Uncategorized

رواية أنتي نبض قلبي الفصل السابع عشر 17 بقلم عائشة أحمد

 رواية أنتي نبض قلبي الفصل السابع عشر 17 بقلم عائشة أحمد

رواية أنتي نبض قلبي الفصل السابع عشر 17 بقلم عائشة أحمد

رواية أنتي نبض قلبي الفصل السابع عشر 17 بقلم عائشة أحمد

بعد ما خلصوا التجهيزات 
مليكه : تقى اطلعى البسى 
تقى بحزن : حاضر
مليكه : استنى يا تقى احنا مش عايزين اى حد يلاحظ حاجه وكل حاجه هتبقى تمام 
تقى : بس انا كدا هكون بظلم جلال
مليكه ببسمه : صدقينى لا وهتعرفى دة بعدين يلا اجهزى واتظبطى كدا 
تقى ببسمه : حاضر وسابت مليكه ومشت 
فوزيه : عامله اى يا حبيبتى 
مليكه : الحمدالله انتى عامله اى 
فوزيه : بخير طول ما البسمه دى تبقى على وشك انتى ومراد 
مليكه باستها: ربنا يخليكى لينا يا تيتا 
فوزيه : اطلعى اجهزى وصحى جوزك 
مليكه : حاضر 
…………………….
عند اياد 
رهف فالحمام وبترجع واياد واقف برة 
اياد: يا حبيبتى افتحى الباب 
رهف بالم : انا كويسه يا اياد 
اياد: طب هخلى مراد ولا مليكه يجوا يكشفوا عليكى 
رهف فتحت الباب : لا يا حبيبى انا كويسه متخفش شكلى اخدت برد فى معدتى 
اياد : طب ارتاحى اكيد تعبتى تحت 
رهف : خالص وبعدين انا كويسه يلا نجهز عشان الضيف اللى جى 
اياد: ماشى 
……………………
عند مليكه دخلت عند مراد ومش عارفه هتصحيه ازاى قربت منوا وقعدت جنبيه وقاعدة باصه على ملامحو وبتمشى ايديها على وشه وفجأه مسك ايديها وباسها 
مليكه بخجل: انت صاحى من امته
مراد بحب: من لما دخلتى 
مليكه باستغراب: طب انا معملتش صوت خالص 
مراد : قلبى حس بيكى 
مليكه بكسوف : احم طب قوم عشان تجهز 
مراد: ماشى 
مليكه : هحضرلك اللى هتلبسه 
مراد : ماشى وسابها ودخل الحمام 
بعد مدة خرج من الحمام ولقى مليكه مجهزة لبسه ابتسم ولبس ومليكه دخلت 
مليكه : خلصت 
مراد : اه انتى كنتى فين 
مليكه : كنت عند تقى هدخل انا كمان اجهز 
مراد : تمام وانا نازل هستناكى تحت وباسها فى خدها ومشى 
مليكه دخلت الحمام وخرجت وكانت لافه الفوطه على جسمها وكان فى نفس الوقت مراد راجع يجيب تليفونه ودخل عليها واتصنم لما شافها 
مليكه كمان مصدومه وواقفه زى الصنم 
مراد قرب عليها وبيبلع ريقه بالعافيه وقرب منها وبدأ يبوس فى كل حته فى وشها وهى مش واعيه للى بيحصل وهو بدأ يفك الفوطه بس هى رجعت لوعيهاوزاحته
مليكه : مراد مينفعش انزل عشان البس وانزل وراك 
مراد : يخربيت ام فصلانك يا شيخه 
مليكه : هههههه طب يلا انزل عشان اغير 
مراد بعند: لا هقعد 
مليكه : مراد عشان خاطرى 
مراد : لا غيرى قدامى 
مليكه اخدت هدومها ودخلت الحمام : خليك هههههه
مراد بغيظ : ماشى يا مليكه ماشى 
استنى شوى وبعد كدا مليكه خرجت ووقفت قدام المرايه وبدأت تسرح شعرها جة من وراها واخد منها المشطه 
مراد : ممكن 
مليكه : اه 
بدأ يسرح شعرها وباصص عليهافالمرايه وهى بتهرب من عنيه 
بعد مدة 
مليكه : يلا ننزل 
مراد : يلا 
مراد ومليكه نزلوا تحت والكل كان مستنيهم جيهان اول ما شافتهم الدم غلى فى عروقها وكانت عايزة تقتل مليكه 
بعد مدة وصل جلال 
مراد : اى دة جلال اى اللى جابك 
خالد : مهو جلال الضيف 
مراد باستغراب: اه بجد 
والكل قعد 
جلال : طبعا انتو عارفينى كويس وعارفين اخلاقى 
خالد: اكيد يا ابنى 
جلال : انا عايز اطلب ايد الانسه تقى 
خالد : انت ابنى واكيد مش هلاقى لتقى احسن منك 
اياد : اكيد انت مننا وعلينا 
عمر: سمعونا زغروووطه يا بت انتى وهى 
جلال : وانت يا مراد ساكت لى 
مراد : وعايزنى اقول اى واعز صاحب ليا متقدم لاختى 
جلال بخوف : قصدك اى اوعى يروح بالك ان احنا كنا على علاقه ان
قاطعه مراد بضحك : انت عبيط يلا اكيد لا طبعا انت اخويا واكيد هطمن لتقى معاك 
سهير : الف مبرووووك 
وبعد قرايه الفتحه جيهان راحت قعدت جنب مراد وبدأت تهزر معاه وتفكرة بذكريات بينهم وبتقرب منه وبتغيظ مليكه 
مليكه كانت هتعيط بس لحقت نفسها وخرجت الجنينه واتمشت شوى فالجنينه وفجأه سمعت صوت وراها وقع قلبها وحست انها هتموت 
وحشتينى يا بنت عمى 
مليكه لفت وشها : محمود 
محمود : مفجأه مش كدا 
مليكه بصراخ : مراااااااااد 
بالداخل كان الكل قاعد بيهزر ويتكلم وفجأه سمعوا صوت مليكه اللى هز ارجاء الفيلا والكل طلع يجرى وخرجوا واتصنموا مكانهم 
محمود حاطط سكينه على رقبت مليكه 
مراد بغضب: ابعد عنها يا حيوان 
محمود : انت مين بقه اكيد اللى اتجوزتوا وبدأ يمشى ايدة على جسمها بس هى ملكى ملكى انا 
خالد : انت مين وعايز اى 
محمود : انا ابن عمها وعايز اى عايز حبيبتى 
مليكه خايفه وباصه على مراد والدموع بتنزل من عنيها 
اياد : طب سبها وهنحل كل حاجه 
محمود : انت متعرفش انا بقالى قد اى بدور عليها 
مراد : قسما بالله لو لمستها لاكون مبيتك فالمشرحه 
محمود : انا هاخد عشقى وامشى ولسه هيمشى كان عمر وراه اللى لف اول ماشاف اللى حصل 
عمر مسك محمود وضربه ومليكه طلعت تجرى واترمت فى حضن مراد اللى بعدها وراح لمحمود ومسكه وفضل يضرب فيه ومحدش قادر يحوشه 
جلال : كفايه يا مراد هيموت فى ايدك 
مليكه طلعت تجرى : مراد عشان خاطرى سيبه هيموت 
مراد فعلا سابه 
عمر: تعالى بقه عشان اعرفك مين عيله المغربى 
مليكه بدموع : لا يا عمر انا هكلم عبدالله يجى ياخده سيبه 
عمر: بتقولى اى يا مليكه 
مليكه : اللى سمعته 
مراد : لا الكلب دة لازم يتربى 
مليكه برجاء: مراد عشان خاطرى 
مراد بصلها بغضب وسابها ودخل 
عمر: امسكوا الكلب دة لحد ما اخوه عيجى ياخده 
فى الداخل مليكه داخله ورا مراد وبتنادى عليه 
مليكه : مراد عشان خاطرى استنى 
والكل دخل وراهم 
مراد بغضب: عايزة اى يا مليكه انتى عارفه كان ممكن يعملك اى الحيوان دة 
مليكه بدموع : عارفه بس مقدرش أذيه دا ابن عمى 
خالد : ممكن افهم اى اللى بيحصل هنا ومين دة وكان عايز اى منك يا مليكه 
مليكه : قصت لهم حكايتها 
خالد : انتى كدا فى خطر ولا اى ممكن يوصلولك 
مراد بغضب: انا عايز حد يلمس شعرة منها 
مليكه بصتله وابتسمت 
فوزيه : اطلعى ارتاحى يا مليكه شوى 
مليكه : لا هستنى عبدالله لما يجى 
جلال :اطلعى يا مليكه وخدى مراد معاكى وانا هستنى عبدالله 
مراد اخد مليكه وطلع فوق 
مراد راح وقف قدام الشباك ومليكه راحت وراه وحضنته من ورا : انا اسفه يا مراد على اللى حصل 
مراد لف ليها وحضنها : متتأسفيش على حاجه وبعدين تعالى نروح العزومه 
مليكه : بس الجو متوتر مش لازم 
مراد : مليكه مبحبش اكرر كلامى يلا 
وبالفعل جهزو الاتنين ونزلوا تحت 
كان الاوضاع تمام عبدالله جه واخد اخوة وجلال روح 
فوزيه : رايحين فين كدا 
مراد : خارجين 
جيهان : دلوقتى الوقت اتاخر
مراد: لا مفيش تاخير ولا حاجه عن اذنكوا 
……………………..
مراد اخد مليكه ووصلوا لمكان وغمض عنيها 
مليكه : احنا رايحين فين 
مراد : خلاص وصلنا وهتعرفى كل حاجه 
مراد اخدها وطلعوا على يخت وكان مزينه بالورد وكان شكله تحفه ومجهز عشا 
مليكه فتحت عنيها ومبهورة : الله انت اللى عملت دة 
مراد : مع شويه مساعدات 
مليكه حضنته جامد 
مراد: انا هشغل اليخت وانتى انزلى غيرى لبسك انا مجهز ليكى فستان تحت ومتخفيش محدش هيشوفك 
مليكه نزلت وعجبها الفستان جدا ولبسته وسابت شعرها وحطت ميك اب خفيف وطلعت مراد اول ما شافها انبهر بيها 
مراد : اى الجمال دة 
مليكه بكسوف : شكرا 
مراد مسك ايدها وباسها وقالها تعالى نرقص بس انا مبعرفش 
مراد: حطى رجلك على رجلى 
وشغل اغنيه وبدؤا الرقص ومليكه قلبها بنبض بسرعه ومخبيه وشها فى صدرة وهو مبتسم بحركاتها وخجلها والاغنيه خلصت مراد طلع خاتم من جيبه وقعد عالارض 
مراد:تقبلى من انهاردة تبقى مراتى قدام ربنا وتبقى رفيقه دربى وعمرى 
مليكه ببسمه ودموع : اكيد 
مراد قرب لبسها الخاتم وقرب منها 
مراد: مليكه انا ……..
يتبع..
لقراءة الفصل الثامن عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية المسمومة للكاتبة كوكي سامح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى