Uncategorized

رواية فرحة الصقر الفصل السادس عشر 16 بقلم رحمة محمد

          رواية فرحة الصقر الفصل السادس عشر 16 بقلم رحمة محمد

رواية فرحة الصقر الفصل السادس عشر 16 بقلم رحمة محمد

رواية فرحة الصقر الفصل السادس عشر 16 بقلم رحمة محمد

صقر :انا اسمي على المهدي مهندس عايش في حالي انا وامي واخويا ابويا مات من زمان بس مات مقتول امي تعبت علينا وشقيت كتير علشان انا واخويا نبقى كويسين لحد ما وصلنا لسن ١٦ سنه اخويا قرر انه يرجع بلدنا إلى احنا هربنا منها ومن سنين بس هو قرر ياخد حقه وفعلا رجع بس طبعا مقدرش يعمل حاجه قصادهم دول حتى طلعوه حرامي وحبسوه حوالي خمس سنين وامي في الوقت ده هربت بيا من مصر لاسكندريه ولغت اسم على المهدي ده يعني حتى زمايلي كانوا بيقولوا صقر والاسم ده كان اسم اخويا اصلا وان على ده مش موجود علشان لما يرجع صقر لاسكندريه يعرف يعيش وسط الناس عادي من غير ما يعرفوا انه سوابق يعني مش اي حد يعرف، وبعدها هي نزلت وسابتني وكنت في آخر سنه ورجعت هنا مع صقر بس لاسف بئا منفدتش وماتت هي كمان وصقر وقتها عمل زي الطور الهايج بس المرادي قرر أن محدش هيوقفه وراح لجدك وفضل معاه اكتر من ٩ سنين لحد ما عمره وصل ٣٠ وطبعا اشتغل في كل حاجه شمال تعرفيها بس اخد حقه ولكن موقفش لحد ما شغله ده وصل لأنه يأذيني بس طبعا هو رفض وجدك وقتها خيره مابين انه يقتلني وأنه ينسى كل حاجه ما بينهم وصقر طبعا ميقدرش لأنه وقتها هيروح في ستين داهيه
فرح :وبعدها ازاي انت جيت هنا وبقيت مكانه وليه قبلت تتجوزني طالما أنك مش صقر إلى رباه جدي واخوك ده فين
على :هقولك
////////////////////////////////////////////////////////////////
باسم :يلا تعالي معايا
اميره ودموعها نازله :نروح فين انا لي أهل انت فاكرهم هيسبوك كدا عادي وبساطه ده انت بتحلم اكيد هيلاقوني وقتها انت هتاخد جزائك على كل الي انت بتعمله
باسم ضحك على آخر ما عنده :لا متخافيش مش هيعملولي حاجه دول هيسلموكي ليا على طبق من دهب يا قمر مش بقولك انتي غاليه عليا قوي
اميره :انت بتقول اي مستحيل اهلي يعملوا فيا كدا ويفرطوا فيا وبعدين انت متعرفش خالتي ممكن تعمل فيك اي دي هتنسفك انت متعرفعاش ولا حتى تعرف هي بتشتغل اي هتندم
باسم :اهي دي بالذات هتسلمك ليا وعليكي بوسه كمان
اميره :نعععععععععععم مستحيل طبعا خالتي معندهاش أغلى مني
باسم :لا عندها
اميره :مين بئا أن شاء الله
باسم :ابنها
اميره :????????????مين
يتبع…..
لقراءة الفصل السابع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى