رواية براءتي الجزء الثاني الفصل الثاني 2 بقلم جميلة السلطان
رواية براءتي الجزء الثاني الجزء الثاني
رواية براءتي الجزء الثاني البارت الثاني
رواية براءتي الجزء الثاني الحلقة الثانية
زين بحماس انتي تعرفي بابا
سالي بتوتر لا يعني زهرة هي اللي كانت بتقول انك شبهه اوي
زين بشك يعني هو ميت بجد ولا ماما بتضحك عليا وانتي عارفة ياسوسو
سالي بضحك انت بتبرق كده لي ياولد خوفتني على فكرة بعدين زهرة قالت إنه مات لي نتكلم كتير في الموضوع يلا بقى نركب العربية عشان هي عمالة تتصل
_____________
في المول كانت تلك الصغيرة تركض وهي تضحك تختار ألعابها وهو خلفها يعشق تلك الصغيرة فهي تذكره بزهرته في جنونها وخجلها ابتسم عندما وجدها تنظر لتلك العربة التي ملأتها بالألعاب ثم نظرت له
وردة تفتكر كده كفاية ولا نشتري تاني
فارس زي ماوردتي تحب يعني حابة تاني نجيب
وردة اقولك كفاية كده ونروح نجيب امممم نجيب آيس كريم
فارس زي خدودك كده يلا ياعيوني
بعد وقت كان يحملها بخوف للمستشفى يركض وهو ينادي على أي طبيب يساعده اصطدم بها لكنه لم يلتفت وذهب لغرفة الطبيب
بعد ساعة
فارس بخوف ي.يعني اي والعملية ينفع تتعمل دلوقتي هي مش صغيرة عليها
الطبيب لا عادي زراعة الرئة في سنها بس المبلغ كتير شوية وإمكانيات المستشفى هنا مش هتعرف تعملها
فارس طيب ممكن أشوف دكتور مين او مستشفى اي
الطبيب في ممرضة هنا بتشتغل في مستشفى خاص ممكن هي تدلك احسن هي كويسة حتى ممكن تهتم ببنت حضرتك
فارس ممكن أشوفها يعني ولا اي
الطبيب زمانها مشيت دلوقتي
فارس هي اسمها اي
الطبيب اسمها زهرة هي طويلة شوية كده وعنيها زرقا لو لقيتها بره يعني
تصنم ثواني هل هي نفسها زهرته التي جرحها بكلامه وذهبت دون رجعة خرج من الغرفة وسأل عنها أخبروه أنها قد ذهبت أخذ عنوانها ثم عاد للغرفة ليأخذ صغيرته ويذهب للمنزل
________
زين بغضب واحنا اتكلمنا في أي ها
زهرة يعني اعمل اي يازيزو ده الدكتور نفسه يطردني أصلا بس صعبت عليه
زين ماانا قلتلك انا مش عايز اتعلم خليني أشتغل وانا أغرقك دهب
زهرة وهي تحرك فمها بشعبية دهب ولا حتى صيني ياعنيا اقعد ياحبيبي وروح اعمل الواجب
زين بغرور على فكرة بقى بكره تشوفي ابنك وهو مدلع مراته كده ويلبسها غوايش لحد آخر دراعها عشان لما تقطعلى الفراخ تعمل صوت خشخشة وتدلعني بقى ابعدي انتي انا م عارف اي البوز ده
زهرة قليل أدب
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية براءتي الجزء الثاني)
تعليق واحد