Uncategorized

رواية زواج بالغصب الفصل الثامن عشر 18 بقلم سنيوريتا

 رواية زواج بالغصب الفصل الثامن عشر 18 بقلم سنيوريتا
رواية زواج بالغصب الفصل الثامن عشر 18 بقلم سنيوريتا

رواية زواج بالغصب الفصل الثامن عشر 18 بقلم سنيوريتا

كانوا راكبين الطيارة و مريم نامت غصب عنها ع كتف احمد فأحمد بصلها بكل حنيه و قعد يتأمل كل حاجه ف وشها و كأنة اول مره يشوفها
بعد كده لقا مريم بتفوق راح مدور وشه الناحيه التانية
فمريم لما صحيت ولقت نفسها نايمه ع كتف احمد احرجت جدا فقالت : انا … انا نمت غصب عنى 
أحمد : عادي لو عايزه اكل اطلبلك 
مريم: شكرا مش عاوزه
مريم كانت بتفكر ان احسن حاجه تبقي معملتهم مع بعض تبقي كويسه لغاية ما يعدي الست شهور و تطلق منه 
فاقت من شرودها و احمد بيقولها احنا وصلنا
نزلوا المطار واخدو تاكسي و وصلوا عند الفندق اللي كان خال احمد حاجز فيه 
فطلعوا فأحمد دخل الكرت و الباب فتح و بيقول ل مريم : ادخلي
مريم: احنا هنقعد ف نفس الاوضه ليه ما فيش حد معانا ف ياريت كل واحد يقعد ف اوضه احسن
احمد: ع عينى بس المشكله ان خالي حاجز اوضه واحدة
مريم:عادي نحجز اوضه كمان 
احمد: انا معنديش مانع انا هحجز اوضه تانية ليا خدي انتي الاوضه دي
مريم دخلت الاوضه و احمد حجز الاوضه اللي ف وشها 
وكل واحد دخل اوضته 
مريم اول ما دخلت الاوضه لقت ع السرير ورد احمر ع شكل قلب و كانت الاضاءه هاديه جدا و الجو رومانسي تخيلت لو احمد معاها دلوقت وانها ف حضنه الدافي و انه بيقبلها بكل حب و رومانسيه بس نفضت الافكار دي من تفكيرها و دخلت رتبت لبسها ف غرفه اللبس و اخدت شاور و لبست فستان طويل بس كان كط و مفتوح من قدام و سابت شعرها الاشقر الحرير و عطرت نفسها بالبرفان الخاص بيها و فتحت التلفزيون بس كان قلبها بيقولها انا غلطانة انى قولت لأحمد يحجز اوضه تانية راحت مريم فاقت لنفسها و قالت كده احسن و هو بيحب واحده تانية 
نروح عند احمد رتب لبسه و اخد شاور و خرج لبس بنطلون بيتي و قعد بيفكر ف مريم اكيد جعانة علشان هى ما اكلتش حاجه طول الطياره 
احمد لا إرادي طلب اكل و فتح الباب و اخده بعضه كده وخبط ع مريم 
فمريم فتحتله من غير ما تلبس حجابها 
احمد اول ما شافها كده دخل اوضتها و قفل الباب وراه 
وحط الاكل ع الطاوله و قرب منها جامد و قالها انتي ازاي تفتحي الباب و انتي لابسه كده امال محجبه ع ايه 
مريم بخوف : انا انا اتلغبطت وفتحت بسرعه من غير ما البس حجابي 
احمد قرب منها اكتر مريم لما هو قرب منها رجعت وكانت هتقع ع ضهرها راح احمد حط ايده ع ضهرها وقربها منه اكتر 
مريم اول ما احمد لمسها حست بقشعريره سارت ف جسمها كله و مريم استنشقت برفانه اللي بتعشقه وكان وشها ف الارض ‏
احمد كان بيحسس ع ضهرها برومانسيه راح احمد مد ايده التانية و رفع وشها ليه راحت مريم غمضت عيونها العسلي وكانها استسلمت ‏
احمد قرب بشفايفه ع وجه مريم وقرب من شفايفها و قبلها برومانسيه ومريم حطت ايديها ع رقبته و بادلته القبله ‏
احمد و هو بيقبلها برومانسية وحب الباب خبط ‏
راحت مريم بعدت عنه و اتحرجت جدا من اللي عملته وانها عارفه ان احمد قالها ان هو بيحب واحدة تانية ‏
واحمد راح يشوف مين اللي بيخبط ‏
راجل باين عليه الوقار و كبير ف السن : يابني مش الغرفه دي تبعك علشان الباب مفتوح ‏
احمد بص ع اوضته لقا فعلا باب الاوضه بتاعته مفتوحه وافتكر لما سابها مفتوحة راح قال للراجل اشكرك ‏
الراجل مشي و احمد خرج من الاوضه بتاعت مريم وقفل الباب وراه وراح اوضته ‏
ومريم اول ما لقت احمد خرج اتحطمت اكتر كان عندها امل صغير ان احمد حبها و هيعيش معاها بس طلع امالها غلط مش ف مكانة و قعدت تلعن نفسها علشان بادلت احمد البوسه وكانت مستسلمه و هو كان بيعمل كده شهوه مش اكتر وقعدت ع السرير تبكي بحرقه ع حظها ‏
نروح عند احمد دخل اوضته وقعد ع السرير و كان بيفكر ف مريم اللي مش بيقدر يشوف حد يشوفها من غير حجاب و بيفكر لما قابلها نسي الدنيا و ما فيها وكان نفسه ياخدها ع العالم الخاص بيه ‏
بس احمد قال بس هى قالت دي بتكرهنى و ان انا السبب ف انها مش تتجوز حبيبها ‏
بس قال لنفسه هى بادلتنى نفس الشعور لما قربت منها ‏
احمد تعب من التفكير لغاية ما تعب و نام ومريم كذلك نامت
جه تاني يوم و هما ف فرنسا ‏
مريم صحيت من النوم تعبانه ووشها شاحب علشان مأكلتش حاجه قامت اخدت شاور و لبست ترنج عباره عن بضي كت و بنطلون ديق جدا و عملت شعرها سنبله وكانت زي القمر 
نروح عند احمد اخد شاور و لبس بنطلون جينز و تيشرت و رفع شعره و عطر نفسه ببرفانه وخرج من اوضته خبط ع مريم 
مريم قبل ما تفتح لبست اسدال الصلاه و فتحت 
احمد اول ما شفاها ابتسم لا إرادي انها فتحت الباب بإسدال الصلاه مش بشعرها 
قالها :ممكن ادخل 
مريم اول ما شفته اتكسفت جدا علشان هى استسلمت ليه امبارح فقالت بتردد اتفضل
احمد دخل الغرفه و قفل الباب وراه و قعد ع الكنبه وشاف ان الاكل زي ما هو 
فقال:مكلتيش ليه 
مريم: شكرا مكنش ليا نفس
احمد: انتي كده هتتعبي لازم تاكلي يلا قومي البسي علشان نفطر ف مطعم هيعجبك و نتفسح ف باريس 
مريم بقوة: مش عاوزه اخرج انا مرتاحه كده 
احمد: ماشي براحتك بس انا هطلب اكل لازم تكلي سامعه 
مريم : ماشي 
احمد فتح الباب و نزل و طلب لمريم اكل 
مريم اكلت علشان هى كانت جعانة جدا 
و قاعدت تبص من الفندق و كان المنظر جميل جدا ومريم فعلا كان نفسها تخرج بس فضلت انها تبقي بعيده عن احمد 
نروح عند احمد نزل فطر ف اشهر المطاعم ف فرنسا و بعد كده كان بيكلم ريم و اتفاجأ انها ف فرنسا مع ابوها 
ريم: اهلا حبيبي
احمد: ازيك يا ريم 
ريم: تمام انت بتعمل ايه ف فرنسا 
احمد: انا بقضي اسبوع عسل مع مراتي
ريم اتفجأت جدا: ايه مراتك انت بتهزر
احمد: و من امتي و انا بهزر بجد انا اتجوزت بس انتي اللي ف القلب 
ريم : يعنى هتطلقها و نتجوز
احمد: ايوه يا ريم هما ست شهور و نتجوز 
ريم :ماشي يا حبيبي انا عاوزه اشوفك 
احمد: انتي نازله ف فندق ايه
ريم: ف فندق(……) 
احمد: دا نفس الفندق اللي انا نازل فيه خلاص اشوفك بليل نتعشي سوا
ريم: ماشي سلام يا حبيبي
احمد قفل مع ريم و قعد يتمشي ف مناطق باريس و بعد كده رجع  
مريم و هي قاعده تبص م غرفتها شافت احمد كانت مبسوطه جدا 
بس قفل فرحتها ان ريم شافت احمد و حضنته جامد و احمد بادلها الحضن
مريم دخلت وقعدت تبكي بس فاقت لنفسها و قالت…… 
يتبع…..
لقراءة الفصل التاسع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية بريئة حطمت غروره للكاتبة ميرا أبو الخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!