Uncategorized

رواية عشقت ملك السوق السوداء الفصل السابع عشر 17 بقلم نهي عبد الرؤوف

 رواية عشقت ملك السوق السوداء الفصل السابع عشر 17 بقلم نهي عبد الرؤوف
رواية عشقت ملك السوق السوداء الفصل السابع عشر 17 بقلم نهي عبد الرؤوف

رواية عشقت ملك السوق السوداء الفصل السابع عشر 17 بقلم نهي عبد الرؤوف

وصل رياض عند ليان و لقيها موجودة فى الشقة 
رياض : لى مهربتيش 
ليان : هو أنا أقدر أهرب او أطلع من السجن دا 
رياض: أمل لى آسر هرب
ليان : معرفش لى هرب 
رياض : ليان أنطقى لى هرب 
ليان : معرفش 
مسكها و ضربها ( و الله ليان أتبهدلت جامد يا جماعة كل شوية تضرب ما علينا ) 
رياض : قولتلك لو هتلعبى بديلك هموتهم 
ليان : أنت قولتها يبقى مقدرش العب صح 
أخد رجالته و مشى جرى عليها ادم حضنته 
ليان : متخفش يا ادم أنا كويسة قريب هنبعد من الجحيم دا 
عند تيم 
آسر : ما تفهمنى فى إى جريتنى على المستشفى 
تيم : أنت تعرف ليان من إمتى 
آسر : من سنتين تقريبا 
تيم : لم عرفتها كان معاها طفل 
آسر : لا ليان كانت حامل فى الوقت دا 
تيم : طيب دلوقتى هنعرف الحقيقة 
الدكتور : إن التحليل يثبت أن هذا الشخص والد الطفل بنسبة ٩٩ 
آسر : ما تفهمنى يا أخى اى فى بدل ما جررنى وراك كدا زى الحمار 
تيم : هسألك سؤال واحد اى علاقتك بليان 
آسر : ليان لى بتسأل 
تيم : بسأل 
آسر : طب أنا أسأل اى علاقتك بيها 
تيم : ليان تبقى مراتى 
آسر : إزاى و إمتى 
تيم : هو أنت فكرتها بتخلف بالبلتوث يعنى 
آسر : اولا أنا مش عارف اى بيحصل هنا و بما إنك جوزها يبقى ادم أبنك 
تيم : بالظبط 
آسر : طب ليان مش فضلت معاك لى و دلوقتى لى أنت ظهرت 
تيم : لا دا بقى حوار مش يخصك حوار طويل 
آسر :  آسر إزاى مش يخصنى بعد الى حصل دا كله 
تيم :طيب بس علشان تقتنع إنه ليان تكون بنت رياض 
(فلاش باك )
ليان : أبعد إيدك عنه و إلا هتموت 
تيم : ليان بتعملى إى هنا نزلى المسدس أنت لسه تعبانة 
ليان : فكه 
تيم : أفك مين أنت عارفة مين دا دا يبقى الى قتل إبننا و قتل عيلتى 
ليان : و دا يبقى أبويا 
تيم : أبوكى إزاى أنت مش أهلك ميتيتن اى الى بتقوليه دا فهمينى 
ليان : عايز تفهم اى أكتر من كدا أنا كنت بستغلك فكه و إلا هطلق عليك 
تيم : ليان 
ليان : فكه يا تيم 
و فكيته و أتصل على رجالته و أخد ليان و مشى معاه وقتها قررت إنى أنتقم منهم كلهم على الى عملوه 
(عودة للواقع )
آسر : مفكرتش تدور عليها و تفهم منها لانه صدقنى رياض الزناتى مش عنده بنات 
تيم : أنا دورت عليها بس مش علشان أفهم علشان أنتقم منها و من كدبها عليا و من أبوها 
آسر : برضو مصر إنه يكون أبوها 
تيم : طبعا أنت بس الى معمى هى بنته سواء معرف الناس او لا هى الى قالت بلسانها و هو مأنكرش وقتها و تبرر  اى الى عملته كله 
آسر : معرفش بس بالتأكيد عندها سبب هو ايوه أنا معرفهوش
تيم : و أنت بدافع عنها لى كدا كانت من بقية أهلك 
آسر :  لا لانى بحبها و متأكد إنه هى عندها سبب 
تيم : بتحبها ضحكتنى طيب يا عم الحبيب أنت هتنزل هنا و روح حاول تنقذ حبيبة القلب منى 
آسر : صدقنى هى ملهاش زنب ليان طيبة 
نزله و مشى تيم علشان يكمل إنتقامه و يرجع إبنه 
تيم : الو يا لويس سامعنى طيب أنت هتروح مركز الشركة و هتقدم المستندات الى معاك ضد رياض الزناتى 
لويس : بس أنت عارف نفوذه بالنأكيد راشى الشرطة 
تيم : متقلقش دى مجرد خطة بديلة اول ما الشرطة تبلغه هيبعت رجالته علشان يقبضو عليا
وقتها أنا هكون بالرجالة عنده 
لويس : ممكن رجالته يكونوا اكتر منكم و يقبضو عليكم 
تيم : متقلقش معظم رجالته أنا راشيهم 
لويس : خلاص تمام
وصل تيم مكان ووقف عنده شوية و بعدها طلع و كلم سيف و بعدها نفذ خطته
عند رياض 
رياض : هو أنت مفكر إنى غبى للدرجة دى أرجع الشقة تانى 
فتحت ليان الباب 
ليان : أنت اى رجعك تانى 
رياض : مش قولتلك اى غلطة هيموتوا أنت مغلطيش بس أنت جنيتى على روحك و أرواحهم 
ليان : قصدك إى 
رياض : بعتى عينة الدم بتاعة ابنك لتيم فاكرة مش هعرف ثانيا أسمعى يا حلوة 
شغل ريكورد لمحادثة تيم و آسر و بعدها محادثته هو و لويس
رياض : شفتى بقى عملتى اى هو أنت مفكرة لم يعرف إنه أبنك هينقذك هو بيكرهك  
ليان  : مش مهم ينقذنى و لا لا المهم أدم 
رياض : مهو دلوقتى لا هيقدر ينقذك و لا ينقذ إبنك كلهم هيموتوا  
فتح شاشة قدامها و كان فيها صور لقناصين بيصوبوا ناحية إيمان و سيف و تيم و مراد 
ليان : أنا أسفة أبوس على يدك هعمل كل حاجة بس متأذهمش موتنى أنا بس سيبهم 
رياض : تؤ تؤ أمسحى دموعك دى أصله هخليكى تبكى دم عليهم 
ليان : لاااااا لا علشان خاطرى أنا نفذت كل أوامرك السنين دى كلها أنا عملت كل الى عايزه سامحنى المرة دى بس 
رياض : تحبى أقولك حاجة قبل ما أمر بقتلهم و علشان أخفف الذنب عنك فى الحقيقة مش أنت السبب فى موتهم جوزك لم وصل هنا و عرف بوجودك بدأ يحاول ينتقم منك و منى ووقعت أوراق مهمة فى إيده و معرفتش أوصلها و لا فين خباها بس جاتنى فكرة بالتأكيد لم يعرف بوجود أبنك و أبنه هيحاول ينقذ أبنه وياخده منك ووقتها بالتأكيد هيستخدم الورق الى فى إيده و هعرف مكانه و بالظبط عملت كدا و نفع و دلوقتى رجالتى راحوا يجيبو الورق  و حاجة آخيرة أنا مليت من اللعبة دى و حابب أنهيها فعصفرين بحجر واحد أخد الورق و كمان أموتهم و بعدها أموت أبنك قدامك بس هسيبك عايشة تعرفى لى علشان أبنى بيحبك و عايزك هسيبك تسلية لى 
ليان : أنت إنسان عديم الرحمة أتمنى تشوف الجحيم أنت و أبنك 
رياض : الجحيم اى يا ليان دا حتى أبنى بيبحك مش حرام يشوف الجحيم قبل ما يتسلى بيكى شوية 
ليان : أبعد إيدك القذرة  عنى 
رياض : بحب شجاعتك الى بتظهر فجأ أنت نسيتى و لا إى حيات كل الى تعرفيهم فى إيدى 
ليان : قولى عايز اى و أنا هعمله و سيبهم 
رياض : فات الاوان يا حلوة متقدريش تعمليلى حاجة تحبى نبدأ بمين اى رأيك بى بأبنك هاتوه
ليان: أبوس على إيدك سيبه سيب أدم أعمل الى أنت عايزه سيبه 
ادم ببكا : ماااااااما ماااااااما 
و ليان ماسكة فى ادم و بتكبى مش عارفة تعملى و بتحاول تاخده من الحارس و هو يضربها و هى تقوم علشاان إبنها و يضربها لحد ما بقت تنزف دم و مش راضية تسيبها صريخ ادم بيقطع قلبها مش عارفة تعمل اى هى غبية يا ريتها ما عملت كدا وقفه قدامه ووجه ناحيته المسدس 
فجأ باب الشقة فتح و دخل آسر 
ليان : آسر اى جابك قولتلك أبعد و الا هتتأذى 
آسر : ليان مقدرتش لازم أساعدك و اى الدم دا أمسحى دموعك أنا هنقذك 
رياض : اى يا بنى مملتش من الدور دا لسه 
آسر : لا يا بابا عجبنى دور الشخص الطيب 
ليان : آسر أنت
يتبع ……
لقراءة الفصل الثامن عشر : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!