Uncategorized

رواية عشق الليل الفصل السابع عشر 17 بقلم شرين أحمد

 رواية عشق الليل الفصل السابع عشر 17 بقلم شرين أحمد

رواية عشق الليل الفصل السابع عشر 17 بقلم شرين أحمد

رواية عشق الليل الفصل السابع عشر 17 بقلم شرين أحمد

هنا اتصدم الجميع و بالاخص جنااات
مهى ضحك ع حال ليل و جنات :هههههههه هموووت مش قادرة 
غضبوا الاثنتين من مهى:اخررررسي
مهى :بخوف اسفة يا جدعان
زياد بخبث:جدي عمو محمود انا طالب ايد مهى
مهى بصدمة:كح كح  كح ايييي
الجد :انت اي رأيك ي محمود انا عن نفسي موافق مافيش احسن من زياد صح و لا اي يا يوسف انت و ليام 
محمود :مافيش احسن يا بوي من زياد ل مهى بنتي
ليام :انا عارف زياد يا بابا هايحافظ عليها
الجد:من غير ما تقول يا ليام انا عارف ان زياد شخص يتوثق فيه 
زياد:شكرا بجد يا جدي
الجد:المهم نشوف رأي البنات 
محمود:احنا اضرى ي بوي نعرف مصلحتهم
الجد:بص انا هاخد رأي ليل و مهى لكن جنات لاء
الجميع استغرب
الجدة:ليه و اشمعنا
ليل:اشمعنا احنا و اختي ليها الحرية
ي جدي
الجد:تعالي ي جنات انتي و ليل و مهى  معايا نتحدد لوحدينا ي بتي
هما ثلاثتهم:حاضر يا جدي 
_________________//_______________
:بصي يا ليل انتي و جنات و مهى انا هخليكم تتعلموا
اتصدموا ثلاثتهم ليل بفرحة:ايييييه بجد انا مش مصدقة نفسي طب احنا هنتعلم
جنات بصدمة: ايه انا مش فاهمة حاجة انا مبسوطة ي جدي بس ازاي يعني وافقت 
الجد:انا و افقت لان انتم هتتزوجوا وان ف حد عيكون و اقف معاكم غير اكده اعوضكم
عشان تشرفونا و هما وافقو اان انا هبقى مطمن عليكم فاهمين عااد و اتو هتدرسو ف البيت و ع الامتحانات تروحوا فكروا ف الموضوع
ها قولتوا ايه بنات
ليل:اممم خليني افكر
مهى:وانا كمااان
جنات كانت تفكر و لكن 
………
_____________//___________________
:انت و افقت ليه يايوسف وانت عندك اسايا بنا و زوجه
يوسف:زااي ما انت وافقت انت عايزني موافقش و تعبي يروح و حياتي تنتهي و ع فطرة جنات مرلتي يعني عادي
ليام:بس مش قانون 
يوسف:جدي هيطتب راسمي و خلاص
ليام:طب لو هي موافقتش انت هتعمل ايه
يوسف:هقنعها
ليام:انت حر بس انا فاهم دماخك
يوسف:والله ما انت عايز كمان تتجوز سارة
لياام بغضب:انا اللي حصل معايا غير اللي معاك 
زياد:خلاااص ي جماعة كده كفايا ع فكرة انتوا اخوات بسوا بقى 
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عشق الطفولة للكاتبة هنا

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى