Uncategorized

رواية فتاة التنمر الفصل السابع عشر 17 بقلم ياسمينا

 رواية فتاة التنمر الفصل السابع عشر 17 بقلم ياسمينا

رواية فتاة التنمر الفصل السابع عشر 17 بقلم ياسمينا

رواية فتاة التنمر الفصل السابع عشر 17 بقلم ياسمينا

الشخص:  وبعدين ايه 
مراد:  استنا انا هكمل 
مراد قرب منو وخد الحروف ورتبها وبعدين  شاف شكل المركب النهائي وابتسم…  وبعدين طلع من المركب وركب عربيتو كان مرتاح جدا وشايف انو كدا صح….. وفجاه ظهرت قدامو بنت 
البنت:  وقف وقف الهي يسترك 
مراد وقف العربيه وبص من شباك وقال  :  انتي مين 
البنت بابتسامه:  انا ياسمينا جايه من عالم الواقع 
مراد بستغراب: واقع مين وياسمين مين 
ياسمينا قربت من العربيه وقالت:  ياسمينا اسمي ياسمينا
مراد بغضب:  عايزه. ايه يعني 
ياسمينا فتحت باب عربيتو وقالت:  جيت من عالم الواقع علشان اخطفك ونروح عالم الواقع صحيح انا الي كاتبه روايتك 
مراد بصوت عالي:  اقفلي الباب 
ياسمينا:  حبيبي متعليش صوتك عليا علشان ممكن اموتك في روايه  عادي 
مراد:  روحي اتعالجي ياحبييتي ازاي اهلك سيبينك كدا 
ياسمينا بضيق:  انا ندمانه اني كتبت شخصيه زايك المهم نتكلم بقا في موضوع ملك ومليكه 
مراد. بغضب:  انتي مريضه 
ياسمينا تجاهلتو وبعدين ركبت العربيه وقالت:  انجز مفيش وقت لازم ارجع عالم الواقع بعد ١٠ دقايق 
مراد بنفاذ صبر:  عايزه ايه 
ياسمينا:  بص ياسيدي انت دلوقتي رايح تشوف حبيبتك هو انت خد رأي في الموضوع ده ليه بتتصرف من دماغك 
مراد بضيق: هو انا اعرفك  علشان اقولك 
ياسمينا  :  ماقولتلك انا الكاتبه هي قصه اسمع بقا الي هتختارها دي عارف لو رجعت في رايك تاني اقسم بالله اقلب روايه نكد واموتك 
مراد:  اه كملي ايه تاني 
ياسمينا:  بص هعرفك علي نفسي انا ياسمينا من عالم الواقع وانت في عالم الخيال انا كاتبه هناك في عالم الواقع ناس كتير مستنيه تشوفك هتختار مين في منهم قال ملك وفي قال مليكه 
مراد:  ايوا كملي قصة حياتك يلا
ياسمينا:  ممكن امسك تلفوني واكتب مراد عمل حادثه وتشوه ومات 
مراد بسخريه:  يعني التلفون هو الي هيموتني. 
ياسمينا مسكت التلفون وكتبت:  ويعدي شخص جمب عربيه مراد ويكسرو ازاز العربيه 
فجاه شخص قرب وكان معه عصايه وكسر ازاز العربيه 
مراد بصدمه: ياساتر يارب
ياسمينا بضحك:  سري باتع خلي بالك
مراد بغضب:  عايزه مني ايه 
ياسمينا:  عايزاك تختار صح لاني مش هقدر اساعدك شوف قلبك هيقولك ايه 
مراد:  صبرني يارب ماشي 
ياسمينا:  احم طب مش هتقول للبنات الي اتقسمو نصين مليكه وملك 
مراد بهدوء:  الحب زاي النار ممكن يطفي في ثانيه
ياسمينا بضحك:  ممكن نحط فحم وهيولع تاني
مراد بص لي ياسمينا بقرف وقال  :  بعد الافيه ده متكلميش تاني
ياسمينا:  احم سوري كمل 
مراد:  لو نصيبي مليكه هكون ليها لوشوفت مليون بنت لو نصيبي ملك هكون بردو ليها حتي لو عندي حب قديم النصيب والقدر هو الي بيتحكم فينا 
ياسمينا:  اشطا انا بقا همشي وقتي خلص 
مراد:  احم طيب 
ياسمينا بهدوء:  لازم تحافظ علي الي اخترتها خلي بالك منها وكون راجل معاها  انا ماشيه بقا
مراد بابتسامه:  ماشي
ياسمينا نزلت من العربيه  وبعدين  قالت:  صحيح ابقا غنلها اغنيه بجبك وحشتيني علشان انا بحبها سلام ياااااامااان 
مراد ابتسم وقال:  سلام يابنت المجانين…. 
مراد ساق العربيه وكان طول الطريق بيفكر ازاي هيشوف حبيبتو…  وبعد فتره من الوقت مراد وصل الفيلا بتاعتو وركن العربيه ونزل لقه ياسمينا واقفه قدام. الفيلا 
ياسمينا:  5 سعات في طريق يامفتري 
مراد:  مش هنخلص 
ياسمينا:  انا مش عارفه ايه الي خلاني اقول شرم الشيخ المهم مليكه وملك جوا 
مراد:  طب انصرفي بقا 
ياسمينا:  طب ماتفكر تاني وتعال معايا عالم الواقع 
مراد:  هعد لي تلاته لو مش مشيتي هعمل تصرف مش هيعجبك 
ياسمينا بضحك:  ماشي معاني ممكن اموتك في روايه بس يلا اتفضل ادخل 
ياسمينا مشيت ومراد دخل الفيلا….. 
اما مليكه كانت في الاوضه الي قعدو فيها هي ومراد طول حياتهم ومسكت صورهم وابتسمت بحزن…  اما ملك كانت قاعده قدام البيسن وكانت بتفكر في مراد..  ومراد دخل الفيلا وفضل يدور بعينو وبص علي الاوضه وشاف مليكه وملك في جنينه 
ياسمينا من وراه  وهي ماسكه الفون:  مراد راح الاوضه لي مليكه 
مراد لقه نفسو بيمشي نحية الاوضه 
ياسمينا:  لاااا لاااا هيطلع لي ملك 
مراد مشي نحية الجنينه
ياسمينا  :  نوووو لي مليكه 
مراد بصلها بضيق وراح نحيه الاوضه 
ياسمينا:  سوري ملك قصدي 
مراد مشي نحية الجنينه 
ياسمينا بضحك:  لا مليكه 
مراد قرب منها وخد الفون ورماه وكسرو 
ياسمينا بصدمه: يلهووووي شقااا عمري ضاع 
مراد بغضب:  حسيت نفسي ريبورت  وغوري بقا من هنا 
ياسمينا:  وربي لجيب تلفون جديد واموتك 
مراد: يلا غوري كاتبه فاشله صحيح
ياسميا بصتلو بضيق ومشيت وهو طلع من جيبو رباط لونو ابيض  وبص علي الجنينه وبعدين الاوضه وبعدين ابتسم وطلع الجنينه وقرب من ملك ومسك الرباط وغمه عنيها وهي اتخضت 
ملك بخوف: ايه ده 
مراد ربط الرباط علي عنيها وقرب من ودانها وقال:  بحبك ياملك حياتي 
ملك بصدمه:  مرااااااد……  وهنعرف بعدين 
يتبع……
لقراءة الفصل الثامن عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية الملاك الوحيد للكاتبة نهى قطب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!