Uncategorized

رواية دهب (لا ترحلي) الفصل التاسع عشر 19 بقلم فاطمة محمد

 رواية دهب (لا ترحلي) الفصل التاسع عشر 19 بقلم فاطمة محمد
رواية دهب (لا ترحلي) الفصل التاسع عشر 19 بقلم فاطمة محمد

رواية دهب (لا ترحلي) الفصل التاسع عشر 19 بقلم فاطمة محمد

بعد انتهاء العرض
نزلت دهب لعمر و رنا 
عمر : برافو يا دهب كنتي هايله
دهب : اسكت يا عمر انا مش عارفه طوعتك ازاي
رنا بضحك : كنتي هايله يا حبيبتي و عمر فعلا معاه و الحمد لله التصاميم عجبت الناس اووي 
دهب : ان شاء الله هنكون من ضمن اللي فازو
عمر بمرح : يارب يارب عارفين لو حصل هديكو يوم اجازه 
دهب : ههههه يوم بحالو جاي علي نفسك اووي
رنا : ما اكيد مش هيبقا اكتر من يوم عشان ان شاء الله لو فزنا هنبقا عايزين نحضر تصاميم العرض الجاي
دهب : ماشي اقنعتيني 
ليقاطعهم شخص ما
الشخص و هو ينظر لدهب: عمر مبروك العرض كان هايل
عمر : يوسف واحشني يا راجل
يوسف : و انت كمان إحسان بيه عامل ايه
عمر : كويس الحمد لله
لينظر يوسف لدهب 
يوسف : كنتي هايله يا انسه
ليتنحنح عمر : دهب رنا اعرفكو يوسف صديقي من ايام الجامعه و عايش هنا يوسف اققدملك رنا هي المصممه و دي دهب و طبعا شوفتها في العرض
يوسف : اكيد طبعا 
عمر : واحب اققولك كمان انها سكرتيرتي و انا اللي دبستها عشان تطلع
يوسف برفعه حاجب : مش معقول طب مبتفكريش تغيري مجالك 
دهب بخجل : الحقيقه لا لولا عمر مكنتش وافقت خالص
يوسف باعجاب شديد : طب لو حبيبتي تغيري رائيك عرفيني 
لياتي اليهم احد الاشخاص الذي يعمل معهم في الشركه
عمر بيه اللجنه خلاص هتعلن اللي فازو
عمر بلهفه : تمام يلا بسرعه
يوسف : بالتوفيق 
………………………………………………..
اما عند كارما و زين كانت كارما تعمل بمكتبها بسعاده فهي تمت خطبتها علي زين و تلاحظ تغير زين بعض الشئ معها حيث انه اصبح اكثر اهتماما بها و هي زادت حبا و تعلقه به اما زين فاصبح ايضا شديد التعلق بكارما و ما زال يقابل سلمي فسلمي دائما تتحجج لتقابله و ما يستغربه تغير مشاعره ناحيه سلمي فاحيانا يتحجج لسلمي بانشغاله بالعمل و لكن ما يقلقه هو ان تعرف كارما بمقابلاته و تواصله مع سلمي
كانت كارما تواصل عملاها لتجد سلمي امامها
سلمي ببغض و كره : هاي كارما مش كارما برضو
كارما ببرود : اها اتفضلي 
سلمي : بلغي زين اني هنا و عاوزه اشوفو
كانت سلمي تعلم بخطوبه زين و كارما و كانت تريد ان تخرب العلاقه فهي تظن بان هذه العلاقه ستفشل مخططها في اثاره غيره ادم عليها عندما يراها مع صديقه
كارما ببرود ظاهر : حاضر ثانيه واحده
لتتصل كارما بزين و تخبره بوجود سلمي 
زين بتوتر : طب خليها تتفضل يا كارما
كارما : اتفضلي يا فندم 
سلمي بدلع مصطنع اثار اشمئزاز كارما : ميرسي يا كارما
لتدخل سلمي المكتب لتقترب من زين و تقبله ليتوتر زين من قربها
سلمي : وحشتني و بقالي يومين مش عارفه اشوفك فقولت اعملك مفاجاءه و اجي اشوفك
زين بابتسامه مجامله : معلش يا سلمي بس فعلا مشغول شويه 
سلمي : و لا يهمك
اما بالخارج كانت كارما تكاد تموت من الغيره فهو متواجد مع من يحبها و المكتب مغلق عليهم
لتطلب قهوه من الساعي 
بعد مرور بعض الوقت جاء الساعي و معه القهوه
لتاخذ كارما منه القهوه بلهفه 
كارما سيبها يا عم محمد انا هدخلها 
لتاخذها منه و تدق الباب و تدخل 
كارما بابتسامه خطفت قلب زين : القهوه 
وضعت القهوه امام زين و الفنجان الاخر امام سلمي 
لتكمل سلمي حديثها بخبث : يا ريت بقا يا زين متتاخرش بليل عليا كفايه اني مشفتكش من يومين بعد ما كنا كل يوم بعض
ليتوتر زين و يشتم سلمي في سره 
لتنظر له كارما برفعه حاجب و بكل برود : معلش يا سلمي اصل انا و زين بنضبط للفرح لتنظر لزين و بعدين انت مش المفروض بابا كلمك عشان تجيلنا البيت انهارده
ليفهم زين ما تفعله كارما ليطاوعها و يسايرها بكل سرور 
زين : اوبس ده انا نسيت سوري يا حبيبتي 
لينظر لسلمي معلش يا سلمي خليها وقت تاني بقا
سلمي و هي تنظر لكارما نظرات كره و حقد ميزتها كارما بسهوله 
مفيش مشكله يا زين و انا هبقا اكلمك و نتفق لتنهض لينهض زين ليسلم عليها فتقترب منه و تقبله مره اخري امام كارما ثم تقول لكارما باي كارما
كارما باستفزاز : باي سلمي 
لتخرج سلمي 
فاكر انك هتخلص مني بسهوله يا زين تبقي بتحلم مش هسمحلك تسبني زي ماسبني ادم
………………………………………………..
كانت شركه عمر من ضمن شركات الازياء الرابحه
ليتصل عمر ليخبر والده ليسعد إحسان بهذا الخبر
اما ادم فكان ينتظر ليعرف اذ كانت سترجع دهب ام يذهب هو اليها فعلم بفوز شركه إحسان فقرر السفر لها
اما عمر و دهب و رنا و يوسف كانو يتناولون الطعام في احدي المطاعم فبعد ان علمو بفوزهم قام عمر بدعوتهم للعشاء و طيله السهره كان يوسف و دهب يتحدثون و لم يخفي نظرات يوسف لدهب عن عمر
ليقطع حديثهم رنين هاتف دهب لتجده ادم لترد عليه
ادم : مبروك يا حبيبتي عرفت انكو اتاهلتو 
دهب : الله يبارك فيك يا ادم 
ادم : بتعملي ايه دلوقتي
دهب ببراءه مصطنعه : مفيش بنتعشا انا و رنا و عمر و يوسف
ادم : نعم مين سي يوسف ده كمان
دهب : ده صاحب عمر 
ادم بغيره : طب ياريت لو حضرتك خلصتي عشاكي تطلعي تنامي 
دهب : تؤتؤ لسه يا ادم بص اصلا كدا كدا شويه و هنمشي و هكلمك لما اطبع الاوضه عشان مش عارفه اكلم دلوقتي باي يا دومي
ادم بغضب : كمان دومي 
………………………………………………..
اما عند تمارا و سليم 
فسليم يلاحظ تصرفات تمارا الانانيه و المتمرده
فهو و هي خلال هذا الشهر خاضو الكثير من المشاكل
و لا ينكر انه يشعر بانجذابه لمروه و لكن تمارا هي حبه تلوحيد و لكن ايعقل انه توهم بحبها للشعوره بالذنب تجاهها فمروة رغم مقابلاته القليله بها و لكن تجذبه بادبها و اخلاقها و اسلوبها في الكلام فهي علي النقيض التام بتمارا فهو يستغرب كيف بتمارا ان تكون صديقه لمروه
كان سليم يتصل علي تمارا و لكنه مازال مشغول
و بعد فتره حاول مرة لترد عليه 
سليم : ممكن اعرف الهانم كل ده بكلم مين
تمارا بزهق : هكون بكلم مين يعني مروه طبعا و بعدين هو تحقيق و لا ايه
سليم : لا مش تحقيف بس من حقي اعرف الهانم بتعمل ايه و كل ده كانت بتكلم مين
تمارا : و انا قولتلك كنت بكلم مروه لو مش مصدقني براحتك عنك مصدقت يا سليم لتغلق الهاتف في وجهه
………………………………………………..
ذهب زين لزياره كارما بالمنزل 
و بعد ان تناول العشاء معهم 
كان يجلس مع كارما 
زين : هتفضلي زعلانه مني كتير يعني
كارما : زين انت عارف كويس انت عملت ايه 
زين : منا خوفت اققولك تزعلي و بعدين هي كانت محتاجني جمبها معرفتش اققولها لا
كارما بغيره شديده : طبعا مهي حبيبه القلب هتقولها لا ازاي
زين : كارما لو سمحتي انسي اني كنت بحبها 
كارما : كنت 
زين : اها كنت دلوقتي بحبك انتي و بعشقك انتي ليمسك يدها و يقبلها
كارما : بتكلم جد يا زين يعني انت بتحبني 
زين : انا بعشقك يا كارما مش بحبك بس
……………………………………..                                                                 
~~~~««~~~///~~~~~
في صباح يوم جديد
كانت دهب و عمر و رنا و باقي فريق العمل يجتمعون باحد الغرف ليبدو بالعمل استعدادا للعرض القادم
دهب لرنا : هو ده اللي هديكو يوم اجازه اهو من تاني يوم بدءنا شغل
رنا : مهو لازم نبدء عشان نلحق نخلص علي ميعاد العرض الجاي لتكمل بغمزه و طبعا حضرتك هتبقي الموديل
دهب : لا بتحلمو دي هي كانت مره و حصلت عشان عمر حطني قدام الامر الواقع
عمر : لا مش بنحلم يا دهب و انتي برضو اللي هتبقي العارضه الاساسيه
و يدق باب الغرفه الذي يجتمعون و يعملون بها ليدخل ادم الغرفه بعد ان فتح له احد العاملين معهم في نفس الوقت الذي تقول دهب فيه
دهب : عمر حبيبي انا مش مودلز انا سكرتيره و انسي اني اطلع العرض الجاي
ادم : اكيد طبعا لازم ينسي الكلام الفارغ ده 
لينصدم عمر و دهب من وجوده 
دهب : ايه ده انت طلعت منين
ادم بسخريه : طلعت من الباب يا هانم
لينظر لعمر و يسحبه من ذراعه : عمر انسي حكايه ان دهب تبقي موديل دي مفهوم
لتسمعه دهب فتقترب منهم و تقول
دهب : بس انا صاحبه الشأن و موافقه كمان و هطلع في العرض الجاي
ادم : و انا قولت مش هتطلعي
عمر باستفزاز : علي فكره دهب كانت هايله في العرض الاول و كاد يكمل ليقاطعه ادم باندهاش 
ادم : لا معلش ثانيه كدا يعني ايه كانت هايله
عمر بمرح : يعني كانت العارضه الاساسيه في العرض بتاع شركتنا و كانت فعلا جميله و ممتازه اومال انا كنت عاوزها موديل ليه انا طول عمري ليه نظره
لينظر له ادم بغيظ و يتكا علي اسنانه و يضم يديه بغل
ادم : عارفه نفسي اديك بونيه 
عمر بخضه مصطنعه : لا و علي ايه الطيب احسن
لينظر ادم لدهب و يسحبها من يديها و يخرج من الغرفه 
دهب : اه ايدي براحه في ايه 
ادم بعصبيه : دهب مش عاوز اسمع صوتك مفهوم
لتخاف دهب منه و لكنها اظهرت عكس ذلك
دهب : لا مش مفهوم و سيب ايدي بقا عندنا شغل كتير 
ليكمل ادم سيره و يركب معها الاسانسير
………………………………………………..
استيقظت تمارا من نومها الساعه الثالثه عصرا علي صوت رن هاتفها لتجده سليم 
تمارا : اوف مش هخلص منك انا بقا و لا ايه انا قرفت و الموضوع طول انا لازم انهيه
ليرن هاتفها مره اخري لتتآفف مره اخري مش هخلص منك انا انهارده يا سليم و كادت تفصل الموبايل لتجده هذه المره ليس بسليم و انما مراد لترد عليه
تمارا : نعم يا مراد
مراد : تمارا انا بقالي اكتر من شهر بحاول اكلمك و اوصلك و انتي مش مدياني فرصه لو سمحتي عاوز اققابلك انهارده
تمارا : مش هينفع يا مراد و قولتلك قبل كدا مش عاوز اشوف وشك انت بني ادم خاين و انا متخنش يا مراد فاهم
مراد : صدقيني كانت وزه شيطان و سليم هو السبب اصلا اققولك انزلي نتقابل و نتكلم و لو كلامي معجبكيش مش هتشوفي وشي تاني 
تمارا بعد ان جاءتها فكره شيطانيه : ماشي يا مراد هقوم اخد شور و هنزل اققابلك باي
مراد بفرحه : باي
……………………………………………….
خرج ادم مع دهب من الفندق ليركبها السياره بالغصب
ادم : اركبي يلا
دهب : طب براحه متزقش الله
ليركب بجانبها و يقود السياره لتنظر له دهب نظرات جانبيه 
دهب : ممكن اعرف رايحين فين
لينظر لها ادم
ادم بجديه: هششش مسمعش صوتك يا دهب
لتخاف دهب من نظاراته و تلزم بالصمت
ليرن هاتف دهب لتجده عمر
لترد عليه
دهب : ايوه يا عمر 
عمر : روحتي فين يا بنتي المجنون اللي معاكي ده عملك حاجه
دهب : متقلقش يا عمر انا كو
و كادت تكمل ليشد منها ادم الموبايل و يفصله في وجهه عمر
عمر : اه يا حيوان 
ادم : موبايلك هيفضل معايا انا لازم اكلم معاكي و مش عاوز اي ازعاج ليمسك موبايله هو الاخر و يقوم بفصله
………………………………………………..
اما عند عمر 
بعد ان اغلق ادم في وجهه يقول عمر للفريق
عمر : جماعه يلا بريك قدامكو ساعه و هنجمع هنا بعد الساعه
ليغادر الجميع الغرفه و تقترب رنا من عمر
رنا : اومال فين دهب يا عمر مرجعتش من ساعه ما خرجت مع ادم
عمر : مش عارفه كلمت دهب و ملحقتش البنيه تقولي هي فين و لقيت الحيوان قفل في وشي
رنا بضحك : و انت ايه اللي عرفك انه هو اللي قفل في وشك ممكن الخط قطع
عمر بتفكير : لا مظنش هو اكيد الحيوان اللي اسمه ادم هو اللي قفل في وشي
لينظر لها بحب 
عمر : بقولك ايه سيبك من دهب و الحيوان دلوقتي و تعالي ننزل نتغدي مع بعض
لتلاحظ رنا نظراته لها : احمم لا مش هينفع انا هدخل اريح شويه
عمر بمرح : طب بما انك موافقه انا اعرف مطعم هنا تحفه و قريب من هنا يلا
لتنظر رنا باندهاش : ايوه بس انا بقولك
عمر : يا ستي متخفيش انا اللي هحاسب يلا
لتبتسم رنا علي افعاله
………………………………………………..
وصل ادم بسيارته امام مكان هادئ يطلع البحر 
ادم بحنيه : يلا انزلي يا دهب
دهب : ماشي لما نشوف اخرتها
لتسير معه و يجلسوا امام البحر 
دهب : ممكن بقا اعرف مسيبني شغلي و جايبني هنا ليه
ادم بكل حب : و انا كمان يا دهب سبت شغلي و كل حاجه و جيت عشان اشوفك مقدرتش اقعد اكتر من كده من غير ما اشوفك وحشتيني اووي
لتنظر له دهب و تبتسم ابتسامه حاولت منعها و لكنها لم تستطع
ادم : تعرفي انك لما بتضحكي بتبقي زي القنر
لتخجل دهب و تنظر ارضا 
ادم : دهب بصيلي 
دهب
لتستجيب له و تنظر له
ادم بحب صادق : بعشقك يا دهب
لتتذكر دهب انه كذب عليها بخصوص حبه الاول و لولا تمارا لما كانت علمت
دهب بعبوس : انت كداب يا ادم و انا مش هصدقك
ليعلم ادم سبب تغيرها المفاجئ معه
دهب حبيبتي انا فعلا ساعتها كدبت عليكي بس كان عشان اتقربلك و صدقيني تمارا متهمنيش في اي حاجه
لتغار دهب بمجرد ذكره لتمارا
ليكمل ادم
و بعدين تمارا دلوقتي مرتبطه باقرب صديق ليا بصي انا مش هقولك انتي اول حب لا انا بس هقولك انك اول واحده قلبي يدقلها بالطريقه دي و هي جمبي انتي محتله تفكيري ال ٢٤ ساعه يا دهب و بجد بجد بعشقك ليقبل يديها
لتبتسم له دهب ابتسامه جميله
دهب : و انا كمان بحبك اوي يا ادم
ليحتضنها ادم بشوق فكم اشتاق لسماع هذه الكلمه تخرج من جوفها
ادم : ايه رائيك اول مننزل مصر اطلبك من خالي 
لتضحك دهب بصوت عالي
ادم باستغراب : بتضحكي ليه يا دهب
دهب : اصلي بقيت بتشائم من الكلمه دي
ليبادله ادم الضحك
لا متقلقيش و ان شاء اول منزل مصر هكلم خالي و والدتك……….
………………………………………………..
ذهبت تمارا للقاء مراد باحد الكافيهات
مراد بلهفه : تمارا وحشتيني اووي
تمار و هي تجلس : ميرسي يا مراد ها كنت عاوزني في ايه 
مراد : منتي عارفه يا تمارا انا عاوز ارجعلك انا بحبك صدقيني و صدقيني اتغيرت و عمري مهخونك تاني ابدا
تمارا بخبث : طب افرض اني وافقت ارجعلك ايه اللي يضمنلي كلامك ده
مراد : صدقيني عمرها مهتحصل انا خلاص اتعلمت اديني فرصه بس اثبتلك 
تمارا و هي تمثل بانها تفكر : ماشي انا موافقه ارجعلك بس بشرط
مراد بسعاده : حبيبتي اللي تؤمري بيه هيتنفذ
تمار بشر : محدش يعرف انه احنا رجعنا لبعض
ليعقد مراد حاجبيه 
ده ازاي يعني 
لتكمل تمارا : و هتيجي تطلبني تاني من بابا و هتحدد الفرح و هتعزم سليم منغير متقولو اي حاجه بس قبلها هتروح تصلح علاقتك بيه و تقولو انك نستني و ربنا يهنينا انا و هو
مراد : انا مش فاهم منك حاجه يا تمارا طب و انا هعمل كدا ليه
تمارا : اصل انا دلوقتي مع سليم
مراد بعصبيه : نعم ازاي يعني انتي عايزه تغضلي تكلميه بعد منرجع لبعض
تمارا بدلع : لا طبعا انا كل ميكلمني او يعوز يقابلني هتحجج باي حاجه لحد ميجي ميعاد فرحنا
مراد : و طب هتستفادي ايه من ده كله
تمارا بكل شر : عاوزه ادي لسليم درس صغير بس ……
يتبع…
لقراءة الفصل العشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!