Uncategorized

رواية رغد الزين الفصل الثامن عشر 18 بقلم رانيا

 رواية رغد الزين الفصل الثامن عشر 18 بقلم رانيا

رواية رغد الزين الفصل الثامن عشر 18 بقلم رانيا

رواية رغد الزين الفصل الثامن عشر 18 بقلم رانيا

زين : بتقولي اي مين كلمها طيب
سميره : والله يبني م أعرف هو حد كلمها من شويه وقال كدا وهي جريت علطول
زين : إزاي تسيبيها ي ماما
سميره : يبني هي كانت منهاره وأنا مقدرتش امنعها دي برضو مراتك وكانت خايفه عليك
زين مش عارف يعمل اي وجي في دماغه الف سيناريو ياترى حصلها اي ومين الي كلمها دا وعاوز منها اي بعدها قرر انو يكلم فهد… 
في مكان تاني في بيت مهجور مفيش فيه حد رغد نايمه في أوضه وبدأت تفوق وبتبص حواليها وبسرعه افتكرت إلى حصل بس مش شاغل بالها غير زين ياترى هو كويس ولا لا وفاجأه الباب اتفتح ودخل شاب شكله مش شكل مجرمين أبدا
سامح : ست الحسن فاقت أخيرا
رغد : أنت مين وزين فين وحصله اي
سامح : جوزك في بيته وأظن إنك المفروض تقلقي على نفسك مش عليه وأنا مين ف يستي أنا الي هتقضي فتره حلوه معاه ومتقلقيش هنسيكي زين وهنسيكي الدنيا كلها ثم بص ليها بصه( قليلة الأدب عشان مترباش) 
رغد بخوف : أنت عاوز مني اي
سامح : عاوز نفرح مع بعض شويه
رغد : أنا مستحيل اسيبك تلمسني
سامح : مش بمزاجك وكان لسه هيقرب ليها بس صوت فونه منعه خرج يرد ع الفون ومكانش غير نادين إلى بتقول ليه انها جايه عشان تشوف هتعمل اي في رغد إلى سابوها تفكر في المصيبه إلى هي وقعت فيها دي وياتري زين هيلحقها ولا لا
نرجع عند زين إلى كان متعصب وبيزعق في الكل وأولهم فهد إلى مش عارف يوصل لأي حاجة لحد دلوقتي
زين : يعني اي مش عارف توصلها
 فهد : مهو ي زين إحنا منعرفشي اي معلومه توصلنا ليها بس اهو بندور وبعتنا ناس ع عنوان المستشفى إلى قاله ليها وملقناش حاجة كان فهد بيتكلم وزين واقف مكانه وبيفكر وفاجأه افتكر حاجه وطلع جرى بسرعه وفهد طلع وراه زين راح ع أوضه المكتب بسرعه وطلع تاب من درج مكتبة كان متوصل ب جهاز تحديد مواقع كان زين حطة في سلسلة عطاها ل رغد هدية وقال ليها متقلعهاش ابدا عشان يعرف مكانها لما تخرج لما كان بيراقبها
فهد اي دا
زين : عرفت مكانها هي في مكان مش بعيد من هنا
فهد : بجد طب يلا بينا بسرعه
وفعلا خرجو راحو ل رغد زين ركب عربيته وفهد ركب معاه كان بيتسابق مع الزمن كل همه انو يوصل ل رغد حاسس إن قلبه بعيد عنه مش هيسامح نفسه لو حصلها حاجة
اما عند رغد
ف دخل سامح من تاني بس مكنش لوحده المرادي دخل وبعدها دخلت نادين
نادين : أهلا ب رغد هانم
رغد ب صدمه : نادين
نادين : ايوا نادين إلى هتمحيكي من ع وش الأرض
رغد : أنت عاوزه مني اي
نادين : عاوزه اقتلك أنا طول عمري بحاول اوصل ل زين وفي الاخر يتجوزك انتي فيكي اي أحسن مني عشان ياخدك انتي ويسيبني بس أنا مش هسيبك أنا هقتلك واتجوزه واستمتع أنا ب فلوسه
في الوقت دا كان سامح واقف جمبها وهي بتقول ليه جيب السكينه عشان اقتلها
سامح : لا استنى أنت قلتي انها بتاعتي لازم اخد إلى أنا عاوزه الأول
نادين : طيب بسرعه أنا برا ولما تخلص ناديني
سامح : حاضر
خرجت نادين
وسامح فضل يبص ل رغد ب خبث وبيقرب منها لحد م بقا بينه وبينها مسافة صغيره خالص قامت رغد بسرعه من على السرير وفضلت ترجع ل ورا وهو يقرب منها رغد بعياط انت عاوز اي
سامح : عاوزك وفاجأه هجم عليها وهي بتصرخ وبتترجاه يبعد عنها وهو مغيب في عالم تاني رغد بتتمني ان زين يلحقها
في الوقت دا برا نادين ماسكه فونها وبتقلب فيه وفاجأه الباب اتكسر ودخل زين وفهد وأول م نادين رفعت وشها وزين شافها………… ليلتك سودا ي نادين ????
يتبع…..
لقراءة الفصل التاسع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية دموعها ملاذي للكاتبة مريم حسني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى