Uncategorized

رواية عشق أولاد القناوي الحلقة السابعة عشر 17 بقلم شهد رفعت

رواية عشق أولاد القناوي الحلقة السابعة عشر 17 بقلم شهد رفعت 

رواية عشق أولاد القناوي الحلقة السابعة عشر 17 بقلم شهد رفعت 

رواية عشق أولاد القناوي الحلقة السابعة عشر 17 بقلم شهد رفعت 

في صباح اليوم التالي استيقظ الجميع مستعدين ل توديع رعد و حبيبة إلى القاهره في الأسفل ٠٠ وقف والد حبيبة و الحج عبدالعزيز و باقي أفراد القصر يودعوهم ف قال والد حبيبة و هي يقترب منها يحتضنها: خلي بالك من حبيبة يبني ٠٠ و انتي ي حبيبة خلي بالك من نفسك ٠٠ طبعا فاهماني 

كادت حبيبة أن ترد حتى سمعو صوت طلقات من الرصاص في الأعلى و صرخات سيلا تهز أركان القصر!

جرى الجميع إلى الأعلى و كان يسبقهم يوسف ٠٠ ف هو لا يعلم كيف استطاع أن يصل إلى غرفه سيلا في ثوانٍ معدوده

دخل سريعا إلى الغرفه و ظل يبحث عنها و لكن لا أثر لها ٠٠ لفت نظره أن الشرفه بابها مفتوح ٠٠ اقتحمها سريعا وجد سيلا منكمشه على نفسها تضم رجلها اصلي صدرها تبكي بانهيار ٠٠ صعد خلفه الجميع يسألونه ماذا جرى ٠٠ لم يعرهم يوسف اي انتباه و أسرع إلى سيلا يتفحصها من أي أذى و عندما وجدها سليمه تنهد براحه و أخذها في أحضانه يحاول تهدئتها ٠٠ و باقي العائله خلفه يحاولون الاطمئنان عليها و فهم ما حدث ٠٠ حملها يوسف في أحضانه و أخذها إلى الخارج وضعها على السرير يحاول تهدئتها ٠٠ أسرع إليها البنات يحاولون تهدئتها بينما رعد اخذ يوسف و الشباب الي الشرف يحاولون فهم ما حدث 

رعد بعدما اتجه إلى الحائط و تلمس مكان الرصاصه: الرصاصه صابت الحيطه مش سيلا 

فأجاب بدر عليه: ليه مش اصابو سيلا؟ 

مش قصدهم يصيبو سيلا ٠٠ عايزين يخوفونا بس 

“قالها يوسف و هو يستند بظهره على الحائط” 

حمزه: و هيستفادو اي لما يخوفونا أو من التهديد اصلا؟ 

يوسف: انا كنت كلمت واحد صحبي ظابط و قولتله انا ارجع من قنا هتواصل معاه و نتقابل ٠٠ بس بعد إلى حصل ده انا هكلمه دلوقتي و يجي ٠٠ أنا لازم اعرف مين دول مش هستني اما يأذو مراتي 

بعد ساعتين 

استيقظت سيلا تنظر حولها باستغراب و لحظات ما تذكرت ما حدث و بدأت في الصراخ ٠٠ كان يوسف في الشرفه عندما سمع صوتها دخل إلى الغرفه بسرعه ٠٠ أخذها في احضانه يحاول تهدئتها 

يوسف و سيلا في أحضانه ترتجف و تبكي في خوف و فزع: اهدي اهدي ٠٠ خلاص عدي متقلقيش ٠٠ اهدي و هفهمك إلى حصل 

حاولت سيلا أن تهدأ من روعها و أخذت نفسا عميقا و رفعت عيونها إلى يوسف ٠٠ في هذه اللحظه يقسم يوسف أن قلبه تفتت إلى قطع تكاد تصبح معدومه عندما نظر إلى عينها و الدموع تأخذ مجراها إلى خديها ٠٠ اومأ يوسف في هدوء يمسح دموعها بيده

قالت سيلا له من بين دموعها: اي حصل؟ 

يوسف: اهدي بس و قومي يلا اغسلي وشك و فوقي كده و انا اقولك

مسك يوسف يد يلا و جذبها بعيدا عن السرير و أولها إلى باب الحمام و عاد مره اخرى الى السرير ينتظرها

بعد فتره خرجت سيلا من الحمام و هي تجفف وجهها بالمنشفه ثم تركتها و ذهبت إلى يوسف و جلست أمامه ٠٠ و لكن على غير العاده وجدت يوسف ينظر إليها بابتسامه ٠٠ رغما عنها ابتسمت سيلا له 

قال لها يوسف: بصي ي ستي مش عايزك تقلقي خالص ٠٠ انتي لما نمتي احنا خرجنا و عرفنا اي سبب ضرب النار و طلع انهم كانو بيصطادو عصافير فالأرض إلى جمبنا وطفشه رصاصه جت بالغلط هنا و ده لولا ستر ربنا 

نظرت له سيلا بعدم اقتناع و قالت: ازاي ده؟ عايز تفهمني انها كانت بالغلط

“ثم أكملت حديثها بدموع” : كان ممكن تيجي فيا! كان ممكن اموت ي يوسف

لم يتحمل يوسف رؤيتها في هذه الهيئه واسرع في أخذها إلى احضانه٠٠ و تمسكت سيلا فيه و بدأت في وصله جديده من البكاء

بعد فتره نظر يوسف إلى النائمه على السرير و بقايا دموع مُعقله على رموشها ٠٠ تنهد يوسف و أخذ هاتفه و غادر الغرفه متجها إلى الخارج 

نزل يوسف إلى الأسفل وجد الشباب و الظابط مروان صديقه سلم على صديقه و جلس معهم 

بعد فتره من الحديث حول الموضوع قال رعد: انا شايف ان احسن فكره هي أننا نبين ليهم أن يوسف مش فارق معاه و ان إلى حصل ده مهزش شعره ف حد فالبيت 

نظر إليه الجميع باهتمام و قال مروان: ازاي 

رعد: ده الي بفكر فيه 

قال حمزه بسرعه: فرحك ي رعد 

نظر إليه الجميع باهتمام و قال رعد: ماله فر٠٠ 

“لم يكمل رعد كلامه حتى فهم ما يقصده حمزه و قال” : انت قصدك اتجوز انا و حبيبة ف يبان ليهم اننا بيس! 

اومأ له حمزه بالايجاب 

فقال يوسف بسرعه: فكره حلوه ٠٠ و اهو كده نكسب وقت ف معرفه مين دول! 

حمزه بمكر و هو يلاعب حاجبيه لرعد: و الله ي رعد انت و شوقك بقا ٠٠ انت لو مش عايز تتجوز دلوقتي انا ممكن اتجوز عاااااادي جدااااا

ف رد عليه سليم بمكر ايضا: و طبعا كلنا عارفين مين العروسه بس عمرنا منروح نقووووول

شحب وجه حمزه وقال و هو يبتلع لعابه: لا بتهزر 

قال بدر بحزم: هو ده وقتكو يعني!!  خلينا نفكر دلوقتي 

وقف رعد و وضع يديه في جيب بنطاله: خلاصه الكلام ٠٠ هكلم حبيبة و افهمها الموضوع و نقنعهم هناا اننا نتجوز ٠٠ انت ي يوسف قلّب دماغك كده ازاي مفيش أعداء ليك و انت انسان ناجح كده و شركاتك ناجحه 

رد عليه يوسف: فعلا ٠٠ في حاجه ف دماغي بقالها فتره لو صح هتبقى فتحة دمار ع ناس كتير 

مروان: طب كويسس٠٠ اي هي مش يمكن تكون حاجه مهمه تنفعنا 

_________________________

صعد سليم إلى غرفته وجد حور واقفه أمام مرأه الزينه تمشط شعرها فاقترب منها ببطئ و احتضنها فجأه ٠٠ شهقت حور بخضه و لكنها اطمأنت عندما نظرت إلى انعكاس سليم في المرأه ٠٠ اخذ منها سليم الفرشاه و قام بتمشيط شعرها ٠٠ و عندما انتهى أخذته سيلا من يديه و جلسو

حور: وصلتو ل حاجه او مين عمل كده! 

تنهد سليم و قال: لسه مش عارفين ٠٠ رغم أن يوسف لسه عارفينه من يومين بس لا كلنا حاسين ناحيته و ناحيه سيلا مراته بالمسؤليه ٠٠ سيبك من حكايه انهم ف بيتنا و ازاي يتعرضو لحاجه زي دي و هما ف قصر عيله القناوي ٠٠ بس لا اعتبرناه كأنه اخونا 

ربتت حور على يديه و قالت بحب: ولاد القناوي 

سليم باستغراب: بس انتي جاهزه و راحه فين؟ 

قالت حور بسعاده و هي تقف: نازله طبعا ٠٠ مش كفايه حابسني بقالك يومين فالاوضه مش راضي تخرجني غير للظروف الطارئه

و مش هتخرجي برضو 

“قالها سليم وهو يحمل حور بين يديه متجها بها إلى السرير” 

شهقت حور بتوتر: نزلني ٠٠ بقولك نزلني احسن و ربنا هصوت و الم القصر ٠٠ نزلني و ابعد عن أفكارك السافله

سليم: بس بقاا ٠٠ وفري كلامك ده لبعدين

حور: عاااااااااا قليل الأدب متحرش مغتص٠٠

قاطعه سليم بقبله عميقه ٠٠٠

سكتت شهرزاد عن الكلام الغير مباح كالعاده????????‍❤️‍????‍????

انا موافقه طبعا بس هنعمل اي فيهم و هنقنعهم ازاي

“قالتها حبيبة لرعد و هم جالسون سويا ف الحديقه”

رعد: طالما احنا موافقين يبقى محدش هيقول حاجه ٠٠ و بعدين انا رعد القناوي ف محدش يقدر يقول لا 

وقفت حبيبة وجذبت يد رعد حتى توقفه ولكنها لم تستطع بسبب فرق الحجم الشاسع بينهما: قوم يلا ي رعد نروح نقولهم خلينا نتجوز بسرعه 

وقف رعد و اقترب منها و قال بكل خبث: ال ٠٠ مستعجله ع الجواز اوي ليه ٠٠ و انا الي فاكرك محترمه

اصطبغت خدود حبيبة باللون الأحمر و قالت له: ا٠٠ ا٠٠ اي إلى ب٠٠ بتقوله ده ي رعد ٠٠ ع فكره بقا انت الي نيتك وحشه انا قصدي بسرعه عشان ننجز ف موضوع سيلا ٠٠ و ماشي بقا يلا اهو انا هروح اقولهم خليك انت واقف

“تركته حبيبة و غادرت بسرعه من أمامه إلى داخل القصر فأسرع رعد خلفها و هو يضحك عليها” 

بعد فتره في الداخل استطاعو إقناع الجميع باقامه حفل زفاف رعد و حبيبة بعد غد 

رعد: تمام كده هروح بكره الشركه اشوف كام حاجه فيها كده و اجي 

حبيبة و هي تتعلق في يديه: و انا هاجي معاك 

ضرب الحج عبدالعزيز بعصاه على الأرض وقال بحده: مش جدامنا إلى بيحصل ده ي رعد ٠٠ استنو اما تتجوزو الأول 

نظر إليه والد حبيبة برفعه حاجب وقال: و هو الي مش قدامكو يحج عبدالعزيز ٠٠ حصل اي يعني ل ده كله و بعدين هما متجوزين 

اااااااه انت عاااايز تخلي القصر سدااااااااح مدااااااااااح زي زمان ي جوز بتي ٠٠ لاااااا إلى حصل زمان ده مش عيتكرر وااااصل 

“قالها الحج عبدالعزيز بغضب و هو يضرب بعصاه على الارض” 

اقتربت حبيبة منه و قالت باستغراب: و اي إلى حصل زمان ي جدي؟ 

اقترب منها رعد و امسك يدها يحاول أخذها بعيدا: حبيبة تعالى 

سيب ايدي ي رعد ٠٠ عايزه اعرف اي إلى حصل زمان 

“قالتها حبيبة و هي مازالت تنظر في عيني جدها بوجه خالي من التعبير”

مرت دقائق و لم يرد عليها الحج عبدالعزيز و كاد أن يغادر حتى اوقفته حبيبة بصوتها العالي الغاضب: قووووولي ي حج عبدالعزيز ي كبير عيله القنااااااااوي اي إلى حصل زماااااااااان مخليك مش حااااااااااااببني بتعااااااملني كأني م الشاااااااااااارع مش حفيدتك 

“ثم أكملت حبيبة بحزن و الدموع تلمع في عينيها”  مفتكرش من سااعه م جيت و انت اخدتني مره ف حضنك أو حتى كلمتني زي م بتكلم حور أو بدر أو حتى زينب الشغاله بالعكس أقل منهم ٠٠ و رعد الي بيحاول يخليني محسش ب كده ٠٠ كنت دايما بكدب نفسي و اقول يمكن عشان لسه متعودش ع وجودي رغم أن كل الي بيحصل بيقول غير كده ٠٠ بس دلوقتي خلاص لازم افهم في ايه 

التفت الحج عبدالعزيز إليها و وجه نظره إلى والدها وقال: قولها اي إلى حصل زمان 

التفتت حبيبة إلى والدها وقالت باستغراب: بابا؟ 

خالد والد حبيبة: جدك إلى قدامك ده كان السبب ف موت امك

نظرت إليه حبيبة في صدمه زلزلت كيانها ٠٠ بينما التفت نظر إليه الحج عبدالعزيز و قال بحده: انت بتقول اي ي راااجل انت؟ يبقى انت الي موت بتي و تتهمني انا؟

خالد بعصبيه: لولا إلى انت عملته كان زمان نواره عايشه دلوقتي معايا ٠٠ انت السبب عمري م هساامحك ع الي حصل

عبدالعزيز بعصبيه: شكلك اتجنيت اياااك

“كاد أن يرد عليه والد حبيبة لكن صرخت حبيبة فيهم جميعا”

حبيبة بصراخ: بااااااااااااس كفااااااااايه ٠٠ عايزه دولقني افهم اييييي حصل

اقترب منها رعد و أخذها بين أحضانه يهدئها بينما قال والدها:  زمان لما جالي فرصة عمل في أمريكا و كانت مناسبه جدا و جدك موافقش ف نواره امك مرضتش تزعل والدها و اقنعتني اننا نفضل هنا و انا استمر ف شغلي إلى كان تقريبا بيجبلي قروش يدوب بتقضينا ٠٠ كنت بحب نواره اوي مرضتش ازعلها و فضلنا ٠٠ بعد فتره الشركه إلى كنت شغال فيها افلست و طبيعي كلنا هنترمي فالشارع و سبحان الله ف نفس الوقت ترجع الشركه إلى ف امريكا تبعتلي عقد عمل تاني ٠٠ اي حد مكاني مكنش هيضيع الفرصه دي من ايده و فعلا أقنعت امك اننا نسافر أمريكا و نستقر هناك و نيجي هنا كل فتره و امك وافقت جه جدك رفض و بشده و احنا ماشيين و اول م وصلنا أمريكا جالنا خبر ان جدك اتربي من امك و بعدها ع طول اتوفت من الزعل ٠٠ من وقتها مش قادر اسامح جدك محدش غيرو كاان السبب ف موت امك

التفتت حبيبة الي جدها و قالت ب وجه خالي من التعبير: حصل؟

حصل بس هو السبب هو الي اخد بتي مني 

“قالها الحج عبدالعزيز بعصبيه” 

خالد والد حبيبة: و انا معنديش اي استعداد اخسر بنتي هي كمان بسببك ي حج عبدالعزيز حتى لو وصلت اني اخدها و امشي من هنا 

لم تعرهم حبيبة اي انتباه ٠٠ نظرت إليهم جميعا نظرات بارده ثم صعدت إلى غرفتها في الأعلى ٠٠ صعد خلفها رعد بسرعه يحاول اللحاق بها 

في الأعلى في غرفه حبيبة

دخل خلفها رعد سريعا 

رعد: حبيبة ٠٠

حبيبة دون أن تلتفت اليه: اخرج بره ي رعد 

رعد و هو يقترب منها: حبيبة افهميني 

اخرج بره ي رعد دلوقتي ٠٠ عارف ده كلو و متقوليش!  اخرج بره دلوقتي احسن م نخسر بعض 

“قالتها حبيبة و هي ما ذالت ع وضعها” 

رعد بحنيه: ازاي استاهل ابقى حبيبك و جوزك و انا مش معاكي ف وقت زعلك و حزنك!  اسمي ع الورق بس جوزك ٠٠ حبيبة انتي بنتي قبل م تكوني مراتي انا الي مربيكي ع ايدي ليا فيكي اكتر من ابوكي إلى تحت ده ٠٠ مرضتش اقولك قبل كده عشان متزعليش من جدك أو من ابوكي مكنتش اعرف ان الموضوع هيوصل لهنا ! 

لم ترد حبيبة بكلماتها ف هي وقفت بدون اي حديث و اقتربت منه ارتمت في أحضانه تبكي دون توقف ٠٠ ابتسم رعد بهدوء و أخذ يملس على شعرها بحنيته المعهوده 

في صباح اليوم التالي ٠٠ في طريقهم إلى القاهره لممارسة بعض الأعمال كان يقود رعد السياره و هو ينظر إلى الجالسة بجانبه بين اللحظة و الثانيه يرفض أن يجعلها تشرد مع عقلها 

بعد فتره وصل رعد و حبيبة إلى الشركه و صعدو إلى الأعلى عبر المصعد ٠٠ كان كل شخص في الشركه ينظر إلى حبيبة باستغراب ف من هذه الفتاه التي سمح لها رعد القناوي بالحديث معه و المشي بجانبه؟ ف رعد معروف عنه أنه يبتعد كل البعد عن أي فتاه 

في الأعلى استدعى رعد السكرتيره 

رعد و هو يشاور إلى السكرتيره: واحد قهوه ساده و واحد عصير برتقال و فطار هنا للمدام 

نظرت السكرتيره إلى حبيبة باستغراب و الغيره ف قال رعد بحده: بصصصي ع قدك ي سهييييير ٠٠ و اه اعرفك مدام حبيبة رعد القناوي مراتي ٠٠ و يلااااااا

اتفضلي خلال دقايق يكون إلى طلبته موجود 

كادت أن تغادر سهير المكتب لولا أن حبيبة استوقفتها: لو سمحتي اعملي حساب رعد ف الفطار 

“ثم نظرت إلى رعد و قالت” : مينفعش تشرب قهوه من غير فطار ف هنفطر سوا احنا الاتنين 

اومأ لها رعد بابتسامه و حب 

بعد فتره اكل رعد و حبيبة سويا 

رعد: معلش ي حبيبة نص ساعه بالكتير و هاجي عندي اجتماع ضروري هنا بس مش حابب انك تحضريه ٠٠ و بدر زمانه هيوصل و هيجيب يمني معاه اقعدي معاها 

اومأت له حبيبة بحنان و غادر رعد مكتبه و لكنه نسي أن يخبر حبيبة إذا احتاجت شيئا عليها أن تأتي اليه

دخل رعد مكتبه مره اخرى حتى يتحدث إلى حبيبة ٠٠ 

مصعب موظف فالشركه: الا قوليلي القمر مين ٠٠ مشوفتكيش قبل كده فالشركه 

“و امتدت يد مصعب حتى يسلم على حبيبة” 

في لحظه كان مصعب معلق في الهواء بين يد رعد 

رعد: القمر ده يبقى انك يبن ال *****

يتبع..

لقراءة الحلقة الثامنة عشر : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا

نرشح لك أيضاً رواية عشق الأدهم للكاتبة ملك ماهر.

‫12 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!