Uncategorized

رواية زوجة ابن الأصول الفصل السادس عشر 16 بقلم ملك ابراهيم

رواية زوجة ابن الأصول الفصل السادس عشر 16 بقلم ملك ابراهيم

رواية زوجة ابن الأصول الفصل السادس عشر 16 بقلم ملك ابراهيم

رواية زوجة ابن الأصول الفصل السادس عشر 16 بقلم ملك ابراهيم

بدأت سرعة العربيه تزيد جدا وبدأت عليا تخاف وتطلب منه يخفض السرعه وهو كان بيزودها اكتر وعليا كانت خايفه اكتر وحطت ايديها علي سلسلة مامتها الا في رقبتها عشان تطمن نفسها ..لفت انتباه زين وهي بتحط ايديها علي السلسله دي وبتطمن نفسها بيها ودا جننه اكتر وفجأه مد ايده ونزع السلسلة من رقبتها بعنف ورماها من الشباك الا جنبه علي الطريق بكل قوته ..صرخت عليا بجنون اول ما نزع منها السلسلة بالطريقه دي وصرخت اكتر اول ما شافته وهو بيرميها وفضلت تصرخ وتطلب منه يوقف العربيه
عليا بصراخ وبكاء: انت عملت ايه يا زين وقف العربيه بسرعه ..وقف العربيه يا زين حرام عليكي السلسلة بتاعي 
اتكلم زين بغضب: مش هوقف العربيه ومش عايز اسمع صوتك لحد ما نوصل
عليا بانهيار: حرام عليك وقف العربيه بسرعه السلسلة هتضيع مني ومش هلاقيها حرام عليك والنبي وقف العربيه يا زين ابوس ايدك
تجاهلها زين وعينه كانت علي الطريق بغضب 
حاولت تفتح باب العربيه لكنه كان مش بيتفتح ..حاولت تكسر زجاج العربيه وهي منهاره من البكاء وعماله تصرخ بجنون
وقف زين العربيه فجأه وهو مستغرب حالتها دي وفتحت عليا باب العربيه وخرجت بسرعه وهي بتجري علي الطريق وبتصرخ وبتنادي علي مامتها ومش عارفه هو رمى السلسلة فين والعربيه مشت كتير جدا عن المكان الا رماها فيه ..نزل زين هو كمان وحاسس بحاجه غريبه ووقف مصدوم من انهيار عليا ولهفتها علي السلسلة دي بالطريقه الغريبه دي وكمان بتنادي علي مامتها ببكاء ودا استغربه جدا واتحرك بسرعه وراها وهو بيحاول يوقفها  وفضلت هي تجري وكانت بتصرخ وبعد ما تعبت من الجري وبدات تشعر ان مفيش امل وانها مش هتلاقيها ، قعدت علي الارض وهي بتبكي وتصرخ 
عليا بانهيار: يا ماما انا اسفه انا الا ضيعتك تاني انا اسفه يا ماما سامحيني ..مقدرتش احافظ عليكي انا اسفه .. ارجعيلي يا ماما والنبي ارجوكي ارجعيلي انا لما صدقت انك رجعتيلي تاني
قرب منها زين وحالتها كانت صعبه جدا ..قعد علي الارض قصادها وهو بيبصلها بصدمه من الحاله الا بقت عليها
رفعت عليا عنيها وهي بتبكي ولقته قدامها بصتله بحزن واتكلمت بحرقه: حرام عليك يا زين ، ليه تحرمني منها تاني ، انا عمري في حياتي ما هسامحك ، انا بكرهك يا زين ، بكرهك 
واغمى عليها علي الارض ..اتصدم زين من الكلام الا هي قالته وشالها بسرعه من علي الارض واخدها ورجع بيها علي العربيه وحطها جوه العربيه بهدوء ووقف يبصلها وحس ان في لغز في السلسلة دي وانها بالنسبه لها مش مجرد سلسلة عاديه ومسك تليفونه وعمل مكالمه وبعد ان انهى المكالمه شغل عربيته وطلع بيها
_________________________
في صباح اليوم التالي 
فتحت عليا عنيها بتعب وبصت حواليها لقت نفسها في غرفه اول مرة تشوفها ولقت ست كبيره قاعده جنبها وماسكه {كتاب الله} بتقرأ القرأن بصوتها الحنون
بصتلها عليا بدهشه واتكلمت بضعف: لو سمحتي
بصتلها الست وابتسمت بسعاده: حمدلله علي السلامه يا حبيبتي
عليا بدهشه: هو انا فين وحضرتك تبقى مين
ابتسمت الست: انتي هنا في بيتي وانا ابقى جدة زين
سمعت عليا اسم زين وافتكرت لما نزع منها سلسلة والدتها ورمها وحطت ايديها علي رقبتها مكان السلسلة وبدأت الدموع تنزل من عنيها بحزن 
قربت منها جدة زين وحطت ايديها علي شعرها بحنان: مالك يا حبيبتي بتبكي ليه
بكت عليا اكتر وضمتها جدة زين وهي بتحاول تهديها: طب اهدي يا حبيبتي وقوليلي انتي ليه بتبكي كدا
دخل زين الغرفه وبص علي عليا وهي جوه حضن جدته ونطق اسمها بهدوء 
رفعت عليا وشها من حضن جدته وبصتله بغضب: انا عايزه امشي من هنا وارجع شقة بابا
زين وهو بيحاول يسيطر علي غضبه: مش هينفع يا عليا وانتي عارفه كويس انه مش هينفع
وقفت جدته وقربت منه وهي بتغمز ليه انه يهاود مراته ويتعامل معاها براحه واتكلمت بهدوء: انا هخرج واسيبكم لوحدكم شويه 
وخرجت جدة زين وهو قرب من السرير الا عليه عليا وقعد علي طرف السرير واتكلم بهدوء: في فيديو شوفته امبارح واحنا في الحفله وكان المهندس الا انقذك من الكلب بيلبسك فيه سلسلة وانتي كنتي فرحانه بيها اوي ، ممكن افهم ايه حكاية السلسلة دي وليه عشانها تنهاري بالطريقه دي
ردت عليا بحزن وهي بتبكي: السلسلة دي اغلى هديه جاتلي في حياتي
بصلها زين بصدمه: يعني ايه اغلى هديه جاتلك في حياتك ، ومين المهندس دا عشان هديته تبقى اغلى هديه جاتلك في حياتك 
عليا بغضب: السلسلة دي كانت هديه من امي قبل ماتموت والبشمهندس دا هو الا رجعهالي تاني يعني رجعلي روحي بالسلسلة دي 
وبدأت الدموع تنزل من عنيها تاني وكملت كلامها: وانت ضيعتها يا زين ، انت ضيعت روحي????
اتصدم زين لما عرف ان السلسلة دي كانت ذكرى من والدتها ، واعتقد انها وقعت منها لما الكلب جرى وراها وان الاكيد المهندس دا لقاها ورجعهلها ..بس برضه ليه المهندس دا يقرب منها بالشكل دا ويلبسها هو السلسلة وسأل عليا بغضب مكتوم: طب ليه المهندس دا يلبسك السلسلة بنفسه ويقرب منك بالشكل دا
عليا بانهيار: هو مقربش مني وملبسنيش حاجه انا الا كنت بلبسها وشبكت في شعري وهو كان بيساعدني بكل احترام ومقربش مني ولو كان فكر بس انه يقرب مني انا مكنتش هسكتله بس هو انسان محترم وكان بيساعدني مش اكتر ، بس انت الا شكاك ومعندكش ثقه فيا وعشان كدا لازم تطلقني يا زين
وقف زين بغضب وانفعال: بقي انا معنديش ثقه فيكي ؟ لا يا عليا انا عندي ثقه فيكي وثقتي فيكي كبيره جدا ولو مكنش عندي ثقه فيكي كنت اولى اشك فيكي انتي وكريم الا كان خطيبك الا جه وراكي لحد القريه وكان موجود طول الفتره الا احنا كنا موجدين فيها هناك
عليا ببكاء: خلاص يا زين احنا حكايتنا كانت غلط من الاول وانا خلاص مش هقدر اكمل
زين بصدمه: يعني ايه يا عليا
نطقتها عليا بصعوبه: طلقني يا زين
بصلها بغضب: انتي اكيد اتجننتي لو فاكره ان انا ممكن اطلقك او اسمحلك تبعدي عني لحظه
وقفت عليا قدامه بتحدي: هطلقني يا زين ومش هعيش معاك تاني ودا اخر كلام عندي 
قرب منها ومسك دراعها بعنف: لا ياقلب زين اخر كلام دايما بيكون من عندي انا واخر كلام عندي اني مش هطلقك 
صرخت عليا بصوتها كله وهي بتقوله: بكرهك يا زين طلقني
صفعها بقوة ووقعت من قوة الصفعه علي السرير ودخلت جدته بسرعه ووقفت قدامه واتكلمت برجاء: زين عشان خاطري متقربش منها ماينفعش كدا يا ابني دي مراتك
اتكلم زين بانفعال وجنون: لو فاكره اني ممكن اطلقك واسيبك يا عليا تبقى بتحلمي ، دا انا اقتلك وادفنك مكانك
اتكلمت جدته وهي بتحاول تهديه:  عشان خاطري يا زين تعالى معايا وسيبها ترتاح هي لسه تعبان مينفعش كدا
خرج زين مع جدته وفضلت عليا تبكي مكانها وتكرر كلمة بكرهك بكل حزن
رواية زوجة ابن الأصول بقلم ملك إبراهيم
خارج غرفة عليا اتكلمت جدته بلوم: ينفع تمد ايدك علي مراتك يا زين انت اتربيت علي كدا
زين بانفعال: دي هتجنني خلاص ، عيزاني اطلقها بعد كل الحب الا حبتهولها دا 
جدته بهدوء: مراتك زعلانه شويه واعصابه تعبانه وانت من واجبك تستحمل دا وتحاول تراضيها مش تضربها وتكبر الموضوع
غمض زين عينه بتعب:يعني انا الا اعصابي مش تعبانه انا امبارح كان المفروض يبقى اجمل يوم في حياتي واصبح اسوء يوم والمفروض ان انا الا استحمل ودادي كمان واسمعها بتطلب مني الطلاق وابقى هادي صح ؟
جدته بحزن علي حال حفيدها: خلاص يا زين يبقى انت تبعد شويه وتاخد فرصه تريح اعصابك وتسيب عليا كمان تريح اعصابها
زين بانفعال: عليا مش هترجع شقة باباها ومش هتعيش لوحدها ، عليا هتعيش معايا غصب عنها
جدته برفض: مفيش حاجه اسمها تعيش معاك غصب عنها يا زين وكمان مفيش حاجه اسمها تعيش لوحدها في شقة باباها ، عليا هتفضل معايا هنا وانت ترجع عند جدك لحد ما تهدوا انتوا الاتنين
فكر زين في كلام جدته وكان صعب عليه جدا انه يسيب عليا تبعد عنه بس كلام جدته كان صح وتقريبا هو دا الحل الوحيد حاليا وبص لجدته بحزن: بس تفتكري هي هتوافق تفضل هنا
جدته بابتسامه: سيب الموضوع دا عليا وانا هتكلم معاها واقنعها
زين باصرار: تمام بس انا هنتظر لحد ما حضرتك تتكلمي معاها دلوقتي عشان اعرف ردها لانها لو رفضت تفضل هنا يبقى هاخدها معايا غصب عنها 
جدته بابتسامه: ماتقلقش يا حبيبي انا هتكلم معاها دلوقتي وهقنعها
ووقفت جدت زين ودخلت عشان تتكلم مع عليا وكان زين منتظر يشوف ردها ايه وكان بيتمنى انها لو ترجع معاه او هو يفضل معاها هنا ودخلت جدت زين لعليا وقربت منها بهدوء وكانت عليا نايمه وكاتمه صوت بكائها في السرير وعماله تبكي بحزن ..حطت جدت زين ايديها علي شعر عليا بحنان واتكلمت بهدوء: عليا حبيبتي متزعليش وحقك عليا انا ، بس صدقيني يا عليا زين بيحبك والا عمله دا غصب عنه اعذوريه
ردت عليا ببكاء: بس انا مش بحبه وعيزاه يطلقني دلوقتي حالا
ابتسمت جدت زين بهدوء: عارفه يا عليا ان انا لو عندي شك واحد بس ان انتي مبتحبيش زين زي ماهو بيحبك واكتر كمان انا كنت انا الا طلبت منه انه يطلقك ، بس يا عليا انتوا الاتنين بتحبوا بعض وحرام يا بنتي تتحرموا من بعض بالشكل دا
ردت عليا ببكاء وحزن: انا عمري ما اخدت حاجه بحبها ومفيش حد حبيته وفضل جنبي ، امي ماتت وانا طفله في اكتر وقت كنت محتجاها فيه وبابا مات لما كبرت وبرضه كان دا اكتر وقت كنت محتجاه فيه ، يعني انا خلاص اتعودت ان كل الا بحبهم بيسبوني في اكتر وقت بكون محتجاهم فيه
كلامها وبكائها وجع قلب جدت زين وردت عليها بهدوء: بس والدك ووالدتك الله يرحمهم مسبوكيش بمزاجهم يا عليا دا قضاء ربنا ، وزين ربنا يحميه ويحفظه عمره ما هيسيبك بمزاجه هو بيحبك بجد يا عليا صدقيني والا حصل بينكم دا كان ترتيب شيطان
عليا بقوة: دا ضربني حضرتك عارفه يعني ايه ضربني ، انا مستحيل اكمل معاه ولا دقيقه واحده ولو مطلقنيش انا هرفع عليه قضيه وهخلعه
ضحكت جدت زين علي جنون عليا: طب اهدي بس وفعلا انتي عندك حق وهو مش من حقه انه يضربك
وخفضت صوتها وكلمت عليا بغمزه: بس احنا هنربيه وندفعه تمن ضربه ليكي دا غالي اوي ايه رأيك
بصتلها عليا وهي بتمسح دموعها وهزت راسها بموافقه: فعلا انا لازم ادفعه تمن ضربه ليا وشكه فيا دا غالي اوي
جدت زين: يبقى تسمعي كلامي وتفضلي معايا هنا وانا هخرج دلوقتي اقوله ملوش دعوه بيكي نهائي
عليا بعتراض: بس انا هرجع شقة بابا مش عايزه ابقى معاه في نفس المكان
جدت زين بهدوء: يعني عايزه تروحي شقة والدك وتبقى فيها لوحدك وانا افضل هنا لوحدي ، طب ليه يا عليا ما نعيش مع بعض انا وانتي ولا انتي مش حبه تبقى معايا
ردت عليا بسرعه: لا طبعا انا بجد حبيت حضرتك جدا وحسيت معاكي بحنان ماما الا اتحرمت منه
ضمتها جدت زين بحب: وانا كمان حبيتك اوي يا حبيبتي وغلاوتك عندي بقت نفس غلاوة زين وزياد
ابتسمت عليا بهدوء: بس انا مش هينفع اعيش معاه في نفس البيت
جدت زين بمرح: ومين قالك انه هيعيش معانا في نفس البيت ، انا هخرج دلوقتي اقوله مع السلامه يرجع علي بيت جده احنا هنا ستات مع بعضينا
ضحكت عليا بحب وحقيقي حست ان جدت زين اد ايه ست طيبه ومرحه جدا وحبتها عليا جدا وهزت راسها بالموافقه: خلاص يبقى هفضل مع حضرتك هنا بس بشرط ان هو مايجيش هنا نهائي
ضحكت جدت زين: طبعا يا حبيبتي ، حقك
ووقفت جدت زين: انا هروح بقى امشيه وارجع عشان نحضر الغدا مع بعض وندردش شويه
ابتسمت عليا وخرجت جدت زين من عندها وقفلت الباب وراها وراحت ل زين وهي بتضحك: بقي دي بنت تشك فيها ، البنت طيبه وبريئه جدا انا كنت حسه اني بتكلم مع طفله
ابتسم زين بعشق: هي فعلا بريئه وجميله زي الاطفال وصدقيني يا ماما انا والله مكنتش شاكك فيها ولا حاجه انا بس كنت غيران عليها من قرب الزفت دا منها بالطريقه دي
جدته بمرح: خلاص الا حصل حصل المهم اتفضل انت يلا علي بيت جدك وحاول ترتاح شويه وعليا هتفضل عندي كام يوم لحد ماتهدي
زين برفض: بس انا مش هينفع ابعد عنها انا هفضل هنا
جدته بضحك: مش هينفع عشان دا شرط عليا عشان توافق تفضل هنا
ابتسم زين بحزن: لدرجادي مش طايقه تشوفني
جدته بابتسامه: مين قال كدا دي هتموت عليك بس انت اصبر عليها شويه وسيبها تهدى
وقف زين بتردد وهو بيبص علي غرفة عليا ومشى وسابهم
دخلت جدته لعليا وطمنتها ان زين مشي ودخلوا الاتنين المطبخ عشان يجهزوا الغدا مع بعض وفضلت جدت زين تحكي ل عليا عن حياتها وازاي اتعرفت علي جد زين وعن قصة الحب الا كانت بينهم
رواية زوجة ابن الأصول بقلم ملك إبراهيم
في فيلا عيلة الشافعي وصلوا كلهم من القريه والجد كان غضبان من زين بسبب الطريقه الا اخد بيها مراته وخرج بيها من الحفله
وكانت جانيت سعيده جدا بنجاحها في اخراب الليلة علي زين و عليا بس كانت مستغربه هما فين والمفروض انهم كانوا يرجعوا الفيلا هنا 
وصل زين الفيلا وهو حقيقي تعبان ومرهق جدا واتفاجئ ان كلهم موجدين وبصله جده وفهم من حالته ان في مشكله وسأله عن عليا و رد زين ان جدته جت من السفر وان عليا هتقعد معاها يومين وطلب جده انه يتكلم معاه علي انفراد بس زين اعتذر منه لانه تعبان واستأذن منه انهم يتكلموا في وقت تاني 
بصت جانيت ل زين وكانت سعيده جدا بالحاله الا هو فيها والا واضح جدا ان حصل مشكله بينه وبين عليا وكمان عدم وجود عليا معاه دا فرحها اكتر وشعرت بالفخر انها قدرت تبعد عليا عن زين وتخرجها من حياتهم
طلع زين غرفته وفتح الباب وهو بيبص للغرفه بحزن ..قعد علي طرف السرير وخلع قميصه ورماه علي الارض بأهمال  ونام علي السرير بتعب وارهاق
طلع الجميع غرفهم يريحو بعد الغدا ووقفت جانيت وهي بتبص علي زوجها بعد ما نام عشان تتأكد انه راح في نوم عميق ولما اتأكدت انه نام لبست قميص نوم قصير ومغري جدا وخرجت من غرفتها بهدوء وراحت بسرعه علي غرفة زين وفتحت ولقته نايم علي السرير ..دخلت وقفلت عليهم من جوه وقربت منه وهي بتبصله وبتتفحص جسمه العاري وعضلات جسمه البارزه وقعدت علي طرف السرير جنبه وحطت ايديها علي صدره العاري بهدوء وبدأت تحرك ايديها بأغراء وهي بتبصله بشهوه وقربت من صدره وقبلته وقربت من شفايفه بهدوء فتح عينه علي لمستها لشفايفه واتفزع اول ماشافها قريبه منه بالشكل دا ودفعها بعيد عنه بسرعه 
يتبع…..
لقراءة الفصل السابع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببت رئيس العصابة للكاتبة آلاء فرج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى