Uncategorized

رواية أمل ويوسف (ألزمني حبها) البارت التاسع عشر 19 بقلم الكاتبة المجهولة

 رواية أمل ويوسف (ألزمني حبها) البارت التاسع عشر 19 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية أمل ويوسف (ألزمني حبها) البارت التاسع عشر 19 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية أمل ويوسف (ألزمني حبها) البارت التاسع عشر 19 بقلم الكاتبة المجهولة

امل صرخت : يوساااااف
يوسف اتجنن : امل…حببتي فيه ايه…. امل… الوووو
مروان : فيه ايه يايوسف
يوسف : الاجتماع خلص كل واحد علي مكتبه يلاااااا
الكل انتفض من مكانه طلعو من غرفة الاجتماعات الا مروان
يوسف : امل حصلها حاجة يامروان انا لازم اروحلها
مروان : اهدي بس وفهمني فيه ايه
يوسف : امل وريم كانو رايحين الكافية مع بعض ووراهم الحرس بس بعد شوية عربية الحراس اختفت وعربية غريبة مشيت وراهم و…. سكت
مروان خاف وزعق : وايه يايوسف انطق حصلهم حاجة
يوسف : العربية بدأت تطلق عليهم نار امل صرخت وبعدين المكالمة خلصت
مروان بزعيق : حد حصله حاجة
يوسف بغموض : هما اكيد نجوا من ضرب النار
مروان : وايه اللي خلاك متاكد كدا يوسف فوق دا ضرب نار يعني ممكن يكون حدا اتصاب افهم بقا
يوسف بغموض : اللي عمل كدا عايز يخطفهم ويهددنا بيهم مش هيستفاد حاجة من قتلهم
مروان : مين اللي ممكن يعمل كدا احنا لازم ننقذهم 
يوسف : هو مفيش غيره رأفت الصياد
يوسف وهو بيجمع اغراضة من ع المكتب : مش هرحمه هقتله
مروان بزعيق ومسكه : استني انت رايح فين احنا لازم نبلغ البوليس
يوسف : تعالي معايا بسرعة
نزلوا وكل واحد هيموت من الخوف علي حبيببته يوسف ركب العربية ومروان جنبه
مروان : هنعمل ايه
يوسف بهدؤ : متقلقش هنلاقيهم في اسرع وقت
مروان : ايه البرود دا يا اخي مراتك مخطوفة وانت ولا همك
يوسف بوجع : انا هادي يامروان بس من جوايا مرعوب لو رأفت الصياد لمس منها شعراية انا هقتله واشرب من دمه
مروان : اهدي ياصاحبي لازم نفكر دلوقتي هنساعدهم ازاي
يوسف فتح الاب توب بتاعه : انا اعطيت امل سلسلة حاطط فيها GPS كلها نص ساعة وهنعرف مكانهم
يوسف حدد مكان مكانهم وساق بالعربية بأقصي سرعة لما وصل المكان كان فيه ناس كتير متجمعة عند عربية يوسف ومروان خافو وجريو ع العربية بسرعة بعدو الناس 
العربية مكانش فيها غير السواق وكانت راسه مجروحة وفاقد الوعي حاولو يفوقوه مفاقش اتصلو بالاسعاف ويوسف بص ف العربية لقي سلسلة امل واقعه ع الكرسي دب الرعب في قلبه وخاف
يوسف : السلسلة وقعت من امل يامروان
مروان : هنعمل ايه هنعرف المكان ازاي
يوسف : مفيش حل غير اننا نبلغ البوليس ونستني لحد ما عم محمود يفوق
الاسعاف جت واخد السواق ويوسف ومروان راحو وراه المستشفي
الدكتور طلع من اوضة عم محمود
يوسف : هاااه يا دكتور عم محمود عامل ايه
الدكتور : متخافوش الجرح كان سطحي وهو دلوقتي فاق تقدرو تدخلو تشوفوه
يوسف ومروان دخلو بسرعة
يوسف : حمد لله علي سلامتك ياراجل يا طيب
عم محمود : الله يسلمك يابني انا اسف يا يوسف بيه مقدرتش احمي الهانم
يوسف : متقولش كدا انت عملت اللي عليك قولي بس ايه اللي حصل
عم محمود : احنا كنا طالعين من البيت وورانا عربية الحرس اول ما بعدنا شوية ببص ف المراية لقيت عربية الحرس اختفت وفي عربية غريبة ماشية ورانا شكيت فيها والهانم وصحبتها خدو بالهم من العربية وخافو امل هانم اتصلت عليك بعدين اللي في العربية بدأو يضربو نار علينا لحد ما الكوتشات نامت بصعوبة وقفت العربية وراسي اتخبطت وبدأت الرؤية تتشوش قدامي بس شوفت ناس معاهم سلاح قربو علي العربية وفتحو الباب ونومو الهانم وصحبتها وخدوهم وبعدين اغمي عليا
مروان : قدرت تعرف حد من الناس دول ياعم محمود
عم محمود : لا والله يابيه بس شكلهم ناس خطر اوي
يوسف : طب ياعم محمود ارتاح انت وانا هتكفل بكل مصايف علاجك لحد ما تخف
عم محمود : ربنا يخليك لينا يابيه
يوسف ومروان طلعو من المستشفي وركبو العربية ويوسف ساق علي بيته
….. في مكان مهجور……
مربوطين عينيهم متغمية امل بدأت تفوق وكانت مش شايفة غير ضلمة وبس بدأت تخاف وتصرخ
امل : طلعوني من هنا انتو مين وعايزين مني ايه
ريم فاقت علي صوتها : امل…. امل احنا فين وليه مربوطين كدا
امل اطمنت شوية لما حست بوجود ريم : ريم انتي كويسة
ريم : ايوا ايوا كويسة انتي كويسة
امل : اه الحمد لله احنا لازم نطلع من هنا بسرعة
ريم : طب هنعمل ايه وهنطلع ازاي واحنا مربوطين كدا
امل : انا عندي فكرة انا هقرب منك وحاولي تفكيني
ريم : تمام
……. برة الاوضة اللي هما فيها…….
رأفت : هاااه عملتو ايه جبتوها
واحد من رجالته : الاتنين جوة ياباشا
رأفت بعصبية : اتنين ايه يا اغبية انا قايل مرات يوسف السيوفي وبس
الشخص : يابااشا احنا منعرفش شكلها انت قولتلنا اول ما مراته تطلع من البيت اخطفوها واحنا راقبنا البيت وطلع اتنين جبناهم
بسنت : خلاص يارأفت اهدي مش مشكلة هناخد مراته ونرمي التانية في اي شارع
رأفت : تمام خلاص انتو انزلو تحت وراقبو المكان اي حد يقرب من هنا تعرفوني فاهمين
الحراس : تمام يا باشاا
بسنت : يلا ندخل نشوفها
رأفت : تمام يلا
في الوقت دا امل وريم كانو فكو بعض ولسه طالعين من الاوضة الباب اتفتح
رأفت عجبه امل وجمالها بس مبينش عشان بسنت : علي فين ياحلوين هيا الاقامة عندنا معجبتكوش ولا ايه
بسنت دخلت وكانت مفكرة ان امل عيونها متغمية ومش هتشوفها بس امل شافتها وبسنت بدأت تتوتر 
امل اول ما شافتها انصدمت : بسنت!!
رأفت باستغراب : انتو تعرفو بعض
بسنت بتوتر : لا يا حبيبي وانا هعرفها منين
أمل : ازاي دا انتي تعرفيني عز المعرفة انت جوزها؟!
رأفت لسه مستغرب : ايوا انتي تعرفي بسنت منين
أمل : مراتك يااستاذ كانت بت….
بسنت قاطعتها وضربتها بالقلم : اخرسي انتي تعرفيني منين انا معرفكيش
امل وقعت علي الارض من قوة القلم وريم جريت عليها وقومتها وبعدين راحت عند بسنت بعصبية ومسكتها من دراعها جامد : انتي ازاي تمدي ايدك عليها
بسنت مسكت ريم من حجابها : وانتي بقا ياحلوة حتعملي فيا ايه
ريم  : اه ابعدي ياحيوانة
رافت : خلاص يابسنت سبيهم
بسنت : صح دا مش موضوعنا.. بصت لامل : يلا ياحلوة مش عايزة تكلمي جوزك
امل : يوسف مش هيسبكو واكيد هينقذنا
رأفت : لا خوفتينا.. اسكتي يابت مش عايز اسمع صوتك
……. في بيت يوسف…….
يوسف رايح جاي ودماغه هتنفجر من التفكير : مش هسيبه هجيبه وهقتله انا هعرفه ازاي يلعب مع يوسف السيوفي
مروان : الشرطة هتاخد وقت لحد ماتلاقيهم كمان تلفوناتهم مقفولة يعني مش هنقدر نحدد موقعهم
يوسف : انا مش قادر دماغي هتنفجر لازم افكر في حل
في الوقت دا تلفونه رن برقم غريب رد بسرعة وفتح الاسبيكر
يوسف : الووو
رأفت : ايه يا يوسف السيوفي خايف
يوسف اتعصب بس اتحكم بغضبه واتكلم ببرود : مبخافش من نسوان
رأفت بغيظ : حاسب علي كلامك ياسيوفي مراتك معايا واقدر اقتلها في اي لحظة
يوسف : متقدرش تعمل حاجة انت بق بس وبعدين انا مش خايف علي مراتي لانها مرات يوسف السيوفي ومرات يوسف السيوفي مبتخافش عليها
رأفت باستفزاز : لابس عرفت تنقي يايوسف مراتك بطل
يوسف بعصبية مكتومة : لو لمست منها شعراية وحدة بقول علي نفسك يارحمن يارحيم
رأفت خاف بس مبينش : اسمع بقا يابن السيوفي لو عايز تشوف مراتك تاني انت تتنازل عن الصفقة وكمان تتنازل عن كل املاكك ليا يأما بقا انا مش ضامن هعمل ايه في مراتك دا غير انها حلوة اوي وعجباني
يوسف بصوت دب الرعب في قلب رأفت : هجيبك وهقتلك يارأفت ياصياد فاهم هقتلااااااك
رأفت : خد كلم حبيبة القلب يمكن تكون اخر مكالمة بينكو
رأفت اعطاها التلفون 
امل بدموع وصوت مكتوم : يوسف
يوسف بارتياح : اوعي تعيطي ياملاكي متخافيش انا هجيلك بس اوعك تعيطي او تضعفي قدامهم مرات يوسف السيوفي طول عمرها قوية
امل : بحبك اوي
يوسف : وانا بحبك اكتر متخافيش هجيلك
مروان : ريم فين يا امل
ريم بسرعة ودموع : مروان
مروان : ياقلب مروان متخافيش هجيلك وانقذك
رأفت شد الفون منهم : مكفياكو دلع بقا اسمع يايوسف في ظرف ٣ساعات تكون نقلت كل حاجة باسمي والا هتودع مراتك ومرات صحبك فاهم
رأفت قفل المكالمة وبص علي امل وريم اللي كانو مبتسمين ابتسامة مستفزة بيحاولو يظهرو قوتهم وانهم مش خايفين
رأفت نادي علي واحد من رجالته : اربطوهم وخلو عينكم عليهم اياكو واحدة منهم تهرب
الحارس : تمام يا رأفت بيه
رأفت وبسنت طلعو والحارس ربطهم وقفل الباب كويس ووقف برا قدام الباب
……. في بيت يوسف………
يوسف خلص المكالمة ومقدرش يمسك اعصابه وبدا يكسر كل حاجة حتي الخدم اتجمعو علي صوت التكسير
يوسف بعصبية وزعيق : بتتفرجوا علي ايييه كل واحد علي شغله يلااااااا
مروان : اهدي يايوسف العصبية مش هتحل حاجة احنا لازم نفكر في حل
يوسف بزعيق : ابن الكلب بيهددني بيها والله لوريه لو لمسها هيكون اخر يوم في عمره
مروان : اكيد هنحاسبه بس لازم نعرف مكانه قبل ما الوقت يخلص
يوسف هدي وقعد وبدأ يفكر فضلو حوالي عشر دقايق ساكتين يوسف وكل واحد بيفكر في حل
مروان افتكر حاجة : يوسف فاكر لما بعتنا واحد من رجالتنا يراقب رأفت
يوسف : ودا وقت ذكريات يامروان احنا بنشوف المصيبة اللي احنا فيها دي
مروان : غبي وهتفضل طول عمرك غبي
يوسف : مروااااان اسكت خلينا نعرف نفكر
مروان : مش بقولك غبي لما رقابناه عرفنا انه بيشتغل في صفقات مشبوهه وشغل شمال
يوسف : طب وايه يعني
مروان : احنا ساعتها اكتشفنا انه بيعمل صفقاته دي في بيت بعيد مهجور ممكن يكون حابس البنات هناك
يوسف : تصدق صح ازاي راحت عن دماغي اكيد هو حابسهم هناك برافو عليك يامروان طلعت بتفهم
مروان بفخر : انا طول عمري زكي بس انت اللي مبتشوفش
يوسف : بطل كلام ويلا عشان تروح للبوليس
مروان : لا انا هاجي معاك
يوسف بمقاطعة : لا انا هسبقك علي هناك ومعاكي سلاحي متخفش وانت كمان خد السلاح بتاعك
مروان : تمام
يوسف : اه وابعتلي الفديو بتاع الواد اللي اعترف علي بسنت
مروان : ودا وقته
يوسف : رأفت يبقا جوز بسنت
مروان : بتهزر
يوسف : لازم اعرفه حرمه المصون كانت بتعمل ايه زمان
مروان حضنه : ربنا معاك ياصحبي لا اله الا الله
يوسف : محمد رسول الله
طلعو من البيت ويوسف ركب عربيته ووراه عربية الحرس ومروان ركب عربيته وراح القسم
يوسف كان بيسوق بأقصي سرعة زي ما يكون بياكل الطريق عشان يوصل عايز يشوفها وحشته ووحشه حضنها عايز يوصل قبل مايحصل حاجة تبعدهم عن بعض
…….. في المكان المهجور……
بسنت دخلت الاوضة بعد ما اتاكدت ان رأفت مش واخد باله
قربت من امل ومسكتها من فكها : وقعتي تحت ايدي وهاخد حقي منك
امل : انتي اقزر انسانة عرفتها في حياتي
بسنت : ليه انتي…. ليه بتاخدي كل حاجة احسن مني في ايه هاااه… خدتي كل حاجة قلب يوسف وفلوسه وحبه ليييه هاااه ناقصني ايه انا
امل : ناقصك كتير عايزة تعرفي ليه انا عشان انا نيتي صافية مش حقودة مش بجري ورا الفلوس عشان انا عارفة ربي كويس وبخافه مش زيك بدور علي راجل متجوز واضحك عليه عشان الفلوس
بسنت اتعصبت منها وهجمت عليها وضربتها بالقلم واحد ورا التاني والغضب عاميها : انا الاحسن انا انا احلي منك…. انا احلي….. انا احلي
امل منزلتش ولادمعه بالرغم من وجعها ولا اتكلمت بصتلها ببرود ودا ضايق بسنت اكتر وخلاها تضرب اكتر 
ريم كانت باصة علي امل اللي وشها بدأ ينزل دم وبدات تفقد الوعي ريم صرخت بصوت عالي : ابعدي عنها الحقوناااا هتموتها…. ابعدي عنها سيبيها ياحقيرة
رأفت دخل بسرعة اول ماسمع الصويت وجري علي بسنت بعدها عنها : اهدي يابسنت فيه ايه اهدي
شدها معاه لبرا وطلع وقفل الباب ريم قربت علي امل
ريم بعياط : امل حببتي قومي يوسف ومروان هيجو وينقذونا متخافيش قومي ياامل
…. برة….
رأفت بزعيق : انتي ازاي تضربيها كدا عملتلك ايه
بسنت اتوترت : هيا استفزتني بالكلام
رأفت : قالتلك ايه يعني
بسنت : خلاص يارأفت وانت خايف عليها اوي كدا ليه… انا هروح اغسل وشي
رأفت : تمام
بسنت نزلت ورأفت دخل عند امل وريم وقرب علي امل
رأفت بوقاحة : انتي حلوة اوي حتي وانتي مضروبة جميلة
ريم : ابعد عنها ياحيوان
رأفت؛ : اخرسي يابت مسمعش صوتك
وجاب قماشة وربط بوقها هيا خافت علي امل ودموعها نزلت وامل كانت مغمي عليها مش حاسة بحاجة
رأفت : لسه شوية لحد ماجوزك ينفذ الاتفاق هتسلي معاكي شوية
رأفت لسه بيقرب علي امل الباب اتكسر فجأة رأفت اتوتر
يوسف عينيه كانت بطلع شرار وهجم عليه زي الاسد لما يهجم علي فريسته بيضربه ويسبه بابشع الالفاظ
يوسف بزعيق : هقتلك يابن الكلب.. كنت هتقربلها….. واللله لقتلك يا *** يابن ال***
يوسف فضل يضرب فيه وبعدين انتبه لامل اللي مغمي عليها راح عندها بسرعة فك ريم وراح فك امل
يوسف : حببتي قومي ملاكي انا جيت ومش هسمحلهم يلمسوكي قومي ياروحي
امل بتعب : يوسف
يوسف : ايوا يروحي يوسف انا جيت اخدك يلا قومي
امل بدأت تفوق وريم سندتها
يوسف اتجه لرأفت وطلع فونه وفتح الفيديو
يوسف بسخرية : خد شوف مراتك المحترمة كانت بتعمل ايه قبل ماتتجوزك
رأفت اخد الفيديو وسمعه في الوقت دا بسنت كانت غسلت وشها وطلعت ملقتش الحرس راحت عند الاوضة بسرعة دخلت لقت رأفت ماسك الفون وبيسمع الفديو
بصلها بعيونه غاضبة
رأفت بعصبية : الكلام دا صح
بسنت : رأفت اسمعني
رأفت ضربها بالقلم : اخرسي عملتي كدا عشان الفلوس واتجوزتيني عشان الفلوس
بسنت فقدت اعصابها : ايوا عملت كدا عشان الفلوس مفيش فرق بيني وبينك ما انت خطفت مراته عشان الفلوس
رأفت وجه المسدس ناحيتها : خاينة هقتلك
بسنت بخوف :رأفت اسمعني انا… انا بحبك…. اه
رأفت اطلق طلقة في قلبها وماتت
امل وريم صرخو وخافو يوسف خاف عليها من المنظر
يوسف : ريم خدي امل واطلعو برة
ريم سندت امل ولسه هيطلعو رأفت شد امل عليه ووجه عليها المسدس : مش بالسهولة دي ياسيوفي
يوسف بجنون : اياك تعملها حاجة لو جرالها حاجة انا هقتلك
رأفت مانا مش هبقي الخسران الوحيد هنتقم منك يايوسف وححرق قلبك عليها
رأفت ضغط علي المسدس ولسه هيطلع الطلقة يوسف قرب عليه بسرعة عشان يمنعه
صوت الرصاصة ملي المكان كله غمض عينه خايف من اللي ممكن يحصل لو فتح
ريم صرخت وخافت ليكون يوسف او امل جرالهم حاجة
لحظة اتنين والصمت ملي المكان صوت الرصاصة بس اللي بيتردد في المكان كل واحد خايف من اللي هيشوفه لما يفتحو عينهم
عدي كام ثانية وفتحو عيونهم واتفاجأو باللي الدم اللي ملي المكان والشخص اللي الرصاصة جت فيه.. 
يتبع..
لقراءة البارت العشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أبويا طلق سماح وخطفني للكاتبة نورا عبدالرؤوف

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى