر
صرخ بهاا يااسر وهو يراها ملقي ع الارض يتنفس بصعوووبه
ح حااازم كفااايه هموووووت في ايدددك خلااااص
اتي الحراس ليفصلوا الخناق الذي حدث بصعوووبه بعدما توعد كلا منهما للآخر وكان عمر في حاله يرثي لهاا… فكيف يتجرأ ع تهديده بمعشوقته؟؟ فهوو مريض مجنون بهاا كاد ان يقتله ويفتك به بسبب جنونه هذاا…
عمر بغصب :مش عايز البوص يعرف بال حصل انتواا فااااااهمين
حاضر يا عمر بيه
غَورواااااا من وشي….. وعهد الله يا حازم ما هسيبهالك ومابقاش عمر سعد الدين لو مخلتكش تجي تبوس رجلي…..

 

 

ياسر بغضب هو الاخر :ياااا اخييي فووووق بقااااااااااا فووووووق انت كنت هتم وووووو لو مكنتش لحقتك فاااااهم فووووق من القرف دااا بقااا وانسى العداوه ال بينكواااااا دي انت كداا بتدمر نفسك فوق قبل فوات الأوان يا عمر
عمر بانتقام :عمري ما هرجع عن ال في دماغي مش بعد ال وصلت ليه هقف…….
ياسر بندم وهو ينظر اليه :يبقى من اللحظه دي انا مش معاك يا صحبي ولو عملتهم حاجه محدش هيوقفلك غيررري سااامع
عمر :دااا لو لحقت….
ياسر :انت بتهددني
عمر بهدوء :انا اسف يا ياسر ثم اطلق عليه رصاصه إصابته ليسقط بعدها ع الارض مغشي عليه….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشق الوحش)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!