روايات

رواية جعلتني ملتزما الفصل الأول 1 بقلم جهاد خالد

رواية جعلتني ملتزما الفصل الأول 1 بقلم جهاد خالد

رواية جعلتني ملتزما الجزء الأول

رواية جعلتني ملتزما البارت الأول

رواية جعلتني ملتزما
رواية جعلتني ملتزما

رواية جعلتني ملتزما الحلقة الأولى

ايمن. هاجى انا و ابنى و مراتى نشرب شاى عندك يا ابو العروسه

هانى. تنورنا يا ايمن

فى البيت

كوثر. اجهزى يا چين علشان العريس

چين. حاضر و دخلت تلبس وبتكلم نفسها مش عارفه ايه ده عريس و جاى يتأمر عايز واحده رفيعه و مش عارف ايه

الباب بيخبط و الضيوف جت

و بعد الترحيبات

عزه. العروسه فين

كوثر. طلعت هى دى چين

چين بكسوف راحت سلمت عليهم

محمود سلم عليها و هو مش طابق نفسه و بيكلم نفسه هتجوز طفله يا ربى انا اكبر منها 12سنه

جهاد ل نفسها. قال ايه عايز واحده رفيعه على أساس يعنى أنه رفيع ووالله انا قولت ده واحد عايز يتبهى قدام الناس أن مراته حلوه هيخلينى فورجه لصحابه

ايمن. طيب نسيبهم مع بعض شويه

هانى. طيب تعالوا ندخل جوا

محمود. احم ازيك يا انسه

چين. الحمدلله

محمود. انا محمود 31سنه بشتغل فى شركه

چين. تمام هو حضرتك بتصلى

محمود بإستغراب. بصلى

چين. اه

محمود. لا

چين لنفسها. كمان مش بيصلى

محمود بتنهيده. موافقه و لا ايه

چين. مش عارفه لسه

محمود. هو مش فارق معاكى فرق السن

چين. مش عارفه

محمود. هو كله مش عارفه

چين. اه

محمود. طيب

بعد ثلاث شهور

بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير

وعملوا الفرح

محمود. اتفضلى ادخلى

چين دخلت

محمود دخل و غير هدومه و نام على السرير

چين لنفسها بجح اوى بصراحه هينام فى اوضه النوم و انا فى اوضه الاطفال بارد و دخلت جابت هدومها و اخدت شاور و طلعت

محمود بيبشوفها بتعمل ايه بس مش مبين أنه صاحى

چين بتسرح شعرها ولابسه بيجامه باللون الابيض و ضيقه شويه و راحت لبست إسدال و صليت و فضلت تدعى و بعد شويه بتفتح الباب علشان تخرج

محمود. انت راحه فين

چين بخضه. بسم الله الرحمن الرحيم انت صاحى

محمود. اه

چين. هروح انام خير

محمود. تعالى نامى هنا

چين. لا شكرا مش بنام جنب رجاله

محمود ببرود. وانا جوزك

چين.على ورق بس

محمود بيشدها و وقعت عليه

چين بخجل و غضب. ا ابعد كده

محمود. هو مش حرام الواحده تمنع جوزها عنها ولا ايه

چين بخجل. اه بس ب

محمود. مبسش ده حقى

چين لنفسها. ده بجح وقليل الادب قطع تفكيرها لما محمود غير الوضع وبقا فوقها وبيحط أيده على خدودها

چين بتوتر. هو هو انت نسيت الاتفاق انك تتجوزنى وتسيبنى اعيش حياتى و انت تعيش حياتك

محمود بتوهان. اه بس عادى نكون زى اى زوجين

چين بقلق. لا لا كده غلط بص ابعد شويه كده تمام

محمود. اظن انك عارفه ربنا كويس و من حقى انى اقرب منك

چين. عندك حق بس

محمود بمقاطعه باسها واخدها لعالمه الخاص

الفجر

محمود. انت تعبانه صح أهدى كده وبيشيلها و بيخليها تاخد شاور

چين بتعيط و مش عارفه هى ازاى سابته يعمل كده هو مش ده الى اتفقوا عليه

محمود واقف بره وبيكلم نفسه. ازاى اعمل معاها كده هى زمانها زعلانه هى علشان منغضبش ربنا سابت نفسها انا غبى هى صغيره اوى و

چين طلعت و بتستعد علشان تصلى

محمود. چين انا ا اسف

چين. ولا يهمك ده حقك هتصلى ولا كالعاده

محمود هاخد شاور و هصلى

چين. تمام هستناك نصلى سوا

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية جعلتني ملتزما)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى