روايات

رواية صدفة العمر الفصل التاسع 9 بقلم زينب رضا

رواية صدفة العمر الفصل التاسع 9 بقلم زينب رضا

رواية صدفة العمر الجزء التاسع

رواية صدفة العمر البارت التاسع

رواية صدفة العمر الحلقة التاسعة

: اتفضلي
رقية باستغراب : اي ده
الشخص : انا مصطفي جوز دينا سكرتيرة هنا
رقية : اه اهلا بحضرتك، خير
مصطفي : الملف ده استاذ حسن طلبه منها هي مش هتقدر تيجي فابعتته معايا
رقية : تمام بس مكتب استاذ حسن الدور اللي  فوق ده
مصطفي : معلش ممكن تديهوله عشان مستعجل عندي شغل لو مش هتعبك
رقية بابتسامة اخدت منه الملف : مفيش تعب ولا حاجة
مصطفي : شكرا جدا عن اذنك
رقية تحت امرك،
مصطفي يدوب خرج من الشركة لاقي دينا بترن رد عليها
دينا : وصلت الملف
مصطفي : اه ياحبيبتي بس طلعت دور غلط كان فيهبنت سألتها قالتلي ان الدور غلط وانا مستعجل فاطلبت منها تطلعه هي
دينا بخضة : يالهوووي اقفل ي مصطفي اقفل، قفلت بسرعه ورنت ع حسن
مصطفى : هي غارت عليا ولا اتهبلت ولا اي بالظبط
حسن : صباح الخير يابنتي
دينا : صباح النور ي مستر
حسن : جيبتيلي الملف
دينا بخوف : بصراحة انا تعبانة فابعت مصطفي جوزي بيه طلع الدور الرابع واداه لرقية بالغلط
حسن بخضة : يعني هو معاها دلوقتي
دينا : اه يامستر
حسن : طب انا هتصرف سلام وقفل، دينا : ربنا يستر
رقية قاعده وف ايديها الملف متردده تفتحه ولا لا ف الآخر قررت انها هتطلعه من غير ماتفتحه قامت خبطت ع المكتب
رحيم : ادخل
رقية دخلت : جوز دينا جاب الملف ده لمستر حسن فاهطلع اوديه
مؤمن شك ليكون ف الملف ده معلومات عن رقية فقال : طب هاتي انا هطلعه
رقية برفض : لا هو طلب مني انا ودي امانه
رحيم : خلاص ي مؤمن وبص لرقية : اطلعي بس متتاخريش
رقية : حاضر، وخرجت لاقت تليفون مكتبها بيرن راحت ردت
حسن بخضة : رقيه الملف اللي جالك فين
رقية : معايا اهو كنت عند مستر رحيم وبقوله انس طالعه عند حضرتك
حسن : ماشي يابنتي بس بسرعة
رقية : حاضر، قفلت وطلعت ع طول
رحيم : انت مش عاوزها تطلع ليه
مؤمن بقلق : عادي مفيش
رحيم : عملت مصيبة اي قول متخافش
مؤمن : يعم معملتش حاجة ده انت غتت
رحيم : محدش غتت غيرك قوم روح ع مكتبك
مؤمن وهو بينام ع الكنبة : انا هنا لحد ما نطلب الاكل ويجي وناكل وكدا يعني
رحيم : طب قوم اطلب اجري ي طفس
عمرو خبط ودخل : صباح الخير
رحيم ومؤمن : صباح النور
رحيم : الناس اللي جاية متاخر
عمرو : ولا انا مسافر بدالك مسمعش صوتك
رحيم بص لمؤمن وبهزار : غشيم اوي عمرو
عمرو وهو بيقعد : متقلقش مردودة
مؤمن : تعيش وتاخد غيرها، وقام فجأة ومسك فونه
عمرو بخضة : اي يعم ف اي
مؤمن : نسيت اطلب اكل وغمز لرحيم
عمرو : اعمل حسابي
رحيم : طفسين زي بعض سبحان الله
مؤمن وعمرو بصوله بشر
رحيم : بقول بالف هنا اي وقعتوا ع ودانكوا
عمرو : ايوا كدا
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
حسن معندهوش سكرتيرة، رقية طلعت بتدور ع اي حد مش لاقيه شافت ف اخر الدور حد بيعمل قهوة وشاي زي الدور اللي تحت
” اي ده هو مستر حسن واخد الدور كله لحسابه، وبضحك اكيد ده مكتبه، ده ع اساس ان فيه غيره يخربيت ذكائي ” راحت وخبطت ع الباب
حسن : ادخل
رقية دخلت وبابتسامة : صباح الخير، وبتمد ايدها بالملف، اتفضل
حسن بهدوء اخده منها : تسلمي يابنتي
رقية : حاجة تاني
حسن حط الملف وبصلها بتردد : شكرا
رقية حاسه انه عاوز يقول حاجة : حضرتك عاوز تقول حاجة
حسن : بصي يابنتي لما شوفتك امبارح عرفت من طريقة كلامك ولبسك انك محترمة ولما اتكلمت معاكي قولتلك يابنتي ومن غير ما اعرف عنك اي حاجة
رقية مبسوطة من كلامه وبفرحة : والله حضرتك محترم جدا واعتبرتك زي بابا واتمنيت ان بابا يكون فيه ربع حنيتك
حسن ارتاح شوية : طب اقعدي عايزك
رقية قعدت : خير حضرتك
حسن : مبدئيا شيلي حضرتك دي وقولي يعمي
رقية ضحكت : خير يعمي
حسن : طبعا شوفتي انجي
رقية باستغراب : انجي مين
حسن : البنت اللي كانت هنا امبارح لما القهوة وقعت
رقية افتكرتها : ااه الزرافة دي
حسن ضحك جامد : اي التشبيه ده
رقية : بكلمك بجد دي طويله اصلا راحة تلبس كعب كمان و.. بخوف كملت : اوعي تكون قريبتك
حسن بضحك : لا مش قريبتي بس بنت واحد صاحبي
رقية : خي مش زرافه اوي يعني
حسن : طب نسيب الزرافه ونركز
رقية : طبعا اتفضل
حسن : اللي هحكيه ده محدش يعرفه غير انا ورحيم ومؤمن وسلوي اللي هي ام رحيم يعني اني احكيه ليكي فا انا واثق انك هتحافظي ع اللي هقوله
رقية بخوف : اكيد هحافظ عليه بس حضرتك بتقول عيلتك بس اللي تعرفه ليه هتقولي
حسن : حضرتك تاني، عموما ياستي انا عاوزك ف العيلة
رقية اتخضت : هتشغلني خدامة
حسن بدون اي مقدمات : لا هجوزك رحيم
رقية قامت وقفت : نعم!!! رحيم مين ابنك اللي تحت ده اللي بيخانق دبان وشه وبيمشي مكشر معلش يعني بس عليه ضحكة تاخد القلب والله عارف لو مريض شافها هيخف بغمازاته دي ولا عيونه الملونه استغفر الله العظيم يعني و… قاطعها حسن
حسن : اي يابنتي اهدي انتي بتمدحي فيه ولا بتذمي
رقية : بقول العيوب والمميزات
حسن : لا اصيلة، المهم قولتي اي
رقية : قولت اي ف اي هتجوزه ازاي اجي اطلب ايده من حضرتك
حسن : لا عاوزك تخليه يحبك وهو اللي هيجي عندي عشان اروح معاه ونتقدملك
رقية فتحت بوقها : يعني اضحك عليه لا لا استحاله اعمل كده ده
حسن : انتي شكلك معجبه بيه مش طالب غير انك تقربي منه وهو هيحبك وانتي كمان هتحبيه
رقية : مش هقدر اعمل كده انا كده هاذيه وهكسر قلبه تخيل حضرتك لو كل ده حصل وعرف ف الآخر هيسامحني؟! استحالة، اسفة بجد مش هقدر
حسن : انحي جرحته وكسرت قلبه من وقتها رافض فكرة الحب او الجواز داخلين ع سنه داخلين ع سنه ومش قادر يتخطي الأزمة دي وانا أب مش مستحمل اشوف ابني كدا ولو سيبته هيفضل ع حالته وعمره هيعدي من غير مايحس
” خايف ع ابنه خايف ع مشاعره ومهتم بحزنه وفرحه وانا ابويا عاوز يرميني ويبيعني بالفلوس ليه ابويا مش بيحبني وعينها دمعت، بصت لحسن بتركيز : ياريتك كنت ابويا مش عشان فلوس عشان حبك وخوفك ع ابنك اكيد لو انا بنتك كنت هتحبيني وهتخاف عليا حقيقي مش محتاجة غير الحنية “
قاطع تفكيرها حسن اللي عمال يتكلم وهي سرحانه : اي روحتي فين
رقية : انا مش هسأل حضرتك انجي دي عملت اي ولا اي اللي حصل ومقدرة جدا خوفك ع ابنك وانك عاوز تشوفه مبسوط وسعيد ف حياته بس التفكير ده واللي بتطلبه مني ده هيدمره وهيجرحه اكتر وصدقني مع الوقت جرحه القديم هيطيب انما الجرح اللي انا هسببه لو نقذت اللي حضرتك قولته عمره ماهيطيب وهيفضل قلبه مكسور طول العمر
حسن بحزن : معاكي حق بس انا نفسي يرجع زي الأول صدقيني ده مش رحيم
رقية بتفهم : عارفة والله ومقدرة حزنك بس احسن حل اننا نسيبه وهو هيفوق لوحده هيحب تاني وهيتجوز بس اما يخلص فتره زعله وهترجع تشوفه مبسوط بس لازم نصبر
حسن بإعجاب وابتسامة : شكرا يابنتي كان ممكن اطلب من بنت تانيه كدا وكان ممكن توافق وابني يتأذي اكتر بجد شكرا انك خلتيني اخد بالي
رقية بابتسامة : انا معملتش حاجة يعمي،
حسن : ربنا يحفظك ياارب
الاكل وصل ومؤمن خرج جابه ودخل
مؤمن : رقية مش برا
رحيم : تلاقيها لسه عند بابا بيستجوبها هرن عليه
عمرو باستغراب : عاوزين رقية ليه
مؤمن وهو بيقعد : عشان تاكل معانا
عمرو : تعمل اي يخويا
مؤمن بضحك : يعم هحكيلك وبدأ يحكيله اللي حصل
حسن لاقي تليفون مكتبه بيرن بص لرقية : ده اكيد رحيم، رقية ابتسمت وسكتت
رحيم : بابا هي رقية عندك
حسن : اه عندي
رحيم : طب خليها تنزل ومش هتاخدها ياحاج هااا ماشي خلي بالك
حسن ضحك وبص لرقية : مش هاخدها ياسيدي وهي نازلة اهي
رحيم : حبيبي
حسن : طبعا انت هتقولي، اقفل وشوف شغلك
رحيم بضحك : حاضر، وقفل
حسن : رحيم عايزك
رقية : حاضر، حضرتك هتعوز حاجة
حسن : لا ياستي عمك مش محتاج حاجة
رقية ضحكت عشان نسيت عمي وقالت حضرتك تاني فقالت : عن اذنك يعمي
حسن : اتفضلي يابنتي
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ “صلوا علي من جلس علي ركبتيه يواسي طفلا مات عصفوره”❤️????؛ ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
رقية نزلت وخبطت
رحيم : ادخل
رقية دخلت لاقت المكتب فاضي بصت وراها لاقت مؤمن ورحيم وعمرو قاعدين وحطين الاكل ع الترابيزة
عمرو : تعالي اقعدي جنبي
رقية باستغراب : اقعد اعمل اي وبصت لرحيم انا عمي حس.. قصدي مستر حسن قالي انك عاوزني
رحيم : اه عايزك عشان تاكلي
رقية : انا جايه اشتغل مش اكل
رحيم : عادي كلي وبعدين اشتغلي سهلة
مؤمن : يابنتي احنا كلنا اكلك فا عشان كدا جيبنا اكل واهو يبقا فيه عيش وملح بينا
رقية : جايب ملح
عمرو : تعالي يخربيت خفت دمك
رقية راحت وقعدت جنبه وهي بتضحك حطت تليفونها جنبها وبصت للأكل : انتوا هتاكلوا بيتزا حد يفطر بيتزا ع الصبح
مؤمن : كل شاورما لو مش عاوزه بيتزا
رقية بتكشيرة : انا عاوزه الفول بتاعي
رحيم وهو بياكل : ما احنا خلصناه وكلي وانتي ساكته بقا عشان ف شغل كتير
رقية بصتله ومردتش : بسم الله وبدأت تاكل
بعد ربع ساعه*
مؤمن وعمرو قاعدين بيبصوا ع رقية وهي بتاكل
رقية : انتوا بتبصولي كدا ليه انتوا بادئين اكل قبلي
رحيم : عيال طفسه معلش الا انتي ف البيزا الكام
رقية : التانيه اصلا اللي عاملها ضحك عليكوا وجايبهم صغيرين
رحيم : صغيرين اه طب انجزي وهاتيلنا قهوة
رقية والاكل ف بوقها : انا مش جايه هنا عشان اعملك قهوة انت وصحابك ماشي اللي عايز يروح يعمل لنفسه
رحيم : متتكلميش والاكل ف بوقك اي القرف ده
رقية بصوت واطي : قرف اما يقرفك
رحيم قام راح قعد ع المكتب : انجزوا عشان الشغل
مؤمن : انا خلصت وبص لرقية : والنبي ياشيخة كوباية شاي زي اللي كانت برا وهدعيلك والله
رقية : حاضر بس تدعيلي اتجوز بعد سنتين تلاته كدا
عمرو : وتتجوز شاب اكبر منها بتلات اربع سنين برضو
رقية : اه والنبي خمسه سته المهم مش أكبر من كدا
مؤمن رفع ايده للسما : يارب يا رقية تتجوزي بعد سنتين تلاته وشاب يكون اكبر منك بخمس ست سنين
رقية بتلم الاكل : روح يشيخ ربنا يستجيب دعائك
مؤمن : يارب يلا وارمي الاكياس دي ف الزبالة والبيتزا دي عنيها بقا
رقية : لا انا هديها لمستر حسن
عمرو : جدعة يلا
مؤمن : سلام يابوالصحاب
رحيم : سلام وياريت تشتغل زي ما كلت
رقية : استنوا
كلهم بصولها فاكملت : ماتشربوا حاجة ساقعه وبعدين اعملكوا الشاي
عمرو : تصدقي فكره برضو
مؤمن : انا مش نازل جايب حاجة
رقية وهي بتشاور ع الباب : هنا فيه تلاجة فيها عصير وبيبسي كتيير
عمرو برفعة حاجب : وحضرتك عرفتي منين
رحيم : انا اللي قولتلها
رقية : ايوا هو الل.. اي ده لا انا اللي شوفت كنت بجيب ميه عشلن وهو بياكل سندوتشاتي من ورايا شرق وكان بيموت
رحيم : اطلعوا برا
رقية بزعل : طب والبيبسي
رحيم بعصبية مصتنعة : برااا
كلهم خرجوا ومؤمن وعمرو بيضحكوا
رقية : انتوا بتضحكوا ده انتوا مطرودين
عمرو : رحيم بيهزر شويه شويه هتتعودي وهتعرفي امته بيهزر وامته بيتكلم جد
رقية افتكرت انجي وافتكرته وهو متعصب : ربنا يستر
كله بدأ يشوف شغله ورقية طلعت البيتزا لمستر حسن
بعد 3 ساعات *
رحيم خرج وف ايده بيبسي بيدور ع رقية مش لاقيها
: بتروح فين دي
رقية من وراه : انت بتكلم نفسك
رحيم لفلها : انتي كنتي فين
رقية : كنت بصلي ف حاجة مهمة ولا اي
رحيم : لا مفيش وياريت لما تيجي تروحي ف حته بلغيني
رقية : حاضر ي.. اي ده الله بيبسي
رحيم بص لايده وضحك بجنب : اه ده ليا
رقية : وجايلي تغيظني يعني ولا اي
رحيم : خدي متعيطيش
رقية خدتها وبصتله : شكرا تحب اعملك قهوة
رحيم : من امته الاحترام ده
رقية : لا ما انت اديتني بيبسي اطلب براحتك بقا
رحيم ضحك : ماشي يستي يبقا كتر خيرك ودخل وسابها
رقية : طب وربنا يتحب ويدخل القلب ازاي الزرافة دي جرحته او هو بصلها اصلا ع اي المسلوعه دي
وراحت تعمل قهوة وبعدين وددتهاله
اليوم عدي وكله روح ماعدا رحيم
رقية خبطت ودخلت : انا همشي بقا انت شكلك مطول الشركة شركتك طبعا
رحيم : انتي لسه هنا ليه اصلا مروحتيش من بدري ليه
رقية بتكشيرة : ما انت مقولتش روحي زي امبارح
رحيم : بعد كدا الساعه 4 تقوليلي او تقولي لمؤمن او عمرو حتي وروحي
رقية : ماشي عن اذنك
رحيم : اتفضلي
رقية مشيت ورحيم لم الورق بتاعه وقام وخد مفاتيحه وخارج لمح تليفون ع الكنبة راح جابه بيفتحه عرف انه بتاعها عشان الصوره اللي محطوطه جه يفتحه فتح
رحيم : هي سايباه مفتوح كدا يخربيت الهبل قفله وحطه ف جيبه ونزل
رقية وصلت البيت وطلعت اول ما طلعت لاقت ابوها جه من الصاله جري ووقف جنبها
سعيد : اي اللي اخرك كدا
رقية : ف اي ي بابا كان عندي شغل
سعيد : برن عليكي مبترديش ليه
رقية : مسمعت.. ينهار ابيض انا نسيت التليفون ف المكتب
سعيد : انتي غبية ي بت انتي
رقية : ليه
سعيد : ابو منه جوا جاي يطلب ايدك مني
رقية بصدمة : بس انا مش موافقه ومش هتجوزه لو هموت نفسي
سعيد شد طرحتها : الكلمتين دول لو سمعتهم والراجل سمعهم هدفنك بايدي انتي فاهمه
رقية بعياط عشان شعرها : ي بابا حرام عليك ااه سيب شعري
رحيم وصل تحت بيت رقية..’ للتوضيح/عرف العنوان من الملف بتاعها ‘ نزل من عربيته وحط ايده ع جيبه يتأكد ان الفون موجود، اتأكد انه موجود وطلع
سعيد : ابو منه هيسعدك وهيهنيكي معاه فلوس كتير هجيبلك اللي انتي عاوزاه واي حاجة تتمنيها صدقيني
رقية بتعيط ومبتردش
سعيد شد الطرحة وشعرها جامد : قولتي اي موافقه تتجوزيه ولا لا
رقية بضعف وخوف : موافقة موافقه
رحيم واقف قدام باب الشقة وسمعهم  رجع خطوتين لورا وهو مصدووم…

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صدفة العمر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!